|
روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
كيف حالك صديقتي؟ اتمني ان تكوني بخير شكرآ علي الدعوه الجميله تصنيف الأكشن اعجبتني الأحداث كثيرآ واعجبني طريقه سردك للأحداث جدآ وكل شيئ جيد لكن لم يعجبني ابدآ تسريعك للأحداث الوصف لم يكن دقيقآ ابدآ هناك الكثير من الأخطاء الأملائيه لم يكن هناك اكشن كفايه في الفصل الفصل قصير جدآ غير ذلك كل شيئ جيد لن اتحدث عن التنسيق بأنتظار الفصل الثاني دمتي بود |
#7
| ||
| ||
مجرّد القراءة هنا .. نوعٌ من بذخِ الجمال فكيف بالغوص في لجّته ذاك أصل الإبداع ومنبع روائع الخيال.. عزيزي حبيب الملايين كيف اصف مشاعري بين سطورك يــــا لروعـة ما قرأت في مدونتك الجميله بــــل بما شعـرنا به هنــا بــــــــل بما أطرب قلوبنا هنــــــــا من تغريـــدات أشعلت واوقدت نبضاات قلوبنا من كلمات تمحورت بين خبايا الفؤاد ودموع سالت كالمعتاد فاضت بهـــــا الاشواق وتطايير نسيمات الروح لتدفىءأركان المشااعر وتلتحفها من البرد القارص ركن رائـــع وراائع التصفح به سلم قلبك على هذه التغريدات مررت مدونتك المخمليه فراقني منثور الكلام فاارجوا الا تقف عند اخر السطور فنحن باانتظار اطلالة قلمك من جديد ارجوا ان تتقبل مروري وردي البسيط فلم يعد يسفعني قلمي على سرد الحروف لجمال ماوجد بين هذه السطور ودي ووردي الك )( ماجد الهيتي |
#8
| ||
| ||
اهليييين كيفك صديقتي انشاء الله بخير آسفة على الرد المتأخر فعلى ما اضن رسلتي لي الرابط البارحة على ما اعتقد البارت رائع ابدعتي فعلا حبي التصنيف في هذا البارت احشن جيد انا احب الاكشن... و اعشق المغامرات... و التحديات... تابعي...واصلي...ابداعاتك في الطريق اليك مع انها لكي آسفة على الرد القصير لا تنسي ان تبعتي لي الرابط القادم انشاء الله حبي دمتم في رعاية الله و حفظه لكم سلاااااااام |
#9
| ||
| ||
__________________
توأمتي الجميلة حب0 http://www.al-3in.com/2minutes.htm امحي ذنوبك كلها فى دقيقتين !! كلارا |
#10
| ||
| ||
الفصل الثاني سماءٌ سوداءٌ مرصعّةٌ بالنجوم حيث يحتلُ القمرُ مكانهُ في كنفِ السماء انه وقتُ النومِ .... و انا مستلقيةٌ على سريريّ الذي أكرهه ، فهو باللون الورديّ الذي لا يتلاءم مع لون الجدران الأبيض و السجادةِ الحريرة كريمية اللون ... غرفتي تحوي على الألوانِ التي أمقُتُها و هذا مرادُ والديّ حيث قالا ان فتاةً بعمري لا تلاءمها الألوان الداكنة جداً كالأسود و الرمادي " ألواني المفضلة " ..... لماذا يتدخلان بحياتي على كُلِّ الاحوال ؟ بعد محاولاتي للنوم التي دامت نصف ساعة راودتني ذكرياتٌ منذ شهرٍ مضى حسناً هي دائماً ما تراودني و لكن اليوم سأدعها تحتلُ مكاناً في دفترِ مُذكراتي الذي لا أكتبُ فِيهِ شيئاً ! أخرجتُ قلمَ حبرٍ باللونِ الأزرق و بدأتُ أنقشُ به ..... في اليوم الخامس من شهرِ آذار ..... كان يوماً دراسياً مملاً عادياً حتى قال المعلمُ بأن طالباً جديداً سينضم إلى فصلنا .... تنهدتُ بملل بينما أشرقتْ أيلاين فرحاً فهي تحبّ التعرف على أشخاصٍ جُددٍ بعكسي تماماً !! دخل الصفّ شابٌ أملسُ الشعرِ الاسود عيناهُ عسليتان ... يحمل حقيبته بيده المتكئة على ظهره بكلل و يرمقنا بنظراتٍ مُتهكّمةَ .... عرّف عن نفسهِ قائلاً بلهجةٍ آلية : " مايكل جوناسون عمري ستةَ عشر عاماً ، لم آتي لتكوين الصداقات .." إستاء الجميع من كلامه و لكن جاذبيته جعلت فتياتَ الصفِّ يعدُلن عن مواقفهن حيث بقين يحدقن به طوال الدوام !! في نهاية اليوم إنصرف الطلابُّ إلى منازلهم حيث بقى ذلك الطالب دون أن يحدّث أحداً .. قررتْ أيلاين ان تتبعه لتفهم سبب موقفه اليوم تلك الفتاةُ الفضولية الحمقاء و كعادتي لا أحبُّ ان تذهب أيلاين بمفردها خوفاً من ان تقع في المشاكلِ .... ذهبنا سويةً .... لنراه داخلاً إلى بناءٍ مهجورٍ قديم ... يصعدُ إلى السطح ... تبعناه . و لكن لم نجد أحداً على السطح حتى باغتنا من الخلف ... صرختْ أيلاين صرخةً تنُمُ عن ذعرها بينما انا بقيتُ غير متأثرة تماماً ... قال مايكل بتهجم :" كيف تجرؤان على تتبعي ؟؟ " لترُد أيلاين :" نحن فقط كنا نريد سؤالك عن سبب .... عن سبب عدم تقبُلِّكَ لمن هم حولك !!" أردف مايكل بإغتياظ :" لا علاقةَ لكم بالأمر " جعلتُهما يُكملان شجارهما ذلك بينما بدأت بالتجوالِ على ذلك السطح و انا أعبثُ بخصلاتِ شعري الكستنائيةِ اللون ! كان المكانُ مخرّباً تماماً ... سِرتُ بين أكوامٍ من الاحجارِ القرميديّة حتى زلّت قدميّ فجأةً في بقعةٍ ما فتفتتِ الأرضُ المهترئةُ تحت قدميّ ... كُنتُ على حافةِ الموت لولا وجودِ القطعة الحديديةِ العالقة في الجدار فعلقتْ بها حقيبتي المدرسية التي كُنتُ متشبثةً بها !! كُنتُ ميتةً لا محالة .... حتى إمتدتْ يدٌ ما و أمسكت بذراعيّ و انتشلتني للأعلى لقد كانت يدهُ يدُ مايكل جوناسون ...... كُنتُ في حالةِ إنصدامٍ تام حتى حضنتني أيلاين قائلةً بسعادة " الحمدُ لله أنكِ بخير ، آنيبيلّا " نظرتُ نحو مايكل ، لقد كان جذاباً في نظري على عكس أول مرة قابلتهُ فيها .. تسارعتْ خفقاتُ قلبيّ بشكلٍ مُبهّمٍ .... - هممممممممممممم أتساءلُ هل وقعتُ في هُيامه ؟؟ لكني لم أحصل على هذه الإجابة فـ مايكل قد انتقل من المدرسة في اليومِ التالي بسبب حالةِ والدهِ الصحيّة حيثُ توجبّ عليهم الانتقال إلى مدينة اخرى يتواجد فيها طبيبٌ قادر على إجراء عملياتِ القلب المفتوح بنجاح .. ! و يبدو أنّ سبب عدمِ تقبّلِ مايكل لمن حوله هو لكي لا يُشغلهُ شيءٌ عن والده ....... و بعد ذلك اليومِ لم ألقَ مايكل مجدداً أبداً لذا فدائماً ما أفكرُ أنهُ لو بقي مايكل في المدرسة ....... - هل كُنتُ سأقعُ في حبه ؟؟ - هل انا فِعلاً أُكِنُّ لهُ المشاعر ؟؟ و لكن الإجابة غير موجودة ابداً ! أه - هُرااااااااءْ - انا لا أقعُ في حُبِّ أحد ........ ══════════════ انتهيت من التصنيف الثاني الرومانسية همممم اظن ان مَ في شي له علاقة بالرومانسية بالفصل بس أتمنى يعجبكم في أمان الله |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |