.
















.

-


ألا بذكر اللهِ تطمئن الققلوب .
سبحان الله و بحمده ، سبحان اللهِ العظيم ! .

.



.

.
















.

-



لَم أكن من هؤلاء الذينَ يخشون من قرارتِهم ! ، لم أكن أرتَبِك بذاك الحد ،،
إلى الآن ، مآ زلتُ في فجوةة عميقةة ، ليست عميقةً فققط ، بل هيَّ حالكةُ الظلمةة !
لآ أعلم مَا قد يصيبُني إن إلتففتُ يمنىً أو يُسرى ! . أنا مَا زِلتُ أشعر بالغثيان مِن هذه الحَيرةة المخيفةة ، لكنْ هُناك خيط يضيئ في وسط هذا السواد ، لآ علمَ لي بما ققد يسميه البشر إلا أنني مَا زلت أشددُ نفسي عليه خشيةَ السقوطِ في ذاك الظلامِ مجدداً . أنا لم أعلن إستسلامي بعدُ ولكن ، و لكن أخافُ من أن يأتي ذاك اليوم و أُجردَ تلكَ ... مهلاً ماذا أقصِدُ بتلك !
أرأيتم ؟ ، حتى في أبسطِ شيء ما زِلتُ فيه أتلكأ، تباً لضعفي هذا !.

.



.

.
















.

-

اللهمَ إنكَ ربي ، عالمُ الغيب و ما تُخفي الصدور ! . اللهمَ إنك أعلم بما يضيق به صدري من عبادك ، اللهم أبعد الخوف عني بذكرك ، و ثبت يقيني بكَ ، و إجعلني مِن عبادكَ الشكور !,,
اللهمَ لا تجعلني أحتاج إلى بني آدم في شي أنتَ أخذُ بناصيته ، فَ بيدكَ الأمرُ كله. بدد يا اللهُ الحَزن و الخوف و الهم عُن قلبي يا رب العالميين .
- اللهمَ آميييييييييييييييييييييييييييييييين -.

.



.

.
















.

-

ضائِقٌ قلبُكَ بهمِ و حُزن ؟ ، تريد الشكوى ! , لا تشكي إلى ابن ادم ، اشكِ إلى الذي أوجد ابن ادم هذا . و انظر للبيتين القائلين :
لا تسألنَّ بني آدمَ حاجةً - و سلِ الذي أبوابه لا تُحجَبُ
اللهُ يغضبُ إن تركت سؤالهُ - و بنيُّ آدمَ حينَ يُسألُ يغضَبُ

فقط سجدة في جَوفِ الليل ، واستغفار و صفحاتٍ مِن القُران . تكفي بإبعادِ هَمكَ ، و زوال حَزّنِكَ .
- أستغفرُ الله و أتوب إليه -

.



.

.
















.

-


سَ أبدأ بالغياب قريباً ، لعلي أعود غداً - إن شاء الله - .
سَ أهمسُ بأخر نفسِ فِ المنتدى لِأعود لنظام الإختفاء س1 ، من أجل أن أكون إنسانة مفيدة أكثر ، وَ يُعتمدُ عليها !. و أُساعِدَ البشر و أكونَ نافعة لنفسي و لأهلي و للأمة !

- استودعكم اللهَ الذي لا تضيع ودائعه - .
و لا تنسوا أنه بالقرب من الرحمن ، تسقط الهموم من القلب و يَشفَى ، و يُشفى البدن .

.



.