|
روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
| ||
| ||
خطيرة انتي يخوف فعلاً اكتبي المزيد [ بعصبيّة وقد قطب حاجبيّه : سيلا إنكِ تهذين مُجددًا ! لا يجب عليك قراءة قصص الأشباح ! أردفت سيلا بصوتٍ هادئ : ولكنهَا حقيقية . يتنفس مُحاولاً الهدوء : إنها مُجرد قصصًا خيالية يتم تأليفهَا لإرعَاب الناس .. فقط إهدئي . نظرت إلى ما خلف أبيهَا والخوف قد اجتاحها : شيئًا ما يُحرك خزانة الملابس . قال لهَا وهو ينهض متجهًا إلى الخِزانة : إنك تتخيلين فقط . لم يلبث أن فتحَ الخِزانة حتى تراجع إلى الخلف فزعًا . سيلا مابين كومةِ الملابس : إن هُناك شخصًا ما على سريري يا أبي ! ] ^ طلب فلوريسا, محاولة مني لكتابة شيء مُرعب .
__________________ ألم أقل لك في أول لقاءٍ بيننا، أنا ثعبان صاحب دم بارد ليس له مشاعر، يدور حول المكان ويبتلع كل ماهو شهي، ذلك هو أنا. ^ شكرًا سهام. |
#52
| ||
| ||
مقتطف يجنن نريد رواية منكِ عن مثلث برمودا من أنا ؟ و متى وصلتُ إلى هنا ؟ اشعر و كأني اعتصر من قبل وحش كبير . رفعت رأسي نحو الأعلى ، يبدو و كأنني مقيدٌ بسلاسل سوداء . أهذا ما يسمونه بسجن الهواجس ؟ " خطاكَ أنكَ أتيت إلى هنا ، ألم يخبركَ الآخرون بأن لا تقدم إلى أراضينا ؟ " عدتُ بالذكرى ، إلى لحظة إبحار سفينتي - سيفنة ماريا - نحو المنطقة المحظورة لأجل بحثٍ استوعبت أين أنا الآن . صحيح هذا ؛ فأنا أقدمت على مغامرة نجاحها يقف على قدمٍ وساق . أنا الآن في مكان ما في المنطقة المحظورة - مثلث برمودا- ، كم كنتُ جاهلاً . كيف أقدمت على فعلٍ كهذا ؟ قهقهةٌ صاخبة ضجت في المكان ، لقد كان ذاكَ الصوت البغيض يردد طوال الوقت " إنه خطأكَ ؛ الآن أصبحت دميةٌ تسلينا أيها البشريّ الضعيف أتريد العودة ؟ويّ كأنه ما زالت أمامكَ فرصة لتعود أدراجك ، أو أن شبح الموت سيلتهمكَ " . إنني أموت أم أنني أتوهم ؟ فجأة وسط هذا الظلام ؛ صوتٌ ناعم بدأ ينادي " أيها القبطان كارلوس ، قبطان كارلوس .. أستيقظ إننا على مقربةٍ من برمودا ". استيقظت والعرق يتصببُ مني كأني غيمة ممطرة ، يا إلهي ، الحمد لله ما هذا الإ حلم مزعج . توجهت بسرعة نحو جهاز الإتصال " هذه الرحلة 0001 ، قبطان السفينة ماريا ، رحلة البحث في المنطقة المحظورة . نحن سنعود أدراجنا " . لقد أنقذتُ نفسي من هذا الخطر المميت ،حمداًلله على ذاك الكابوس الغريب أو ناقوس الخطر ذاكَ ! - مجرد هذيَان . شكراً فلوريسا سينباي على الموضوع:" class="inlineimg" />
__________________ *, اللهم صل على سيدنا محمد ﷺ | استغفر الله |
#53
| ||
| ||
