عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree514Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #66  
قديم 04-08-2015, 06:30 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/08_04_15142850863853795.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]..


[cc=من قبل]حجز لا احد ياخذ مكااني[/cc]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك يا عسل؟؟ اتمني ان اتكوني بخير
فالندخل في القصه
انها جدااا روايه رائعه
لا اعرف كيف اوصفها
انا حقا اغرمت بحب روايتك انها حقا رائعه حب4حب4حب4
جدا مذهله والاكثر كلماتك وابدعاتك
انتي حقا كاتبه رائعه جدا
ومهما اخبرك الاخيرين ان هناك انتقدات في روايتك
فابلعكس روايتك جميله جدا
لقد اعجبتني الشخصيات جدا
اريد ان احيكي علي ابداعك
اعجبتني ناناكي جدا
والتنسيق جميل جدا رائع
مذهل جداا
اتمني من كي ان تتقبلي ردي القصير
واسفه علي ثرثرتي الكثيره
ودمتي بود
تم الرد♥والايك♥جاري التقيم♥



.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

أستغفر الله وأتوب إليه.
استغفرالله عدد ماكان وعدد مايكون.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته.


التعديل الأخير تم بواسطة ℓσν.яσяσ ; 04-08-2015 الساعة 07:19 PM
  #67  
قديم 04-11-2015, 05:08 PM
 



سرقتي قلبي بجمال ردك والله أنك سعادة
تعالي قسمنا كل يوم
- سكارليت

مساء الخير كيف حالك عزيزتي ان شاء الله بخير
يبدو ان الاحداث بدات تتطور ، اكثر ما ميز هذا
الجزء ظهور ثلاث شخصيات جديدة ،
اولها

اراتا

شاب بالمرحلة الثانية اتوقع انه من فئة النور ، لم استطع
تحديد صفاته لكن يبدو انه ايضا لا يحبذ وجود فئة الظلام ،
اسعدني تعرفه على اسوكا شخصية كشخصيته ستجعل بطلنا
يتعود بسرعة على الفصل ،

نوزوميَ الفتى القصير، شعرت انه شخصية ظريفة وطيبة
لذلك استغرب وجود خلاف بينه و بين نوا ، ردت فعل نوا
كانت عنيفة و صادمة فلم اتوقع ان يتصرف بهذه الحدة مع
احد خاصة مع شخصية كنوزومي ،لابد ان ماحدث بينهما اثر
بنوا كثيرا خصوصا ان علاقتهما كانت قوية جدا لذلك فردة
فعل نوا كانت نابعة من احساسه بالخذلان ربما ،

اسامي يبدو ايضا انه شخصية طيبة و عفوية اختياره
لانشاء نادي للصداقة يدل انه شخص وفي و يقدر الصداقة
وبالنسبة لاعضاء النادي اتوقع ان المنتسبين سيكونون الابطال الثلاثة
الى جانب اسوكا ،

ايامي واخيرا ظهر ، علاقته بنوا غريبة ما الذي يجعل نوا ينفذ كلامه
و يتخوف من افعالها وكانه والده ، ما الذي جعل علاقتهما هكذا و ما
الذي دفع ايامي ان يكون وصيا على نوا ويهتم به الى هذا الحد،

الاستاذ اشعر انه شخصية مريبة ، تصرفاته غريبة ، سؤاله الذي فاجأ به نوا
ما الهدف وراءه ، كذلك تلك الهالة الصارة منه هل يعني هذا انه ينتمي لفئة ثالثة لم نتعرف عليها بعد نوزومي ايضا هالته خافتة هل هناك اذن علاقة بين الاستاذ و هذا الطلاب الجديد ،

ناناكي احب هذه الشخصية ،ارى انه متفهم وقريب من الطلاب و اتوقع ان يكون
شخصية بارزة اكثر خلال الاحداث القادمة ،

بالنسبة لاكثر جزء اعجبني هو مشهد المكتبة ، نوا كلما حددثه الاستاذ
حلت عليه كمية غباء منقطعة النظير بسب خوفه

آخر مقطع لم افهمه جيدا لكن اظن انه اشارة لاحداث قادمة
وان تكون لعبة النقيض تلك من اختصاص النادي الجديد
بساهم باقامة صداقات بين كل شخصية و نقيضها ربما

آخيرا

عزيزتي حجم الخط كان صغير قليلا لكن اللون والتنسيق
كانا مناسبين ، كذلك اسلوبك اعجبني بسيط و يصور المشاعر
و الاحداث بطريقة واضحة وجميلة ارى تطور كبير مقارنة
مع الفصول الماضية ،

