كما قلت امس هذا هو البارت ،لقد حاولت جعله اطول و هذه النتيجة كما انني ارجو ان لا اكون قد اطلت عليكم -روز- وصلت اخيرا الى القصر انها الخامسة بالفعل لم يبق سوى ثلاث ساعات لمحت امرأة عجوزا في قاعة الاستقبال تحتسي شايها بهدوء و اناقة فاستنتجت على الفور انها جدتي ..كانت امي بجانبي فتوجهت اليها و قالت بأدب/كيف حالك امي ؟لقد وصلنا للتو وقفت جدتي بعد ان انتبهت اليها و قالت /اهلا بك عزيزتي فكتوريا مر زمن طويل بالفعل -اضافت و هي تبحث عن احد في الجوار-اذن ،اين حفيدتي الجميلة.؟ لا شك انها تقصدني ..توجهت اليها بسرعة و وقفت امامها قائلة بتوتر /مر..مرحبا جدتي انا روز سررت بلقائك. بقيت تحدق في بعيناها البحرتان اللتان لا تزلا شابتين حتى و هي في هذا العمر مما جعلني اتوتر بالفعل لكنها فاجأتني بضمها لي و قولها /اخيرا رأيتك حبيبتي روز انت جميلة حقا لقد خشيت ان اموت دون ان اراكي. تركت حضنها لي و اضافت بحنان /و لكنني رأيتك و ساشهد عرسك ايضا ..هذا رائع. ابتسمت بهدوء ..مشاعر كثيرة تتخبط داخلي الم ،صدمة، حيرة ،حنين..فعلا لا ادري لقد كانت تخشى ان لاتراني قبل ان تموت و في المقابل انا لم اكن اعلم حتى بان لدي جدة ..هذا مشين فعلا. ماهو شعور ان تمتلك جدة اصلا؟ قطع سلسلة افكاري قول امي/هيا روز عليك ان تتجهزي لم يبق متسع من الوقت /حسنا هذا ما تفوهت به و انا شارة تماما..تقدمت امي و انا خلفها نصعد الدرج لاشك انها تعرف القصر حق المعرفة فتحت غرفة بها مرآة كبيرة و الكثير من الفساتين و المجوهرات و ادوات التجميل..لا شك انها حضرت كل هذا سابقا.. بينما كنت مدهوشة سحبتني امي و اجلستني امام المرآة و نادت امرأة تبدو انيقة حقا. تقدمت مني الغريبة و قالت بابتسامة/ستكونين تحت رعايتي ..و ساجعلك اجمل عروس في العالم.. ثقي بي. انهت جملتها هذه بغمزة ..في الواقع لم يكن يهمني مظهري البتة و لكن بما انه يوم مميز و امي قد جهزت كل هذا لاجلي و احضرت اخصائية تجميل ..فلم لا؟ سألتني ماهو الفستان الذي سأرتديه فأشارت لها امي على فستان ابيض فاخر جميل جدا اومأت المرأة بالايجاب لتباشر بعملها -بعد ساعة- نظرت الى نفسي بالمرآة لقد احاطت عيني بكحل اسود ابرز لونهما و ظللتهما بلون متدرج من الابيض الى الاسود و القليل من الون الوردي عند خدي على الرغم من انهما كذلك دوما ،و احمر شفاه وردي قاتم براق جميل اما شعري فقد كان له الدور في جعلي بهذا الجمال لقد جمعته لي على الجانب بطريقة بسيطة و ملفتة و ثبتته بواسطة مثبت للشعر على شكل و ردة مرصع بالالماس و بعض الاحجار الكريمة المتماشية مع لون الفستان..ارتديت طقم المجوهرات الفخم المكون من الاقراط و العقد و سوار ثم ارتديت الفستان الابيض المنقوش باحترافية ..لقد كان فستانا طويلا مشدودا من الصدر الى الخصر بدون اكمام ابرز رشاقة و جمال جسدي..