|
أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
| ||
| ||
جاري القراءة والتعليق |
#17
| ||
| ||
هلا بحبيبه قلبي ونور عيني ناريناي
IZE="3"] هلا هلا بحبيبه قلبي ونور عيني [/SIZE]
انا بخير والحمد لله أحوال قصري ممتازة جدا .. يبدو ان الخدم خافوا بعد هديك المرة :nop::nop: اتخبي في الدولاب او تحت السرير .. بصراحة اماكن روعة مجربة شعورك. .قهر والله اكيد انا مو زعلانه .. معقوله ازعل منك.. هههه هذا يسعدني .. ان تتابعي الرواية وتردين عليه انشالله راح تجدي ما تتمنينه.. ههههه هاد راح تجديه في الفصل الثاني .. رديت الصاع صاعين .. حاضر .. راح اعمل جميع النصائح .. وتجدين الأفضل اشكرك حبيبتي علي الرد التحفة سرني مرورك حياتي
__________________ أنـا ظـل.. لكن كلما زاد الضوء ، أصبحت أكثر قتامـة وكلما برز الضوء ، أُصبح أكثر قتـامة أنـا ظـل ضوئـك كاتبــة دولة أسبـرطة - رينيس |
#18
| ||
| ||
اهلا با ختي ايفا وانا ايضا عزيزتي .. سيكون هذا شرفي ان تتابعي روايتي المتواضعة سرني مرورك اختي
__________________ أنـا ظـل.. لكن كلما زاد الضوء ، أصبحت أكثر قتامـة وكلما برز الضوء ، أُصبح أكثر قتـامة أنـا ظـل ضوئـك كاتبــة دولة أسبـرطة - رينيس |
#19
| ||
| ||
هلا ب أسطورة زمن سرني مرورك يا مشرفتنا الغالية اتمني ان تستمتعي بقراءة روايتي
__________________ أنـا ظـل.. لكن كلما زاد الضوء ، أصبحت أكثر قتامـة وكلما برز الضوء ، أُصبح أكثر قتـامة أنـا ظـل ضوئـك كاتبــة دولة أسبـرطة - رينيس |
#20
| ||
| ||
تكملة البارت الأول معه الثاني
ZE="6""rg9, ] تكملة البارت الأول معه الثاني [/COLOR][/SIZE]توجهت نحو مكتب الطبيب جونثان .. وفي طريقي .. وجدت فتاة صغيرة تبدو في السادسة من عمرها .. رأيتها تبكي في احدي أركان الممر .. كانت وحيدة .. جالسة علي الارض .. ضامة قدميها .. وارسها منحنيا الي الاسفل .. لم اري دموعها .. لاكني اسمع انينها الذي يمزق القلب .. اشفقت عليها .. بصراحة لم استطع ان اكون مكتوفة الأيدي .. ذهبت اليها لعللي اساعدها ... لا اريد منها تجربة شعور الضياع في عالم يكسوه الأنانية و الأطماع .. فنادرا ما تجد أشخاصاً قلبوهم بيضاء .. تساعد كل من يحتاج .. فأنا قد جربت هذا الشعور .. كان مؤلما .. علي الرغم انني في التاسعة عشر من عمري ... فما بالك ان كانت طفلة بريئة .. وحيدة في الغابات التي تسمي الضياع .. والوحوش التي تزعم علي انهم بشر ... توجهت اليها ومسحت علي شعرها البني الناعم .. فقلت لها بصوت هادئ " ما بكي يا صغيرتي ..! " رفعت رأسها لتنظر لي .. كانت عيونها الكستنائية منتفختين ملئة بادموع .. التي تنزل علي خديها كنهر جارف .. ثم قالت وهي تمسح دموعها " لقد ضعت ..." شعرت بألمها .. عندما سمعت نبرتها التي تبكي الحجر .. فقلت لها بتسأول " واين والديك .." هزت كتفيها بعدم المعرفة .. ثم قالت " اتينا الي هنا لزيارة عمي المريض .. وعندما كنت اركض لالقاه لم اجد احد .." " حسناً .. سا اسعدك في العثور عليهم .. " رايت تلك الإبتسامة التي تكونت علي شفتيها .. " حقاً ستساعديني .. " ابتسمت لها مقابل ابتسامتها العذبة .. " اجل ... فأنا لا اخلف وعودي ..." قفزت هذا الصغيرة علي وضمتني اليها وانا اكاد اختنق فقلت لها وانا احاول خطف الهواء الي ريئتيا " ه .. هل .. بإ .. بإمكانك .. الا .. الابتعاد .. قليلاً .." ابتعدت عني قليلاً وهي تضع يدها اليسري خلف رأسها " انا اسفة .." قلت لها وانا اتحسس عنقي " لا بأس ....... ما اسمك .." " ايلينا ... وانتي " " سوارين ..." ثم اردفت قائلة .. " هيا لنبحث عن اهلك .." رفعت ايلينا قبضتها اليمني وهي قائلة بحماس " هيا نبدأ مهمة البحث .." وركضت في ممر المشفي .. اصبحت علامات الاستغراب تتراقص فوق رأسي .. هل هي ضائعة حقا ام كانت تلعب الغميضة.. اه علي اللحاق بها .. ### اتجهت نحو احدي مقاعد المشفي وجلست عليه .. لاطلق تنهيدة تدل على التعب في البحث .. اتت الي ايلينا وعلي ملامحها بعض الحزن " ارجوكي دعينا نبحث عنهم ثانية .. " قلت لها وانا التقط أنفاسي و واضعة يدي علي صدري " لاكننا بحثنا كثيراً ...... حسناً دعينا نرتاح أولاً ومن ثم ....... " استوقفني صوت امرأة تصرخ قائلة " ابنتي .." وقفت .. وانا اري تلك المرأة ... اتسعت عيناي .. نزلت على خدي دمعة وحيدة .. لاكنني سرعان ما مسحتها .. اتت تركض نحونا .. احتضنت ايلينا .. وهي تقول " اين كنتي يا صغيرتي .. لقد قلقت عليك كثيراً .." " لا بأس يا امي .." لم استطع تحمل هذا المشهد .. تساقطت دموعي .. وانا في حالة جمود .. من اتت هذه .. لقد حطمت جدران كياني .. الذي بلكاد جمعته بعد فقدان امي في ذلك الحادث .. لا لا يا سوارين .. ليس وقت البكاء الان .. فهذه المرأة اجعتني للخلف مدة 14 عاماً .. فقد كانت تشبه امي شبها كبيراً .. عينها العسلتين .. شعرها البني المحمر .. لكن امي اجمل منها بكثير .. فشعر امي طويل اما هذه فقصير .. بقيت علي هذه الحاله حتي رأيت .. لقد صفعت ايلينا .. لكن لما .. لما صفعتها .. كدت ان ابكي انا لاني شعرت انها قد صفعتني انا وليس هي .. قلت لها وانا اصرخ عليها كرد علي فعلتها تلك " هيي انتي لما صفعتها .. فحتي لو كنتي والدتها فهذا لا يسمح لكي ان تصفعيها ..." نظرت الي بشمئزاز ثم قالت . " ومن انتي حتي تعلميني كيف اتعامل مع ابنتي .. اه لقد سمعت عن فتاة في الأربعين من عمرها هاربة من قسم الحالات النفسية .." اغتضت من هذه المرأة .. من تظن نفسها بحق رب السماء ... قالت اربيعين قال .. هيييي هييي انتظرو لحظة هل هذه اهانة .. انا لا اسمح لاحد ان يهينني الا سونيا .. اظنكم تتساولون من هي سونيا .. لا ليس وقتها الان .. فعلي اسكات تلك العمياء فقلت لها وانا في اشد حالات الغيض من هذه العجوز .. " اسمعيني جيدا .. انا لا اسمح لكي اني تهينني وتقولي لي اني عجوز .. فأنا لازلت في ربيع شبابي ..." اخذت هذه المرأة ابنتها وحملتها بين ذراعيها .. وتركتني وانا اغلي من هذه المعتوها العمياء اولا تقول عني عجوز خرفة .. ومن ثم تتجاهلني .. لو بم تكن ايلينا معها لحطمت رأسها الفارغ هذا .. تجاهلتها كلياً .. فربما تكون هي المجنونة .. ههه كنت امشي .. في الممر الفارغ وعلامات اليأس بادية علي وجهي .. قلبي يتقطع مليون مرة .. كيف لابي ان يموت .. ةقد كان قبل يومين بصحة ممتازة .. تنظرون علي انني سليطة اللسان ومتهورة لحد الجنون .. ولاكني اخفي شخصيتي الحقيقة وراء هذا كله .. لا احب ان يراء احدا حزني او دموعي .. لانني اشعر ان هذا ليس الا ضعف امام هولاء .. احب ان اكبت مشاعري خلف قضبان كرامتي ... فهذا افضل .. حين كنت امشي في الممر الفارغ الذي كان مليئا بابواب غرف المرضي .. هدوء يقتل النفس الروح .. تذكرت تلك الورقة التي اعطاها لي الطبيب .. فتحتها وقرات المكتوب وقد كان {{ عزيزتي سوارين .... اعذريني فأنا لن استطيع البقاء معكي طويلا .. اريدك ان تذهبي الي بيت صديقتك سونيا ماركل .. اعلم انكما اعز صديقتين .. وأيضاً والديها لطيفان للغاية .. واتمني منكي ان تأخذي اشد الحذر .. والدك جيمس }} تلفت هذه الورقة بسبب دموعي .. التي لطالما احبسها .. قلبي بدأ يعتصر اللما .. فكيف لابي ان يكتب هذه الكلمات بكل بساطة .. ايحسب انني حجر .. ما هذه الحياة القاسية .. لما انا دائماً محط اهتمام النحس ... نظرت حولي لا علم اين انا .. فقد كنت امشي دون وعي مني .. وجدت احدي الممرضات وهي تخرج من باب غرفة المريض .. فسألتها " المعذرة يا انسة ايمكن ان تدليني علي مكتب الطبيب جونثان .. فقالت لي تأشر باصبعها علي احدي الممرات " انه ثالث مرر علي اليمين .. اول باب يقابلك علي الشمال .." شكرتها .. وذهبت حيث يقع هذا الهرم ... وقفت امام باب المكتب .. وفتحته .. وجدت شابان يرتديان زي الشرطة ياحدثان مع الطبيب .. نظراء الي .. لقد اخافتني نظرة ذلك الشاب الذي يبدو انه في اواسط العشرين .. ذو شعر اسود قاتم يسابق اليل في اليل في لونه مجعد .. لون عينيه سوداوان مائلتا للزرقاء اقشعر جسمي حين نظرت اليه .. فقد كانت نظرة تشبه نظر سونيا عندما اسرق منها البسكويت ترتجعت للخلف وانحنيت قائلة .. " انا اسفة بشان تطفلي .." تحدث زميل صاحب النظرات المخيفة .. كان يغطي عينه اليسري برقعة تشبه القراصنة .. ايحسب نفسه قرصانا ام ماذا .. " لا داعي للاعتذار يا انسة فقد انهينا عملنا هنا " لم ينهي حديثه حتي رن هاتفه الخلوي .. فرد عليه " نعم ......................................... حسناً سنأتي في الحال ." تغيرت ملامحه بعد هذه المكالمة قائلاً لزميله الذي يقف بجانبه " ويليام علينا الذهاب ....... المعذرة ايها الطبيب فلقد ازعجناك .. ولكن ان حدث اي شئ انصل بنا في الحال.. "سلم له ورقة .. اظن انها تحتوي علي رقم هاتفه .. اخذه الطبيب .. ثم رحلا هذان الشرطيان ... اتجهت الي الطبيب .. قال لي وهو يسلم لي اذن الخروج .. " تفضلي يا انسة .. وتلك ملابسك .." اخذت ملابسي وتلك الورقة .. فقلت له بنبرة تسأول " ماذا يريدان هذان " اعلم ان السؤال لم يكن له داعي .. ولكن ماذا افعل الفضول يقتلني " لا شئ .." هذا ما قاله لي الطبيب .. " ماذا تقول .. لا شئ ..!! يتيان الي هنا شرطيان ويقولان ان هناك شئ مريب يحدث