![]() |
|
قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم |
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
آلاف السودانيين يطالبون بإعدام معلمة بريطانية أهانت الرسول الكريم ![]() خريطة السودان مفكرة الإسلام: تظاهر آلاف السودانيين الغاضبين اليوم الجمعة، وحمل بعضهم السكاكين والعصي، وساروا في شوارع الخرطوم لشجب قرار الحكم المخفف الذي أصدره القضاء بحق معلمة بريطانية أهانت الرسول عليه الصلاة والسلام، ومطالبين بإعدامها. وصاح المتظاهرون الغاضبون من الحكم المخفف الصادر بحق المعلمة البريطانية جيليان جيبون: "أولئك الذين يهينون نبي الإسلام يجب أن يعاقبوا رميًا بالرصاص"، وصاح آخرون ساروا في التظاهرة بقولهم: "نطالب الحاكم بإعدامها". واحتشد المتظاهرون اليوم عقب صلاة الجمعة، وتوجهوا إلى مركز العاصمة السودانية قادمين من عدّة مساجد للتنديد بعدم الحكم على المعلمة السودانية بالجلد 40 جلدة، والسجن ستة أشهر والغرامة. وأخبر الشّيخ حسين مبارك آلاف المصليين اليوم في خطبة الجمعة: "قرار القضاء صدر بضغوط سياسية خوفًا من الضغوط الغربية وانتقادات منظمات حقوق الإنسان، وأمريكا والغرب". وأكد أن هناك مساعيَ مشبوهة لتحويل السودان من دولة إسلامية إلى دولة مسيحية، مؤكدًا أن هذه المعلمة البريطانية أتت إلى البلاد في إطار هذا المخطط. وبحسب وكالة فرانس برس، أخبر الشيخ مبارك المصليين في مسجد الصفاء شرقي الخرطوم: "لماذا أتت هذه المعلمة البريطانية، ولماذا تركت بلادها. لأن المؤكد أنها لم تفعل ذلك من أجل المال؟ وإنما هناك هدف آخر".
__________________ |
#3
| ||
| ||
رد: آلاف السودانيين يطالبون بإعدام معلمة بريطانية أهانت الرسول الكريم اقتباس:
![]()
__________________ |
#4
| ||
| ||
رد: آلاف السودانيين يطالبون بإعدام معلمة بريطانية أهانت الرسول الكريم
بارك الله فيك اخي على نقل الخبر والله يعين من هالمصائب اللي قاعدة بتنزل على الاسلام والمسلمين يمكن هذه القصة : تواجه المدرسة البريطانية جيليان جيبونز تهمة الاساءة للسلام لأنها سمحت لتلاميذها باطلاق اسم النبي محمد على دمية على شكل دب. هل هناك قيود في الاسلام على استخدام هذا الاسم ؟ اسم محمد أصبح ثاني أكثر الأسماء انتشارا في بريطانيا، ويكتب بأربعة عشر طريقة مختلفة. ولكن هل توجد قيود دينية على استخدام هذا الاسم ؟ هل يمكن اطلاق الأسم على دمية مثلا ؟ لقد أثار اعتقال المدرسة البريطانية جدلا في الدوائر الاسلامية. هناك عدة اجتهادات حول الموضوع، كما هو حال الكثير من المسائل الدينية. كانت هذه القضية محيرة على مدى العصور، فبينما يعتقد البعض ان بالامكان اطلاق الاسم على الأولاد فقط، يقول اخرون ان بالامكان اطلاقه على الدمى والحيوانات الأليفة أيضا. ويقول ابراهيم موجرا رئيس لجنة العلاقات بين الأديان في المجلس الاسلامي البريطاني ان استخدام الاسم مقصور على اطلاقه على المولود الذكر. ولكنه يقول ان من السخف أن تعاقب المدرسة لأنها "أساءت التقدير"، ويضيف انه "لو كانت نية الاساءة واضحة باطلاق الاسم على دمية على شكل خنزير مثلا، فان ذلك كفيل بالاساءة، أما هنا فالموضوع متعلق بسوء التقدير". ويقول ديلوار حسين من المؤسسة الاسلامية انه لا مشكلة في اطلاق اسم محمد على دمية على شكل دب، فالجمعية الاسلامية كانت تبيع دمية على شكل دب اسمها "آدم، الدب المصلي"، وآدم هو اسم أحد الأنبياء". ولكن هل يمكن اطلاق اسم ديني على حيوان أليف ؟ يقول حسين ان الحيوانات في الجزء الأكبر من العالم الاسلامي تستخدم لأداء وظائف، لذلك لا تطلق عليها أسماء. وثنية أما عادل درويش المحرر في صحيفة الشرق الأوسط الصادرة في لندن فيقول ان الأطفال في العالم الاسلامي كغيرهم من الطفال يطلقون أسماء على حيواناتهم الأليفة، ويستخدمون أسماء شخصيات مفضلة لديهم في المجال الرياضي والفني، وحتى شخصيات دينية. ويضيف عادل درويش قائلا :"ملايين الأطفال في العالم الاسلامي يطلقون أسماء دينية على دماهم وحيواناتهم الأليفة، ومنها اسماء النبي وزوجاته وبناته". وتقول جيل لاسك محررة مجلة Africa Confidential والخبيرة بشؤون السودان ان الحادثة سببت ازعاجا للكثيرين في البلد، ، حيث لا يجري التعرض بالسخرية للأمور الدينية، ومن غير المقبول أن يطلق اسم ديني على دمية تمثل حيوانا اليفا. وتضيف لاسك :"ان اطلاق أسماء دينية على دمية يعتبر وثنية". ولكن غالبية الشعب السوداني لا تريد أن تعاقب المدرسة، كما تؤكد لاسك وتقول:"الناس هناك متسامحون الى حد كبير مع الأجانب وبالتحديد الأوروبيين. لا أحد يظن أن المدرسة كات تقصد الاساءة، ولكنهم يفترضون أنها فعلت ذلك عن جهل".
__________________ ![]() |
#5
| ||
| ||
رد: آلاف السودانيين يطالبون بإعدام معلمة بريطانية أهانت الرسول الكريم اختي عبير القدس تشرفت بتعقيبك ولكي اختي تعقيب بيان منظمة النصرة العالمية 2007-11-28 مكتب السودان- الخرطوم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسولِ الله الأمين ورحمةِ الله للعالَمين، وعلى آلِه وصحبِه الطيِّبِين الطاهِرِين، ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين. وبعد، ففي هذه الأيام المُبارَكة التي تلت مؤتمرَ (رحمةٌ لِلعالَمين) الذي شَرِقَ به أعداءُ الإسلام وضاقُوا به ذَرْعاً، فُوجىء أهلُ السودان بِخَبَرِ المدرِّسة البريطانية (جوليان جيبونز (54 عاما) المعلِّمة بمدرسة (الاتحاد) بالخرطوم، التي بلغَتْ بها الجرأةُ على عقائدنا الإسلامية أنْ تُوحِيَ إلى صِغارِ التلاميذِ بتسميةِ لُعبةٍ على شكلِ (دُبٍّ) باسم نبيِّنا (محمدٍ) صلى الله عليه وسلم، بعد أنْ طلبَت منهم إطلاقَ الاسمِ الذي يُحِبُّونه على هذا (الدُّب)!. وإنَّ مُنظَّمةَ النُّصرة إذْ تُحَيِّي وَعْيَ أولِياءِ الأمُور وتُُبارِكُ غَيرَتَهم على دينِهم؛ حيث هَبُّوا إلى استِنكارِ الإساءةِ إلى نبيِّنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم، تُُبارِك خُطوةَ المدرسة في فَصْلِ المعلِّمة عن التدريس؛ لِخَطَرِها على عقائدِ أبنائنا. وإننا نُثني كذلك على موقِفِ الحكومةِ وحزمِ الشرطة السودانية في إيقافِ المعلِّمة (جوليان) وإحالتِها على القضاء السوداني؛ لإساءتِها لنبيِّ الإسلام (محمد) صلى الله عليه وسلم. إنَّ استخدامَ هذه الطريقةِ في هذا المقامِ أشَدُّ ضَرَراً وأعظَمُ خَطَراً من الكلِمات المُجرََّدة. وإنها والله لَخِسَّةٌ في الطَّبعِ وسفاهةٌ في العقلِ وإسفافٌ في الذوق: أن نُطلِقَ اسمَ من نُحِبُّ على بعضِ الحيوانات. ومن يرضَى من العقلاءِ أن يُطلَقَ اسمُه أو اسمُ أبيه وأمِّه على دُبٍّ أو حيوانٍ؟! (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) [النور63]. وما أشبَهَ اختِيارَ هذه المعلِّمة شَكلَ (الدُّب) وتسميتَه باسم نبيِِّ الإسلام (محمد) صلى الله عليه وسلم باختِيار أشقِياءِ الدانمارك مِن قَبلُ أسالِيبَ الرُّسُوم في الإساءةِ إلى نبيِّ الرَّحمة صلى الله عليه وسلم؛ فقد (تشابَهَت قُلُوبُهم)؛ لأنَّ أساليبَ الرُّسومِ والصُّوَر المجسَّمة أشَدُّ عُلُوقاً بالذهن وأكثرُ رُسوخا في الذاكرة من الكلمات المجرَّدة. وصدق الله العظيم: (أتواصَوْا به بَلْ هم قومٌ طاغُون) [الذاريات53]. فهذه بلا ريبٍ إساءةٌ للرسولِ الكريم صلى الله عليه وسلم، وقد ألِفْنا هذه الأنواعَ من الأذى في السنواتِ الأخيرة التي كشفَتْ مِقدارَ العَداءِ الذي يُكِنُّه الحاقدون على الإسلام ونبيِّه صلى الله عليه وسلم؛ فكيف نأمَنُهم على تربية أبنائنا، كما قال الله عزَّ وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) [آل عمران118-119]. وإننا إذ نبيِّنُ للخائضين في هذا الأمرِ بلا عِلمٍ خُطُورةََ هذه القضية من الناحية العقدية؛ كما قال الله عزَّ وجل: (وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ) [التوبة65-66]. وإنَّ في ما وَرَدَ في هذا السِّياقِ بعد بيانِ عاقِبةِ الاستِهزاءِ بالله ورسولِه لَعِبرةً لِمن كان له قلبٌ؛ فقد جاء التعقيبُ البليغُ بِذِكْرِ المُنافِقِين والمنافِقاتِ وولائهم لِلكُفار واجتِماعِهم على الأمرِ بالمُنكَر: (الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ) [التوبة 67-68]. وإنَّ منظمة النُّصرة إذْ تُوصِي المسؤولين والعلماءَ وأهلَ الدعوةِ والتربية بأن يُحاسِبُوا قضائياًّ كلَّ من يتورط في هذا الأمر ولا يتساهلوا في هذه القضية العقدية، فإنها تُذكِّرُ مَن غلَبَتْ عليه شِقوتُه ودَفَعَتْهُ جهالتُه إلى المشارَكةِ في إيذاءِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم بالاعتِذارِ عن المسيئين له صلى الله عليه وسلم بقولِ الله عزَّ وجل: (فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ) [التحريم4]، وقولِه تعالى: (وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلاً لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولاً) [الفرقان27-29]. وإننا لعَلَى يقينٍ بغَلَبةِ هذا الدِّين، وهزيمةِ الكافرين والمنافِقِين، (وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) [آل عمران54]، (والله غالبٌ على أمرِه ولكنَّ أكثرَ الناس لا يعلَمُون) [يوس ![]() والحمد ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ الله الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين. منظمة النصرة العالمية الخرطوم في الثامن عشر من شهر ذي القعدة 1428 ه. الموافق له: 28/11/2007م كلام جميل جدا وما أشبَهَ اختِيارَ هذه المعلِّمة شَكلَ (الدُّب) وتسميتَه باسم نبيِِّ الإسلام (محمد) صلى الله عليه وسلم باختِيار أشقِياءِ الدانمارك مِن قَبلُ أسالِيبَ الرُّسُوم في الإساءةِ إلى نبيِّ الرَّحمة صلى الله عليه وسلم؛ فقد (تشابَهَت قُلُوبُهم)؛ لأنَّ أساليبَ الرُّسومِ والصُّوَر المجسَّمة أشَدُّ عُلُوقاً بالذهن وأكثرُ رُسوخا في الذاكرة من الكلمات المجرَّدة. وصدق الله العظيم: (أتواصَوْا به بَلْ هم قومٌ طاغُون) [الذاريات53].
__________________ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تعرف علي حبيبك محمد صلي الله عليه وسلم | makaveli007 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 05-03-2007 01:03 PM |
ادخل وتعرف علي حبيبك محمد صلي الله عليه وسلم | makaveli007 | نور الإسلام - | 4 | 05-01-2007 04:35 AM |
رجال حول الرسول | dada2010 | نور الإسلام - | 2 | 04-16-2007 04:28 PM |
كيف نصلي على الرسول الكريم 100 مرة بسهولة و يسر ؟, عليه أفضل الصلاة و التسليم ... | زهرة الرمال | نور الإسلام - | 3 | 04-06-2007 03:20 PM |