عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree469Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #91  
قديم 04-10-2016, 03:02 PM
 
شكرا جزيلا للأخوات و يسرني أن أبلغكم أن البارت القادم سينزل مساء اليوم و شكرا على المتابعة ، كنت أنتظر و الله و لو ردا واحدا حتى أكمل >.<3
@عيوووني@ and *Alex like this.
__________________
`~'*¤!||!¤*'~`(( روايتي :"جزء من عالمي الخاص" ))`~'*¤!||!¤*'~`
http://3rbseyes.com/t480608.html[/SIZE][/B][/I][/CENTER]
رد مع اقتباس
  #92  
قديم 04-10-2016, 09:57 PM
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
مرت 3 أشهر على استمراري معه ، أضع الخاتم إكراها ، لا أحب خواتم أولا و ثانيا لا أريد جرحه أبدا ، أرى نفسي كل يوم في المرآة ، انا منافقة كبيرة ، أشغر بالخزي من نفسي و لا أعرف الحل لمشكلتي ، ماكس لم يعد يتصل كثيرا بل نادرا ما يفاجئني اتصال منه أما حسابي له قصة أخرى
آدريان:"آن ، هل أطلب منك طلبا ؟"
آن:"تفضل "
آدريان:"إنه ...أعني لست واثقا إن كنت ستوافقين "
آن:"ههههه سأوافق لكن اجعله معقولا أرجوك "
آدريان:"أريد كلمة مرور حسابك و البريد الإلكتروني " ماذا ؟ مستحيل ، لقد خدعني ويل قبل و أخذه مني و الأن يريد حسابي الغالي ، لا يمكن إنه معي منذ حوالي ثلاث سنوات ..
آن:" و لكن لم ؟؟"
آدريان:"أريد فعل شيء مهم "
آن:" مثلا ، هل تريد التكلم مع أحدهم ؟"
آدريان:"لا لا ، أنا فقط أريده لأعرف أنك تثقين بي "
آن:"أنا أثق بك ثقة عمياء لكن مسألة كلمة المرور تريبني ، ماذا تريد أن تفعل "
آدريان :" آن ، أنا لا أحب كونك تتكلمي مع شبان غيري "
آن:"آه عدنا مجددا ؟"
آدريان:"حسن حسن ، أنا لن أرغمك على حذفهم من قائمة أصدقائك أو إعطائي كلمة المرور لأحذفهم بنفسي و لكن لدي حل يرضي الطرفين "
آن:" تفضل "
آدريان:" بالأمس فتحت حسابا جديدا لك و هو يحوي كل أصدقائك عدا الفتيان "
آن:"أتعني أنه علي إغلاق حسابي القديم ؟"
آدريان:"نعم ، عطليه فقط لأجلي "
آن:"أ.. لا أدري "
آدريان:"هيا آن ، ليس طلبا صعبا ، من حقي أن أغار ، أنت عطلي الحساب فقط "
آن:"حسن " ترون أنني تغيرت صحيح ؟ صرت حنونة جدا ، أطبق ما يقوله لي ، أرتدي ما يحب ، ممنوع الأحذية الرياضية و ملابس الفتيان
نعم يا فتيات ، قصتي و ما يحدث لي كله بسبب الحب ، سأعترف لكن بسر ، أنا معجبة به قليلا و لهذا أنفذ ما يقول و أتدرون أيضا ؟ لقد كذبت عليه و أخبرته أنني أحبه ، قلتها له "أنا أحبك" لم أبالي لشيء و فعلت و هو يظنني أحبه ، أتعذب في اليوم ألف مرة لكوني أعذبه و أكذب عليه و هل تعرفون لم؟ بسبب الحب
كرأي خاص ـ لو كان الحب شخصا لقتلته "
طيلة المدة اشتريت له خاتما أيضا و أحبه كثيرا و هو بدوره فعل الكثير لأجلي ، وجدته في كل موقف صعب و أعتمد عليه كثيرا لكن ... أنا لا أريده كحبيب ، ليتنا لازلنا أصدقاء
آن:"ميسا ، توقفي عن اللعب بالبازلاء"
ميسا:"لقد شبعت ، أنا ذاهبة " غادرت ميسا و بقيت مع أمي وحدنا على طاولة العشاء "
الام:"آن ؟"
آن:"نعم "
الام :"هل أنت على علاقة ؟"
آن:"ماذا ؟"
الام:"مجرد سؤال لا أكثر ، حيرني أمر الخاتم الذي تضعينه منذ أسابيع "
آن:"إنه هدية "
الام:"أيا كان ، هناك امور أهم من الحب في حياتك ، دراستك مثلا "
آن:"أنا أدرس بجد "
الام:" لاحظت انخفاض درجاتك ، لن تكفيك لدخول معهد نيويورك"
آن:"بخصوص ذاك المعهد ، لم أعد أريد الذهاب "
الام:"ماذا ؟ " لا أنكر لمن أمي صدمت بشدة
آن:"نعم ، ما عيب بقائي هنا في سياتل ، لقد ولدت هنا و ترعرعت هنا و لا أريد الابتعاد عن هنا أبدا "
الام:" ما الذي تثرثرين به أنت ، الامتحانات النهائية بعد شهر واحد ، ليس الوقت وقت التراجع و العودة للخلف ، لقط قطعت شوطا طويلا و شاقا و الآن حان وقت الحصاد "
آن:"لكن لا أريد الذهاب لنيويورك ، لدي أصدقاء هنا ، كما أن ماكس و آيزك نسوا أمري "
الام:" ليس الأمر هكذا ، لا تتلاعبي بي فانا أمك ، اسمعيني جيدا ، أنت فتاة ذكية و مكانك ليس هنا ، يمكنك الارتقاء أكثر ،لا يغرك أبله ..."
آن مقاطعة :" آدريان ليس أحمق"
الام بصراخ:"بل مغفل كبير و لو كان أمامي لذبحته ، انظري لنفسك ، لقد صرت فتاة جاهلة ، كل ما تريدينه إرضاءه صحيح؟ " هنا صدمت أنا بشدة
الام:"إنه يريدك معه و لكن على طريقته هو ، أنا لن ألومك إن أحببته أو لا أو إن كان يحبك فعلا فلن يقف في طريق أحلامك .... لديك أحلام .. ستندمين إن لم تحققيها " مثل في بلادي يقول :"اسأل المجرب و لا تسأل الطبيب " ما قالته لي أمي جعل حريا دامية تدرو بين قلبي و عقلي و ضميري ..
آن:" و هذا ما حدث "
آدريان:"لا تستمعي لها أبدا ، أنت فتاة عاقلة و تعرفين مصلحتك "
آن:"أظن ذلك ، نعم " حين أتذكر اني قلت ذلك أشعر برغبة في العودة للماضي و صفع نفسي
آدريان:" نيويورك أو واشنطن أو حتى جورجيا ، كلها واحدة و كلنا ننتمي للولايات صحيح ؟"
آن:"صحيح "
آدريان:" جيد ، ادرسي هنا أو هناك ، الامر سيان و أيضا هنا سأكون معك "
آن:"طبعا " لا أدري ما أقوله على نفسي ، تغيرت 360 درجة ، ضيعت نفسي و ضيعت مستقبلي ، الامتحانات النهائية بعد أقل من شهر و أنا ألهي نفسي بالحديث معه و اختيار ملابس الغد ، أو التفكير في طريقة لجمع المال لشراء هدية عيد مولده ، لا يهمني الامتحان و لا تهمني نيويورك ، مادام آدريان معي فكل شيء انتهى ، هو يحبني و أنا قد أحبه مع الوقت .....
