|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||
| |||
قَلْمْ ذَهَبْي | كنتِ النوٌر ! الذي أضَاء طَريِق العتمة !*
__________________ BE GOOD ★ يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ, وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير |
#2
| |||
| |||
__________________ BE GOOD ★ يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ, وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ لا إله إلا الله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير |
#3
| ||
| ||
**
|
#4
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك ؟ ارجو ان تكوني بخير cute3 اشكركـ على الدعوة حقا اتت في وقتها فقصتك مؤثرة بالفعل ! لا توجد نعمة اغلى من البصر لدى الانسان ولطالما طولبنا بالحفاظ عليها ^لا تجلسي على اللابتوب كثيرا لا تلعبي البلايستيشن > لكن اظن ان فاقد الشيء يفهم فمثلا لن اشعر بما يشعر الضرير لاني لم اجرب فقدان هذه الحاسة ! عبرة ملموسة قد إستنتجتها من هنا ! رغم كونها قديمة لكن جسدتها باحداث جميلة ومنطقية وعن شاب ناجح وبالنهاية ظلَّ ناجحاً فليس فسواء أبصر أم لم يبصر هو موهوب قادر على تدبر اموره كنتِ النوٌر ! الذي أضَاء طَريِق العتمة !* العنوان جميل وصريح المضمون فمنذ البداية عرفت ان القصة او الاقصوصة تتحدث عن اكفّاء البصر , وعن معاناتهم ووجعهم لكنهم يعتادون ويجدون من يهديهم لطريق الحياة بعد الله تعالى كُنْتِ النورَ وفعلاً احببتها , هذه الفتاة بالفعل اعجبتني واعجبني تصرفها وقبول من احبته كأخ لها والله اعلم ان كان سيحبها ام لا لكنها تستحق خيراً جزاء عونها ووقوفها بجانبه ومساعدته ببلوتهِ ! بالمقابل هو عاش الحياة ذاتها قبلاً قبل أن يفقد مصباحيه ومرشديه! لا , بل وأكثر فعمته وابنة عمته صارتا أُسّرة له , عوضتاه عن تلك العائلة اللعينة ! لكن ما هذا بحق الله؟ ألم يسأل عنه أيُّ أحد! لا أمٍ ولا أب! غريب فعلاً لكن يوجد ناسٌ كهوئلاء وكفانا شرَّ أنفسهم . أنجباه ليعمل لهما ,ليبني أموالهما لا ليضماه بدفء حنانهما ! فبعد الانفجار لم يعد له سئيل ولا هادٍ لبيتهِ , كم أحزنتني حالهُ وتلك الخاسئة الأخرى التي صرخت عليه حينما رنَّ جرس منزلهم , أغضبتني فعلاً ! أتسائل ماذا سيكون شعوري لو كنت مكانه يال حاله المرثيُّ لها ! مسكينٌ هو , ليتها كانت رواية مفصلّة الأحداث فقد أحببتُ الشخصية الضريرة فعلا ولا الومك لتسارع الاحداث فهي قصة قصيرة , اعجبني وصفك فبالفعل قد تغيّر لاني قرأت لك بعضاً من روايتك السابقة لم ألحظ الكثير من الأخطاء ! بل لربما غفلت عنها فقد إندمجتُ حقّاً مع الاحداث فقط عرقلتني جملة : غضون ثوانيِ معدودة "ثوانٍ" و معدوداتٍ اعتقد تكون هكذا وأرى إنَّ بمقدورك التحريك اقصد وضع الحركات على الكلمات لذلك عيني تصير عينيَّ لان عيني هي واحدة وهو فقد بصره بالكامل لذا المعنى يختلف . شاهدت فيه الموت بأم عيني = شهدتُ فيه الموت بأمِّ عينيَّ . لاحظت ان بعض الجمل تحتاج لترقيم كي تفهم كـ - لقد كُنت محظوظأ حقاً ولكن أتعلم الحظ لايكون دائماً موجوداً بعد أتعلم فارزة او شارحة سببية , ليس الأمر بتلك الاهمية عندي فلسنا لغويّنَ لكن للتذكير ليس إلّا ! تم التقيم والفايف ستار في حفظ الله تعالى
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة شَيِطَانَةْ ; 06-29-2015 الساعة 08:26 PM |
#5
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته شو اخبارك؟؟ ان شاء الله تكوووني دائما بخير احببت ماخطه قلمك الذهبي كلماتك اخترقت قلبي احزنتني بهذه القصه الرئعه افضل قصه قرئتها في هذا القسم جعلتي مشاعري تهتز واوصلتي الفكره الى قلبي كيف علينا ان نشعر بمن يحتاج العون وكيف ان الرؤيه الحقيقيه هي بالقلوب احببت كلماتك وطريقه كتابتك كثيرا قصه ولا اروووع منها احسنتي عزيزتي وشكرا على الدعوه واعتذر عن الرد القصير اتمنى ان ارى لك ابداعات اخرى لاتحرميني منها لكي مني كل ماهو جميل بس لما ادخل من الاب في امان الله لا اله الا الله |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اين كنتِ الساعه كذا..؟؟ | أثير المشاعر@ | نكت و ضحك و خنبقة | 22 | 03-17-2011 09:40 PM |
طأإريُ الفرقآ , أليُ كنتِ تكرهين | دكتورة الحب | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 03-14-2011 11:33 PM |
اذ1 كنتِ تريدين.,.,.,.,.,.,v v v إخـتـآري مآينآسـبـكـ v v v | قمرمصر | حواء ~ | 7 | 08-09-2007 02:54 PM |