اتمنى لك التوفيق عزيزتي
__________________



التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 05-15-2015 الساعة 06:23 PM
  #68  
قديم 04-17-2015, 08:33 PM
 


آه يا قلبي أعشق الردود المُفصلة
يا جمالك ، أبيك كل يوم عندنا في القسم
- سكارليت


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اه وكم مضى من الوقت على نقيضتي هل تذكرينني ؟
انا التي تحجزز وبووووم تختقي من على وجه الكرة الارضية فضائي1
اعذريني حقا لم انتبه اني لم افك الحجز السابق! فالبارت قراته لكن زهاايمر!
[مميزة] هنيئا لك على هذه الكلمة في العنوان تستحقها هذه الرواية
فهي متفردة في احداثها ولم اشهد مثيلا لها
قد لا تكون كاملة ولا راوٍ كامل لكنها على الاقل تهلل وجه من يقرائها
لن تصدقي ان قلت انني اقراها عندما المزاج يموت فيعود للحياة هع5
االمهم الفصل الاخير به احداث حماسية وشخصيات جديدة
قد احببتها , بداية :
[نوا] الرائع الذي وبرغم تعدد شخصيات روايتك فانا احب هذا المخلوق اللطيف الخجول ..
هو على يقين بان النور في قلوبهم ولو بنقطة! وشبهها تشبيهات عدة
ولا خذلان في هذا الامل فهو بالفعل اسم على مسمى حب3
اعجبتني تلك الكلمات في مقدمة الفصل وكيفية تاكيده !
بالفعل ومع الاحداث نحن نشهد شخصيات جديدة ومعضمها ذات هالات خافتة رغم ان منهم من "الظلام" واخرين من الـ "نور"
لكن قد يحدث شمل بالمستقبل ومدرسة الظلمة [يامي] ورائها فاجعة هع5
ــ
مسكييييييييييين كانت دقات قلبي تدق معه وهو يحل الاختبار بتلك الورقة
اختبار مهارة؟ كم هذا قاسٍ من من ؟ من ذاك المعلم الجامد الجاحد
لكني احببته > ما خلت شخص ما حبته
مشهده وهو يختلس النظرات لقاريء الجريدة وصاحب النظرات القديمة
كان وصفك فيه جميلا , اعجبني بشدة
مسكين نوا المتلعثم على الدوام , وكيف لا وهو لم يعرف الاجابة بمكملها
عندما سحب الورقة قلبي وقع من مكانه ظانة انه سيرسب بعد
كل ذا التهديد القاتل من ايامي
لكني فرحت عندما قال انه قد نجح لكن الخطر لم يزل عنه بذاك التهديد
امممممم لم اعرف لما ساله عن اسمه !
يعني فكره نوا تمر مثلا << عاااا انسي هذه العبارة
كح نعم هكذا يرد الرجال [لا احد] ! يستحق هذا الرد
مع ان الفظول يقتلني لاعلم من الذي سماه بهذا الاسم!
واخيرا الجامد ابتسم Happy2 اخ ما زال يوقن ببصيص النور في داخلهم
لا يوجد شخص ليس له بصيص نور , لكن بما انهم فئة الظلام فاستبعدتي
ذلك الخيار لكن نوا سبثبت ذلك مستقبلا ويزرع بذرة النور في افئدتهم <شطحت بععععيييييييد
[اراتا] شخصية جديدة ولطيفة ظهرت لقطات سريعة جدا
لدرجة اني لم افهم شيئا لك الفصول ستوضح
يبدو ان اسوكا لطيف للغاية ليرحب به بابتسامة عريضة والاهم انه من فئة النور
ويوجد اشخاص كثيرين مطمئنين اي هم من نفس فئته
لكن الطامة هذول المخيفين :/:
ـــ
هههههههههههه مقطع نوا وايامي كان مضحك بحق!
كيف له ان يحفظ الحرف لا الجملة
صدقا اضحكني , بل انه اكثر مقطع احببته للان ,
وخصوصا دفعه اياه من على الاريكة وقوله "انقلع" اعلم انه يريد
مصلحة نوا لكن مسكييين لم يشاهد برنامجه المفظل < شو هو ؟
الطالب الجديد [نوزومي] ضننته عدوا لنوا لكن اتظح انه صديقه الحميم
مصاب بالزكام من اول يوم له > الله يساعدة هع5
اجل البارت كله مضحك , حتى هذه اللقطة اضحكتني
وهي عندما وقف نوا صارخا وقال له الاستاذ انا جدار وكذا...هع5
على كل استمتعت جدا بقراءة هذا الفصل عدلي مزاجي
لعبة النقيض؟؟؟؟؟؟ لم يخطر ببالي شيء كهذا قبلا فكيف ساعرف ؟
لكن يبدو انها ستكوون اكثر حماسة من هذه الفصول حب3
بانتظارها عزيزتي على احر من بركان
هههههههههههه [نوا تشان] من الاساس اسم نوا وحده يكفي
مافي داعي حتى يقول نتشان
[نادي الصداقة]؟؟؟؟ ما هذا لم افهم شيئا منه لكن موقنة ان الاحداث ستبدا من هنا
واين يامي؟ لم اره عله يظهر في الفصول القادمة فضائي1
المهم البارت وكما قلت كان ممتع ولست في صدد لاذكر النتقادات
سادها لغيري من النقاد , كل ما يهمني بهذه الرواية هي احداثها
لانها بصدق احداث مختلفة ومميزة
تم التقيم وفي انتظار الفصل القادم
في امان الله


التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 05-15-2015 الساعة 06:23 PM
  #69  
قديم 05-05-2015, 05:44 AM
 

-
رُوايتيَ الغاليَة، لَكم أنا مُشتاقةٌ لَها
لقد غبتُ كثيراً عنها.. "(
آه كلهُ من *الأنترنت* لا أعلم كيف سيمضي يومي بدونك في سنتي القادمة *توجيهي* .. "(
علَى العُموم بدءاً من هَذا اليوم ستكون البارتات كُل يومين .. لأني أود أن أستعجل في وضعها وأنهائها بصراحةٍ تامة ")
وبتأكيد لن أستعجل في الأحداث .. أنما فقط بموعد النزول.. الأحداث ستكون متسلسة.. ولن تكون بذا البُطئ أيضاً..
لأنني أُخطط في الجُزء الثاني منها.. لأن القصة فكرتُها الرئيسة لن تظهر في هَذا الجزء .. أنما هي البداية وحسب !

أُذكركم من الآن حتّى لا تُصابوا بالدهشة أو الأستغراب حينما أُنزل الأجزاء القادمة..
الرواية خيالية .. حتى لو كانت أحداثها واقعية لكن تبقى خيالية رُغم كُل شيء ")
-
أيضاً بشأن ظهُور " يامي " ليسَ الآن .. فقط أصبروا بشأنه، أنه خجول بعض الشيء </ *تبغى قتل*
أنني أمزح فقط.. ظهوره سيحتاج بعض الوقت .. ")
ظننت أني سأظهرهُ في أول جزئية لكن عدم أجادي لحدث - بداية - لهُ منعني من أظهارهُ،
وأيضاً الرواية تتحدث عن " نوا " وبحثهُ عن نقيضهِ، لذا من اليجب أخفاءه قليلاً

المهم أرجو أن تتحمسوا حال ظهورهِ، </ *تشرط*
على العموم شخصية يامي بالنسبة لي مُعقدة .. ولا أعلم بأي شخصية كيف سأظهرها ="(
- وهذا أيضاً سبب لتأخري في ظهورهِ - ..

المهم الآن .. عليكم متابعة الأحداث لأجل التعرفِ عليهِ.. فلقد أظهرتهِ بشخصيتين
^ وليبقى سراً .. ☺")
-
وبشأن الخط وهكذا.. سوف أكبر حجمهُ في المرة قادمةه .. أنه طلب بسيط ")

على العُموم رُدودكم التشجيعية كم أحببتُها .. شُكراً لبريق نوركم وفحواه الجميل
بما أن هُنالك متابعين لنقيضتيَ.. سأكملها لأجلهم .. حتى لو كان واحداً .. وهذا وعدٌ مني ")

أنا من النوع الذي يُحب التعقيب على ردودكم وهكذا.. لكن هذهِ المرة ..
الوقت يخذلني كما أن الساعة السادسة الآن وبعد دقائق سيبدأ يومي مع المدرسة ")

لذا في المرة القَادمة..☺")

فقط سأعقب على رَد هُدى " أسطورة " بشأن أمر لم تصب بهِ :

نُوزوميَ حالياً شعرهُ أشقر .. لونه الأصلي - سابقاً - كان بُنياً !
فــنوا يظنُ أنه قد صبغهُ - أشقراً - لَكن في الحقيقة ليس كذلك !!!

في الأجزاء القادمة ستفهمون ما أرمي إليه ")

شُكراً لمتابعتكُم ونوركم وتعقيبكم أو حتى زيارتكم .. وأعجابتكم .. وكل شيءَ ، شاكرة لكم حقاً ")

الجزء الرابَع سيكون اليُوم بَعد المدرسَة أن شاء الله
لُقيانا إلى ذاك الوقت .. في أمان الله ")

__________________
~ الوداعُ ما هُو إلّا لِقاءٌ آخر أعزائِي.
مُدونتي، معرضي

Tumblr, @Niluver, @Ask.fm@
  #70  
قديم 05-10-2015, 08:23 PM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/03_04_15142806710829412.png');"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/03_04_15142806710809611.png');"][cell="filter:;"][align=center]






















[/align]
[/cell][/tabletext][/align]


الجُزء الراَبِع - أسَامي !

