عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree84Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 08-15-2015, 06:02 PM
 
7940689]
[CENTER]


السلام عليكم و رحمة الله
كيفك حبيبتي ؟ اتمنى انك بخير
اولا شكرا على الدعوة الجميلة مثلك
و الان سابدا ؛
1_ التصميم جميل و بسيط تناسب مع افكار القصة
2_ اعتقد فكرة اكثر من 16 مبالغة قليلا اعني انا عمري 16 يعني لو 14 او 15 لاني ما اعتقد انو في اشياء تستدعي ذلك العمر ( اسفة ارجوا ان لا تغضبي مني )
3_ القصة هي بصراحة جميلة تعبر باي شكل من الاشكال عن الواقع الذي نعيشه فقد احسنت فعلا
4_ وصفك للاحداث لائق جدا مع القصة و هذا اعجبني
5_و الشيء الذي اعجبني فعلا هو الالم هو الالم فعلا فعلا ابهرني فلكل واحد منا مواضع و احداث تؤلمه قد يجدها الغير اسبابا محيرة
6_ في الاخير اعجبتني الفكرة و بماني لم اقرا مجموعة قصصية من قبل فقد تشوقت فعلا
7_ في الاخير ارجوا انك لم تغضبي مني لان هذا ما اراه لكني ااتشوق لقراء المزيد ارجوا ان لا تنسيني بليز في قصتك القادمة اتمنى لك مزيدا من التفوق و الرقي في امان الله


[CENTER]
[CENTER][/QUOTE]
__________________


﴿ان كنت تحلم فاعمل للتحقيق
ان كنت تحب فضحي للرفيق
و ان كنت صديق فامنح الوفاء
و ان كنت تعيش فاشكر رافع السماء﴾
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08-15-2015, 08:52 PM
 
##

سلاام ^^
ياللهول xD
الأسلوب مُسلي بطريقة مُرعبة o.O
وقفت عند أكثر من جملة في حالة من "ضحك هستيري"
أظن اني وقعت في حب البطل XD
هههههههههه
بدت لي وكأننا نستمع إلي أفكار شخصٌ ما o.O
أو اننا بداخل عقله الآن
بس اكتر حاجة فهمتها ف الأخر انه حزيييين بطريقة رهيبة >>يا رب يبقي كويس >>أتأثرت xD
ربما البطل غير حقيقي لكن المشاعر حقيقية
و
وصلت!

شكرا ع الدعوة ^^
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08-16-2015, 01:28 PM
 



الذي يُحبني !




منذُ فترَةٍ كنتُ استلِمُ الكثير من الهدايا ورسائل.. وكانت كُلها، كُلُها نفس الرِسالة..
" اشتقتُ لكَ ".. كنتُ أبحثُ عن اسم الُمرسل لَكن لمْ يُفَكر بكتابتهِ.. أو على الأقل حرفٌ واحِد من اسمهِ، لكن لم أجد ! هل هو شخص أعرفهُ؟ لكنهُ قال أنهُ مشتاقٌ لي.. ولما يكونُ مشتاقاً؟
لا أذكرُ أنني أمتِلكُ أصدِقاء.. فأنا كنتُ غير اجتماعي البتة، وكنتُ ميالاً للانطواء على نفسي..
وأذكرُ أنني كنتُ أُحبُ الكتابة.. فكانت الكِتابة هي الوسيلة والوحيدة لتعبيرِ عن مشاعِري بشكلٍ صادِق..

رُبما يكونُ مُعجَباً سرياً لما أكتبُهُ.. أنا لا أعلمُ حقاً من يكون؟ لكن لدي فضول لمعرفةَ من هو !!
لقد كانت هداياهُ جميلة.. تكونَ – أكثرُها - كُتباً أدبية قَصصية لقاصين كنتُ أقرأُ لهُم – سابِقاً - !
أو روايات لكُتّاب لا أذكر أنني قد قرأتُ لهم أبداً..
ونادِر جداً ما تكونُ شعراً – وأكثرُها نَثرية - لِشُعراء كنتُ أقرأ لبعضهم وآخرون لا..!
وحقاً كنتُ أقرأ هذهِ الكُتب بِنهمٍ شديد.. ومتحمساً لكلِ حرف.. وأُحطِم الرقم القياسي بإنهاء كتاب معين بفترة قصيرة جداً..

وأذكرُ أن هُنالك كتاب لمجموعة قصصية قد ختمتهُ بوقت لم أدرك وقتهُ – لأنني لم أنتبه للوقت -..
لكن كنتُ أعلم أنه قصير جداً.. وقد أعجبني أيما أعجاب هذا الكتاب وأحببته عن البقية...

بدأت هدايا هذا الشخص تزداد مع مرور الوقت.. وأصبحت تكون كُلها كُتباً.. مع رسالة قد حفظتُها عن ظهرِ قلب.. كنتُ كثيراً لا أهتمُ بقراءة الرسالة أكثرُ ما أهتمُ لقراءة هذه الكتُب.. فأرمي الورقة بأهمالٍ جانباً..
وأبدأ أُسابق الوقت بقراءة هذه الكُتب !

مرةً بعد مرة أصبح لدي مكتبة كاملة من الكتب الأدبية هذهِ.. فغرفة المعيشة أصبحت تعجُ بهذه الكتُب..
ولا أعرِف أين أضعُها؟.. ففكرتُ بوضعِها في صناديق كرتونية.. وأضعُها جانباً في زاوية الغرفة..
لحينِ يخطرُ ببالي قرأتها مرةً أُخرى.. !

مرةً أرسل هذا "الشخص" رسالة دون هدية – في الحقيقة كنتُ متحمساً لكتاب جديد ولقراءتهِ أكثر - لكن قد خابَ أملي.. فأجبرتُ على قراءة هذه الرسالة التي أدركتُ أنها ستكون نفس الرسائل الباقيات..
لكن ظني كان خاطئاً، فكانت رسالة طويلة.. غريبة بعضُ الشيء..
أذكرُ بعضاً مما قالهُ.. " ليت نرجع مثل أول، أيام ما كُنا صغار مع بعض.. أشتقت لَك حبيبي "

حبيبي.. من يكون؟ ظننتهُ رجلاً.. هل ممكن أن يكون امرأة !
هل النساء حقاً يُحببن الرجل الذي يكتُب؟.. أظن ذلك!
هكذا نوع من رجال يكونون رومانسيين.. وأيضاً وسيمين !

أيامَ ما كُنا صِغاراً.. هل كنتُ أملكُ صديقة يا تُرى ؟!
وأيضاً.. قد أشتاقت لي.. من هذهِ الأُخرى، الفضول يهمشُ أعصابي لمعرفة من يكون هذا " الشخص" !

لأولِ مرةً أراه يكتبُ اسمه نهاية الرسالة.. فعقدتُ حاجباي باستغراب شديدين !
" مع تحياتي.. الذُي يُحبك " !

الذي يُحبني.. أليس " الذي" اسماً موصولاً يُقال للمذكر !!
ما هذا الجنون؟! أنا لستُ شاذاً !!


من وقتِها لم استلِم أي هدايا من هداياه.. فلقد انقطع عن إرسال أي هدية أو رسالةً ما حتى !
حقاً حقاً.. هذا " الذي يُحبني" قد غير روتيني اليومي الذي لم يستمر إلا وقت قصير !

قد أشتقتُ إليهِ صدقاً.. ملهوفاً لقراءة كتاب واحد جديد!
أذكرُ أنني قد أعدتُ قراءة هذه الكتب الذي جلبها لي سابقاً.. أكثرَ من مئة مرةٍ إذا ما كانت أكثر !

ما زلتُ أحتفِظُ بتلك الرسالة.. ابتسِم حينما أقرأُ هذهِ الجملة..
" أشتقت لك حبيبي.. مع تحياتي الذُي يُحبك "

هذا حتماً الجنون بعينه !
وأذكرُ أنهُ قد جعلني أشتاق.. أشتاقُ كثيراً "للْحَكي" !

------------------------------------

السّلآمُ عليكُم ورحمةُ الله
القِصة الثانية مِن " الذي اشْتاقَ للحَكي"..
وَ عنوانُها " الذي يُحبُني".. وكما ترَون الفِكرة جريئة
الصراحة يعني قلبي ينبُض بطريقة غير اعتيادية.. خوفاً من أن تكون غير لائِقة !

على العُموم هُناك قصِد وراءَ هذهِ الفكرةً آملٌ أنَكم ستلاحِظونَها !
أنتظِروا القِصة الثانية غَداً بإذن الله
قراءة ممتِعة .. في أمان الله وحِفظِهِ




__________________
~ الوداعُ ما هُو إلّا لِقاءٌ آخر أعزائِي.
مُدونتي، معرضي

Tumblr, @Niluver, @Ask.fm@
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-16-2015, 10:48 PM
 
OTE=عاشقة الادب العربي;7940689]
[CENTER]


السلام عليكم و رحمة الله
كيف حالك ؟ اتمنى انك بخير
اولا انا غاضبة منك لانك لم ترسليلي الرابط لكن روعة القصة انستني كل شيء فعلا احببته لا اعتقد اني فهمت كثيرا ما ترمين اليه لكن اعتقد ان المرسل هو والده مثلا لا اعتقده شيئا اخر
المهم اعجبتني القصة جدااااا ارجوا ان لا تنسيني في المرة القادمة
في امان الله

[CENTER]
[CENTER][/QUOTE]
__________________


﴿ان كنت تحلم فاعمل للتحقيق
ان كنت تحب فضحي للرفيق
و ان كنت صديق فامنح الوفاء
و ان كنت تعيش فاشكر رافع السماء﴾
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08-17-2015, 05:58 PM
 
Talking



بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك حبي؟؟
ان شاء الله بخير

يااه مجموعة قصَصيّةه بأنامل اسيلوو
سيكون شيئا راقيا حقا
^
كانت هذه افكاري و انا اقرا الرسالة

العنوان::

انه حالة فريدة من نوعها, تدرج فصيح ثم اتت كلمة بالعامية صادمة لكن بوقع ايجابي
الذي اشتاق للحكيّ ~
به شيء من الرغبة في البوح ..


نمط الحداثة من اصعب الانماط ,,
فهو يركز على عدة جوانب ..
و اتباعك لاسلوب الخواطر القصية ينم عن جرأة كبيرة..
بالحديث عن الجراة
ارى ان عمر 16 مناسب تماما لانك تتوعديننا بما هو صادم


و بعض الاطفال لا يميزون بين الصواب و الخطأ خخخ
و احسها هيك شبابية



القصة الاولى::
الالمُ هو الالم..

احببتها!!
حقا احببتها, لانها تحصل حقا p:
لم تحصل لي طبعا و لكنها من الواقع خخخخ
يكون هناك ممثل وسيم ...يااه تتمنين نفسك مكانها :7ayaty:
احببت السرد الجميل,انتقالك من حدث لاخر كان سلسا و سليما..
فلم اكن احتاج لافكر بعمق فيما المقصود من هذا ؟
اللوحة التي طغت على الاحداث جميلةه
احببت المقدمة كثيرا, وصفك لحالة الملل التي كان عليها اعجبني
اضافة الى افكاره خخخخ
يتخيلها تبا لك


القصة الثانيةه ::

الذي احبني


اقسم انني شممت فيها رائحة كارثة
تبا انفي لم يخطئ
في البداية ظننت ان المراسَل فتاة ,
ثم فهمت انه فتى فقلت اذن المراسل فتاة,,
في النهاية ..
كلاهما فتى 00
يااه كلماته كانت مركزة ..==
لو كانت القصة عن فتاتين لاعتبرته عاديا جدا
فنحن معتادات على منح الحب
و لكن هنا ..الواقع يصفع بقوة
فهذا النوع كثر و بطريقة لا تطاق ><


ختاما::

اسيلو لا تعتبري كلامي اعتراضا ,,
حركة كهذه جريئة حقا ..
و لم تكن متوقعة ابدا
و قد احببتها
فالاحتشام لا يزال طافيا على السطح و هذا هو الاهم
واصلي التقدم و انا خلفك مباشرة
متابعة باذن الله لاشتياقك للحكي


في امان الله

ساراي ~




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
●○ Ňō Ťħįŋģ İмρōςǐ&szlig;Łε ○● [ آكْبَرْ مَجْمُوعَة رَمْزِيّآتْ ] SKY أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 15 07-25-2010 07:43 AM


الساعة الآن 04:28 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011