|
مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
| ||
| ||
كلّها لحظة وبلحظة ادمَرو شَاف عيُون الناس وعيونو ما بَكو كانوا مع بعض، يلعبوا وبيضحكوا واليُوم، راحُوا وعيُونو بتشكي لكن ما بكو وينو ئلبو، ئلبو غادَر مطرحو! - نيلوفر. #عمران |
#43
| ||
| ||
#40 يَبدُو أنّني قَد تأثرتُ بشكلٍ مُبالِغ في حَديثي عَن "عُمران". بالمُجمل لقد أردتُ أنّ أتحدّثَ عَن "الّلاإنسانية" وكونِها السبب الرئيسي لُكلِّ ما يُحصُلُ الآن! عَدم وجود تِلك الفطرة الربّانية، ستحولُ الإنسَان إلى حَيوانٍ مفترِس.. يشَتهي القَتل والتعذيب لا غير. عُمران، إيلان.. ليس وحدَهما من يُمثلان عَن الفِعل الّلاإنساني.. هذا العالم بالفعلِ لا يخلو من الّلاإنسانية.. وُكلُّهم مِثالٌ حيّ عنّه! " مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا " - سُورة المائِدة | 32:120
__________________ ~ الوداعُ ما هُو إلّا لِقاءٌ آخر أعزائِي. مُدونتي، معرضي Tumblr, @Niluver, @Ask.fm@ التعديل الأخير تم بواسطة نِيلُـوﭬَـر❝ ; 09-04-2016 الساعة 03:58 PM |
#44
| ||
| ||
|
#45
| ||
| ||
أنّى لي أنّ أُخبِرَهُ تلكَ الكلمات البسيطة؟ وإنّ أخبرتَهُ، هل سيفهُمُني؟ سيُطيعُني في ذلك! - سأرحَلُ. - لَكن؟.. - إلى اللِقاء، مارتِن. انتظِر.. انتظِر.. هذِه الكلِمات البسيطة، لما لا تخرجُ.. أنّها بسيطة، جداً كلمتين، رُبما ثلاث..إذا فكرتُ بمناداةِ اسمِه.. توقَف.. إلى أين تحثُ الخُطى مبتعِداً عَني؟! أنتظِر.. بالفعلِ لم أقُلها.. هذه الكلمات البسيطة أُوّدُ قولها لك.. لمَ أنا مُجرَدُّ جبان؟.. ضعيفٌ جداً! هُو بالفعل قَد حثَ الخُطى راحِلاً، كانت عيناي تتأملُه وهو يبتعِد عُني.. أصبحَ بالفعلِ بعيداً جداً.. هذه الشجاعة الضئيلة التي كنتُ أحملها، قد ذهبت.. لما هُو مؤلِمٌ إلى هذا الحد؟ أنّ ترى صديقاً عزيزاً يرحلُ.. ولا تستطيعُ أيقافهُ تمقتُ هَذا الجُبن، الضعف الذي يحتويك في لحظاتٍ كهذِه.. وأنتَ بالفعلِ تُريدهُ معك.. لأنّك قد أعتدتَ على كُلّ شيءٍ فيه.. لِمَ لَمْ أقُلها فحسب، هَذهِ الكلمات البسيطة؟! " لا تَرحل.. دانييل. " إنّني أتساءَل: هل سأُعاني من فِقدِك؟ اشتاقُ إليكَ رُبما.. أجبني.. صَديقي! - نيلُوفّر. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |