روايتي الأولي:"كسرت برودي وكبريائي..فأحببتها" - عيون العرب

Aella.Cullens · #1 07-12-2015, 01:31 AM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:681px;background-image:url('http://www.foxpic.com/V0tdFOAH.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]كسرت برودي وكبريائي..فأحببتها..~

المقدمة..~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أهلا اصدقائي أعضاء منتدي عيون العرب الأعزاء.
رمضان كريم وكل سنة وأنتم طيبين أن شاء الله.
أنا عضوة جديدة هنا في المنتدي و اليوم قررت أني أنزل أول رواية ألي هنا في هذا المنتدي الرائع.
وأي أنتقادات او أقتراحات سأتلقاها بصدر رحب فأنا بعد كل شيئ مازلت مبتدأة في الكتابة وأحتاج ألي الخبرة.
أتمني أن تعجبكم....

معلومات عن الرواية..~
أسم الرواية:كسرت برودي وكبريائي..فأحببتها.
نوع الرواية:رومانسية - كوميدية - شريحة من الحياة.
الكاتبة:Aella.Cullens.
عدد البارتات:غير معروف.
موعد تنزيل البارت:في أوقات فراغي.
مكان حدوث الرواية:المكان الرئيسي (فرنسا "باريس"),وفي بعض الأوقات (أمريكا "نيويورك").
ملاحظة:لا أحلل نقلها بدون ذكر أسم الكاتبة أو المصدر.

البارت الأول..~
تسللت أشعة الشمس الذهبية من بين ستائر تلك الغرفة الزهرية اللون لتوقظ الحسناء النائمة فوق سريرها الكبير الأبيض..حاولت تلك الحسناء تفادي خيوط الشمس المزعجة ولكنها فشلت فوضعت الوسادة فوق رأسها وما أن غطت في النوم مجدداً حتي....
تررررررررررررررررن تررررررررررررررررن
تأففت تلك الفاتنة بأنزعاج كبير وألقت بوسادتها علي الأرض ثم قالت بقهر:حتي في الأجزة لا يمكنني الراحة قليلاً.
جلست فوق سريرها بمنظرها المضحك فقد كان شعرها الذهبي متناثراً ويغطي وجهها كله وكان وجهها ناعساً جداً وعيناها السماويتان بالكاد مفتوحان..وجهت نظرها ناحية المنبه..كانت الساعة الـ12:00صباحاً..تثائبت بملل ثم وقفت وأتجهت ناحية حمامها لتأخذ حماماً بارداً ومنعشاً حتي تستفيق...
خرجت وهي تلف المنشفة البيضاء حول جسدها المنسق ومنشفة اخري صغيرة حول رقبتها وتركت شعرها المبلول ينسدل بحرية تامة تتساقط منه قطرات الماء المنعشة كحبات اللؤلؤ..أخرجت من خزانتها:-
((بلوزة ضيقة بيضاء اللون بنصف كم وعليها كلمات أنجليزية سوداء وشورت جينز قصير يتدلي منه خيوط وكأنه مقطع وجاكيت كت بلا أكمام لونه أسود وحذاء برقبة طويلة للركبة أسود اللون))
أرتدتهم ثم أتجهت ناحية طاولتها ذات المرأة وجلست تسرح شعرها الأشقر الطويل وما أن أنتهت وضعت طوق ناعم أبيض..لم تضع أي أكسسوارات أو أي مساحيق تجميل..نظرت لنفسها بالمرأة ثم أبتسمت برضي..أخذت حقيبتها البيضاء ذات اليد الطويلة ووضعت به هاتفها وخرجت من غرفتها..نزلت السلالم متجهة ناحية غرفة المعيشة لتجد والدها هناك يجلس فوق الأريكة البنية يقرأ جريدته الصباحية ويشرب قهوته المعتادة..أبتسمت ثم أتجهت ناحيته وقبلت جبينه ثم جلست بجانبه وهي تقول بمرح:صباح الخير يا أحلي وأحن أب في هذه الحياة كلها.
نظر لها والدها بطرف عينه ثم قال بأستياء:بل قولي مساء الخير يا كسولة..لقد تعدت الساعة الثانية عشر..ما الحلم الجميل جداً هذا الذي جعلكِ لا تريدين الأستيقاظ أليس؟.
ضحكت تلك الفاتنة المدعوة أليس برقة ثم قالت:لم اتأخر كثيراً ألي هذه الدرجة وبالأخص وأني قد نمت متأخراً..أم نسيت أن البارحة كان يوم نتيجتي في الأمتحانات النهائية وكنت متوترة جداً أنا وجيسي حتي علمنا بأننا ناجحتين وأن العطلة قد بدأت رسمياً.
قال والدها وهو يضحك:أه نعم هههه لقد تذكرت هههه كان وجهيكما شاحباً جداً وكأنكما رأيتما شبحاً أو شيئاً من هذا القبيل هههههههه.
ضربته أليس بخفه علي كتفه وقالت بغضب مصطنع:ماهذا سيد ستارك؟..هل تسخر من أبنتك وصديقتها؟.
قال والدها المدعو ستارك وهو يتحسس مكان الضربة بألم:ياليدكِ القوية يا أليس..هل تتمرنين علي رفع الأثقال من دون علمي أم ماذا؟.
ضحكا معاً ولكن قاطعهما صوت جرس الباب فأتجهت أليس لتفتحه وما أن فتحته حتي أحتضنتها تلك الفتاة بقوة وهي تقول بمرحها المعتاد:أشتقت أليكِ يا شقية.
قالت أليس وهي تكاد تموت من الأختناق:كل هذا الأشتياق؟...من يراكِ هكذا يعتقد بأننا لم نري بعضنا البعض منذ أكثر من عشر سنوات وأنتِ في الأساس كنتِ هنا البارحة جيسي.
أبتعدت عنها تلك الفتاة السمراء قليلاُ ذات الشعر البني المموج القصير والعينان البنيتان المدعوة جيسي ثم قالت بأبتسامة ومرح:أنا أشتاق أليكِ بسرعة..دعيكِ من هذا المهم الأن..أين سنخرج اليوم؟.
أليس بأستغراب قليل:سنخرج؟!.
جيسي بعفوية:طبعاً سنخرج..نحن في العطلة..أم كنتِ تخططين أن تقضي عطلة الصيف كلها في منزلك؟.
أليس بنفس نبرتها السابقة:أجل ولكن..لقد أنتهينا لتونا..ألا تريدين الأرتياح قليلاً؟.
جيسي وهي تشدها معها للخارج:الأوقات الممتعة لا تعرف الراحة.
أخرجت جيسي أليس وهي تجرها معها والأخيرة تكاد تقع من شد جيسي لها حتي أنهما تركا الباب مفتوحاً فأغلقه ستارك وهو يضحك علي منظرهما..

كانتا تسيران وهما يضحكان ويتحدثان حتي أستوقفهما صوت رنين هاتف جيسي وما أن وقع نظرها علي أسم المتصل حتي أغتمرها الفرحة وردت بسرعة..
جيسي بأبتسامة:مرحباً جاك..لما تتصل؟.
جاك بمرح:هل هكذا تردين علي خطيبكِ؟..حسناً أذاً أنا أسف لأني أردت أن أتصل وأطمئن عليكِ.
جيسي بخجل:أنت تعرف تماماً أن هذا لم يكن قصدي.
جاك:حسناً حسناً..المهم..أتصلت لأخبركِ بأنه بما أن العطلة قد بدأت فسأذهب أنا ووالداي لمنزلنا الكبير في الريف حيث أننا نذهب أليه دائماً مع جميع أقاربنا وأهلنا لنجتمع كل عطلة فيه..وبما أن العائلة قد زادت فرداً فأريد أن أعرفهم علي هذا الفرد.
جيسي بأستفهام:ماذا تعني؟.
جاك:أعني أنكِ أنتِ الفرد الجديد وأريد أن أعرفهم عليكِ فما رأيكِ أن تقضي عطلة الصيف معنا؟..وأن كان علي والديكِ فقد أخبرتهم مسبقاً وقد وافقا.
جيسي بعفوية:نعم بالتأكيد..لطالما أردت مقابلة أقربائك.
جاك بفرح:جيد جداً..سنذهب اليوم مساءاً الساعة الثامنة والنصف سنأتي أنا و والداي لأخذكِ من المنزل.
جيسي بأبتسامة:حسناً جيد التوقيت مناسب جداً.
جاك:حسناً اذاً..ألي اللقاء..أحبكِ.
جيسي بخجل:ألي اللقاء..أحبك أيضاً.
أغلقا الخط ثم وجهت جيسي نظرها لأليس ولكنها رأتها تبتسم بخبث فقالت بتعجب:ماذا هناك؟.
أليس وهي تقلد جيسي بسخرية:أحبك أيضاً..-ثم أكملت بخبث-..ماذا كان ذلك بحق السماء؟.
قالت جيسي بخجل كبير وبسرعة:ماذا تعني؟..أنه خطيبي علي أية حال يا حمقاء.
أنفجرت أليس من الضحك علي منظرها وقالت بعد أن هدأت:حسناً حسناً..ماذا كان يريد منكِ جاكي؟.
أخبرتها جيسي بالأمر كله فقالت لها أليس بأبتسامة:جيد يالحظكِ يا جيسي..ستذهبين ألي الريف في منزل أسري كبير.
جيسي بسرور:أجل هذا بالظبط ما حلمت به.

أكملا الفتاتان تسكعهما حتي أصبحت الساعة السابعة مساءاً فأستقلا سيارة أجري ليرجعوا..قالت جيسي بعد أن خرجت أليس من السيارة بصوت عالي قليلاً حتي تسمعها:ألي اللقاء أليس..سأذهب للمنزل الأن لكي أتجهز للذهاب للريف..قد لا أراكِ العطلة كلها.
أليس بنفس نبرة جيسي:حسناً ألي اللقاء..أعتني بنفسكِ جيداً..وأبقي علي أتصال معي.
أخذت تلوح أليس لجيسي التي قد ذهبت بالسيارة وبعد أن أختفت من أمام ناظريها أتجهت ناحية باب المنزل وفتحته..دخلت وأخذت تنادي بصوت عالي:أبـــي لقد عـــدت.
رأت أليس والدها وهو ينزل السلالم بسرعة حتي أنه كاد أن يقع فأتجهت أليه بقلق وهي تقول:ماذا هناك أبي؟..لما أنت مسرعاً هكذا؟.
ستارك بفرحة شديدة:لقد وجدته أليس..وجدته.
أليس بتعجب:ما هو الذي وجدته؟.
ستارك بأبتسامة:ليس ما هو..بل من هو..أنه صديقي القديم منذ الطفولة..منذ أيام الدراسة.
أليس بتعجب أكبر وقليلاً من الغباء:لا...لم أفهم بعد.
تنهد ستارك ثم بدأ بسرد الموضوع قائلاً:أسمعي أليس..عندما كنت في الخامسة من عمري دخلت الحاضنة وأنا خائف ولم أكن أعرف أحداً وكنت مازلت طفلاً فمن الطبيعي أن أخاف..فأتاني فتي لطيف وعرض علي اللعب معه وأصبحنا أصدقاء من حينها..كبرنا وتربينا معاً رغم الفرق الشاسع بيننا فهو كان من عائلة ثرية جداً أما أنا فكنت عادياً..دخلنا الأبتدائية والأعدادية والثانوية معاً وأصبحت صداقتنا قوية جداً..حتي أتت مرحلة الجامعة وأصر والديه علي أن يكمل تعليمة في الخارج..بالطبع حزنا كثيراً لأفتراقنا ولكن لا أنا أو حتي هو علمنا في أي بلدة سيذهب أو حتي متي سيسافر..حتي تفاجأت به يكلمني علي الهاتف في المطار كنت سأتي لأودعه ولكن قد كان موعد أقلاع الطائرة..لم أستطع أن أودعه حتي..وأنقطع كل شيئاً من حينها..أما الأن فوجدته يتصل بي بالطبع كنت غاضباً لأنه لم يسأل علي من وقتها..ولكن أتضح أنه لم يكن يعرف أني أنتقلت من منزلنا القديم بعد أن سافر بسنة واحدة..وهاقد وجدني..علمت بأنه طوال تلك المدة كان يبحث عني..هذا حقاً شيئاً رائع..والأروع من هذا أنه عرض علي أن أتي أنا وأنتِ لنقضي عطلة الصيف في قصرة بباريس.
أليس بتفاجأ:باريس..فرنسا؟!.
ستارك بفرح:أجل ألم يكن ذلك رائعاً؟!.
أليس بأبتسامة وفرح:بالطبع رائع..أنا لا أصدق بأني سأذهب ألي فرنسا..-ثم تغيرت ملامحها من الفرحة والسرور ألي الغضب ثم قالت-..ولكن مهلاً لحظة..لما لم تخبرني بهذه القصة من قبل؟.
ستارك:كما قلت لكِ..لقد ظننت أنه نسي أمري وأنغمر في شهرتة وشهرة عائلتة الثرية فكنت غاضباً جداً لدرجة أني لم أود أن أتذكر هذه الحكاية مجدداً..ولكن أتضح العكس.
أليس بتساؤل:حسناً ولكن..متي سنذهب؟.
ستارك:سنذهب غداً صباحاً في الساعة التاسعة.
أليس بفزع:ماذا؟..غدا؟!..لا يمكن أنا لم أودع جيسي وجاك..أنا حتي لم أجهز أغراضي.
ضحك ستارك بقوة وقال:لا تقلقي..أن كان علي التجهيزات فأنتِ أصلاً لا تحتاجينها..عندما عرف صديقي بأمر أن لدي أبنة أمر كل خدمه بأن يذهبوا لأشهر مصممي الأزياء في باريس وأن يملئوا خزنتكِ بأفخم الملابس والأكسسوارات وأمرهم أيضاً بجناح كامل به أحسن الغرف الخاصة بالفتيات لكِ أنتِ فقط بل وأيضاً أوكل لكِ سائق خاص بسيارة رياضية حديثة حتي تتنزهين وترين فرنسا فلقد علم أنكِ تعشقينها جداً.
أتسعت عينا أليس بذهول وصرخت من السعادة تحت ضحكات والدها وبعد أن هدأت قالت بمرح:أن صديقك هذا يحبك جداً..-ثم قالت بحزن خفيف-..ولكن جيسي وجاك سأشتاق أليهما.
ستارك:لقد علمت من والد جيسي بأنها مدعوة لقضاء العطلة كلها في منزل خطيبها جاك العائلي في الريف..أي أنكِ لم تكوني سترينها هي أو جاك طوال العطلة.
أليس بعد أن عادت لمرحها:معك حق الأن يجب أن أجهز مستلزمات السفر..ألي اللقاء الأن.
ثم ذهبت وهي تركض ناحية غرفتها بسرعة حتي تجهز أشيائها...

أستيقظت بطلتنا الجميلة بنعاس شديد وأخذت تتثائب بتعب فهي لم يغلق لها جفن منذ البارحة من كثرة الحماس..ولكن تحول هذا النعاس والتعب فجأة لنشاط كبير فقفزت من سريرها لتتجه نحو الحمام وتأخذ حمامها البارد الصباحي..خرجت وأرتدت:-
((ثوب زهري ناعم بنصف كم ضيق من الخصر ويصل لركبتيها وفوقه جاكيت جينز قصير يصل لنصف بطنها بأكمام طويلة وحذاء فلات زهري اللون))
وجعلت شعرها الطويل علي شكل ذيل حصان وأنزلت غرتها كلها لتغطي عينها اليمني..أخذت حقيبتها الجينز وأرتدتها ثم أمسكت بحقيبتها المتوسطة الحجم البيضاء الخاصة بالسفر..خرجت من الغرفة وهي تجرها ورائها..نزلت السلالم لتجد والدها يسرح شعره فأتجهت أليه وقالت بأستعجال:هيا يا أبي الساعة الثامنة والنصف والطائرة ستقلع بعد ساعة واحدة فقط..هيا.
ستارك بعد أن وضع المشط فوق الطاولة:حسناً هيا لقد أنتهيت.
أبتسمت له أليس بحماس شديد ثم خرجا معاً من المنزل وأستقلا سيارة أجري وكل واحداً فيهم يفكر..
ستارك:"يا تري كيف ستكون الأن يا صديقي؟..وهل مازلت متهوراً مثل الأيام الخوالي؟..لقد أشتقت لتلك الأيام حقاً".
أليس:"يا تري كيف ستكون الحياة في باريس؟..وكيف ستكون حياة الأغنياء تلك التي سأعيشها هناك؟..يا ألهي لا أستطيع الأنتظار..أنا متحمسة جداً".
قطع عليهما هذا الصمت والتفكير صوت رنين هاتف أليس..
أليس:مرحباً جيسي..كيف حالكِ؟.
جيسي بمرح:بخير جداً.
أليس بخبث قليل:بالتأكيد أنتِ بخير طالما أنكِ بجانب جاكي.
جيسي بخجل:توقفي يا حمقاء عن هذه السخافات.
ضحكت أليس بقوة ثم قالت بعد أن هدأت:حسناً أذاً يا جولييت..هل سيأخذكِ روميو بسيارته لتلحقي بي في المطار أم ماذا؟.
جيسي بأبتسامة:أجل كدنا نصل..جاك يقود منذ ساعتين حتي خرجنا من الريف وهاقد تبقت ربـ...
لم تكمل كلامها حتي أتي أليس صوت فتي يقول بمرح:هاااي أليس كيف حالكِ؟..سنأتي لكِ بعد ربع ساعة تقريباً..سنشتاق أليكِ جداً يا خرقاء.
لم تلبث أليس أن ترد حتي سمعت صوت جاك يتأوه من الألم ثم أتاها صوت جيسي وهي تقول بغضب عارم وصراخ:تستحق هذه اللكمة يا أحمق لخطفك الهاتف مني ثم أنك تقود لا يمكنك التحدث علي الهاتف..-ثم قالت بمرح وكأن شيئاً لم يكن-..الأن أسمعي كما قال لكِ ذلك المعتوه سوف نأتي خلال ربع ساعة تقريباً.
أليس بأبتسامة:جيد أذاً سأنتظركما ألي اللقاء.
جيسي:ألي اللقاء.
أغلقا الخط وفي نفس الوقت توقفت سيارة الأجري بجانب مطار أمريكا الدولي..دخلا المطار ثم جلسا في قاعة المنتظرين حتي يأتي نداء رحلتهم..

الأسئلة..~
أعرف أنه ما فيه أحداث كثيرة بس هذي مجرد البداية..
1- رأيكم بالبارت؟
2- أكمل ولا لا؟
3- توقعاتكم لما سيحدث؟
4- أي أنتقادات أو أقتراحات؟

في أمان الله..~[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

Aella.Cullens · #2 07-12-2015, 01:40 AM

أذا كان التنسيق به بعض الأخطاء فأعذروني لأني جديدة به أيضاً..

**ترانيم الأمل | Corsica** · #3 07-12-2015, 01:51 AM

حجز

ايام الطفوله · #4 07-12-2015, 03:45 AM

اهلا حبيبتي روايتك رائعه جدا و قد اعجبتني اتمني ان لا تنسيني من رابط البارت القادم
و الان مع الاسئله
1/في غايه الروعه بصراحه ابدعتي
2/اكيد كملي ان ما كملتي بقتلك
3/اعتقد ان ابن ذلك الصديق سيكون مغروووووووووور و سيسبب الكثير من المشاكل
4/ما عندي
اعذريني علي الازعاج و اتمني ان تعتبريني من المتابعين

**حدائق الجوري** · #5 07-12-2015, 06:23 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخبارك؟

الروااااااااايه تبدو رائعه وجميله اكثر ما شد انتباهي اسمها

:"كسرت برودي وكبريائي..فأحببتها"

من اين اتيتي بهذا الاسم الرائع والجميل ياله من اسم لقد عشقته

وايضا اعذريني لدي انتقاد بسيط وهو ان

عليكي الانتبها للأخطاء الاملائيه انها قليله ولكنها سوف تحدث بعض التعرقلات لدى القراء

وايضا اتركي الحوار المسرحي وهو

اليس:
جيسي:

وهكذا اذا اردت ان تفهمي قصدي عليكي ان تقرأي روايات ملكيه مثل: روايه جوف احمر للكاتبه شيطانه
وكمان روايه الكوه للكاتبه آرليت لتفهمي قصدي بهذا الامر حسنا

والحين نجي للأسئله

أعرف أنه ما فيه أحداث
كثيرة بس هذي مجرد البداية..
ولكنني توقعت بأنك قد حكيتي كل القصه بما انه البارت فستقربت
1- رأيكم بالبارت؟
جميل
2- أكمل ولا لا؟
يب كملي والا راح قتلك تراني مجرمه<فيس خبيث>
3- توقعاتكم لما سيحدث؟
ان جيسي سوف تذهب الى الريف ويعرقلها بعض الفتيات من عائله خطيبها لأنهم يحبونه ولكنها سوف تنجو
واما اليس سوف تذهب الى هناك وسوف توقع بحب احدهم ولكنه بارد ولديه فيقوم بكسرهم ويحبها
4- أي أنتقادات أو أقتراحات؟
قلتها سابقا وكمان لاتنسين تبعتيلي رابط البارت الجاي

جانا

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
روايتي الأولى هنا " عائلتي مرجوجةة و افتخرر "	عبير الندى	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	37	01-14-2014 11:03 AM
روايتي الأولى " سأنتظرك رغم الظروف القاسيه فربما تكون من نصيبي "	" سأرحــل أعتـذر لكم "	روايات و قصص بالعاميه	13	10-20-2013 04:28 AM
روايتي الأولى بعنوان " أكره الشمس "	ɱiss.Loɳɛly•	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	206	09-28-2013 04:22 AM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت"""""""	mody2trade	أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه	2	05-14-2008 02:37 PM