#156
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالكِ يا بطلة؟ أخبارك؟ أرجو أنّكِ في أتمّ الصحة و العافية و لا ينقصكِ شيء.. حب8 شكرًا جزيلاً على الدعوة اللطيفة، و أنا آسفة للغاية لتأخري في الرد، أعلم أنّني تجاوزت حدود المعقول هذه المرة، و لكن أتعلمين؟ لم يكن لديّ خيار، فاختباراتي كانت هذا الأسبوع.. لذا اضطررت لتأجيل موضوع الرد، على أمل أن أعثر على فرصة مناسبة... cute3 لنبدأ الحديث فيما يهم، و دعينا من الرسميات، البارت السابع عشر، يا إلهي شارفت الرواية على أن تنتهي، و أنا مازلت أعتقد أننا في البداية، و لكن ما الذي يحدث؟ بما أنّ النهاية اقتربت، رغم أني لا أريد هذا، أفلا يفترض بالأمور أن تتحسن في المملكة، و بالنسبة لايمي و أصدقائها؟ لا أنكر أنني أحببت الأحداث كثيرًا، و لكنني أرجو فقط أن تنتهي الأمور على خير، لا تعتبري هذا تطفلًا أو عتابًا مني، فأنا معجبة بكلّ ما تكتبينه، و سأحب النهاية بالتأكيد... حسنًا، فصلٌ جميلٌ للغاية ، و بدايةٌ موفقة لحياةٍ جديدةٍ لكلّ واحد من أبطالنا حب6، بداية لحياة ايمي كزوجة بعيدًا عن قصرها القديم، بداية لحياة نيكول و جيف في منزل والديهما و بداية لهيرو في مشواره لإنقاذ أخته، أرى أن فكرة الفصل رائعة، حتى أنّني اندمجت مع الأحداث، و ركزت على كلّ كلمة فيها، و أحببت كيف أنّكِ بنيت فصلًا متكاملًا من ناحية السرد و الوصف، كما أنّ أسلوبكِ رائع، يجعل من يقرؤه يتعلق به، طريقتكِ في السرد ممتازة، و أكثر ما أحبه هو أنّكِ لا تكررين أسماء الشخصيات كثيرًا، بل تلجئين إلى الوصف، و هذا شيءٌ مهم بالنسبة لكاتبة مثلك، خصوصًا هذا الفصل، لقد نسجته بشكلٍ مختلفٍ تمامًا. أبدعتِ يا عزيزتي، سأنتظر اليوم الذي ستصيرين فيه كاتبة عالمية على أحر من الجمر، و صدقيني، لست أبالغ إن قلت أنّك قد تتفوقين على الكتاب الآخرين، و أرجو لكِ الأفضل عزيزتي و التوفيق في كلّ ما تقومين به. حل الواجب: x’D 1 - آرائكم ؟ إنتقاداتكم ؟ حسنًا، لدي بعض الأمور لأقولها هنا: أوّلاً: لديكِ بعض الأخطاء الاملائية، رغم أنّها لا تؤثر بشيء تقريبًا، و لكن يبقى عليّ تنبيهكِ إليها، مثل: لم تدعُو، تكتب هكذا: لم تدعُ فقشعر بدنها، بزدراء، تكتب هكذا: فاِقشعر بدنها، باِزدراء، لأنّها همزة وصل الزابلتين، و الأصح: الذابلتين. ثانيًا: لديكِ وصفٌ جميلٌ للغاية، و لكن مع ذلك، هناك مقاطع تنقصها علامات الترقيم، حاولي استخدامها أكثر لتسهلي علينا القراءة؛ إليكِ مثالا: .... هبت نسمات الرياح تراقص العشب الأخضر الندي على ألحان معزوفتها الحزينة تطايرت خصلات شعرها الذهبي خلفها بحرية تبعتها دمعات لؤلؤية تحجرت في مُقلتيها لأسابيع تفرقت السحب ليظهر القمر جلياً في السماء يرسل أضواءه الفضية تلف القلوب و تملأها سعادة .. قلوب ماعدا قلبها ! .... حبذا لو كان هكذا: .... هبت نسمات الرياح تراقص العشب الأخضر الندي على ألحان معزوفتها الحزينة، تطايرت خصلات شعرها الذهبي خلفها بحرية، تبعتها دمعات لؤلؤية تحجرت في مُقلتيها لأسابيع، تفرقت السحب ليظهر القمر جلياً في السماء، يرسل أضواءه الفضية تلف القلوب و تملأها سعادة .. قلوب ماعدا قلبها ! .... أظن أنّ هذا كلّ ما لديّ هنا، أعتقد أنّ من سبقوني في الرد قد أضافوا على هذا، و أعتذر حقًا على كلّ إزعاج... 2 - أكثر شخصية أعجبتكم في البارت ؟ نيكول حب6 3 - أجمل مقطع ؟ لأصدُقَكِ القول، كلّه رائع، و لكلّ جزء جماله، و لكن مع ذلك فضلت هذا الجزء، و أحببته كثيرًا... ...