رن الهاتف و كان رقما غريبا
آن:"مرحبا ، من معي ؟"
.....:"انا آيزك "
آن:"آ...آيزك ؟" دمعت عيناي و بدأ شلال الدموع يسيل أما عبارات الاشتياق فلم تتوقف
آن:"أين أنت و لم لم تتصل ، اشتقت لك كثيرا ، اوه لا أصدق أنك أنت حقـ..." و أغلق الخط ... ما به ، لم يتصل إن كان سيغلق الخط
لم أكترث... نعم لم أكترث ، فهو من أقفل الخط بوجهي
صباح اليوم التالي ، ذهبت للكافيتيريا حيث كان آدريان جالسا
آن بمرح :" مرحبا "
آدريان:"............"
آن:"ألم تسمع ؟"
آدريان:"............."
آن:"ما بك ؟" نهض و جرني للخارج
آن بغضب :"اتركني، قلت لك اتركني ، لا تلمس يدي ، أكره كل من يلمسني "
آدريان:"حقا ؟"
آن:" نعم "
آدريان بغضب مكتوم:" كم مرة قلت لك أنه حين يتصل بك شخص غريب أخبريني "
آن بصدمة:"و لكن...."
آدريان:" قلت ذلك ألف مرة لكن رأسك من حديد ، تصرين على إغضابي و تجعلينني أندم على تصرفاتي "
آن:"لكن لم يتصل بي أي شخص غريب "
آدريان:"أنا فعلت ، لقد أردت اختبارك "
آن:"تختبرني ؟ لكن ألا تثق بي ؟"
آدريان:" كيف أثق بك و أنت رفعتا لسماعة على فتى و تعبرين عن كامل أحاسيسك المرهفة "
آن:"أنت ؟ يا لك من ..."
آدريان:"أكمليها ، ففي النهاية لا احترام بيننا "لا احترام بيننا؟ هكذا إذن
آن:"انضج "
آدريان بغضب :" كيف تجرؤين أيتها الخائنة ؟"
آن:" أنا خنتك ؟ انت من لا تثق بي و تدعي أنك تحبني "
آدريان":أنا أحبك و أنت تعرفين "
آن بغضب و انفعال :"أجل و اعرف أنت أيضا أن آيزك ليس غريبا و لو اتصل فإنني سأرفع و أتكلم معه أتعرف لم؟لأنه ليس غريبا " تبا ، لم أعد أستطيع تمالك نفسي كما كنت بل أصبحت أندفع مباشرة مثله
آدريان:"أنت حقا وقحة "إنه يستفزني بشدة و يرغمني على التصرف بدناءة و لا يخشى شيئا كتمت كثيرا و أشتمه في نفسي سرا و لكن ...
آن:" و أنت وغد كبير ، الوداع " و غادرت مسرعة بينما اعتراني غضب كبير جدا الاحترام ذهب و السيطرة ذهبت ، صرت مثله ، لا أفكر و أندفع مباشرة و كأنني أصغر مع الوقت ، فقدت حنكتي و فطنتي و قدرتي على الرد ببرود كل هذا لأنني سمحت له باللعب بعقلي سحقا !!
مساء اليوم عدت للبيت و فتحت حسابي
آن:" سئمت تذمره طيلة الوقت ، دائما افعلي و لا تفعلي و ..."
شيرا:"هذا لمصلحتك ربما "
آن:" لكن أنا لا أفعل شيئا خاطئا حتى يرشدني للصلاح "
شيرا:"انسي الامر "
آن:"لا أستطيع شيرا ، أنا أتألم كثيرا ، بدأ الوضع يصبح حرجا و أخشى على نفسي "
شيرا:"من ماذا ؟"
آن:"من أن أعيش مدمرة "
شيرا :" هناك حل يا آن و سأخبرك به غدا "
آن:" لم ؟ قولي الآن "
شيرا:"لأن آدريان يمتلك كلمة مرورك ، لذا دعي الامر يكون خاصا بيننا "
آن:"صحيح معه كلمة المرور ، لكن لا أظنه يدخل لحسابي "
شيرا:"لم أعطيتها له أصلا ؟"
آن:"إنه حسابه تذكرين ؟ لقد فتحه لأجلي و لم أغير الكلمة مذ أعطاني إياه "
شيرا:" ماذا عن القديم ؟"
آن:"لقد عطلته ..آه اشتاق لماكس "
شيرا :" أول مرة لا أرتاح لتصرفاتك "
آن:"المعنى ؟"
شيرا:"أنت فتاة ذات شخصية قوية جدا و عندما أكون معك ، أشعر بالأمان و كأنني مع مارك ههه لا تفهميني خطأ أرجوك لكن أحب آن القديمة ، آن الصبي"
آن:"لكن ... ألم تقولي بأنك لا تحبين كوني كالفتيان ؟"
شيرا :"هههههه لا أحب ملابسك و لكن عقليتك شخصيتك تفكيرك ..قوي تمتلكين جرأة و جبروتا هائلين و أكثر ما يعجبني فيك ردودك الباردة و اللاذعة و قدرتك على السيطرة "
آن:" اصدقيني القول شيرا "
شيرا:"طبعا "
آن:"علاقتي بآدريان لا تعجبك ؟"
شيرا :".... نعم "
آن:"و لكن لماذا ؟ لا أحد يؤيد كوني معه ، ماكس أمي حتى أنت "
شيرا:"هناك أمور تتعلق بالقلب ، حين ترتاحين لشخص فإنك دون سابق إنذار تجدين نفسك مولعة به ، الآن أنت اصدقيني القول "
آن:"دائما "
شيرا :"أعرف أنك لا تحبينه "
آن:" لكن كيف ؟"
شيرا:" أنت شقيقتي التي لم أحصل عليها قط ، لدينا تفكير واحد و قلب واحد فقط أنا لدي مارك و أنت .."
آن:"و انا ...؟ ماذا ؟"
شيرا :" أيا كان فهو مثالي "
آن:" فلنغير الموضوع "
شيرا:"حسن ، انظري هذه صور مارك في الشاطئ ، وسيم ها ؟؟؟؟"
آن:"يا إلهي ، إنه كعارضي الازياء "
شيرا:"بعثها لي قبل قليل ، إنه مجنون يخطط للسباحة"
آن:"هههههه حقا ؟ لا يزال الصيف بعيدا "
شيرا:"أعرف ، و انظري لهذه "
آن:"تبدو عيونه أصغر من عيوني ، الأخرى أجمل "
شيرا:" و ما رأيك بهذه ؟"
آن:" هههههه إنه نحيل جدا أكثر منك "
شيرا:"هههههه أشعر بآن القديمة.."
آن:"قد أعود أنا مجددا من يعرف ؟"
شيرا:"متى عدت.... فأنا في انتظارك "
اليوم الموالي ارتديت سروالا أسود و سترة رياضية سوداء مع خط أخضر على الذراع ، و حذاء رياضيا أسود (كونفرس) البهجة بدت واضحة على وجه شيرا لأول مرة كما لاحظت استغراب زملائي لانني لم ألبس هكذا منذ وقت طويل أما وقت الراحة كنت جالسة مع شيرا ، حتى أتى آدريان
آدريان:" هل يمكننا التكلم على انفراد ؟ رأيت الشرر في عينه و توجهنا للخارج ..
آدريان:"ماذا ترتدين؟"
آن:"ملابس "
آدريان بنبرة شبه عالية :" هذه ليست ملابس فتيات بالمرة "
آن:"لا يهمني ، من يحبني فليحبني على سجيتي "
آدريان:"آآآآه بدأت نصائح شيرا تعطي مفعولها "
آنا تلقيت من الصدمات ما تلقيت منه لكن هذه أكبرها
آن:"لكن كيف عرفت؟"
آدريان :" و هل أخبرتك شيرا بالحل ؟ أم أن صور مارك أنستها الامر؟"
آن:"..................."
آدريان:" هذا كل ما يهمك ، أنت أنانية كبيرة و لم تكترثي لي مطلقا ، تتحدثين عني و كأنني غير موجود ..."
