بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اليوم اقدم لكم قصة انمي بعنوان -الحب الصادق~ هي قصة كاملة الفتها بنفسي نرجو المتابعة و اتمنى ان تعجبكم ،،
ممنوع النقل
الشخصيات:
ادوارد:
فتى وسيم و مرح و ذكي له شعر اشققر و عينان خضراوان كما انه طويل و قوي البنية .
ويكا:
فتاة جميلة حنونة عصبيةة نحيلة قليلا لها شعر اسود طويل و عينان بنيتان .
سارة:
صديقة ويكا ذكية و خجولة لها شعر شاتان و اعين بنية .
شيكي:
صديق ادوارد وحبيب سارةة السابق له شعر اشقر و عينان مائلتان للرمادي ،طويل و جسمه رياضي،
للعلم فان ويكا يتيمة و يعتني بها جدها.
اتمنى تعجبكم الشخصيات احبتي سوف اضع البارت الاول بعد دعمكم لي.
و شكرا
الكاتبة څہۣۗآړٰچة عہۣۙڼ ﭑڵڦہآڼون
البارت
استيقظت ويكا في الصباح .استحمت و ارتدت ملابسها و صففت شعرها ثم نزلت سلمت على جدها .تناولت الفطور ثم خرجت.
~ويكا~
كان هذا اول يوم لي في الثانوية كانت جمياة و كبيرة كنت اتجول انا و صديقتي سارة ووهنا راينا الاحمق -_- ادوارد و شيكي اعرف ان شيكي مازال يحب سارة و هي كذلك لكنهما ينكران -.- .
قررت هذا العام ان انسى ادوارد لانني عودت نفسي على كرهه -_-,
مرت الايام جميلة بلا اساتذة و اتت الايام لندرس بجد .قررت هذه المرة ان انظم لفريق العزف و سارة لنادي الرسم.
سارة:هل اشتريت الكمان.؟؟
ويكا:نعم بنقود جدي الى القاء انه وقت النادي.
سارةة:بالتوفيق.
~ ويكا~
دخلت النادي ووجدت الكثير من الطلاب من للجنسين.سلمت على الاستاذ .
كانت حصة رائعة باستثناء تعرفي على فتاة متعجرفة -.- لانها عازفة الصف الاولى. كنت اريد ضربها بشدة لانها تامرنا -_-
خرجت من النادي ووجدت ادوارد في الطريق فقال;
مممممم موزارة او بتهوفنة هنا :3 :v :v
تجاهلته و ذهبت في طريقي .
استغرب ادوارد منها.
ذهبت ويكا لسارةة كي يعودا معا للمنزل.
سارة:لقد سمعت ان شيكي يواعد فتاة -v-
ويكا بمكر: :3 لم انت مهتمة ؟؟
سارة:لا المهم اريد رؤية الفتاة -_-" اطلبي من ادوارد ان يريك اياها.
ويكا:لا ~_~ انا لن اتحدث معه -.-
سارة:من اجلي ارجوك :'( .
ويكا: حسنا -_-
و في الغد
ويكا:هل شيكي يواعد فتاةة؟؟ -.-
ادوارد:يا لك من فضولية -.-

