عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree86Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-12-2015, 11:27 PM
 
صديقي العزيز أرجوك ... سامحني










لقد كان دوماً هكذا ...
يتجنب الناس و يبتعد عنهم ...
لم أرى يوماً ابتسامته...
و لم أعتقد أبداً بأنه طيب لهذه الدرجة...
إلى أن جاء ذلك اليوم...
لتنكشف الحقائق و الأسرار عن سبب غموضه...
وتتحضح المآسي والأحزان عن ماضي مؤلم
كنت طرفاً فيه...






BRB
__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-12-2015, 11:40 PM
 
صديقي العزيز أرجوك ... سامحني







الإسم : صديقي العزيز أرجوك ... سامحني
نوع القصة : مدرسي / غموض / تراديجيا
المؤلفة : السراب الجديد (أنا )
تاريخ الإصدار : 2015/1/12 مــ

وسط أشعة الشمس الذهبية تلألأت عيناه الخضراوتان ، أدخل اصبعه الخنصر في عينه بخفة ليسقط على يده غشاء
دائري رقيق بلون أخضر شفاف .
أطلق تنهيدة يأس و اقترب من سور سقف المدرسة ، أسند يده الناعمتين بخفة و رقة ، أرجع بعضاً من خصلات شعره إلى الوراء
، رفع بصره إلى السماء الصافية التي شقتها السحب البيضاء النقية و توسطتها الشمس المتلألأة وكأنها سعيدة فرحة باليوم الجديد .
رن الجرس فعاد هايديس إلى الصف وجلس بهدوء في مقعده .
دخلت معلمة اللغة الفرنسية ، إمرأة في أوائل الأربعينات بشعر أسود كسواد الليل ، وعينان بنيتان تغطيهما نظارة مستطيلة
الشكل بلون أزرق خفيف .
قالت بصوت أجش خشن أشبه بصوت الرجال :-
- ضعوا واجبكم على الطاولة .
عمت الفوضى قليلاً في الفصل فكل طالب يحاول إخراج واجبه بأسرع وقت قبل أن تمر عليه وتنقص من درجاته .
تاججت نيران الغضب بداخل المعلمة حينما رأت أحد طلابها لم يحل الواجب ، فصرخت في وجهه بقوة :-
- أبولون أين الواجب ؟؟
تأفف ذلك المدعو بأبلون و أردف بخمول :-
- لست مضطراً لحله .
- تعلم بأن اهمالك سيكون سبباً في رسوبك .
ضحك أبولون ساخراً بملئ شدقيه و أردف بعد أن رمق المعلمة بنظرة خبث :-
- تعلمين أنه من السهل جداً طردكِ من المدرسة .
زمت المعلمة شفتيها بغضب و كظمت غيظها و خرجت بسرعة من الفصل قبل أن يتسبب غضبها في طردها ، فأبلون
ابن قائد الجيوش الحربية ولن يجرأ أياً كان على مضايقته أو ازعاجه و إلا فإن مصيره هو الموت !!
تجمع أصدقاء أبولون حوله وكل واحد يمدحه على استفزازه للمعلمة صاحبة العيون الأربع ( كما يسمونها )
اقترب فتى بشعر برتقالي يصل إلى أسفل رقبته بقليل ، يمتلك عينان خضراوتان لفهما الغموض ليضيف تأثيراً أسوداً عليها .
ظل يحدق بأبلون بغموض شديد و هدوء قاتل .
تلاقت أعين الاثنين فقام إليه أبولون بتبختر وأردف بنبرته الشرسة المعتادة :-
- هايديس لِمَ لا تشاركنا ؟
لم يعره هايديس أي اهتمام و إنما ظل يحدق به ببرود .
تنهد أبولون و أردف :-
- يا صاح لِمَ لا تنضم إلينا ؟ ستصبح عضواً مميزاًُ في عصابتنا .
أجابه هايديس بصوت بارد خالٍ من المشاعر :-
- و لِمَ ؟ هل تراني شريراً ؟
زفر أبولون زفرة غضب و ابتعد عن هايديس وهو يقول :-
- حسابك معي فيما بعد .
أغمض هايديس عينيه بهدوء ثم فتحهما مرةً أخرى لتتلألأ بين ضوء الشمس الذهبي .

