|
علم النفس الشخصية، وتكوينها، وتطورها، ووسائل تحليلها, اختبارات نفسيه, مواضيع عن علم النفس, دكتور نفساني. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
الأسباب الظاهرة لكذب الأطفال 3- التمييز بين الأولاد. 4- ظلم المدرّس للطالب الذي يدفعه للكذب بقصد الخلاص. 5- المدرّس الذي يحدد موعداً للامتحان ثم لا يجريه. 6- تجنّب العقاب. 7- الزهو ولفت الأنظار. 8- الهرب من المسؤولية. 9- الكذب على سبيل اللعب. 10- الكذب خوفاً من العقاب. 11- الحصول على العطف والمحبّة من الكبار. ^205^^205^ 12- طمع في تحقيق غرض نفسي (مثل: الانتقام والكراهية..) 13- وضع الوالدين أبناءهم في مواقف يضطرون فيها إلى الكذب، فيشعر الطفل أنه أُرغم على الكذب. 14- تقليد الوالدين حين يستمع إلى كذبهم (ويدخل ضمن هذا أيضاً مبالغة الوالدين عند سرد بعض الحكايات مما يسوغ تسميتهم بكاذبين). 15- لجوء الوالدين إلى المبالغة في تنشئة الطفل على الصدق، والتضييق عليه، والإصرار على أن يكون صادقاً 100% مما يؤثّر فيه عكسياً؛ حيث يندفع الطفل إلى الكذب كمحاولة للظهور بالمظهر الذي يطلبه الوالدان. |
#2
| ||
| ||
السلام عليكم كيف حالكِ أختي ؟؟ عساك طيبة ان شالله طرحكِ جداً مميز وليسما انها قضية باتت تهم مجتمعنا الخاضر فأنواع الكذب عند الأطفال أولاً: الكذب الخيالي. يُراد بهذا النوع من الكذب عند الأطفال إظهار النزعة القيادية، ومحاولة انتزاع إعجاب الآخرين، والإيهام بأنه يمتلك قوة كافية للردع بالإضافة إلى التعبير عن خياله الذي يستخدمه لخلق البطولة الوهمية التي يتمنى أن يكون عليها؛ ولكنها لا تزال بدائية ومشوشة، كما أنه يعد هذا الكذب أيضاً وسيلة للتسلية، أو تعبيراً عن حلم يقظة تظهر فيه آمال ورغبات لا يمكن أن يُفصح عنها بأسلوب واقعي، ويمكن جعلها مثل قصص الأجداد والأمهات الخيالية التي يقصونها للتسلية أو قبل النوم، فالطفل مثلاً في سن الرابعة قد تختلط في ذهنه الأفكارُ فيصور له خيالُه أفكارًا بعيدة عن الواقع، ولعلّ هذا هو سبب شغف الأطفال بسماع القصص الأسطورية، وربما لا يدركون واقعيّة القصص الخرافية، لذا فهم يعيشون أجواءها بشغف ولذّة وسرور، وقد يعدون أنفسهم أبطال هذه القصص.. ويعد المحللون هذا الكذب ضربًا من القصص الخياليّة أو التأليف.. وقد يكبر هذا الطفل ويصبح ممثلاً يجسّد هذه الصورة الكامنة بداخله على خشبة المسرح في المدرسة تجسيدا يفوق التصوُّر! ويمثَّل لهذا النوع من الكذب بطفل لم يتجاوز الثالثة من عمره ذكر أنه رأى كلباً ذا قرنين؛ وذلك بعد أن أحضر والده خروف العيد (وهُنا يتّضح السر في الخلط) وبدل اتّهامه بالكذب يمكن أن يوضّح له الأب الفرق بين الكلب والخروف. ثانياً: الكذب الالتباسي. وهنا يلتبس الواقع بغير الواقع، وتلتبس الحقيقة بالخرافة، ويتداخل الخيال مع الواقع، ويظهر من القصص التي يسمعها الطفل، ومرجع الكثير منه يكون أحلام الطفل، فقد يتصور الطفل -نتيجة أحلام حلمها في أثناء الليل- أن كلباً هجم عليه، ويقص قصة يصورها على أنها واقعية.. والواقع أن الطفل يلجأ للكذب في هذه الحالات لأن الحقائق تلتبس عليه؛ وتعجز ذاكرته أن تعي حادثة معينة بتفاصيلها؛ فيلجأ إلى تكويرها في عقله الصغير ومنطقه المحدود؛ فإذا قصّها بدت لنا كذبًا. ثالثاً: الكذب الادّعائي. يلجأ الطفل إلى هذا النوع من الكذب لتعظيم ذاته فيبالغ في صفاته، أو للظهور بشكل محدّد لشعوره بالنّقص فتجده يبالغ فيما يملك، أو يبالغ في صفات والديه أو أقربائه بين أقرانه بهدف الشعور بالمركز؛ أو استجابة لمؤثرات يتعرّض لها في المدرسة أو غيرها.. فقد يدّعي أن والده يشغل مركزاً مرموقًا لمجرّد التفاخر وتعظيم الذات، ويمثّل بعض المتخصصين لذلك بإحدى الحالات التي قدمت له في عيادته النفسية؛ قدم له أحد الأولاد من عائلة ذات دخل مرتفع ومن الخمسة الأوائل في أغلب الشهور؛ وكانت المدرسة تطلب من جميع أولياء أمور الطلاب الحضور للتسلم لا عن طريق الطلاب، ولكن الطالب لم يكن يخبر والده، ويقول لمدرس الفصل: إن والده مسافر خارج البلاد وكذلك والدته، والحقيقة عكس ذلك، وكان بين طلاب الفصل من يتباهى بأشياء جديدة يحضرها لهم والداهم من الخارج، وكان هذا الطالب قصير القامة بشكل ملحوظ، ويعاني من اعوجاج في أسنانه، وكان التلاميذ يعيّرونه بذلك؛ فاخترع قصة سفر والديه مراراً ليفاخر بذلك أمام زملائه، وليُشعرهم أنه سيحصل مثلهم قريباً على لعب وملابس وهدايا من الخارج.. وسبب الكذب هنا واضح؛ وهو الشعور بالنقص، ويلجأ إليه الأطفال لاستدرار العطف والشعور بالقبول في البيئة، وأيضاً للأطفال المدللين في الصّغر إذا تغيّرت معاملة الوالدين لهم على أساس أنهم لم يعودوا أطفالاً صغاراً. وقد يتّهم الطالب أيضاً بعض المدرسين بأنهم يعذبونه أو يضربونه أو يضطّهدونه، وهو بذلك يحاول أن يستدر عطف الوالدين، ويجد لنفسه سببا ليسوغ عدم نجاحه في دروسه.. وهذا النوع يجب الإسراع في علاجه بتفهّم الحاجات النفسيّة التي يخدمها الكذب ومحاولة إشباعها. رابعاً: الكذب بغرض الاستحواذ. وهذا النوع من الكذب يقوله الطفل الذي يُعامل بقسوة من والديه، أو يتّصف والداه بالرقابة المبالغة له؛ فنجده دائماً يلجأ لذلك لتحقيق رغباته، فإذا سألته: هل معه نقود؟ أجاب بالنّفي، أو يدّعي ضياع لعبة ليشتري له والده لعبة أخرى، كل ذلك بهدف الاستحواذ على أكبر قدر ممكن من الأشياء، وذلك لفقدانه الثقة في أقاربه. خامساً: الكذب الانتقامي. قد يُسقط الطفل اللوم على شخص يكرهه أو يغار منه.. وهو من أكثر أنواع الكذب خطراً؛ لأنه كذب مع سبق الإصرار، ويحتاج من الطفل إلى تفكير وتدبير مسبق مصحوباً بالتوتّر النفسي بقصد إلحاق الضرر.. وقد يحدث بين الإخوة في الأسرة الواحدة، بسبب التفرقة في المعاملة بين الإخوة، أو في المدرسة بسبب الغيرة؛ وأذكر في هذا الباب قصّة مشهورة لأحد المشايخ تحدّث فيها عن طالب وضع بعض المخدّرات في حقيبة أحد المتفوّقين دراسياً وذلك بغرض الحقد والحسد والكره والانتقام، وبلّغ الشرطة بذلك، وقدمت الشرطة وفتّشت الحقيبة فوجدت المخدّرات، فأخذت الطالب إلى السّجن، ثمّ ثبتت براءة الطالب المتفوّق؛ ولكن بعد ماذا؟؟!.. بعد أن انهارت نفسيّة الطالب وتغيّرت نظرة الطلاب والمدرسين له، وأصبح الجميع يسأله عن هذه الحادثة، فأصبح حديث الطلاب والمدرسين والطلاب وشغلهم الشاغل، مما أدى بالطالب إلى التدهور الدراسي، وترك المدرسة وضعف وأصابه وهن في الجسم، ثم الذهاب إلى المستشفيات النفسيّة للعلاج، ثمّ يكمل الشيخ قاصاً روايته أن الله عزّ وجل بقدرته أنزل على هذا الطالب الذي كذب عقاباً من عنده وأخذ يترجّى الطالب الذي كان متفوّقاً أن يسامحه، ولكنه رفض وذكر أنه قد حطّم حياته ومستقبله.. وبذلك انهارت حياة الطالبين معاً.. كما يحدث الكذب الانتقامي في مجتمعاتنا بين الفتيات وذلك بسبب الغيرة.. لذلك فعلى المدرسين والآباء مقابلة هذه الاتّهامات بالحذر والإشفاق الشديدين. سادساً: الكذب الدفاعي (الخوف من العقاب). ويبدر هذا النوع من الكذب من الأسر التي يسود فيها نوع من النظام الصارم والعقوبة الشديدة، فترى الطفل يكذب ليهرب من العقاب، وقد يلصق التّهمة ببريء سواء كان أخاً له أو زميلاً خوفاً من أن تقع عليه عقوبة ما. لذلك فإن الآباء الذين يميلون إلى ضرب أطفالهم وعقابهم بهدف أن يقولوا الصّدق، إنما يدفعونهم دفعاُ إلى الكذب، بل وإلى إدمانه؛ لأنّهم يضطرّون للكذب مع مصاحبة شيء من الغش والخداع، وقد أظهرت الدراسات أن 70% من أنواع سلوك الأطفال الذي يتّجه إلى الكذب ترجع إلى الخوف من العقاب. علاج ظاهرة كذب الأطفال 1- الضّبط: فالضبط من القواعد العامّة لتحفيز السلوك الإيجابي لدى الطفل، وهو أسلوب تربوي إيجابي، يُشعر الطّفل بالجائز من الأمور والمحظور منها، ومن خلال عمليّة الضبط يتشرّب الطفل معايير المجتمع وقيَمه، ويتعلّم أيضاً احترام الآخرين وحقوقهم، ومن أمور الضبط للأبناء تعليمهم وتوجيههم أن الكذب من التصرفات المخالفة للشرع وغير المستساغة اجتماعياً.. 2- التزوّد بالقيم الدينيّة. 3- أن تكون البيئة المحيطة بالطّفل بيئة صالحة والجميع فيها صادقون وقدوة حسنة. 4- إذا اعترف الطّفل بذنبه يجب أن لا يُعاقب، بل يُكافأ. 5- القيام بتشجيع الطفل على قول الصّدق. 6- التروّي في إلصاق تهمة الكذب بالطّفل لئلا يألف اللفظة. 7- ألا نترك الطّفل يمرر كذبته على الأهل أو المدرّسين؛ لأنّ ذلك يشجّعه ويعطيه الثّقة بقدرته على ممارسة الكذب. 8- المساواة بين الإخوة. ورغم ان موضوعك كله جميل شعرت انه من الافضل ان تذكري العلاج والتعريف وكل الاشياء الرئيسية ولكن لا بأس فهو يبدو أول موضوع لكِ متأكدة انكِ ستتميزين فيما بعد جاري لكِ ما تستحقين دمتي بود
__________________
صمتًا يا ضجيج اشباحي !!. فَسعادتي تَنتظرُني! اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟! دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده! واَتركيني لاَعيش...! اختبر نفسك عني !! | معرضي !! |
#3
| ||
| ||
موضوع جيد والرد الأول مفيد جدا جزاكما الله خيرا . |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ليس لكذب الكوراني حدود | حقائق إيمانية | نور الإسلام - | 2 | 03-22-2012 04:00 PM |
لين عظام الأطفال الأسباب والعلاج | ابتسم رغم الامي | علوم و طبيعة | 3 | 12-15-2011 01:10 PM |
سلسلة : لاأرتضى العلمانية منهجاً (2) أكذب من الدجال. | أبو آدم | حوارات و نقاشات جاده | 11 | 04-20-2010 03:13 PM |
مقطع صوتي لكذب النساء والرجال مضحك جدا - بدون زعل | mayara882 | نكت و ضحك و خنبقة | 1 | 04-20-2009 10:55 PM |
أكذب ..وخون...بس لاتكون أنسان | samir albattawi | مواضيع عامة | 6 | 01-21-2008 08:46 PM |