|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#131
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم في المدرسة نتعلم الدرس ثم نختبر أما الحياة فتختبرنا ثم تعلمنا الدرس ، تعلمت شيئا آخر أيضا عن الحياة ،و هو أنها أقصر من أن نعيشها بقلب مشحون بالبغضاء و الغضب فهي لم و لن تكون عادلة لذا ... سأعود بل تعودتً نفسي على ذلك قبل قليل فقط وقع والدي ورقة الطلاق تحت ناظري و عمتي هنا ، هذه أول مرة يلتقيان منذ غادر والدي البيت و انا أنظر لهما و لأول مرة أشعر أنني بدون فائدة ، شقيقتي من المفترض ان يكونا بينهما و لكن نظر لطول المسافة بينهما ذهبا مع أمي قانونا و على والدي نفقة عليهما ، أما أنا فكان في قلبي الكثير لأقوله ، تمنيت لو أضعهما أمامي و اخبرهما :"أنتما أكبر أنانيين في العالم" ثم أنظر حولي لأرى الكثير مثل هذه الحالة و تقريبا يوميا فأسحب كلامي و أطأطئ رأسي للأسفل... .....:"تريدين مشروبا ؟" آن باكتئاب :"شكرا عمتي انا لا أريد شيئا " العمة:"آسفة ، ليت بإمكاني فعل شيء هنا ؟" آن بنفس النبرة :"للأسف لا يمكنك فعل شيء أبدا " العمة :" هل ستعودين لنيويورك ؟" آن:"و هل هناك ملاذ آخر لي؟ لقد بيع البيت و سلمته أمي و قبضت ثمنه حتى لو بقيت في سياتل فسأكون دون مأوى " العمة:" بيع البيت ؟" آن:"أجل منذ شهر تقريبا و امهلنا المشتريان فرصة حتى يتم الطلاق و تغادر أمي البلاد و الذي سيكون مساء اليوم ، سيأتيان غدا لرؤيته مجددا و اليوم الذي بعده سينتقلان" العمة:"يمكنك قضاء الليلة عندي " آن :"أشكرك عمتي لكن سأقضى الليلة في غرفتي و غدا أغادر قبل مجيئهما " العمة:" لا أفهم لم تتصرفين هكذا ، انظري حولك هناك من هم أصغر منك و.." آن بانفعال :"و هل تظنين أنهم سعداء؟ صحيح اننا في مصيبة واحدة لكن كلنا نحمل مشاعر واحدة ، هل من المفترض أن أبتسم الآن ؟ هل أسعد ؟ أخبريني أنت الخبيرة .." العمة:"............." آن بعد أن هدأت:"أنا آسفة عمتي ، لكنني يئست حقا ... سأذهب الآن ،الوداع إذا " العمة:"إلى اللقاء " عمتي لا تزال متمسكة بالأمل ولو كان طفيفا و في كل الحالات مهما كانت بل تتفائل دائما لكن ... الأمل أحيانا يصبح ألما .. 9:31 ليلا ترررررن ترررررن ترررررن كنت مستلقية على مفرش رقيق و أنظر إلى سقف غرفتي الفارغة بينما صدى الهاتف يصطدم بالجدران ثم يعود ليصم أذني ، استدرت و أخذت الهاتف آن:"مرحبا ماكس " ماكس:"أهلا كيف حالك ؟" آن:"كالعادة فقط ، كالأمس و الذي قبله ، لكن استقرت الامور بعض الشيء" ماكس:"هل تم الأمر؟" آن:"نعم و نهائيا ، أمي غادرت قبل ساعات فقط " ماكس:" لكن لم لم تذهبي معها ؟" آن:" لا أحبذ فكرة أن أركب في سيارة لأيام و لاسيما الزحمة عند الحدود كما أنني سأعود ام أنك لا تريدني أن أفعل ؟" ماكس:"هههههه تعرفين أنه مرحب بك دائما ، ستجدينني هناك ،آه تذكرت " آن:"خيرا " ماكس:" قمت بما طلبته مني و قد كانت بالمواصفات المطلوبة " آن:"وجدت لي شقة ؟ جيد أنا أشكرك " ماكس:" بل و عملا أيضا " آن:"أنت تمزح صح ؟" ماكس:"لا و في مجالك المحبب ، ستقرإين القصص للأطفال ما تبقى من الصيف " آن:"آآه سيكون هذا متعبا " ماكس:"حتى تؤمني إيجار الشقة مثلا أو قد تحتاجين مالا لنفسك " آن:"تركت لي امي بعض المال بل هي من طلبت مني أن أرفض عرضك في المبيت معكم و أعطتني مالا يكفيني ما تبقى لي من وقت قبل الدراسة " ماكس:" على كل أنت حرة " آن:"أريد سؤالك " ماكس:"تفضلي " آن :"إنها 00.31 عنكم ، لم اتصلت بي الآن ؟" ماكس:" هههههه لأنه الوقت الملائم لك ، على كل اعتن بنفسك و ساكون غدا في استقبالك حسن ؟" آن:"حسن إلى اللقاء " لم يغمض لي جفن تلك الليلة ، راودتني أفكار كثيرة و تخيلت كل شيء و لكن أن أنام أبدا لم أفعل و بين الفينة و الأخرى أتجول في أنحاء البيت كالمجنونة و أرى كيف صار موحشا كونه فارغا من كل شيء .... صباح اليوم التالي استيقطت و استحممت و خرجت و أخرجت أمتعتي و تركتها في بيت ستيفن إلى حين موعد السفر و بقيت أنتظر حتى توقفت سيارة أمام باب منزلي السيدة جيسيكا(أم ستيفن) :"وصلا " آن:"سيدتي...أريد منك طلبا " السيدة :"خيرا" آن:"أ..أ..أنا فقط أريد مرافقتك في جولتك أعني.." السيدة:"لا بأس عزيزتي تفضلي " تلك السيدة لو طلبت عينيها لأجابت الإجابة نفسها .. رافقتها للبيت و تعرفت على المشتريين و اللذان كانا رجلا و زوجته و ابنتهما الصغيرة ... السيدة جيسيكا :" نعم ، هذا هو مدخل الحديقة ..." و الزوجان ينصتان إليها و يظهر أنهما أعجبا به ثم وصلا لغرفتي ... السيدة:"ستكون هذه غرفتنا ما رأيك يا عزيزي ؟" السيدة:"امممم إنها الغرفة الوحيدة المطلة على الخارج لكنها صغيرة نوعا ما ، لم لا تكون غرفة ألانا"بعدها دخلت الصغيرة من بينهما و أخذت تدور و تقفز بمرح في الغرفة ، لولهة ابتسمت .. ألانا:"أمي أنا أريدها إنها غرفة جميلة أرجوك " الأم:"إنها أكبر من أن كون غرفة فتاة صغيرة" آن:"صدقيني سيدتي ما إن تمتلئ حتى تبدو صغيرة حتى ، هذه كانت غرفتي و كنت أظنها الغرفة الوحيدة في هذا البيت " آلانا:"أمي..." الأم:"حسن إذا ستكون لك " فرحت تلك الصغيرة أيما فرحة و سعدت لأجلها آن:"هنيئا لك عزيزتي ، حصلت على أفضل واحدة" ابتسمت الصغيرة ببراءة و قالت:"شكرا لك ..." آن:"آن... تماما مثل ألانا ، ستعتنين بها صحيح ؟" آلانا:"صحيح " ثم ودعت العائلة و رحلت لوصول سيارة الأجرة ....يقال " ما فائدة الدنيا الواسعة إذا كان حذاؤك ضيقا " أفهم تقريبا أن هذا المثل عن الحرية ربما أو هكذا يفسره عقلي لأنني حقا أتفلسف داخليا دون فائدة خخخخخ سحقا ...عدت لنيويورك أخيرا لكن ذاك الشوق و الرغبة زالا و انتهيا ، أسبوع هنا لا يقارن مع شهر هناك ، نسيت حتى أين ذهبت آخرمرة هذا المطار كبير حقا .....:"هاااي أنا هنا ، انت تعودين هكذا " ابتسمت بغباء على نفسي و في نفس الوقت لصوت ماكس الذي كان خلفي يستهزئ بي فاستدرت آن بعفوية:" أنا لا أعيش هنا و إلـ....." يقف أمامي ماكس و كذلك جاك و إيريك أيضا أصدقائي نعم إنهم اصدقائي و ما الجديد ؟ عيون عسلية و بشرة سمراء داكنة و شعر ناعم شديد السواد ، أتمعن كثيرا في ذاك الشاب بدون خجل أو حياء و كأنني أعرفه و لكن لا ...فقط تلك الصدمة كفيلة بجعلي لا أذكر اسمه بل أذكره و لا أنساه لكن شفتاي تمتنعان عن النطق به حتى .. ماكس:"توقفي عن الدراما " جاك:"اسكت أيها البارد " ......:"آن...أنا هنا " أخيرا انفجرت و سمحت لذلك الظغط بالخروج ، أسرعت نحو المسمى آيزك و ارتميت في حضنه و كأنها أول مرة أراه منذ سنوات هههه بل هي كذلك لم أستطع تركه أو حتى رفع رأسي مجددا و لم يكن مني سوى ان أحس بيده التي تربت على شعري بهدوء ، تلك الابتسامة ، بل تبك النظرة من عيونه ، كلها عادت و بشكل مختلف..أفضل ، أعاد لي صدى ضحكته الحياة و أخيرا بثت في الروح من جديد ... آيزك بحنان:"هياااااا آن القوية تبكي..." آن بهدوء:"اخرس ..أيها الأحمق .." رفعت رأسي أخير و أردفت آن:"أحتاج تفسيرا بل تقيرا شاملا / لا ردود و لا رسائل و لا تسمح لي حتى بسماع صوتك ، لماذا أرجوك لماذا جعلتني أنتظر كل هذا الوقت ؟ مررت بالكثير و أنت لم تكن بجانبي.. ماكس:"أححححم.." آن:"تركتني وحدي مع هذا المغفل عديم الفائدة" ماكس:" آآآه العفو آن يسرني ذلك في كل وقت " بعد ضحكة طويلة و نصف ساعة درامية في المطار ، غادر ماكس و كذلك التوأمان و بقينا بمفردنا آيزك:"سأريك كل زاوية من نيويورك ، كل أصدقائي و كل شيء تريدينه لكن ... لا تساليني عن تقصيري تجاهك أرجوك الذنب بقطعني و لا اجد تفسيرا لذلك و الحقيقة مؤلمة حتى بالنسبة لي ، لذا..."و نظر إلي نظرة ذان معنى دفين آن:"أريد رؤية تمثال الحرية " رأيت أنه ابتسم لأنني حققت له ما اراد لكن هناك فضول يقتلني لأعرف و مع هذا سأحترم قراره لانني أعرف أنني ساسمع ذلك منه شخصيصا ، حاليا التقيته و رأيته و انا معه الآن ، سمعت صوته مجددا و هذا أعاد لي الحياة ، هل أطلب شيئا آخر؟ . آن:"لم تزال قصيرا ؟ أعني ... صحيح أنك تكبرني بعام واحد و لكن من المفترض أنك أطول بكثير " آيزك:"أنت الطويلة لا أنا القصير" آن:"ها ها مضحك جدا ، ههههه ترتدي نفس مقاس حذائي ،أنت قزم " آيزك:"هههههه لم أتغير كثيرا ها؟" آن:"بل فعلت ، صرت نحيفا و توقف نموك ، ترى ما القصة ؟" آيزك:"هذا فقط راجع لعملي المرهق ، لا أصدق أنني أخذت إجازة أخيرا" آن:" إذا كان يرهقك فتوقف" آيزك:"و ماذا أفعل؟ أقرأ الكتب للأطفال؟" آن:"لا تسخر مني " آيزك:"أمزح فقط ، تعرفين أنني أحب جعلك تغضبين " آن:"لقد غضبت حقا" آيزك:"حسن اممممم سأدعوك الليلة لمطعم مرموق جدا كالذي نراه في الأفلام و سيكون عليك ارتداء ملابس حفلة و سنأكل طعاما غاليا كما و سيقومون بحساب ثمن الأطباق التي أكلنا فيها و يظيفونها للحساب ما رأيك؟" آن :" هههههه أيها البخيل ، حسن سأحرص على إفلاسك الليلة " واو كيف يمكن للأمور أن تتغير بسرعة شديدة عاد أصدقائي و ساعدوني في نقل أشيائي و ترتيبها في الشقة الصغيرة الضيقة جدا و بالكاد تسعنا معا نحن الأربعة ، مساء ارتديت ثوبا قصيرا أسود و حذاء مماثلا و فور رن الباب فتحت ، رأيت ذاك الأسمر بملابس رسمية و لولهة لم أعرفه ، دعوته للداخل و أعطاني ورودا لأضعها في الماء ثم أخذت واحدة منها آيزك:"مستعدة؟" آن:"نعم ، لنذهب " ذهبنا للمطعم و هناك كنت كالبلهاء ههههه أنا أرى نفسي على الأرض أوووو آيزك بهمس:"تصرفي كفتاة ناضجة أرجوك" آن بغضب طفيف :"لا يعجبني المكان إنه للأغنياء ، أريد الذهاب لمطعم البيتزا في زاوية الشارع " آيزك:"بالرغم من أنني اوافقك الرأي إلى أنها فرصة جيدة لتجربة شيء أفضل ، نحن دائما نرى هكذا الناس يأتون لأماكن مشابهة و يستمتعون " آن:"تبين أنها مجرد كذبة " آيزك:"معك حق ، هيا كفي عن التذمر و اطلبي شيئا " آن:"امممم خخخخخخ إنها مكطتوبة بالفرنسية ، شغل مخك يا عبقري " آيزك:"هذا ما ينقصني ، ترجمي لي" آن:"حتى لو فعلت أسماء الأطباق غريبة ، هيا أغمض عينيك و اختر رقما و اطلبه " آيزك:"كنت اعرف انك عاجزة بقدري ، حسن سأختااااار 15 " آن:"رقم حظي 7 و ليكن أي شيء هيا " بعد مدة اتى النادل و الذي كان يتكلم الفرنسية و كنت أتفاخر أمام آيزك و أجيبه بكل عفوية أخيرا أحضر الأطباق التي كانت تحتوي على مقدار ملعقة واحدة في طبق آن:"هل هذا مكان للتذوق مثلا ؟" آيزك":تلزمني 10 من هذه على كل لنتوقف عن التصرف كالهمج و نأكل كما يفعل الباقون " حقيقة تمنيت لو كان بإمكان التقاط ذاك الشيء و وضعه في فمي دفعة واحدة لأنه ليس بالشيء الكثير على كل حال ثم أنظر من حولي لأرى الناس يستخدمون السكين ...كيف يحسون بالطعم هكذا ؟ على كل تصرفت كناضجة و فعلت المثل و آيزك يضحك علي كل مرة ، أكثر ما استمتعت به تلك الليلة لم العشاء أو المطعم أقصد " المذوق " و لكن رفقة آيزك ة ضحكته تلك التي تتكرر كل لحظة كانت أفضل ما حدث لي ، كنت أتعمد جعله يضحك لأسمعه مرارا و تكرار لكي أعوض ما فاتني منذ زمن . أعتذر لقصر البارت لكن لدي ظروف من نوع ما بقي لدي شهر واحد تماما و فقط لامتحان " الباك " ادعولي نجيبو باش نكمل الرواية دمتم في أمان القدير و رعايته
__________________ `~'*¤!||!¤*'~`(( روايتي :"جزء من عالمي الخاص" ))`~'*¤!||!¤*'~` http://3rbseyes.com/t480608.html[/SIZE][/B][/I][/CENTER] |
#132
| ||
| ||
السلام عليكم كيف حالك عزيزتي سايوري ؟ البارت رائع جدًا كالعادة لقد كان تصرف والداها فظيعًا أصبحت آن بلا والدين وتفككت عائلتها وقع والدها على الورقة بدون تردد أي قلب هذا لقد تأثرت كثيرًا عندما نامت في منزلها الخالي وعندما ذهبت مع المشترين براءة آلانا آسرة تبدو طفلة لطيفة رحلت آن عن سياتل .. ترى هل ستتركها للأبد ؟! رؤية آيزك فاجأتني وكأنني لم أره منذ عدة بارتات "توقفي عن الدراما" ^ تبًا لك يا ماكس واااو أول عمل في حياة آن قارئة كتب أطفال أشعر بمعاناتها أشعر أن آيزك يخفي الكثير لمَ لا يخبرنا أتمنى حقًا أن أعرف كل شيء عنه لا أزال أشعر أنه تاجر في الممنوعات المطعم كان حدثًا لطيفًا في البارت وخصوصًا عندما قدموا لهم عينات الطعام :lamao: أتوقع العديد من الأحداث الشيقة في البارتات القادمة ومعرفة سر آيزك أتمنى لكِ التوفيق في إختباراتكِ عزيزتي حب6 ونحن بانتظارك واصلي إبداعكِ دائمًا حب4 في أمان الله |
#133
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله هذا البارت هو الافضل بل الاروع عادت آن اخيرا و الاهم انها التفت آيزك الغامض ترى ما سبب اختفاءه و هل سيخبر آن? اظن انه سيفعل لانه لا يخفي عنها اي شيء مطلقا الموعد و المذوق ههههههه كان رائعا تفكيرها مثلي و هذا اكثر ما يعجبني في روايتك انها بسيطة و مائلة للواقع و غير خارجة عن المنطق ابدا ادمنت عليها صراحة اسال الله ان يوفقك في امتحان الباكالوريا و ان شاء الله تنجحي و تفرحي و تفرحي والديك و تفرحينا معاك اختي في انتظار جديدك و الى ذلك الحين اعتني بنفسك و السلام عليكم و رحمة الله |
#134
| ||
| ||
السلام عليكم انا زهرة من الجزائر عاشقة مجنونة للروايات اخبروني زميلاتي عن روايتك و اسرعت بالانتساب للمنتدى و لم يخب ظني ما شاء الله روعة في روعة وصف حوار غير مبالغ فيها و كيما قالت الاخت واقعية مختلفة عن كل ما قرات و متشوقة للنهاية واصلي الابداع و عقبال النجاح في الباك الى الملتقى |
#135
| ||
| ||
السلام عليكم يا لهذا الابداع لديك واصلي التقدم إلى الامام ارجو التكملة الرواية لقد اعجبتني كثيراااا |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بلون السماء .. ! | *Alex | مدونات الأعضاء | 292 | 07-02-2019 04:41 PM |
عالمي الخاص | hinata hiyoga | مدونات الأعضاء | 28 | 04-04-2015 05:12 PM |
عالمي الخاص... | кαωтнєя | مدونات الأعضاء | 83 | 07-23-2014 05:43 PM |
~انا وحدي في عالمي الخاص~ | šυzч | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 82 | 07-26-2013 09:07 AM |
''عالمي الخاص '' | sofie | مدونات الأعضاء | 207 | 03-21-2013 09:09 PM |