كيفَ بدا الأمرُ .. لحنهُ موجعٌ .. حتى حديثهُ لا يُحتملُ، بدت ترانيمٌ مُزعِجةٌ.. لم أحتملّْها .. جسدي بدا مُثقلاً.. ضعيفاً، خارت قواهُ.. للحظةْ أنفاسي بدت لم تعرف طريقاً للخروجِ ..

- لِــ .. لِــ ما ؟!
- نوا تشَان
- لِما تجرانِ قدميكُما لِموتٍ مُحتمْ ؟!

لمْ أسمعْ إجابةً.. بدا الصمتُ جوابهُ.. لا أدري .. شعرتُ أنني أودُ الصراخَ بوجهيهما .. صفعِهما بما أوتيتُ مِن قوةٍ !!

أردتُ الصُراخَ فعلاً.. بحجمِ السماءِ كم أنا غاضبٌ عليهما.. كم هما غبيان!!

كيف أصبحَ الغضبُ مُسيطراً.. أنفاسٌ صاعِدةٌ.. وقلبٌ يغلي ..

أنا فقطْ لا أودُ أن أخسرهما.. ليس لي غيرهما وأخي في حياتي.. لا أحدٌ إلا هُم !!

لا أُريدهُم أن يرحلوا.. لا أُريدهم أن يتركوني وحيداً !!

- أينَ هُو ؟!

ألتفتُ إليه.. أسألهُ عن مكان المدعو " اراتا".. نظرَ إلي مسرعاً.. لينده على اسمي قائلاً بقلق .. خائفاً من أفعلا شيئاً سيئاً لِــ "اراتا" :
- نوا تشان.. أرجوكْ

- أنت.. سيكونُ لك حديثاً آخر فيما بعدْ !

بغضبٍ بلغَ أوجهُ .. أخذتُ أجرُ أقدامي متجاهلاً ذاك الأخير الذي يندهُ على اسمي!!

____

لقدْ قمتُ بطابعةِ بعضِ النُسخ لأوراقِ الدعوة الخاصةِ بـناديَ .. أنها ملونة.. وقد قمتُ برسمِ رسوماتٍ لطيفةٍ حتى تجذبهم لتسجيلِ فيها.. بتأكيدِ ستعجبِهم.. أنها جميلة في نظريَ..

- آه كم أنا متشوقٌ لِنادي ..
بِحماسٍ مبالغْ وأنا أقفزُ عالياً.. ما هي للحظة حتى وقعتْ الأوراقَ أرضاً.. يا لي من غبي حقاً..

- يا إلهيَ.. آه

بنبرةٍ منزعجةٍ.. تنهدتُ منزعجاً لأنحني ألملمُ الأوراقَ عن الأرضِ..

- أنظروا .. أنظروا أنهُ صاحِب العينين ذا اللون الغريب..

أخذتُ أتجاهلَ سخريتهً المعتادة.. فأنا أعلمُ أنه " أُوساجيَ " .. فهو دائِماً هكذا.. يكرهُني .. يكرهُ وجودي في هذا المكان..

" صاحب العينين ذا اللونِ الغريب"
" الملاكِ الضعيفْ"
" عارٌ على الظلامْ "

كُلها ألقابٌ منهُ.. هو الذي جعلَ من الجميع يتخذون فكرةَ أنني ضعيفْ.. وعارٌ على فئِةِ الظلامْ !

البعض أخذ يُطلُ من النافِذة والآخرِ من بابِ الغُرفة الصفية.. أخذتْ قدر استطاعتي أن أتجاهلَ تمتماتهم.. سُخرية بعضِهمْ.. حتى ضحكات بعضِهم الساخِرةْ.. تهزأُ بي بنظراتِهم.. وقلةً منهم تشفقُ علي ..


على ماذا يا تُرى تشفقُ؟!
هل على نفسيْ.. هل لأني أصبحتُ عاراً على فئة الظلامِ كما يدعون !!
هل لأني طيبٌ.. أُحبُ الخيرَ.. أُحبُ الجميعَ .. ؟!

ماذا فيها يا تُرى.. ماذا فيها لو كنتُ مختلِفاً عن الجميعِ ؟!
ماذا لو كنتُ شاذا عنهم؟!
مُميز رُبماَ ..
ماذا فيها أن كنتُ طيباً ؟؟ ماذا فيها أن كنتُ رحيماً خيراً يُحِبُ الجَميعَ !!

