هذه قصة قصيرة
لحياة شاب جامعي
آوى بعض الجنود الخائفين
ورفض ان يدلي عليهم
اعدمته داعش
هو ووالده

هذه القصة تعطي الانطباع
ان الشعب العراقي متلاحم
بكل طوائفه ..
لا فرق بين اي طائفة واخرى

قصه مؤثره

شكرا لمرورك
حياج الله

لا حول ولا قوة الا بالله...
مسكين هذا الشاب البطل...
لا أعرف الي متي سيستمر هذا الظلم .. متي سينتهي امر هؤلاء الظالمون..
وتنتهي هذه الحروب.. التي نشرت الدمار.. وقتلت الكثير من البشر..
اتمني ان يعم الامن والامان في كل ارجاء العالم ...
تابع ابداعك والي الامام..
يسلموووو
مع تحياتي

__________________

لا يزال دم الشعب العراقي المسكين
ينزف وينزف
ولا نقول الا
حسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا لردك الممييز
بنت ليبا الحرة

احترامي