آن مقاطعة بهدوء:"هل قرأت رسائلي مع شيرا ؟"
آدريان:"ماذا لو فعلت ؟"
آن ببرود:" تافه ، أنت تافه جدا لا أصدق أنني كنت على وشك أن أحبك "
آدريان:"أتريدينني أن أجن ؟"
آن ببرود:" لكنني لا أفعل شيئا " استعدت السيطرة أخيرا
آدريان:"ماذا أخبرتك ؟ ما كان الحل ؟ هل طلبت منك الانفصال عني ؟"
آن:"واو أنت حقا قرأت كل شيئ ، كيف طاوعك قلبك لتفعل ذلك ؟"
آدريان:"أجيبيني "
آن:"أتعرف أكثر شيء أكرهه في الدنيا ؟ أن ينتهك أحد خصوصياتي ، لو علمت أنك ستفتح و تقرأ لما وافقت على قبوله منك أصلا "
آدريان :" لا تغيري الموضوع "
آن:"سأفعل ما أريد ، لقد تغيرت إيدي كثيرا "
آدريان:"أنا تغيرت ؟ انظروا من يتحدث ، أنت تريدين قيادتي و تفرضين رأيك علي و كأنني بين يديك ، لست عبدك كما تعلمين "
آن:" و لست أمتك أيضا ، أنت ابن لعائلة و انا ابنة عائلة مختلفة و لا شيء يربطني بك ، و نحن نعيش في أمريكا و كما هو معلوم ، إنها بلد حر لذا أنت لست أمي ، حتى أمي لا تملك الحق في تقرير ما أفعله "
آدريان:" لسانك طال و حان وقت قصه "
آن:" أما بالناسبة للرسائل التي قرأتها فقد كان ذلك ... امممم نعم القشة التي قسمت ظهر البعير ، هناك حدود لكل شيئ في هذا العالم "
آدريان:"هذا هو ؟ شيرا طلبت منك الانفصال عني"
آن:"شيرا لم تقل لي شيء الآن بل قالت لي كل شيء في الرسائل و لو تعمقت لتمكنت من فهم محتواها "
آدريان:" و الآن ماذا ؟؟"
آن:"الآن ؟ الآن سابدأ من جديد ، سأزرو ماكس في نيويورك و أرتدي ملابسي التي أحبها و أقضي كل وقتي في المطالعة والتحضير للامتحان و..." كنت أتصرف على طبيعتي بهدوء و لم أرفع صوتي أبدا و هذا ما وضع جهاز التحكم بيدي.
آدريان مقاطعا بعد أن هدأ :" حسن ، لن أقتحم خصوصيتك مجددا و يمكنك ارتداء ما تحبين و التحدث مع من تحبين ، هل يعجبك هذا ؟"
آن:"هههههه لا أحتاج إذنك لأفعل هذا هههه كنت أضرب الفتيان و أتسلق الاشجار و ألعب كرة القدم مع فتاة و أربع صبيان ، حياتي كانت واضحة و مستقبلي أوضح و أنت لن تغير حقيقتي أنا فتاة متشردة و أنت الأمير اللبق "
آدريان:"ما معنى هذا؟"
آن:"هناك بون شاسع بيننا يمنعنا من أن نكون معا "
آدريان:"يمكننا الاتفاق صديقيني لكل مشكل حل "
آن"
أخبرني ، ماذا لو أحب الطائر سمكة ، أين سيعيشان؟ "
آدريان:"حسن فهمت ، لكن اعترفي أنك لم تحبيني "
