|
صحة و صيدلة القسم يهتم بالصحة والتعريف بالامراض وطرق الوقاية منها ونصائح صحية بإرشاد متخصصين في هذا المجال |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#46
| ||
| ||
17 (فواكة عادية) -ليتشي كشفت احدث دراسة لعلماء جامعة هوكايدو اليابانية أن مستخرج فاكهة اللِّتشِيّ يساعد على تقليل الدهون بمنطقة البطن والخصر ويعزز الصحة العامة خصوصا بالأفراد المصابين بالمتلازمة الايضية. و المتلازمة الايضية هي حالة تصيب الإنسان تتصف بالسمنة وارتفاع ضغط الدم وخلل عملية تنظيم الجلوكوز وهرمون الأنسولين وهو ما يؤدى لارتفاع خطر الإصابة بداء السكري النوع الثاني وأمراض القلب. و من المعروف أن فاكهة اللِّتشِيّ تنمو بجنوب الصين وأماكن متعددة بقارة أسِيا وأستراليا و أمريكا وهي عبارة عن ثمار صغيرة حمراء هشة ذات لب أبيض وتحتوي على العديد من المركبات المفيدة منها مركب اوليجونول (Oligonol). و تضمنت الدراسة الجديدة 18 فرد تتراوح أعمارهم من 24 إلى 59 عام حيث تم إعطائهم إما مستخرج اوليجونول أو عقار وهمي لمدة عشرة أسابيع. التعديل الأخير تم بواسطة √Unravel ; 08-29-2015 الساعة 06:12 PM |
#47
| ||
| ||
الكيوي ( فاكهة عادية ) 1-ثمارها حلوة حامضة لذيذة وهي بذلك تفيد الجسم في الحصول على فيتاميين c 2-بذور الكيوي تحمل زيتاً جافاً وتستخدم بديلاً من حبوب السمسم وهي سهلة الهضم ولا تسبب شحوماً مضرة للجسم. 3-تستخدم جذورها في العلاج الطبي المتعدد ومن بينها معالجة الجرب والحكة والحساسية في الجلد. 4-يساعد عصير الثمار على معالجة الحموضة في المعدة. 5-للثمرة بجلدها فوائد طبية في القضاء على الديدان ولاسيما الإسكارس في البطن. |
#48
| ||
| ||
فواكه عادية ( التين ) 1 - الوقاية من سرطان القولون: إنَّ وجودَ الألياف يُساعد على تطهير القولون من المواد التي تُسبِّب السَّرطان. 2 - الوقاية من الضمور البقعي: يفقد كبارُ السنِّ القدرةَ على الرؤية بسبب الضمور البقعي في الشبكية. وتُعدُّ الفواكهُ والتين خياراتٍ جيِّدة عموماً لتجنُّب حدوث هذه المشكلة. 3 - خفض الكولستيرول: يحتوي التين على البِكتين، وهي أليافٌ قابلة للذوبان. عندما تمرُّ الأليافُ عبر الجهاز الهضمي، فإنَّها تمتصُّ كرات الكوليسترول وتُخرجها خارج الجسم. 4 - الوقاية من الإمساك: تحتوي كلُّ ثلاث حصص من التين (الحصَّة تعادل 40 جراماً تقريباً) على نحو 5 جرامات من الألياف. لذلك، فهو يُساعد على تنشيط وظيفة الأمعاء، ويمنع حدوث الإمساك، فهو مُليِّن. 5 - انقاص الوزن: إنَّ الأليافَ الموجودة في التين تُساعد على تقليل الوزن أيضاً, حيث يُوصى بتناول التين لدى الأشخاص الذين يُعانون من السِّمنة المفرطة. ولكن ينبغي الحذرُ من تناول الكثير من التين، لاسيَّما مع الحليب، لأنَّه يُؤدي إلى زيادة الوزن. 6 -تقوية العظام: يُعدُّ التينُ غنياً بالكالسيوم, لذا فهو يُساعد على تقوية العظام. وبذلك، فالتينُ يجعل العظامَ أكثر كثافة وأقوى، بالإضافة إلى ذلك، يحتوي التين المُجفَّف على كمِّياتٍ كافية من فيتامين k ومن المغنيزيوم، وهما من العناصر المُهمَّة لصحَّة العظام. 