و اخيرا ارتديت حذائي الابيض ذو الكعب العالي. نظرت الي المرأة و امي باعجاب لتقول المرأة /انت اجمل عروس عملت عليها حقا.. لا شك ان زوجك محظوظ بك لتردف امي بعدها /حقا انت اجمل مما توقعت روز. لا انكر انني شعرت بالخجل قليلا و الفرح و لا اعلم لما .. نظرت امي الى الساعة لتصرخ بعدها /سحقا! لم تبق سوى نصف ساعة و انا لم اتجهز بعد فقلت محاولة تخفيف الضغط عليها/لا تقلقي امي ..انت جميلة كما انت و لكنها لم تسمعني لانها كانت منشغلة بالحديث مع الاخصائية حول ما تريد لذا جلست فوق كرسي بالقرب منهما ..اراقب فقط و بيدي حقيبتي البيضاء ذات الجواهر الكثيرة (آلان) -قبل نصف ساعة- تجهزت اخيرا و لكن امي تتاخرت و كأنه عرسها هي لا انا بقيت انتظر بملل الى ان جاءني صوتها من خلفي/كيف ابدو؟ التفتت و دون ان ارى حتى/اجل جيدة، جيدة جدا..و لكن اين ابي؟ /لقد قال انه سيذهب مباشرة الى قصرهم اين سيقام الحفل رددت بملل/هكذا اذن..هيا بنا اظن انه الوقت المناسب و خرجت و هي خلفي تتبعني ركبنا السيارة بعدها متوجهين الى قصر عائلة باستر بدأت اقود و امي تستجوب بحماس /ما اسمها؟لون شعرها ،عينيها،بشرتها ؟ شخصيتها؟. لم ارد على سؤالها بل ابقيت نظري مركزا على الطريق امامي و لكنها كررت السؤال مرارا و تكرارا و كادت ان تثقب طبلة اذني لهذا اضطررت الى الاجابة و اسكاتها /لها شعر ذهبي ،عيون زرقاء ،بشرة بيضاء جدا مرعبة بالنسبة لي ،شخصية صاخبة ،مزعجة ،تغضب بسرعة و الاهم انها فضة كثيرا ..و اسمها روزالين ....هذا ما اذكره عنها. قالت امي بخبث /و لكنك ذكرت كل شيء تقريبا ..اذن اين التقيت بها -بحالمية- يبدو انها رائعة كل هذا في فتاة واحدة -بخبث مجددا-اذن هل هي جميلة؟ /امي ،ألن تكفي عن ازعاجي ؟ لقد وصلنا . ركنت السيارة في المكان الخصص يبدو ان الجميع هنا /هل لديك خاتم؟ /و هل هذا مطلوب ايضا؟ توقفت امي بدهشة ../يا فتى اين تعيش ؟الا تعرف حتى كيف تكون الاعراس و الخطوبات -بفخر- و لكنني قد اشتريت لك خاتما تحسبا لاي طارئ. قلت بشكر/شكرا لك امي...لقد انقذتني مجددا -مجاملا-انت رئعة /ليس عليك ان تشكرني . حسنا على الرغم من ان امي تزعجني و لكنني اعلم انها تحبني و هذا هو طبعها اتساءل لما تزوج ابي مزعجة و لكنني محظوظ بها بالفعل. (روز) لقد اتى جميع المدعوين و قد اقترب الوقت لنزولي ليس غريبا ان اشعر بالتوتر ههه اتى ابي و امسك بيدي و انظار الجميع موجهة الينا في الحقيقة انا لا اعرف احدا منهم ..لمحت في مجموعة ليس بها سوى الاثرياء اصحاب الشركات ...لمحت آلان ،أجل انه هو ..سحقا ، ما بال ابتسامته تلك؟! وسط اعجاب الجميع ...هيا اعلم انني جميلة لا تحدقوا بي فقط سأقع هكذا! هذا ما كنت اقوله في نفسي بدأنا انا و ابي بنزول الدرج الطويل اشك انه كان مئتا درجة ...و صلنا الى الاخيرة ليتقدم لنا آلان و يجلس تلك الجلسة المعروفة في قصص الاميرات ..للحظة !شعرت بانني اميرة و انه فارسي المنقذ ..لا انكر انه كان وسيما ،و لن ابالغ ان قلت انه اجمل فتى رأيته لقد كان يرتدي بذلة رسمية سوداء و شعره الحريري مصفف بطريقة انيقة للخلف....لا شك ان له ذوقا مميزا كان تقف وراءه امرأة جميلة انيقة فحمية الشعر زمردية العينين و بجانبها رجل بدأت بعض الشعيرات البيضاء في النمو داخل شعره المجعد البني و عينان بنفس لون شعره استنتجت بأنهما والداه فشعره مثل الرجل غير انه حريري لا مجعد و عيناه مثل امه غير انهما اكثر دكونا قدم لي الخاتم و ألبسه في اصبع يدي اليسرى قال بضع كلمات يخاطب بها الجمهور او انا و لكنني لم اكن استمع فقط معجبة بالخاتم الذي بيدي انه جميل جدا. ليقوم بعدها الحضور بالتسفيق ...ثم اتى دوري لارمي باقة الورد تلك..استدرت و رميتها لتقع في يد فتاة تبدو خجولة لكنها ضريفة ..ابتسمت لها و لم اعرف ما افعل بعدها التفتت لارى امي هناك فتوجهت اليها و بدأت /مبرووك لك حبيبتي ...لقد كنت رائعة ..و فارسك ذاك لم اعلم انه وسيم لهذه الدرجة في الواقع اراحني قولها انني كنت رائعة لانني كنت اخشى انني بدوت مضحكة توجهت الينا تلك المرأة الجميلة والدة آلان و قالت /مرحبا،سعيدة بمعرفتكما ،انا ايزابيلا ويلسن والدة آلان -نظرت الي و قالت -ياااه انت جميلة جدا حبيبتي روز لم اكن اعلم ان زوجة ابني بهذا القدر من الجمال -نظرت الى امي و اردفت -لا شك انني اعلم من اين ورثته. قالت امي بابتسامة/شكرا لك سيدة ايزابيلا و لكنك لا تقلين جمالا عني ههه.. ابنك ايضا وسييم جدا لم اعلم بوجود فتيان بمثل وسامته.. اه نسيت تشرفت بمعرفتك سيدة ايزابيلا ادعى فكتوريا باستر قالت ايزابيلا بانزعاج /لا تقولي سيدة ..بل ايزابيلا فقط و ساتشرف ان ناديتني ايلا فنحن اقارب الآن ابتسمت امي و قالت /حسنا ايلا شكرا لك نادني بفكتوريا او فيفي كما تشائين و الان ساترككما لدي بعض الاعمال و ساعود. ذهبت امي و تركتني لوحدى مالذي سأقوله الآن لقد تخلت عني امي في هذا الوقت و لكن ايزابيلا امسكت بيدي و قالت باعجاب /انت جميلة بالفعل روز -بلوم-ذلك الاحمق آلان لم يكلف نفسه حتى بإخباري انك بهذا الجمال و وصفك لم ادعها تكمل حديثها لانني قاطعتها بشوق /بمذا وصفني؟ لسبب ما كنت اريد ان اعرف كيف يراني ذلك الاحمق الذي لم التقه سوى مرة واحدة قالت بتردد/حسنا لقد قال انك صاخبة و مزعجةو تغضب بسرعة و فضة و لكنني اعلم انه كان يمزح ..هههه عندما لاحظت انني عقدت حاجباي و بدات اغضب قالت بكذب/و لكنه قال ايضا انك جميلة جدا ...هههههه ابتسمت برضى بعدها و سألتها /اذن هل تعيشين هنا في باريس ام بلندن؟ /انا اعيش هنا لكون الشركات البارسية تحت رئاسة زوجي ..اممم آلان يعيش في لندن مع امي على الرغم من ان له فيلة خاصة به و له شقة هنا في باريس قلت مستفسرة /و انا هل سأعيش في فيلته بلندن ام بالقصر مع والدتك؟ قالت بنفي /كلا ،ستعيشين في الفيلا معه و قد امرت الخدم بترتيب حاجياتك هناك فقد ارسلت الى هناك قبل يومين من الان . سألتها مجددا/اذن كيف هو آلان في تعامله و مذا يحب.؟ اجابت بتفكير/هو مزعج احيانا و لكنه لطيف مرتب و ذكي و لا يذهب الى الشركة الا عندما تطلب الامر اما بالنسبة لما يحبه فهو يحب الساعات الفاخرة و خاصة السوداء و كذلك هو دائم متابعة الاخبار و يحب قراءة الكتب ايضا عدا ذلك فهو لا يهتم . كنت استمع اليها باهتمام الى ان قاطعتنا احدى السيدات و قد كانت تريد الحديث مع ايزابيلا و بعد ان اثنت علي بدت وكأنها تريد ان تتحدث مع ايزابيلا فقط لذا انصرفت بعد ان ودعتهما. بقيت اتجول في القاعة ابحث عن اشخاص اتسلى معهم لفت انتباهي شاب اعرفه انه ابن عمي مارتن اقل مني بعامين توجهت نحوه و وجهت له ضربة خفيفة على الظهر لينتبه لوجودي ..و فعلا حدث ما كنت ارجوه فقد التفت و علامات الغضب تغطي وجهه و لكنها سرعانما اختفت عندما رآني /اهلا بعروستي الجميلة ،كيف حالك؟ ابتسمت على ترحيبه /بخير ،و انت ؟مضى وقت طويل منذ ان رأيتك آخر مرة و لقد اصبحت اوسم ايضا. قال بفخر /بخير بما ان جميلتي بخير ..ثم انني اعلم انني ازداد وسامة لذا لا داعي بأن تخبريني قلت بانزعاج مصطنع /و اصبحت مغرورا ايضا ..على العموم هل اخترت التخصص الذي تريد دراسته في الجامعة؟ (آلان ) كنت اتناقش مع بعض الرؤساء حول عمل ما الى ان رأيتها ..اجل هي روز تذهب ناحية شخص ما انه شاب وسيم ..و لكنه يبدو اصغر منها لذا لا داعي للقلق .. انتبهت لنفسي و على تفكيري هل قلت لا داعي للقلق للتو ؟ و على ما اقلق اصلا هي حرة بما تريد فعله ..يبدو انني بدأت اتأثر بأفكار امي نظرت لها مجددا لاجد انها مستمتعة بالحديث مع ذلك الفتى الذي لا اعلم ما اسمه و من يكون الرحمة ! ...عم يتحدثان حتى تبدو مستمتعة هكذا.؟ -بعد ثلاث ساعات- (روز) بدأ الحضور بالمغادرة الواحد تلو الاخر ..و قد حان وقتي للرحيل ايضا توجهت الى امي و ودعتها و كذلك ابي و السيدة ايزابيلا ايضا فهي امرأة لطيفة و قد اوصتني بالاعتناء بابنها اما امي فقد كانت تتحدث مع آلان اظن انها توصيه ان يهتم بي كما فعلت امه معي للتو . بعد الانتهاء من كل هذا التوديع خرجت مع آلان الى الحديقة اين ركن سيارته كان في المقدمة بينما كنت اتبعه ،توقف عند سيارة سوداء فخمة و جميلة ..كما تعلمون فإن لدي هواية غريبة و هي السيارات .. فتح لي الباب الامامي بجانبه و ذهب لكي يصعد هو ايضا تفاجأت من فعله هذا ..ربما قد اصبح الطف بالفعل دخلت و اغلقت الباب بينما شغل السيارة..اشعر بالتوتر فعلا الآن فهو لم يتحدث إلي ابدا لذا باشرت بالحديث /إذن، ما اسمك ؟فأنا لا اعرفك كما تعلم ابتسم بهدوء مما ارعبني /انا ادعى آلان و انت روزالين صحيح؟ تلعثمت قليلا و لكنني تحدثت/ آلان ..اسمك جميل ...نادني روز اذا اردت هههه. سكتت قليلا بينما بدأ بالقيادة...ألم يكن هناك شيء آخر لاقوله غير مدح اسمه ،انا غبية بالفعل /إلى اين سنذهب الآن ؟الى المطار ؟ فأجاب و بصره على الطريق /سنذهب الى فندق حجزت فيه مسبقا -بتذمر-فأمي قد بعثرت شقتي بعد ان عبثت فيها. ابتسمت على تذمره و قلت /اذا اردت ،دعنا نذهب الى هناك و سأرتبها لك /لا داعي لذلك فعلا ..سأدع امي ترسل الخدم ليرتبوها قلت بشرود و انا أتأمل طرق باريس/هكذا اذن بعد فترة اخبرني آلان بأننا وصلنا لقد كان فندقا ذو خمس نجوم عالي جدا و فاخر . بعد ان دخلنا دلنا النادل على غرفتنا و هو يتمنى لنا ليلة طيبة فتحنا الغرفة انها جميلة حقا بألوان متناسقة و بها سرير كبير جدا ... نزعت كعبي العالي بسرعة و انا ادخل و ارمي بحقيبتي /لقد تعبت بالفعل هذا ما نطقت به شفتاي لا إراديا.. اردت النوم و لكن ليس بهذا الثوب فأنا بالكاد استطعت احتماله في الحفل و لكن مذا سأرتدي ليس لدي ثياب هنا؟ فتحت الخزانة لعلي اجد شيئا و فعلا وجدت ثوب نوم شبه عاري يكشف الظهر و قصير جدا اخذته فوق ارادتي فلا خيار لدي على فكرة ..اين آلان؟ التفتت لاجده يشاهد التلفاز و قد نزع سترته السوداء و لم يبق الا بقميص ابيض شبه شفاف حاولت نزع الفستان و لكنه مغلق من الخلف ..يجب ان يفتحه لي احدهم و من غيره هنا؟ لذا توجهت الى الاريكة حيث يجلس..وقفت امامه مما دفعه الى رفع عينيه الناعستين العشبيتين نحوي باستغراب ..توترت قليلا قبل ان اطلب منه ما اريد و لكن لساني قد انعقد فقط اكتفيت باعطائه ظهري فقال باستغراب /هل افتحه ؟ تفاجأت فعلا كيف علم بما اريد انه ذكي بالفعل هززت رأسي بالايجاب ليجلسني بعدها امامه و يبدأ بفتح الازرار شعرت بانفاسه تلفح جلدي ..ان قلبي يكاد يتوقف عن العمل..سحقا لهذا الثوب اللعين الذي وضعني في هذا الموقف المحرج (آلان) كنت اشاهد التلفاز بملل الى ان فوجئت بوقوفها امامي مقابلة اياي بظهرها لقد فهمت ماتريد لذا اجلستها امامي و بدأت افتح الازرار لتنكشف لي بشرتها البيضاء انتهيت بسرعة لان الاخبار ستفوتني هكذا /لقد انتهيت وقفت بسرعة و قالت بتلعثم /شك ...شكرا لك ابتسمت لرؤيتي لوجهها الاحمر /لا بأس ..لم افعل شيئا غير رؤية ظهرك تحولت نظراتها من توتر الى وعيد و شرس قلت بضحك /ما بال تعابيرك هذه؟ كنت امزح فقط تم و الحمد لله متشوقة لرؤية ارائكم و انتقاداتكم في الواقع لاحظت ان الردود السطحية قد ملات صفحة روايتي لذا اتمنى رؤية ردود تفرح القلب و تقدر الجهد الذي اقوم به اليكم الخط الان

[color="purpleالبارت"]شكرا على جدا جدا...
حسنا، كان بارتا
مميزا و حفلة زفاف أكثر ميزة ..
العائلتان تتعرف في الزفاف، ماذا لو سئل أحدهم عن العائلة المقابلة... الجواب، لم أتعرف عليهم بعد...!
ها قد أتت ملامح حياتهم تبين حقائق شعورهم... العزيز آلان يغار من،يوم الزفاف... تبا لغروره الذي سينكسر ..
و هي أيضا، تسعد بوصفه لها بالجميلة...
بداية سعيدة لكما، يمكنني أن أقول... عشرة دايمة...ههههه
على كل حال
بارتك رائع و مميز كعادته...[/color]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة المودة [color="purpleالبارت"]شكرا على جدا جدا... حسنا، كان بارتا مميزا و حفلة زفاف أكثر ميزة .. العائلتان تتعرف في الزفاف، ماذا لو سئل أحدهم عن العائلة المقابلة... الجواب، لم أتعرف عليهم بعد...! ها قد أتت ملامح حياتهم تبين حقائق شعورهم... العزيز آلان يغار من،يوم الزفاف... تبا لغروره الذي سينكسر .. و هي أيضا، تسعد بوصفه لها بالجميلة... بداية سعيدة لكما، يمكنني أن أقول... عشرة دايمة...ههههه على كل حال بارتك رائع و مميز كعادته...[/color]