... 4 - توقعاتكم للبارت القادم ؟ لا شيء.. . لا أريد أن أطيل عليك أكثر، فأنت بلا شك تملكين ما هو أهم من هذه الثرثرة> كف تمّ : لايك+ رد+ تقييم إن استطعت.. أتطلع بفارغ الصبر إلى القادم. دمت بود. في أمان الله.
__________________ ألا بذكر الله تطمئن القلوب التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 01-31-2016 الساعة 08:14 PM |
#157
| ||
| ||
السلام عليكم كيف حالكن أيتها الرائعات ؟ شكرًا على متابعتكن الرائعة و نصائحكن الجميلة التي تقدمنها لي حب1 أون سانج شكرًا عزيزتي على ردك الأكثر من رائع و نصائحك الرائعة إن شاء الله بحاول أنتبه في المرة القادمة كلا كلا ستنتهي إن شاء الله سأنهيها قريبًا سيدة الظلام العجيبة شكرًا لردك المبدع و تشجيعك المستمر لي بالنسبة لسؤالك عزيزتي عن تصنيف الرواية فأنا لم أكتبه لأنني لا أفقه في التصنيفات شيئًا و لكن حسبما أظن فتصنيف الرواية : دراما ، خيال علمي ، كوميدي ، حزين و هناك بعض التصنيفات الثانوية الأخرى التي لم أستطع معرفتها جيدًا Princess Maya شكرًا لكِ على ردك الجميييل أتسمينه ثرثرة بإذن الله سأحاول الإنتباه على هذه الأخطاء في المرة القادمة xd دائمًا أخطائي النحوية هي ما توقعني في المشاكل و لن أنسَ الإملائية أيضًا شكرًا لكن مجددًا على ردودكن و تشجيعكن المستمر لي في أمان الله حب4 |
#158
| ||
| ||
|
#159
| ||
| ||
حجز ولي عودة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك شكرا علي الدعوة الجميلة اعذرني علي الرد المتاخر ولكنني مشغولة لااصدق ان الرواية ستنتهي بهذه السرعة ولكن لاباس فيجب دائما ان نصل الي النهاية بارت رائع كما اعتدنا منك دائما ابداع مستمر تسلم اديكي علي البارت الجميل موقف ايمي وتضحيتها من اجل مملكتها اعجبتني كثيرا اريد ان اعرف مافعلته لتنقذ اميرات المملكة وماسر المعاهدة وكيف قضت عام كامل في مملكة شارك ولما قصت شعرها لااصدق ان ويل سيكون ملك علي المملكة وهو لايعرف عنها شيء ولما لم يزر احد ايمي واين جيف لما لم يظهر سعيدة كثيرا ان نيكول ستصبح معلمة ولكن من هي روز موقف هيرو وعودته من اجل اخته هو اكثر مااعجبني وموقفه مع جاكلين ضحكت كثيرا عليهما الاسئلة - آرائكم ؟ إنتقاداتكم ؟ لا يوجد ولكن نريد بارت اطول - أكثر شخصية أعجبتكم في البارت ؟ هيرو وموقفه مع اخته - أجمل مقطع ؟ - آسف لتأخري ، أنا الطبيب مارتن أتيت بخصوص الآنسة آماندا بروس . نظر إليه الواقف عند الباب عاقدًا حاجبيه و كأن كلمة "آنسة" لم ترق له كثيرًا . حاول الحفاظ على برودة ملامحه و الجدية في صوته كي لا يفتضح أمره . سأل الحارس بعدائية وهو يعدل سلاحه : - ماذا تريد بالضبط ؟ لا يوجد أحد في المنزل إنه اليوم العائلي ألم يخبروك بذلك ؟ - لقد فعلوا وأخبروني أيضًا أن الآنسة جاكي ستكون في انتظاري . لم يكن من الصعب معرفة وجود جاكي في المنزل فهي لا تخرج عادةً في مثل هذا اليوم وتفضل المكوث في غرفتها تفعل أشياء مجنونة ! أفسح الحارس له المجال للدخول و رمقة بامتعاض وهو يسير على الممر الصخري المؤدي لباب المنزل . لم يكد ينهي طرقته الثانية على الباب حتى فُتح بسرع وخفه وأطل من خلفه وجه جاكي الملئ بمساحيق التجميل . فزع في البداية من سرعتها لكن ما أفزعه أكثر هو طريقة وضعها للمساحيق وتسريحة شعرها الغريبة ، لوهله ظنها متسولة وإن كانت في نظر فتاة فاتنة الجمال ! شد على قبضته وأغمض عينيه بضيق . - من أنت ؟ سألته مستفسره ففتح عينيه وابتسم بتكلف : - أنا الطبيب مارتن ألفن أتيت بخصوص آماندا ، أنتِ الآنسه جاكي صحيح ؟ قالت بتوتر : - غريب لم يخبرني أحد بالأمر لا أعلم إن كان بإمكاني أدخالك ؟ ضيق عيناه وقال بحدة : - أنا طبيب وقد تقاضيت أجري مسبقًا هلا تركتني أقوم بالعمل الموكل إلي ؟ بارتباك قالت : - أجل أجل بالطبع ! قادته إلى غرفة آماندا وخرجت سريعًا و الشك يساورها ، أتكأت على الباب وأخذت تفكر . سيطرت عليها الرغبة في استراق النظر فنظرت من ثقب الباب ، رأته يقبل جبين آماندا فاتسعت عينيها ذهولًا و دفعت الباب بغضب : - أتسمي نفسك طبيبًا أخرج من هنا و إلا أستدعيت الحرس . كان صوتها عاليًا بطريقة أرعبته حاول تهدأتها و توسل أن تخفض صوتها و سيشرح لها الأمر لكنها لم تبالي واندفعت نحو السلالم لتستدعي أحد الحراس لحق بها وأمسك معصمها بطريقة آلمتها فالتفتت له وبدأت دموعها تنساب على وجنتيها . - جاكي أرجوكِ أهدئي لا أريد أذيتك يمكنني شرح الأمر لاحقًا لذا لا تتهوري ستتسببين بقتلي . خرجت الكلمات من بين شفتيه حانية هادئة سرعان ما استطاعت تميز ذلك الصوت تفحصت ملامح وجهه بحيرة كان سيشبهه لحد كبير لو خلع نظارته لم تكون معتاده على رؤيته يرتديها .. تشتت أفكارها عندما انتبهت إلى لون عينيه كانتا أشد سوادًا من الفحم و شعره الليلكي يتدلى فوق جبهته كالحرير ، شعر بارتعاشة يدها فافلتها ، همست بفزع : - مستحيل ! رفعت أصابعها المرتعشة لتمس شفتيها في ذهول : - أيمكن أنني أحلم ؟ هز رأسه نافيًا . - هيرو أهذا أنت ؟! قالتها بصوت مخنوق و كلمات بالكاد استطاع سماعها ، عدل نظارته وأحفض بصره : - فقط لا تخبري أحدًا ليكن سرًا بيننا لن أطيل المكوث سأفحص آماندا و أرحل . قالت مشيرة إلى رأسه ببعض الخوف ، تلعثمت : - ولكن .. ولكن ماذا حل بلون شعرك و عينيك أهو مرض من نوع ما ؟ - لا تقلقي مجرد تنكر بسيط سيزول اللون الأسود من شعري بعد أسابيع لذا عليّ أستغلال هذه الفرصة . أومأت بدون أن تفهم ما يعنيه و ردت بصوت خفيض : - أيمكنك حقًا فحصها هنا ربما عاد والدك ستحتاج وقتها لاختلاق كذبة للهرب .. لم تعد فردًا من العائلة بعد رحيلك لقد .. تبروا منك . و أغمضت عينيها خوفًا من ردة فعله . لم يظهر عليه أي أثر للصدمة وكأنه كان مستعدًا لذلك ، أكملت تغير الموضوع : - المشفى قريب يمكننا نقلها إلى هناك سأخبرهم أنني من أحضرتك ويمكنك أن تأتي لتعيش معنا في هذه الفترة غرفة الطاهي شاغرة حاليًا .. ابتسمت بسعادة تصفق بيديها : - أصبحت أطهو بدلًا منه . لم يعجبه كلامها لكنه وافق على مضض . تبعته إلى غرفة آماندا وجلست في زواية الغرفة تراقبه بصمت ، أدهشتها طريقة تحريكه للأدوات بخفة ورشاقة و بدا لها كمحترف حقيقي . - ما الأمر ؟ أتى صوته خارق للسكون ، لم تنتبه في بادئ الأمر لنظراته الخاطفة التي كان يرمقها بها بين الفنية و الأخري مستغربًا من طريقة نظرها إليه ، فأجفلت . - لا شيء تابع عملك . هز كتفيه لأن الإجابة لم تعجبه وعاد الهدوء في الغرفة ، لم يُسمع سوى صوت رنين الأدوات التي يستعملها . - لماذا عدت ؟ نظر لها ببرود فأكملت بوجه خالٍ من التعابير : - لقد ذهبت أبعد مما تخيلت هذه المرة . أجاب بخشونة : - لا أحد يُملي علي ما أفعل . أومأت برأسها واسترسلت في الحديث : - لم تعد الوريث الآن . تنهد غير آبه : - أعلم . تنفست باضطراب و بات صوت انفاسها مسموعًا ، قالت بانفعال : - لا تمثل دور البرئ سأكون مضطرة لاختيار الوريث بنفسي الأمر مزعج ألا تفهم ؟ ضحك وقال : - لهذا أخرجتُ نفسي من الأمر بأكمله . زمت شفتيها و تناولت الوسادة الصغيرة من جانبها تحركها بعنف . - دعكِ من هذا الآن أخبريني عن نفسك ؟ - ماذا تريد أن تعرف أكثر مما أخبرتك ؟ سأل هازئًا : - لماذا ترتدين ملابس جدي ؟ رفعت حاجبها الأيسر استخفاف بكلامه و ردت بجمود : - ليس ذنبي أنك أعمي . ضحك و أخذ سماعته الطبية من حقيبته ووضعها في أذنه ، شعر برعشة خفيفة من جسد آماندا عندما لامس طرف السماعة البارد بشرتها . ألقى عليها نظرة خاطفة : - لماذا صمتِ ؟ - أفكر في غبائك ! أتى ردها سريعًا فعض على شفتيه يكتم ضحكته . قالت بتهكم : - يا لفرحتي أنا هنا أتألم وهو يضحك على كل ما أقول ! ضحك بخفوت : - ماذا تريدين أن أفعل ؟ - ألا تستطيع أنقاذي يا هذا ؟ .. ألم تفهم بعد أريد الخروج من هنا لا أريد أن أكون سيدة هذه العائلة الغريبة لقد تجاوز جدك الستين من عمره و لا يزال يرقص على موسيقى الروك كل ليلة ، ووالدك يظن أنه يمتلك الحنجرة الذهبية و أسمعه يغني طوال الوقت كالفتيات ، ولن أتحدث عن عمتك الكبرى فأنا أشفق عليها أحيانًا ، لديها خمسة أولاد يثيرون أعصابي و كلهم يكبرونني سنًا وماذا عن فتيات العائلة ؟ ألن تسأل ؟ بالطبع سأخبرك أنهن من الطراز القديم لا يفهمون شيئًا في الملابس و لا يحسنون أختيار الألوان الرائعة و يفضلون الهادئة الكلاسيكية مثلك تمامًا ، أما أنت فالأسوأ من بين الجميع تحبس نفسك ساعات طوال لتشاهد أفلام دموية و تملأ غرفتك بالأشرطة كلما سنحت لك الفرصة ، و تجبر الآخرين على مشاهدة ذوقك الرفيع من الأفلام وتستمتع بتعذيبهم أليس ذلك جنونيًا ؟! .. في آخر مرة شاهدت معك فيلمًا لم أتوقف عن التقيأ لثلاثة أيام . كانت كلماتها سريعة غاضبة متتابعة فلم تترك لنفسها مجال للتنفس إلا بعد الكلمة الأخيرة . قهقه كثيرًا واهتز جسده بالكامل دمعت عيناه وقال بكلمات متقطعة بالكاد استطاع النطق بها : - أنتِ تبالغين ! رمت الوسادة على رأسه غاضبة : - كفاك ضحكًا . التفت لها بعينين مشتعلتين و لا تزال الدموع عالقة بأهدابه و الابتسامة لم تترك وجهه بالكامل : - لدي حل قد يعجبك ما رأيك أن أقتلك و يستريح كلينا ؟ زفرت بغضب و مشت بعصبية خارج الغرفة تصفق الباب خلفها متناسية وجود آماندا في الغرفة و احتمال أستيقاظها . 4 - توقعاتكم للبارت القادم ؟ احداث مشوقة ونهاية غير متوقعة باانتظارك في اتلفصل القادم لاتتاخري علينا في امان الله
__________________ اجمل هدية حصلت عليها من صديقتي انلور شكرا ياصديقتيحب9 اتمني ان تشرفوني في روايتي الاولي رواية حياتي جحيم لا يطاق tp://3rbseyes.com/t482846.html مدونتي http://3rbseyes.com/t495500.html#post8075877 التعديل الأخير تم بواسطة سيدة الظلام العجيبة ; 02-06-2016 الساعة 01:00 PM |
#160
| ||
| ||
^ أهلًا بك عزيزتي سيدة الظلام بالنسبة لأسئلتك لا ادري ان كنت ذكرت هذا في بارت سابق ام لا فالمدرسة خربت عقلي خ كان هيتو يريد الاساور وهي اعطتها له مقابل السلام ، روز هي صديقة نيكول وقد ذكرت اسمها في البارت الذي كان يحكي قصة نيكول الرابع عشر تقريبًا كان بعنوان حياة بائسة لم يكتب لها عنوان شكرًا لردودك الرائعة دائمًا
__________________ غدًا ستشرق الشمس! × شرطة خارجة عن القانون × |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أسطورة الحب (أجمل أسطورة) | mero_m | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 16 | 07-29-2012 11:02 PM |
وصفة بشرة مشرقة , الحل السريع لبشرة مشرقة 2013 , ماسك مجرب لبشرة نضرة 2013 | ملاك الرومنسيه | حواء ~ | 0 | 04-04-2012 09:01 PM |
لوسيون الخيار لإطلالة مشرقة لوجهك , طريقة عمل لوسيون الخيار لوجه مشرقة 2013 | ملاك الرومنسيه | حواء ~ | 0 | 03-28-2012 12:53 AM |
~أسطورة الحب والجنون أسطورة ولا أروع~ | Ħ U Đ A | قصص قصيرة | 5 | 09-15-2010 01:59 AM |