في نهاية الدوام الدراسي

كعادته أبولون خرج من مدرسته متكبراً متبختراً .
أتته سيارته الليموزين السوداء الطويلة التي تتسع لأكثر من عشرة أفراد .
ركبها و هو يلوح بيده مودعاً أصدقائه أو بمسمى آخر أفراد عصابته .
وجد والده في السيارة فتنحنح ثم أردف :-
- لقد عدت من العمل مبكراً اليوم أبي .
لم يجبه والده و إنما ظل يحدق به بجدية ، أردف أبولون مندهشاً :-
- أبي ماخطبك ؟!
أجابه والده بغضب :-
- لقد نشب شجار بين دولتنا وبقية الدول الأوربية .
- وماذا يعني هذا ؟
- إنها علامة من علامات الحرب .
- أتقصد بأنك ستشارك في تلك الحرب ؟
- نعم واريد أمهر المقاتلين في مدرستك و أنت على رأس القائمة .
تأفف أبولون وقطب حاجبيه ثم أردف بضجر :-
- لا أريد المشاركة في تلك الحروب المملة .
- وماذا عن المجد ؟
- ماذا تقصد ؟
- إن فزت في تلك الحرب فستنال شهرةً واسعة غير ذلك فقد يتم ترقيتي إلى منزلة أعلى .
صمت أبولون لبرهة مفكراً في اقتراح والده .
ساد الصمت بينهما للحظات حتى قطعه أبولون بحماس :-
- موافق ، سأبحث لك عن أمهر المقاتلين .
ابتسم جورج كليمانصو ( والد أبولون ) ابتسامة خبيثة فهو يعرف مهارة ابنه الواسعة في هذا المجال .

في اليوم التالي

هرع أبولون مسرعاً لنادي الفنون القتالية ، فتح الباب بقوة حتى من دون أن يطلب الإذن من المدرب ، وهكذا هي العادة .
صُعِق عندما لم يجد في النادي سوى طالبين ( هايديس وفتى آخر يدعى لوكي ).
صرخ أبولون :-
- أين باقي الأعضاء ؟
أجابه لوكي بنبرته المرحة المعتادة :-
- لا يوجد في النادي سوانا نحن الاثنين .
ظل أبولون يحدق في هايديس فترة من الزمن ثم تكلم أخيراً :-
- هايديس ، لوكي ، أريدكما أن تشاركا في الحرب القادمة معي .
تساءل لوكي مستغرباً :-
- أية حرب ؟
- حرب بين دولتنا وبقية الدول الأوروبية .
ساد الصمت وأصبح سيد الموقف ، لكن هايديس قطعه بصوته الهادئ البارد وكأنه ثلج يتساقط على مسمعك :-
- أنا موافق .
فتح أبولون فمه من الدهشة ، أيعقل بأن هايديس قد وافق ؟! هكذا ظل أبولون يخاطب نفسه .
قطع شرود أبولون لوكي وهو يقول :-
- بما ان هايديس وافق ، فأنا ايضاًً سأوافق .
أردف أبولون بحماس :-
- إذاً هيا بنا .
أومأ لوكي بالموافقة بينما لم يبدِ هايديس أي انطباع .

في الطريق

تساءل لوكي مخاطباً أبولون :-
- أين سيارتك المعتادة ؟!
أجابه أبولون بثقة :-
- أفضل ألا أركب السيارة اليوم .
صمت قليلاً ثم أردف :-
- أتعلمان ما مدى المجد الذي سنمتلكه من هذه الحرب ؟!
أردف لوكي وقد جحظ عيناه باتجاه أبولون مندهشاً :-
- هل تظن أن الحرب مكاناً للمجد ؟!
- نعم بالتأكيد .
حينها قاطعهما هايديس ليحبط ظنون أبولون وليفقده الآمال التي علقها عليه :-
- إذاً أنت ساذج .
غضب أبولون و انهال على هايديس بالشتائم ،فتركه هايديس ورحل عائداً إلى منزله .

قبل الحرب ببضع دقائق

ظل لوكي يلتفت يمنةً ويسرةً باحثاً عن هايديس ، اعتقد بأنه قد قرر الانسحاب فحزن كثيراً .
لكن توقعاته قد خابت حينما رأى هايديس بجانبه يلهث فبادره :-
- لِمَ تأخرت ؟!
- مرض أحدهما لهذا أخذته للمشفى .
فهم لوكي قصد هايديس حتى لو تكلم بلغة أشبه بلغة الألغاز.
بدأت المعركة وتناثر الدم في كل ناحية ، وصوت إطلاق الرصاص يكاد يصم الآذان من قوته .
جنود هنا وهناكك كل منهم يسعى للنصر وحصد الغنائم .
أحدهم قد صوب سلاحه في اتجاه مقاتل معين ، وآخر قد لاحظه فصرخ :-
- أبولون !!

أبولون

هل يعقل بأنني قد مت ؟! لكني لا أشعر بأي ألم اطلاقاً .
فتحت عيني محاولاً إدخال بعض من خصلات الضوء إليها ، لم أصدق ما رأيته ، هـ...هايديس!!
لكن لماذا ؟ صرخت وقد اجتمعت الدموع في مقلتي :-
- لماذا ؟ لماذا فعلت كل هذا ؟
فتح هايديس عينيه لأرى إحداهما باللون البني و الآخرى باللون الأخضر ، تكلم بصعوبة وقد غطته الدماء :-
- أنا أرد لك معروفك عزيزي أبولون .
وابتسم ابتسامة حنونة دافئة اندهشت لرؤيتها تصدر منه ، أغمض عينيه واستسلم للموت لتصعد روحه إلى بارئها ، و
ليصبح جثة هامدة مالها من معين .
سمعت صوتاُ يناديني لكنني لم أستطع تمييزه ، جُلَّ ما فعلته هو انني ضممت هايديس إلي وجهشت في البكاء .
منذ متى أصبحت عاطفياً لهذه الدرجة ؟! لطالما كنت أكره هايديس ، ودوماً كان يتجنبني ، إذاً ما الذي يدفعه للتضحية بحياته
من اجلي ؟! و ماالمعروف الذي قصده ؟
عشرات الأسئلة ارتطمت بجدار رأسي ولم تعثر لها على إجابة .
أتى أبي وحملني بعيداً عن جثة هايديس ، سألته عن لوكي فأشار بإصبعه نحوه وقد علت و جهه ملامح الحزن والألم .
لم يمر وقت طويل قبل أن يأتي أحد الجنود ويقول بذعر :-
- سيدي ، لقد هزمنا .
فزع أبي فصرخ في الجنود :-
- انسحبوا الآن يارجال .
توتر الجنود فكل منهم يحاول النجاة قبل أن يفتك به جنود الخصم .
ركضنا وركضنا حتى ابتعدنا مساحة كافية ، وهكذا تركنا ساحة الحرب التي خلفت ورائها آلاف القتلى ومن ضمنهم هايديس
الذي فجأة أصبح أعز صديق لي .
عدنا للمنزل وكالعادة لم يستقبلنا سوى الخدم فأمي قد ماتت منذ أن كنت صغيراً ولازلت أجهل السبب .
استحممت بماء دافئ لعله يهدئ أعصابي قليلاً ، ثم ذهبت لأبي لأستفسر عن بعض الأمور .
قبل أن أطرق الباب سمعت أبي يتحدث مع أحدهم عن هايديس ، اعتقد انه كبير الخدم .
ظننته في البداية يمدحه على شجاعته ، لكنني صُعِقت عندما وجدته فرحاً سعيداً بموته .
فتحت الباب بقوة وقلت :-
- أبي ، لقد ضحى هايديس بحياته من أجلي ، فلِمَ تقول هذا عنه ؟
أجابني أبي بحزن و ألم :-
- لأنه السبب في فقدانك لعينك اليسرى .