آن:"كنت أحاول صدقني و لكن لم أستطع ربما لست المناسب لي "
آدريان:"لا مجال للانكار إذا ، أنت أنانية و هذا لا يسمح لي بمعاملتك بلطف "
آن :"و أتعرف ؟ جعلتني أخسر ماكس و هذه أكبر خسارة في الدنيا "
آدريان:"هكذا إذن "
آن:"ههههه لا أطيق أن ابقى يوما دون ان أكلمه ، ربما أنا أحبه "
آدريان:"فاض الكيل "
آن:"انا أعتذر ، ماكس شقيقي الأكبر الذي لم أحصل عليه قط و آيزك مكانته أكبر و لم بقينا أصدقاء لكنا أفضل و أفضل ، أنت تصعب الأمر على كلينا "
آدريان:"ألهذه الدرجة اسود قلبك؟"
آن:"إنه بارد منذ زمن و الآن ... الآن فقط تجمد نهائيا ، لا أريد حبا و لا أريد عشقا .. أريد ان أنجح في حياتي فقط و كل شيئ .. قدر "
آدريان:" مجددا تفرضين رأيك"
آن:"نعم ، أنا وقحة و باردة المشاعر و قاسية القلب و لكن .... هذا يناسبني ، لا أريد أن يقيدني أحد ، على الأقل لست أنت ، لا أحب جرك لي للخارج كل مرة ، يمكنني السير بمفدري شكرا ، كما لا أحب عطرك ، يشعرني بالحساسية "
آدريان:"تظلمين ؟"
آن:"و أقدم اعتذاري سيدي "
آدريان:"ماذا لو رفضت ؟"
آن:" تلك مشكلتك ، الوداع آدريان مايكل غيلبرت ، كان شرفا لي التحدث معك "
تركته و ذهبت ، قلت ما أملاه عقلي .. و قلبي لم يمانع و ضميري صامت أي أنه مرتاح
عزيزتي اسمعي نصيحتي ، ليس كل ما يلمع ذهبا ، قصدي ، ليس كل شاب صادقا في مشاعره ،
شخصيا ككاتبة للرواية رأيت ما رأيت من الشبان ليس لي تحديدا و لكن للكثيرات ، حتى صديقاتي المقربات ، إننا في وقت صعب ، نرى تصرفات مشينة حتى من الفتيات و العياذ بالله
ابقي نفسك طاهرة ليراك الكل طاهرة لأن جرح العفاف يا أختي مهما تداوى ما اندمل

في أمان الله
__________________
`~'*¤!||!¤*'~`(( روايتي :"جزء من عالمي الخاص" ))`~'*¤!||!¤*'~`
http://3rbseyes.com/t480608.html[/SIZE][/B][/I][/CENTER]
رد مع اقتباس
  #93  
قديم 04-11-2016, 04:35 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ⓢⓞⓘⓡⓘⓝ ⓢⓐⓨⓤⓡⓘ مشاهدة المشاركة
شكرا جزيلا للأخوات و يسرني أن أبلغكم أن البارت القادم سينزل مساء اليوم و شكرا على المتابعة ، كنت أنتظر و الله و لو ردا واحدا حتى أكمل >.<3
على الرحب و السعة اختي و انا هنا لين تنتهي الرواية و ان شاء الله نكون اول وحدة تقرا الخاتمة :*
*Alex likes this.