7 - الوقاية من أمراض القلب التاجيَّة: يحتوي التينُ المُجفَّف على البوليفينول وأوميغا 3 وأوميغا 6. وهذه الأحماضُ الدهنيَّة تُقلِّل من خطر الإصابة بأمراض القلب التاجيَّة. والتينُ غنيٌّ بالفلافونويدات، وهي من المواد المُضادَّة للأكسدة، والتي تمنع الضَّرر الذي تُسبِّبه الجذورُ الحُرَّة. 8 - الوقاية من ارتفاع ضغط الدم: اعتاد الناسُ على استهلاك الكثير من الصوديوم على شكل أملاح. قد يُؤدِّي استهلاكُ كمِّية قليلة من البوتاسيوم وكميَّة عالية من الصوديوم إلى ارتفاع ضغط الدم. ولكن، يحتوي التينُ على نسبةٍ عالية من البوتاسيوم ونسبة قليلة من الصوديوم. لذا، فهو يساعد على الوقايةِ من ارتفاعِ ضغط الدم. 9-علاج مرض السُّكري: تُوصي الجمعيةُ الأمريكية لمرض السُّكري بتناول التين للحصول على مُعالجة غنيَّة بالألياف. تقلِّل أوراقُ التين من كمِّية الأنسولين التي يحتاج إليها مرضى السُّكري الذين يُعالجون بحُقَن الأنسولين، فالأَوْراقُ ذات خصائصٍ مُضادَّة للسُّكري. كما أنَّ التين غنيٌّ بالبوتاسيوم الذي يُساعد على التحكُّم في نسبة السُّكر في الدم. ويمكن أن تُؤخَذَ أوراقُ التين بشكل مَنقُوع مائي أو على شَكل شاي التين. 10 - تخفيف الانزعاج أو الألم الحلق: إنَّ وجود كمِّية كبيرة من الصمغ في التين يُساعد على شفاء التهاب الحلق أو الوقاية منه. إذا كان الشخصُ يُعاني من الزكام، فمن الأفضل له تناول التين، لأنَّه يحتوي على هلام أو صمغ نباتي يُساعد على تخفيف التهاب الحلق. كما يُساعد ذلك على التخلُّص من البلغم وتوسيع القصبات الهوائية عندما يُعاني الشخصُ من إحدى مشاكل التنفُّس. كما يُعدُّ التينُ مُفيداً جداً لاضطرابات الجهاز التنفُّسي المُختلفة، بما في ذلك السُّعالُ الديكي والربو. |
#49
| ||
| ||
18 (فواكة عادية) -سفرجل يستفاد من السفرجل ثمره وبذوره وذلك لاحتواء ثمار السفرجل على عدد من الفيتامينات خاصة فيتامين a و b كما تحتوي على 64% ماء و 7% سكر .9% بروتين و 0.3% مواد دهنية و 5% كبريت و 0.9% فوسفور و 14% كالسيوم و 2% كلور و 3% صودا و 0.13% بوتاسيوم كما تحتوي على مواد عفصية وبكتين واحماض وحوالي 20% ألياف، لذا للسفرجل استخدامات طبية أضافة لكونه غذاء جيد، فهو يستخدم كمادة مقبضة ضد الإسهال كما يستخدم لعلاج الجروح الملوثة وككمادات، وتستعمل بذوره لمعالجة آفات الصدر والرئتين. يؤكل السفرجل نيا أو مطبوخا مع السكر على شكل مربى أو حلويات. ويؤكل مطبوخا مع دبس الرمان (سفرجلية). وللسفرجل أهمية طبية خاصة فمغلي الثمار يستعمل قطوراً في الأذن فيشفي جزءاً من صممه ويزيل الدوار، والثمار السكرية وقابضة، ويحضر من عصيرها شراب يضاف إلى الأدوية القابضة لتحليتها، وهو طارد للبلغم ومخفض للحرارة عند شرب العصير على الريق، ومقوي للقلب، وقابض للإسهال والنزيف. والبذور غروية ويحضر منها مطبوخات توضع على الأورام فتحللها وتدخل في مركبات للقطرة، ومركبات تثبيت الشعر، وهي مدرة للبول وتمنع القيء عند شربها ومعطر للفم والمعدة. ومسكن للعطش، ومفيد للحوامل فأكله يحفظ الأجنة ويمنع الإجهاض، ويزيل خشونة الصوت ومزيل للسعال والربو وباستعماله دهاناً يقطع تأثير العرق الزائد. وهو عموماً كثمرة تستعمل مقوية للمعدة، ومنشط ومقوي عام وفاتح للشهية، ومنشط للكبد، ويشفي من اليرقان والصداع ويزيل حرقان البول، ويستعمل كعطر لآثار العرق، وبكثرة