عيني اليسرى ! وماعلاقتها بهذا الأمر ؟!
وضعت يدي على عيني اليسرى ، صحيح انا دوماً أضع عليها تلك العصابة السوداء من دون أن أستفسر عن السبب يالاسُخفي !!!
سألت ابي مستفسراً :-
- ماذا تعني ؟
- لقد كنت أنت و هايديس صديقين منذ الصغر ، وعندما فقد هايديس عينه اليسرى ، لم تتحمل هذا فتبرعت له بإحدى عينيك .
بعد هذه الحادثة قررت أن أنتقم فقتلت والديه و سجنت شقيقته الصغرى .
قاطعته :-
- وأين هي ؟
- قتلتها بعد وفاة شقيقها .
لا ، مستحيل ، هذا لايعقل !!لِمَ أبي فعل كل هذا ؟ لم أكن أتوقعه شريراًَ لهذه الدرجة ، صرخت :-
- أنا أكرهك ، أنت أسوأ أب في العالم !!
و خرجت مسرعاً من الغرفة وجملة هايديس تتردد في أذني :-
(( أنا أرد لك المعروف عزيزي أبولون ))
لم أكن اعرف إلى أين أذهب ؟ كنت أمشي حيث تقودني قدماي ، أمشي كالأبله بين الناس ، تذكرت منزل هايديس فهرعت له .
طرقت الباب ففتحت لي طفلة صغيرة بنت أربع سنوات ، بشعر أصفر نافس لمعانه ضوء الشمس وعينان زرقاوتان
دافئة وبريئة وكأنك ترى المحيطات والأنهار بداخلها ، قلت لها مصطنعاً ابتسامة مزيفة :-
- هل هذا منزل هايديس ؟
أجابتني بصوت رقيق حنون :-
- نعم ، ومن تكون ؟
- أنا صديقه ، اممممم هل يمكنني الدخول لغرفته ؟!
- أوه نعم ، تفضل .
قادتني تلك الطفلة لغرفة هايديس ، فأدهشني وجود طفل آخر ابن ثلاثة أعوام له شعر برتقالي مائل للحمرة و عينان خضراوتان ذكرتني
بعيني هايديس .
ركض الطفل إلى تلك الفتاة وقال بخوف :-
- أختي من يكون ؟
أجابته شقيقته :-
- إنه صديق هايديس ساما .
بادرتهما متساءلاً :-
- من تكونا ؟
بكى الطفل الصغير بينما ضمته شقيقته و أجابتني بحزن :-
- لقد أنقذنا هايديس ساما من أحد اللصوص وتكفل برعايتنا .
صمتت ثم همست لكي لا يسمعها ذلك الصغير :-
- لا تتحدث عن هذا الآن ، فهذا يُبكي كوريكو .
ابتسمت لها من طرف فمي ، فهذه أقصى ابتسامة يمكنني رسمها بعد مارأيته اليوم في المعركة .
اتجهت لمكتب هايديس ، فوجدت العديد من الصور لي أنا وهايديس معاً ، لكن ما لفت انتباهي
هي صورتي في الصغر بدون عيني اليسرى وقد نُقِش عليها بخط رفيع جميل :-
(أنا السبب ، لا يحق لي مصادقته بعد الآن ).
انهمرت الدموع من عيني وشقت طريقها بين خدي ، ضممت الورقة وأردفت وقلبي يكاد يتقطع من الألم :-
- صديقي العزيز أرجوك ... سامحني .
اقترب كوريكو وشقيقته مني وقال بصوته البرئ الناعم :-
- أين هايديس ساما ؟
نزلت لمستواهما ، وضعت اناملي على رأسيهما ، رسمت ابتسامة حزينة ، ثم ضممتهما إلى صدري و أردفت بصوت
حزين يتخلله الأنين :-
- هايديس رحل ، رحل ولن يعود أبداً .

بعد واحد و عشرين سنة

هبت نسمات الهواء من حولي ، فعادت إلي تلك الذكرى المؤلمة ، ابتسمت من طرف فمي .
هايديس كنت محقاً ، لم تكن الحرب يوماً مكاناً للمجد ، الآن فهمت هذا .
أردفت بحماس مخاطباً الجنود :-
- شدوا الهمة يارجال ، علينا الانتصار في تلك المعركة .
ألقيت نظرة سريعة على سلاحي واتجهت لساحة المعركة ، همست :-
- هايديس ، لن أنساك أبداً ماحييت .








تسرق الدنيا دوماً من أحبابنا...
تتشبث بهم وترفض أن تعيدهم إلينا...
ربما لأن هذا هو قدرهم ، الذي لا يمكننا تغييره...
فهذه هي سنة الحياة...


BRB


__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!

التعديل الأخير تم بواسطة البقرة ; 01-13-2015 الساعة 12:21 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-12-2015, 11:44 PM
 
الحرب العالمية الأولى






الحرب العالمية الأولى حرب عالمية نشبت بين القوى الأوروبية في 28 يوليو 1914
كانت تسمى بالحرب العالمية والحرب العُظمى حتى تغير المسمى بسبب وقوع الحرب العالمية الثانية
بينما سُميت في الولايات المتحدة بالحرب الأوروبية.
تقدر خسائر الحرب العالمية الأولى بأكثر من 9 ملايين مقاتل لقي حتفه؛ وتفاقم معدل
الإصابات بسبب التطور التقني والصناعي للمتحاربين، وتعد أحد أعنف صراعات التاريخ، وتسببت
في التمهيد لتغييرات سياسية كبيرة تضمنت ثورات في العديد من الدول.


BRB




__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-12-2015, 11:49 PM
 
صديقي العزيز أرجوك ... سامحني







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم أعزائي ؟ عساكم طيبين ان شالله
هذه هي مشاركتي في مسابقة الغاليين شيشيكو و إليازر

Inventor Beyond the meaning

في الحقيقة هي أول قصة لي:haa::haa: وآسفة إن طولتها عليكمس3س3
لكن أحب أن اشكر المصممة لمسة براءة على تصميمها الرائع والخرافي
أتقبل انتقاداتكم و آرائكم ولكن يمنع الردود السطحية لأنني أنا من سأبلغ عنها بنفسي
في أمان الله


__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-13-2015, 12:18 AM
 


اتمنى أن تتقدم أكثر من هذا بالتوفيق حب2




السلام عليكم ورحمة الله و براكاته
.
كيفك سهيله
انشاء الله بخير

.
كيف اقولك ابدعتي كتييرا
القصه جميلا جدا و اسلوب السرد حلو
و التنسيق رووعه
و بالتوفيق
ولا تنسي ان ترسلي جديدك
.
.
في امان الله و حفظه
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أرجوك سامحني فلن أغلط في حبي لك رواية((رومنسية+مدرسية +كوميدية+انتقامية)) محبة هارهي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 30 01-19-2012 09:43 PM
صديقي مهما فعلت .. تبقى صديقي ...:: اريج العمر مواضيع عامة 5 03-01-2009 05:01 PM
صديقي مهما فعلت .. تبقى صديقي ...:: اريج العمر مواضيع عامة 5 10-25-2008 08:55 PM
أرجوك سامحني حنين الغروب مواضيع عامة 2 08-30-2008 08:47 PM
اااااااااااااسفه كتير صديقي العزيز friend نينو الدلوعه أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 08-06-2007 05:55 PM


الساعة الآن 03:35 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011