كههه البارت قصير اسفة لان لاب توب معطل و انا تعبت من كتابة افتراضية

البارت الثاني
ادوارد : شكي لا يوعد أي فتاة
ويكا وهي تستدير راحلة : حسناً
خرجت ويكا و- ذهبت الى منزلها المتواضع والمثير للراحة فقد كان بلون برتقالي ربيعي ؛ سلمت ويكا على جدها الذي كان مستلقياً على الأريكة يرتشف فنجان من القهوة .
دخلت إلى غرفتها وانهت واجباتها .تعشت ثم نامت .
وفي هذه الأثناء كانت ساره تألم من الداخل وتذكر نفسها دائما بأن شيكي لا يحبها وفي نفس الوقت تريد أن تقتل تلك الفتات التي تواعده .
إستيقضت ويكا في الصباح ومارست روتينها اليومي الممل -_- ثم اتجهت للمدرسة وبينما هي تحدث مع ساره عن موضوع الإشاعة جذبها إدوارد من شعرها ف استدارت وقالت : كف عن هذا
إدوارد : لا
ذهبت ويكا غاضبةً من إدوارد واتجهت النادي العزف الأنها تجد فيه راحتها
ساندرا : مرحباً ويكا ؛
ويكا: مرحباً
ساندرا : ما هذا هل هو كمان قديم !!
ويكا بسخرية : نعم إنه لبتهوفن ( ياه رد رائع :3 )
رحلت ساندرا وهي غاضبة واتجهت لقيتارتها وبدأت بالعزف ؛
انتهت حصة العزف واتجهت ويكا مباشرةً إلى صفها .
وصلت ويكا إلى صفها متأخرة بسبب حمى اصابتها .
لاحظت ساره إرهاق وكا فقالت: هل انتي بخير !
وكا : نعم لكن الحمى أصابتني ؛ لا تقلقي ؛
ساره : حسن لكن اهتمي لنفسك .
انتهت الحصة بعد ملل طويل بقيت ويكا تنظف الصف الأنه دورها لكنها كانت متعبة جدا وزاد إرتفاع حرارتها . فسقطت على الأرض ومن حسن الحظ كان إدوارد مارا من هناك فحملها وبدء بايقاظها.
ويكا وهي تستيقض : إبتعد عني
ادوارد : أنت متعبة وقد سقطت.
ويكا : لا دخل لك .
إدوارد وهو راحل : كما تريدين :/
انتهت ويكا من تنظيف ألفصل وخرجت عائدة الى منزلها وفي الطريق وجدت إدوارد ينتظرها .
ويكا : ماذا تفعل هنا !! -_-
إدوارد بغضب : اسمعي أنت متعبة ومصابة بالحمى وجدك طلب مني العناية بيك .
ويكا : قلت لا شأن لك .
إدوارد : حتى أنا لا أريد العناية بيك لولا جدك ؛ -_-
ويكا : أحمق
إدوارد : إن جدك له معنى صداقة تكاد تصل للقربة لذلك س نكون مثله في القرابة لك .
ويكا ببرود: لا أريد عناية من أحد .
اشتدت الحمى على ويكا ف استندت على جدار لتلمس جبينها ف إقترب منها إدوارد ولمسه هو الأخر وقال بصدمة :
حرارتك مرتفعة جدا O.o
ويكا : لا يهمني .
ابتعدت ويكا عن الجدار وإتجهت لمنزلها فتركها إدوارد وشأنها .
وعند وصولها سلمت على جدها وقالت :
جدي ....... لماذا طلبت من إدوارد الاعتناء بي !!!
اللجد : أظن أنه أجابك .
ويكا : أنت محق .... لكن أنت تعلم أن أحبك أكتر منهم .
الجد : وأنا
صعدت ويكا إلى غرفتها وانجزت واجباتها ثم ارتدت بجامة بلون أزرق ليلي ونامت في تعب دون تناول عشاها .
وفي الصباح استيقظت ويكا والروتين الممل الذي تعرفنا عليه .
اتجهت إلى المدرسة في حال يرثى لها وبقي إدوارد ينظر لها بألم كل الحصص .
اتجهت ويكا الى نادي العزف والذي كان الأخير في الدوام .
أستاذ الموسيقى: ويكا أعزف لنا مقطع من السيمفونية السابقة .
أنزلت وكا رأسها إيجاب وبدئت بالعزف وكان عزفها رائع بحق .
وعند إنتهاء الحصة اتجهت ساندرا مباشرةً إليها وقالت : جيد لكنك لن تنافسني لا بالعزف ولا إدوارد ؛
ويكا : حمقاء
ساندرا : ما الذي قلتيه !!
ويكا : لن أعيد الكلام .
ساندرا : سوف تعاقبين.
ويكا : غبية ؛ وهمت راحلة من النادي . ---------________________---------- لأن ويكا لو غضبت ف ستدمر ساندرا .
وفي الممرات إتأكت ويكا على جدار ف مر عليها إدوارد ورأها على تلك الحال فحملها ليلمس خذها رقبته وليفحها بحرارة .
وضع إدوارد ويكا على طاولته و- بدء ينظف الصف .
وفجأة رن هاتفه فوجد أن جد ويكا المتصل .
الجد : مرحبا هل ويكا معك !!
إدوارد : نعم لا تقلق ساخذها لتبيت عندنا الأنها مريضة ؛
الجد : إدوارد ................... !!
إدوارد : ماذا !!
الجد : اعتني بها ؛
إدوارد : لا تقلق
أغلق إدوارد الهاتف وإنتهى من تنظيف الصفوف ثم حمل ويكا الى المنزل .
وعند وصوله وجد؛ والده واخوته فسلم عليهم وقال :
أمي لقد احضرت ويكا إلى المنزل لتبيت عندنا ؛ أيمكنك اعطائها الدواء !!
الام : بالطبع .
دخلت الأم وأعط ويكا حقنة وبعد الدواء لكن حرارتها لن تنخفض الى بعد يوم .
وفي الليل كان إدوارد ينظر من النافدة وينتظر استيقاظها .
فتحت ويكا عينيها وقالت :
أين أنا !!! جدي !!!!!!!!!!! ..............
إدوارد : لا تصرخي أنت في منزلي ؛ -_-
ويكا : لا أريد منزلي وجدي ؛
إدوارد : أنه منتصف الليل

النهاية آاسفة على البارت القصير انها الدراسة
يلى بديي ردود وتوقعات لبارت الجاي