أكل الثمار تقوي البصر، وعند استعماله دهاناً يشفي الحكة والجرب، وعند مضغ لب الثمار فيشفي قروح الفم. التسكين والتقوية وفتح الشهية، وعلاج المعدة والكبد. يشفي الإسهال المزمن، ويقوي القلب، ويفيد المصابين بسل الأمعاء والصدر والنزيف المعدي والمعوي وانهيارات الرئة، ويقوي الهضم والأمعاء، ويمنع القيء ويفيد الأطفال والشيوخ، ويشفي من سيلان اللعاب ومن الزكام الشديد ومن سيلان المهبل وفقد الشهية، والعجز الكبدي. منقوعه يفيد أكثر من تناوله، وإذا أضيف مقدار ملعقة من مسحوق السفرجل إلى كمية من الأرز المسلوق في 250 غرام من الماء أفاد الأطفال المصابين باضطرابات الهضم والمسلولين والنحي لين. ما يؤخذ منه هو عشرون غراماً ومن عصارته ثلاثون ولا ينبغي أكل جرمه ولا قطعه بالفولاذ فإنه يذهب ماءه سريعاً، وبذر السفرجل يستعمل مطلقاً ومغليه غسولاً في تشقق الجلد والجروح والبواسير والحروق، ومضافاً إلى غسولات العين في حال هيجانها والتهابها، يستعمل من الخارج في حالات هبوط المعي الغليظ والرحم والتشقق الشرجي والثديي وتشق الأيدي والأرجل من البرد والهيجانات بشكل غسولات وكمادات. يعطى من الداخل بشكل مربى وخشاش وعصير ومسلوق في علل الصدر وآلامه، ومغلي زهوره أو أوراقه (50 غ في لتر ماء) يشرب لتهدئة السعال الديكي ويضاف إليه من مغلي زهور البرتقال لمحاربة الأرق. يعمل مغلي السفرجل من 80 جزءاً من الماء لجزء من البزر ويغلى على نار هادئة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب، ويؤخذ لب السفرجل بنسبة جزء من السفرجل وعشرة أجزاء ماء. تقطيع السفرجل أجزاء والاحتفاظ ببزره وعليه يضعف حجمه من الماء ينفع ضد نزف الدم، وسحق مقدار من بذوره وثمرتها في نصف كأس من الماء الفاتر يفيد في دهن الحروق وتشقق الجلد والالتهابات والبواسير. ويضع مغلي من سفرجله (غير مقشرة) تقطع شرحات رقيقة وتطبخ في لتر من الماء حتى يبقى نصفه ثم يضاف 50 غراماً من السكر فيكون علاجاً ضد عسر الهضم الشديد والتهاب الأمعاء المستعصي والسل الرئوي. |
#50
| ||
| ||
19 (فواكة مجففة) -الأفوكادو يحتوي كل 100 غرام من الزِبدِيَّة أو الأفوكادو أي نصف ثمرة على 220 وحدة حرارية، 20 غرام من الدهون، 3 غرامات من الألياف الغذائية، 250 ملليغراماً من البوتاسيوم، 33 ملليغراماً من المغنيزيوم، 16 ملليغراماً من الكالسيوم، ملليغرام واحد من الحديد، 0.6 ملليغرام من الزنك، 11 ملليغرام من فيتامين (c)، 1.8 ملليغرام من فيتامين (e)، 0.70 ملليغرام من فيتامين (b1)، 0.16 ملليغراماً من فيتامين (b2)، ملليغرامان من فيتامين (b3)، 0.8 ملليغرام من فيتامين (b5)، 0.05 ملليغرام من فيتامين (b9 على الرغم من أن الكثيرين يتجنبون الزِبدِيَّة أو الأفوكادو، نظراً لارتفاع نسبة الدهون فيه، إلا أن معظمها من الدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة للصحة، ولصحة القلب بشكل خاص، ويحتوي نصف ثمرة أفوكادو كبيرة على 20 غراماً من الدهون، لكن ثلثي هذه الدهون أحادية غير مشبعة، وهي خالية من الكوليسترول. كما تحتوي نصف ثمرة أفوكادو كبيرة على ضعف كمية الألياف الغذائية الموجودة في تفاحتين، والمعروف أن الألياف الغذائية مهمة جداً في ضبط مستويات السكر في الدم، وفي الوقاية من الإمساك ومن سرطان القولون. أظهرت الأبحاث الحديثة أن الأفوكادو، مصدر مهم للمواد الكيميائية النباتية، التي تحمل اسم (بيتا سيتوستيرول) وهي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ في الدم. وقد نشرت مجلة دكتور العلمية في عددها الأخير نتيجة الدراسة الميدانية التي أجريت على مجموعتين من النساء وأثبتت الدراسة أن المجموعة التي أعتمدت في غذائها على ثمرة الأفوكادو أنخفض مستوى الكوليسترول بنسة 8.2%، كذلك أنخفض أيضا مستوى عنصر اللايبوبروتين الضار قليل الكثافة والذي يسبب انسداد الشرايين بنسبة 9.1%، بينما انخفض معدل الكوليسترول في المجموعة الثانية والتي لم تتناول الأفوكادو بنسبة 4.9% فقط بينما انخفض عنصر اللايبوبروتين بنسبة 2.6% فقط. الزِبدِيَّة أو الأفوكادو غني جداً بمضادات الأكسدة(غلوتاثيون) الذي يساعد من التخفيف من أعراض الشيخوخة المبكرة، وعلى مكافحة بعض أشكال السرطان، ومرض القلب، ويعود ذلك إلى كون مضادات الأكسدة قادرة على إبطال مفعول الجزيئات الحرة الضارة التي تهاجم الخلايا السليمة. يحتوي الأفوكادو على كمية كبيرة من اللوتين، وهو واحد من (الكارروتينويدز) الذي يقي من الإصابة بسرطان البروستاتا، ومن إعتام عدسة العين، ومن تلف الخلايا البصرية، وبالتالي من العمى الذي يصيب المتقدمين في السن. يعتبر الأفوكادو واحداً من المصادر المهمة لفيتامين e، ويكفي نصف ثمرة كبيرة، لتوفير كل ما يحتاج إليه الجسم في اليوم، من هذا الفيتامين للأكسدة. الزِبدِيَّة أو الأفوكادو غني بفيتامينات أخرى خاصة الفيتامين b، وبالأملاح المعدنية الضرورية، مثل البوتاسيوم والمغنسيوم. الزِبدِيَّة أو الأفوكادو سهل الهضم، ينشط الكبد، ويساعد على تصريف الفضلات من الأمعاء، ويقضي على الغازات. يعتبر الأفوكادو غذاء شبه كامل، يساعد على ترميم الخلايا، وينصح بتناوله أثناء فترة النقاهة من الأمراض. الزِبدِيَّة أو الأفوكادو يسهم في تهدئة الأعصاب، وفي التخلص من التوتر. فوائد الزِبدِيَّة أو الأفوكادو للشعر: بسبب احتوائه على البروتينات والدهون غير المشبعة والفيتامينات والمعادن فهو مهم جداً لنمو الشعر وترطيبه وجعله اكثر ليونة. فوائد الزِبدِيَّة أو الأفوكادو للبشرة: الأفوكادو من أغنى الاغذية بالعناصر الغذائية الهامة مثل فيتامين أ و د و ه ويحتوي على البوتاسيوم وهي عناصر ضرورية لنمو الشعر. فوائد الزِبدِيَّة أو الأفوكادو لخفض مستوى الكولسترول: أظهرت دراسة أن الأفوكادو قد ساهم في خفض مخاطر مستويات الكولسترول السيئء حوالي 17% عند تناوله يومياً.وأفاد تقرير للمجلة الأمريكية للطب أن مادة البيتاسيتوستيرول الطبيعية كانت لها القدرة على خفض مستويات الكولسترول في نحو 16 دراسة أجريت على الإنسان. وفوائد الزِبدِيَّة أو الأفوكادو لا تنحصر في مجال تناوله كطعام، وذلك لأنه يتمتع بخصائص أخرى، تجعل منه علاجاً خارجياً أيضا. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
~||وبهآ أُغدقتُ صفوَ الحيآةة ||~الجولةة الاولى~ | رؤى. | صحة و صيدلة | 58 | 08-30-2015 03:53 AM |
انشودة أبكي وتهل عيوني mp3 جديد 2012 حزينة جدا ومؤلمه | غدير تون | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 08-01-2012 01:50 PM |