رد مع اقتباس
  #94  
قديم 04-11-2016, 11:37 PM
 

السلام عليكم
كيف حالك عزيزتي
والله اشتقت لك ولروايتك الرائعة
رائعة .. رائعة .. رائعة
ما شاء الله عليكِ
بداية البارت السابق كانت رائعة
آن ليست الوحيدة التي كانت تلتهم الممحاه
لكني لم ألتهمها بحمد الله لكى استطيع شم رائحتها دائمًا x'd
لا أصدق حقًا أن آن وافقت على أدريان
أنا أصلًا لا أحبه غضب1
وكأنه يعاني انفصامًا أحيانًا يكون شخص جيد وأحيانًا أكثر سوءًا من ويل هذا الذي خدعني بطييته
لم أكن أظن أن حلم آن سيصبح حقيقة
لا أزال أذكره لقد أخبرها ماكس أن تختار الطريق الذي تريده
لقد ظننت آدريان شخص جيد ولو قليلًا
لكنه فقط لا يريد إلا أن يتحكم بآن ويملي عليها أوامره غضب1
أرى أن ماكس هو الشخص الأنسب حقًا
على الأقل هو رائع ويهتم لمصلحة الجميع
منذ بدأت في متابعة روايتك أحببت أسلوبك
وفكرة روايتك المدهشة
فهي تحكي عن الحاضر وكل ما نراه في المدرسة أو حتى في الشارع
من الأفضل لآن أن ترى مستقبلها وتهتم بدراستها حتى تتخرج وعندها ستجد ماكس يطلب يدها خ
صدقًا ستجد الشخص المناسب يومًا ما
بالنسبة لخاتمة البارت فقد كانت رائعة حب4
لكنها أشعرتني وكأنها نهاية الرواية ، هل هي النهاية ؟
واصلي إبداعك دائمًا حب4
وأعتذر أشد الأعتذار على تأخري
أبدعت
في أمان الله

رد مع اقتباس
  #95  
قديم 04-12-2016, 08:10 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *bleu مشاهدة المشاركة

السلام عليكم
كيف حالك عزيزتي
والله اشتقت لك ولروايتك الرائعة
رائعة .. رائعة .. رائعة
ما شاء الله عليكِ
بداية البارت السابق كانت رائعة
آن ليست الوحيدة التي كانت تلتهم الممحاه
لكني لم ألتهمها بحمد الله لكى استطيع شم رائحتها دائمًا x'd
لا أصدق حقًا أن آن وافقت على أدريان
أنا أصلًا لا أحبه غضب1
وكأنه يعاني انفصامًا أحيانًا يكون شخص جيد وأحيانًا أكثر سوءًا من ويل هذا الذي خدعني بطييته
لم أكن أظن أن حلم آن سيصبح حقيقة
لا أزال أذكره لقد أخبرها ماكس أن تختار الطريق الذي تريده
لقد ظننت آدريان شخص جيد ولو قليلًا
لكنه فقط لا يريد إلا أن يتحكم بآن ويملي عليها أوامره غضب1
أرى أن ماكس هو الشخص الأنسب حقًا
على الأقل هو رائع ويهتم لمصلحة الجميع
منذ بدأت في متابعة روايتك أحببت أسلوبك
وفكرة روايتك المدهشة
فهي تحكي عن الحاضر وكل ما نراه في المدرسة أو حتى في الشارع
من الأفضل لآن أن ترى مستقبلها وتهتم بدراستها حتى تتخرج وعندها ستجد ماكس يطلب يدها خ
صدقًا ستجد الشخص المناسب يومًا ما
بالنسبة لخاتمة البارت فقد كانت رائعة حب4
لكنها أشعرتني وكأنها نهاية الرواية ، هل هي النهاية ؟
واصلي إبداعك دائمًا حب4
وأعتذر أشد الأعتذار على تأخري
أبدعت
في أمان الله

أنا أيضا اشتقت لك أنت أأأوه كم ارتحت عندما رأيت الرد ظننتك هجرت الرواية أو ما شابه على كل مشكورة جزيلا جزيلا جزيلا و أقدر ملاحظاتك القيمة
الرواية لا تزال و لكن قريبة
مشكورة مجددا و في أمان الله
*Alex likes this.
__________________
`~'*¤!||!¤*'~`(( روايتي :"جزء من عالمي الخاص" ))`~'*¤!||!¤*'~`
http://3rbseyes.com/t480608.html[/SIZE][/B][/I][/CENTER]
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بلون السماء .. ! *Alex مدونات الأعضاء 292 07-02-2019 04:41 PM
عالمي الخاص hinata hiyoga مدونات الأعضاء 28 04-04-2015 05:12 PM
عالمي الخاص... кαωтнєя مدونات الأعضاء 83 07-23-2014 05:43 PM
~انا وحدي في عالمي الخاص~ šυzч أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 82 07-26-2013 09:07 AM
''عالمي الخاص '' sofie مدونات الأعضاء 207 03-21-2013 09:09 PM


الساعة الآن 05:05 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011