__________________

إلى الآن لم أقم بحل اي من الواجبين
آسفة بحق لي عودة غداً مع الواجب الأول على الأقل

أعتذر على الدخول المتقطع

لم يكن هذا مخططي التدريسي… ثقوا بي xD
العديد منكم طبق الدرس الاول كما ينبغي
وعدد آخر نسي محوره، الحركة الجسدية!!

سيكون لي عودة للتعقيب على الردود جميعًا
الدرس المبدئي في الصفحة 23
لمن لم يره، واعتذر على عدم ارساله فانا اعاني مع الخط هذه الفترة

طابت ليلتكم

__________________

السلام عليكم
كيفك معلمتي
اتمني انك بخير
فهمت الدرس جيدا
تسلمي

الواجب

فاجأه سمعت هذا الكلمات
تسرعت نبضات قلبها تساءلت نفسها
لما هي هنا
و قالت بصوت منخفض لا بأس سأكون بخير
بنبرة غاضبة وحزينه في الوقت نفسه
وخرجت المنزل
الساعة الخامسة ليلا
ومشت ببطء وهي تتساءل نفسها من هي
مادا تكون
هذه أول مرة اكتب وصف
ارجو ان يعجبك هه

السلام عليكم
كيفك يا معلمتي سكارليت ؟
ان شاء الله بخير

ما رح اعلق شئ عن الدرس
لأني قراته منذ زمن
لذا تقريبا نسيت كل شئ -_-2
ولهذا سأنتقل للواجب فوار
عذرا على التأخر

الواجب : بعينيها السوداوتين كما الليل رأته وهو يستقي ذلك الكوب الملطخ بالون القرمزي من الداخل بدأت تعابير الخوف والجزع تكتسح تقاسيم وجهها الشاحب سارت بخطوات وئيدة للخلف وعيناها مثبتتان نحو ذلك الشاب الذي سالت من مصراعي فمه اللون القرمزي اللزج اسمترت بالسير للخلف الى ان سقطت اثر ارتطام قدمها بطاولة زجاجية مزخرفة علتها بعض المنحوتات الكريستالية المحطمة مما ادى الى حدوث بعذ الضوضاء التي بدت لمسامعها كصوت زمجرة تنين التفت ذلك الشاب اليها وابتسامة النصر تعلو محياه ثم اردف بتهكم : اوه , يبدو ان وليمتي لليوم لذيذة اتسعت حدقة عيني الفتاة اذ ان كل توقعاتها بشأنه كانت صحيحة قالت بارتياع ممزوج بشئ من الارتباك : مـ..مصـ ...مصاص دماء سرعان ما استدارت للخلف بسرعة وهي تستطرد بتوجس نابع من صميم قلبها : ابتعد عني ايها القذر ولكن ومن دون انذار تعثرت وسقطت على الأرض علمت ان هذه اللحظة هي نهايتها اطبقت مقلتاها وانتظرت غرس المنية اظفارها بها شعرت بأنيابه الحادة كما السكاكين المشحوذة تغرع في عنقها مر امام عينيها شريط حياتها الأليم كيف هي عانت في بداية حياته مما جعل شخصيتها اكثر سلبية وبرودا وغطرستا فدائما ما كانت يلقبونها الاخرين بالنرجسية بسبب تباهيها الدائم بالون شعرها الثلجي النادر وجمالها الاسر و.... ولكن كل هذا انتهى اليوم هي لم تتوقع هذه الحياة القصيرة لها لم تتوقع موتها بيوم ميلادها الثامن عشر كم رغبت منحها ساعة اضافية فقط لتصحح افعال الماضي ولكن كل هذا انتهى الان ..... سرعان ما اقتص الشريط الذي اعلن انتهائه عن العرض واوديت حياتها المريرة

واخييييرا خلصت حل الواجب bla1
سأعود لاحقا لحل واحب اسطورة الزمن
في امان الله