ماذا فيها.. وأن كنتُ ظلاماً دامساً.. لكن أنا مُختلفٌ.. مُميزٌ عن الجميعِ ..
أنا لستُ عاراً .. أنما أنا مميز.. هالتي الظلامية مهما كانت دامسةٌ..
لديْ قلبٌ ينبضُ نوراً.. رُبما ذاك الشيءِ المُسمى بـالأملِ !

شعرتُ بخطواتِ أحدِهم .. لأراهُ ينحني يلتقِط أحدى الورقاتِ.. ما هي لثوانٍ حتى أخذ يُقهقهُ بصوتٍ عالٍ..
لا أعلمُ لما شعرتُ أنني أودُ البكاء .. غيظاً .. غير محتملٍ ذاك المدعو "أوساجي" .. بشكلٍ لا يُطاقُ !

لقد حفظتُ صوتهُ عن ظهرِ قلبٍ.. أنه حتى لا يستحقُ أن أنظرَ إليه.. لا يستحقُ !!

- نادي الصَداقة أُيُها الأبله.. أنتَ سخيفٌ بشكلٍ غير محتمل أيُها القصير..

أتجاهلُ كل حرفٍ قالهُ.. كل ما أفعلهُ لَمِّ الورق لا غير بدونِ أن أنبسَ بكلمةٍ.. أكبتُ الغيظ .. الغضبِ، الكُره، كلَ المشاعِرَ السيئةْ !!

- أنتَ حقاً عارٌ على فِئتنا.. أُيها الفَضيحة !!

سمعتُ صوت تمزيقِ شيءٍ ما لأنظر لمصدرهِ.. فرأيتُ "أوساجي" يُمزق الورقة وهو يبتسِمُ بسخرية لاذعة..
أخذ الغضبُ يأخذُ مأخذهُ في نفسي.. ليتربع على عرشِ المشاعِر !!

تجمعت شرر الغضب حول نفسي.. لتعمي أنظاري .. غَاضِباً حَانِقاً.. مُغتاظاً من الأخير.. !!

أوقعتُ الأوراقَ أرضاً.. لأنقضَ على الأخير مُسرعاً.. وأنا ألكمهُ بقوة.. بقدرِ ما أوتيتُ من قوةٍ !!
أضربُ.. أضرب.. لا أرى إلا هو أمام عيناي.. كما لو أن الغضَب هو الذي يتحكمُ بيَ..

أضرب.. شعرتُ بدماءٍ تسيل.. شعرتُ أيضاً بالألم في يدي اليُمنى.. سمعتُ صوت الأخير وهو يترجاني أن أقِف عَن ضربهِ !!

ابتعدتُ عنه بهدوء.. أحسستُ أنني قد خرجتُ عن طوري.. لا أعلمُ ما الذي حصلَ تواً..
لكن الذي أمامي.. قد وقع مغشياً عليهِ.. فهرعتُ إليه أمسكهُ قبل أن يقع على الأرضَ !!

أنظارهُم.. أنهم خائِفون.. أنهم يبتعدون خطواتٌ كثيرة عني.. همسات.. تمتمات.. ذاك الذُعر الذي استوطن ملامحَ وجوهِهم .. !!

هل بدوتَ مخيفاً إلى هَذا الحدْ؟ ولم تكُن سوى لَكماتٍ..!!


- أنتَ.. أنتَ ، وَ.. و .. وَحش !

هَذا ما سمعتهُ من فتاةٍ أخذتَ تجري مسرعةً..
الذهول.. الدهشة.. رُبما أيضاً صدمة.. كانت كُلُها حديثيَ .. أنا فقطْ !!
كانت أنظاري تُلاحِقها وهي تجري مسرعةً..
للحظةٍ شعرتُ بالخوفِ.. بالذُعرِ من نفسي!!
_____

غير قادرٍ على التحملِ.. دخلتُ الغرفة الصفية بغضبٍ يتأجج داخل النفسي.. وأنا أحثُ خُطاي إلى ذاك الجالسِ آخر المقعد القريب من النافِذة.. يتحدثُ مع أحدِهم بسعادةٍ غامرةٍ !!

قاطعتُ الحديث حينما وقفتُ بينهما ..لينظرا إلي الاثنان بغرابةٍ ..
الأخير أبعد أنظارهُ عني .. ليقول ببرود اكتست ملامحَ وجهه فجأة :

- ماذا تُريد ؟!

أمسكتُ من ياقتهِ لأقول غاضِباً:
- لِما أنتَ غبي.. قُل لما أنتَ غبي إلى هَذا الحَد
- وأنتَ لم تَكن غبياً حينما اشتركتَ في اللُعبةْ .. إذن نحن مثلك أغبياء.. أنانيين لم نهتمَ لمشاعِرك السخيفة، مثلما فَعلت.. !!

هو صرخ.. بذهولٍ أخذتُ أنظرُ إليه..
هل أنا كنتُ أنانياً حقاً؟ لم أهتمَ لمشاعِرهما ؟!
رُبما أنا كذلك حقاً .. رُبما !!

- لكن !!
- أنا لا أعرفُكَ وأنتَ لا تعرفنيَ.. كان هَذا شرطُك !!

هو صرخ مرة أُخرى.. أعلى من سابِقتها، شعرتُ ببعضِ الأنظار ، وأيضاً سمعت صوتَ أحدهِم ، يحاول أن يُهدأ من الجو المشحون ، المتوتر بيني وبين "أراتا" الذي أخذ ينظرُ إلي بحاجبين معقودتين.. غاضِبتين..
شعرتُ أنه كرهَ أنانيتي، شعرتُ بغضبهِ، وشعرتُ أيضاً ، بالشوق الذي لفحني لحظة رؤيةِ لملامحهِ التي لم تتغير بُتاتاً.. كما هو، لم يختلف ، لم يتغير .. لَقد مرتْ سَنة .. آه كم كانت كثيرةٌ جداً !!



- لَقد أُغمي عليهِ.. أُغمي عليهِ، آسامي لكمهُ بدونِ رحمةٍ !!

صوتِ حدهم وهو يصرخُ.. حديثهُ كان يسترعي أن ننظرَ إليه نحنُ الثلاثة بكل فضول طغى على ملامِحنا..
ليس نحنُ فقط .. بل أيضاً هم، الذين أخذوا ينظرون إليهِ، بكل أهتمامٍ مُبالغْ !!
ما هي للحظة حتى خرج جميعهم يركضون مسرعين يرون ما حصل بدقةٍ !!

نظرتُ إلى الأخير الواقِف، علمتُ أنه " اسوكا".. الذي بادلني الأنظار، يطغى على ملامحهِ التساؤل، والحيرة.. مثلي وكما الجالس على الكرسي أيضاً !!

___

فتحتُ البابَ على مصرِاعيهِ بِذعُرٍ .. بدا أنهُ مبالغاً !
لكمهُ، بِقوةٍ شديدةٍ، بِدونِ رحمةٍ.. رأيتهُ ! عيناي لا تكذِبان .. تلك النظرات ، والغَضب .. آه وهالتهُ !
مُعتِمة .. مُعتِمة ، كما لو أنها سَواداً ! مُخيفة ، بدا وحشاً ينقضُ على فريستهِ!
بدا أيضاً مُخيفاً إلى حدِ الذُعرِ !!

أخذتُ ألتقِطُ أنفاسي .. نظراتي ألقيتُها إلى الشابان الذي بدا أنني قاطعتُ نقاشُهما في شيءٍ ما !!
- ماذا هُنالك آي ؟!

تساءلَ ناناكي سان بنبرةٍ مشوبةٍ بالقلقِ ..
المُدير.. رأيتهُ ينظرُ إليَ قلقاً هو الآخر .. لأولِ مرةٍ أرى هيرومي سَان بِهذا القلق ..

أطلتُ النظرَ إليِهِما.. جداً .. لم أجد كلماتٍ تشرحُ الوضع الذي حصلَ تواً !
طأطأتُ رأسي .. كُلما أتذكرُ تلك الملامِح .. هالتهُ ! .. يُصبِحُ الخَوفَ حديثي !

- لَقد.. لَقد لَكمهُ.. لَكمهُ بدونِ رحمةٍ !!

جرى ناناكي سَان إلي مُسرعاً.. امسك كتفايَ بقوةٍ .. هزنيَ ، الذُعر الذي تملك نفسهُ ، ذلكَ القلق ..
بدا صادقاً.. كم أُحب السيد ناناكيَ.. لطالما كان صادقاً في كُلِ شيءٍ يفعلهُ .. كُلَ شيءٍ !

في كُل هزةٍ ، يتساءلُ من هُو ؟ من هُو ؟! مَن ؟!
لا أعلمُ بما أجيبهُ .. كيف سأقولها .. !

هيرومي سان .. وقف عن كرسيه الهزاز .. قال بصوتهِ البارد – كما العادة.. لن يتغير - :
- أتبعني ناناكي.. هيّا !

المُدير حثَ خُطاه يخرجُ من غرفتهِ .. عدا ناناكي الذي عاد ينظرُ إلي .. بتلك النظراتِ المُتسائلة !
عاجزة عن الرد ، عن الجواب .. لا أعلم !