هنا هه يالك من طبيب ابله غير مهتم .. " قلت هذا وانا في اشد حالات الغيض .. يا لهم من مغفلون .. اخذت اشيائي و خرجت .. وقد صفقت الباب بقوة .. اظن انا طبلتا اذناي قد تمزقتا.. ذهبت نحو احدي الغرف .. نزعت ملابس المرض تلك .. ولابست ملابسي التي كانت عبارة عن معطف كحلي تحته قميص برونزي .. وسروال جينز اسود ومعه حذائي الرياضي المخطط بلونين الاسود والأبيض. . ادخلت شعري البني المحمر الطويل داخل قبعاي الصوفية البيضاء .. بعد ان ارتديت ملابسي توجهت لباب المشفي قاصدتا الخروج من هذا المكان الذي يعم بأشخاص عديمي الاهتمام . وقفت امام باب المشفي الزوجاجي .. رايت ان الامطار قد بدات بلهطول بغزارة .. وحين برق البرق .. رأيت رجلا يرتدي معطف اسود تصل إلى اسفل قدميه .. لكن المثير للريبة انه كان شديد الحذر .. مﻻة يلتفت لليمنا والاخري لليسري الي ان دخل احدي الازقة .. فلحقت به .. ههههه اظنكم تتساولون لما لحقت برجل مريب في ليلة ممطرة .. سأجيب بجواب سهل و مهضوم .. الفضول ..ههه لحقت به بهدوء تام حتي لا يشعر بي .. ولكنه التفت الي الخلف .. والحمدلله اني قد اختبت خلف احدي حاويات القمامة .. لكن ما جعلني التفت له .. هو حين نادي شخص بلقب غريب .. " سفاح القمر الاحمر .. لقد اتيت .." بحثت عن هذا المدعوي بسفاح .. لاكنني وللاسف لم اري شيئاً. . وبعد ثوانن رأيت شخصا يخرج من احدي البيوت العتيقة ذات ابواب مقتلعة .. سمعت خطواته الهادئة ذات صدئ عند ملامستها لمياه المطر .. قال بتلك النبرة التي تملوها البرود والمثيرة للرعب .. " اتيت أخيراً .... لما تاخرت .." حاولت النظر الي ملامح هذا المتحدث .. ولكن لا فائدة .. فا الظلام حالك ..بلكاد تري قدميك.. شعرت بارتباك ذلك المعني قائل " هاه .... اه هذا لايهم .. فقد احضرت القرص ..." " حقاً .... اريني إياه .." اقترب منه المعني وسلم القرص لذلك الرجل .. اخذه ذلک السفاح وابتعد عن الرجل وهو يعطيه ظهره قائل " احمق .... هذا القرص للتتبع ليس الا.." ثم اكمل بخبث .. " اظن ان مهمتك قد انتهت .." تراجع هذا المعني للخلف بخطوات مرتجفة وهو يقول بنبرة توسل " لا ... لا ارجوك لا تفعل .. انا اتوسل اليك .." لكن السفاح لم يصغي اليه .. بل اخرج من جيبه ... عندما برق البرق ثانية .. رايته وهو يخرج من معطفه مااااااأاااااااااااااااذا انه ......... الخاتمة الاسئلة 1: ماذا سيحدث لسوارين اذا اكتشف انها تراقب مايجري ؟ 2: ما قصة ذلك السفاح المدعو بسفاح القمر الاحمر ؟ 3: ماذا سيحدث للرجل ؟ 4: ما الذي اخرجه سفاح القمر الاحمر من معطفه ؟ 5: ما ريكم بشخصيات ؟ 6: انتقادتكم ارائكم تعليقاتكم ..؟ ترا عادي مراح اعظكم اللي مايحل الأسئلة راح يكون مصيره .....<<< الافضل انكم ما تعرفو الي القاء في الأسبوع القادم بفصل جديد واحداث مشوقة
__________________ أنـا ظـل.. لكن كلما زاد الضوء ، أصبحت أكثر قتامـة وكلما برز الضوء ، أُصبح أكثر قتـامة أنـا ظـل ضوئـك كاتبــة دولة أسبـرطة - رينيس |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |