02-02-2015, 01:34 AM
|
|
أسرفت على نفسي بالمعاصي، فماذا أفعل؟
ارتكبت الكثير من الكبائر أستحيي أن أذكرها، فبمجرد التفكير بما اقترفت أصاب باليأس والإحباط، إنني رجل مؤمن، ولكن ينتابني شعور بالقنوط وبأن الله لن يتقبل أعمالي، أريد التخلص من هذا الهاجس الذي يحول بيني وبين الإقبال على الله كأي عبد لم يسبق له أن يعصي الله وظلم نفسه وظلم الناس.
أذنبت كثيراً وذنوبي عظيمة ... فهل لي من توبة؟ وكيف أتوب من كل هذه الموبقات؟ إنَّ قلبي يتدمر كل يوم بسبب ما اقترفته من معاصي التي أشعر وكأنني سجينها، أرجوكم أن تدعو لي الله أن ينوِّر لي طريق التوبة النصوح، وأن يصلح أعمالي.
الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد..... أسرفت على نفسي بالمعاصي، فماذا أفعل؟ لقراءة باقى الموضوع من هنا
فى حفظ الله وغفرالله لنا ولكم |