أنا لا أُريد أن يرحلَ أساميَ.. أخافُ أن يفصِلوه.. أخافُ أن يفعلوا به شيئاً لا يُحمدُ عُقباهُ !
ابتعد ناناكي سان .. حث خُطواتهُ هو الآخر .. أوقفتُها حينما أمسكتُ يدهُ مسرعة ..

- بشكل لا إرادي فعلتُها -... ألتفتَ إلي .. !
أنني على يقين بأن ملامح القلق، والخوف على أسامي قد ظهرت على أسارير وجهي !

- ناناكي سَان.. صدقنيَ هُو لم يقصِد، أنتَ تعرفهُ ! هو لم يقصد ..

ابتسم ليَ.. بدا أنهُ يودُ أن يخفف قلقي .. وخوفيَ !
تركتُ يداه.. أردتُ أن أفسح لهُ مجالاً برحيل !

أكمل خطواتهِ مسرعاً.. أما أنا ما عدتُ أعرف ماذا علي أن أفعلَ ؟
لم أستطع الإجابة .. كما لو أن لِساني قد شُل عن الكلام .. عاجزة عن الرد !
ولا أعلمُ لما !

هو بدا مُخيفاً حقاً .. لَكن لن أنفيَ أنه لم يقصد .. لم يقصد !
- أسامي .. أنهُ أسامي !

______

كُنا أنا وأراتا وأسوكا من الجماهير المُتجمهرة ، من بين هذا الحشد الكبير من الطُلاب !
لم أستطع رؤية ما يحصل.. إلا أنني سمعتُ صوت الأستاذ – أزومي- وهو يصرخُ بوجهِ الطُلاب .. يأمرهُم برحيل .. فاستجابوا منصاعين .. ليُخفف هَذا الحشد ، حتى يجعلُني قادراً على الرؤية أنا والأخريين !
فالفضول كان يقتلني أنا وهما لمعرفة من هذا الفتى – الذي يملك تلك اللكمة القوية والقوة الجبارة أيضاً -
رويداً رويداً أخذت الجماهير تنقشعُ راحلة .. أصابنا الإحباط لوهلة حينما رأينا الفتى يولي أدباره راحلاً مع السيد ناناكي .. والذي بدا أنه يخفف بكاءه أو ما شابه .. فأنا سمعت بكاء أحدهم وأنا كنتُ متقيناً أنهُ هذا الفتى ذا الشعر البُني !

على ما يبدو أنهم قد أخذوا الضحية – المغشية عليها – إلى غُرفة الممُرضة ..
وأزومي سان لم يلحظ وجودي أنا والأخريين ، فبدا أنه كان منشغلاً بالحديث مع المدير هيرومي سان !

- تباً !

بصوتٍ خافت جداً إلا أنني سمعتهُ .. نظرتُ لمصدرهِ لأرى أنهُ " أسوكا" الذي تجمع الغضب مبلغهُ .. رُبما أيضاً الغيظ !
تحولت أساريرهِ لقلق شديد ..

هو جرى يحثُ خطاهُ إلى الموقع المدير وأزومي سان !
أنا فقط أخذت أندهُ على أسمهِ إلا أنه لم يستجب ..

علت على وجهي الدهشة حينما رأيتُ " أسوكا" - يقوس ظهرهِ - ينحني باحترام شديد لمدير المدرسة ..
لا أعلم إذا كان أراتا مندهشاً.. لكن رُبما هو الأخر مثلي ، فانحناءه بهذا الشكل المفاجئ ، يثير الدهشة والحيرة أيضاً .. كما أُستاذ اللُغة.. الذي لم يختلف عنا !

- أرجوك .. صحيح أنني لم أكن من الشاهدين للحادثة .. لكن أسامي يستحيل أن يفعل شيئاً بدونِ سبب .. أنا أعرفهُ .. أسامي فتى مختلفٌ عنهم جميعاً ! أسامي الفتى المُميز .. أسامي الذي قُلت عنهُ أنهُ " المُستقبل"..
أسامي .. أسامي ، أرجوك لا تفصِلهِ أو تنقلهِ ، أو تُعاقِبهُ ، هو ..

- أرجُوك هيرومي سَان ..

قاطعتهُ ، اراتا نده على أسمي لكن لم أستجب لهُ.. أنا الآخر حينما شعرتُ بصدقِ كلماتهِ .. لحقتُ أسوكا.. لأنحني باحترامٍ شديد مثلهُ تماماً .. أترجى ذاك الواقِف .. الذي بجانبي نظر إلي خلال انحناءه.. لأبتسِم لهُ ..

- أرجوك.. إذا كان هَذا الفتى المُميز، إذا كان " المُستقبل".. بتأكيد لن يفعل شيئاً بدون سبب .. !

وقفتُ لأنظر إلى ملامحهِ .. التي لم تتغير بُتاتاً .. كما سابق عهدها ، بارِدة ، جامدة !
إلا أنني لم أيأس .. لم أقنط .. أخذتُ من بعض الأوراق المرمية أرضاً ..

نظرتُ لها .. ابتسمتُ ، رُبما لفحواها .. كَم هو بريء !

- أراد أن يجمع أعضاءً لناديهِ .. بدا كُل شيءٍ بخير .. حينما جاءت الضحية ، تهزأ أو ما شابهُ .. أنظر لتلك الورقة الممُزقة .. المرمية أرضاً !
أشرتُ لمكانها .. نظروا إليها جميعاً.. تنهدتُ بهدوء .. ابتسمتُ بداخلي .. أُريد تحقق العدالة لذاك الفتى .. !

- بتأكيد أن الضحية سَخِرَ على فكرتهِ هذهِ .. وأستفزهُ بتمزيق الورقة ، لذا لكمه بقوة.. لقد أخذ الغضبُ مبلغهُ في نفسهِ لذا لكمه بقوةٍ شديدة ..


صمتُ.. أردتُ رؤية ملامحهِ أكثر .. رؤية ردة فعلهِ.. حملقتُ فيها .... لا أعلم لما شعرتُ بقلق أكثر على المدعو أسامي .. حينما لم أرى أياً ما قلتهُ .. لا استجابة .. لا ردةُ فعل ، سوى جمود وبرود كم يُغيظني !

- أرجوك .. لا تُعاقِبه !
قُلتها .. علني أجعلهُ يحركُ ساكناً !

- رُبما هُو " المُستقبل" لكن يبدو أن " المُستقبل " غير قادر على التحكم بقوته.. سيكون المُستقبلُ دماراً على يد " المُستقبل" نفسهُ !

فهمتُ مقصدهُ للحظة .. توسعت عيناي مندهشاً ، مما رددهُ لِسانهُ !
رحل من أمامي .. لحقهُ المُدرس ، بعدما ربت على كتفي يقول :
- فعلتم ما بوسعِكم

كما لو أنه يخفف عنا .. إلا أنه لم يفعل !
بل شعرنا أنا وأسوكا .. ورُبما أراتا .. بالقلق أكثر فأكثر !

" أسامي .. "

رددتها في نفسي .. ولا أعلم – حقاً - لما أنا قلقٌ عليهِ بهذا الشكل الكبير !!


-

أعتَذِرُ عن التأخرُ الفضيَع والشَديَد أيضاً
الظروفَ دائِماً ما تمنعُني .. أنها عائِقي الوحيدُ !
أرَجو أن تُعجِبكُم هذهِ الجُزئية ..
وأن تَكون مُناسبة للقراءة ليستْ ممُلة..
أشعرُ أن الجزئية طويلة وأخافُ أن تملّوا من القِراءةِ !
أرَجو الخير .. وأرجو أن يَنال حُبُكم واستحسانَكم
وأتقبلُ أي نقدٍ أو أي رأي .. أو حتّى مُلاحظة أو فِكرة ..
رُبما سيكونُ هَذا سببٌ في نجاحِ الروايَة إلى الأفضل أو التحسُن
وآملُ خيراً بهذهِ الجزئية .. كُل الخير

هُناكَ فقط سؤالٌين:
- مَا انطِباعُكم عَن : أُوساجيَ - آيَ .. أبطالُ هذهِ الجزئية ؟
- أننيَ أفسحُ لكم مجالاً لتحدثِ عَن " أسامي "
بطلِ هذهِ الجُزئية .. لَكم حريةُ الرأي والأنتقادِ أيضاً عَنهُ !

قراءةٌ ممتعةٌ
ألقَاكم في الجُزء الخامسِ أن شاء الله ")
في أمان الله وحفظهِ



[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
ǻ ץ Ł ı ļ ● likes this.
__________________
~ الوداعُ ما هُو إلّا لِقاءٌ آخر أعزائِي.
مُدونتي، معرضي

Tumblr, @Niluver, @Ask.fm@
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور الآنمي الخآآآدم الآسسود." тόяcнώσσđ ● أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 05-11-2012 10:23 AM
الخآآدم الآسسود.{ Kuroshits"} ششخصيآت+ صور ..تقرير/ тόяcнώσσđ ● أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 09-13-2010 05:38 AM
وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ حمزه عمر نور الإسلام - 0 12-07-2009 08:33 PM
بَوحُ الأسُود W...LION أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 19 03-06-2008 03:09 AM


الساعة الآن 01:30 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011