"لماذا تبكي يا قلبي ؟ لا أحد معي ليمسح دموعك" دعونا نذهب إلى إحدى الأحياء الفقيرة في منطقة أبروتسو .. حيث كانت تلك المرأة تسير بين المارة وهي تمسك بيد إبنها بقوة شديدة وقد كان يبدوا أنه في عامه الثالث والذي كاد يموت من البكاء .. والغريب أنها لم تهتم لبكائه بل تابعت سيرها دون أدنى إهتمام حتى وصلت إلى منزل متداعي عندما تراه للوهلة الأولى تشعر بأنه سيسقط على رؤوس أصحابه .. وضعت الطفل على الأريكة .. ثم رمقته بحدة وهي تتحدث بنبرة بان عليها الكره والحقد والجفاء : - لولاك .. لما كنت هنا الآن .. لا أعلم كيف علي استحمالك لمدة خمس أعوام .. ولا أفهم لماذا رفض أبي أن أقتلك منذ اليوم الذي أنجبتك به.. أو ربما كان علي إلقائك في القمامة فهو المكان الأمثل لوالدك الذي قضى على حياتي ومستقبلي . زاد بكاء الصغير بسبب الخوف الذي إعتراه من طريقة حديثها معه .. وهي سرعان ما أمسكت به بقوة وقسوة ورمته في إحدى الغرف لتغلق الباب خلفها . من شدة كرهها له فهي لم تختر له إسماً حتى .. فقبل ثلاث سنوات ونصف .. تقدم فارس أحلامها لخِطبتها ولكن والدها رفض ذلك بسبب إدمانه على الكحول .. حاولت إقناعه بأنه وعدها أنه سيترك الكحول بعد الزواج منها قائلاً أنه يستحيل له أن يعرض أسرته للخطر بسبب إدمانه .. إلا أن كل محاولات إقناعه له باءت بالفشل .. وفي إحدى الليالي فرت هاربة من المنزل بعد شجار مع والدها مجدداً .. ولكن سوء حظها أخذها إلى مكان هي نفسها تجهل كيف وصلت إليه .. حيث وجدت نفسها خلف إحدى الحانات .. وما إن قررت أن تعود أدراجها .. حتى أمسك بها شخص ما وجرها إلى الظلام ليسرق منها أغلى ما تملكه أي فتاة في الوجود .. إستيقظت في اليوم التالي لتجد نفسها بالمشفى مع والدها .. ودت لو تختفي عن هذه الحياة .. إلا أن صدمتها الحقيقية كانت عندما أخبرها الطبيب بأنها حامل .. وأنه سيكون من الخطر أن تجهض الطفل .. حاولت إقناع الطبيب بأنها مستعدة لتحمل أي مخاطرة ولكن والدها إعترض .. وطلب منها أن تترك البلاد وتغادر على أنها تزوجت من شخص ما وعندما يكمل طفلها خمسة أعوام يمكنها أن تتخلى عنه بالطريقة التي ترغب بها حيث أنه سيكون قادراً على تعلم تحمل المسؤولية لوحده .. لا تعلم أي غضب تملكها في تلك اللحظة بعد أن مرت على ذاكرتها تلك الليلة المشئومة .. وعقوبة والدها الذي يملك من المال ما يمكنه من شراء مدينة كاملة ولكنه عاقبها بأن تعيش وتكسب رزقها لوحدها دون أي مساعدة .. ذلك الغضب جعلها تتجه إلى الغرفة الذي وضعت الصغير بها .. فتحت الباب بقوة لتجده يبكي في إحدى زوايا الغرفة .. نظرت له بحقد قبل أن تمسك العصا الموضوعة بجانبه .. نظر لها برعب شديد وما إن حاول أن ينطق بحرف حتى بدئت تنهال عليه بالضربات القاسية ! بعد مرور سنتين : - الطفل بشيء من التردد : أُ .. أُمي . - نظرت له بشيء من القسوة لتتحدث :" ماذا تريد الآن ؟" - رمقها بنظرة خافتة بعيناه الرماديتان ليتحدث مجدداً :" هل تريدين الرحيل لمكان ما ؟" - نظرت له و الابتسامة لا تفارق شفتيها لتتحدث :" أجل وأخيراً سأرتاح من وجودك معي " - أخفض رأسه ليتحدث بقليل من الخوف :" أتريدين التخلي عني ؟" - دون أي تردد :" بالتأكيد , ليس وكأنني رغبت بإبقائك معي منذ الأساس ولكن لا يهم بإمكانك البقاء في هذا المنزل فأنا سأتركه هنا .. وقد قمت بتسجيلك للمدرسة .. وبالمناسبة اسمك هو ويليام " - بخوف وألم :" و .. ولكن أمي أبقى بمفردي ؟" - ابتسمت بكل سعادة وهي تجمع أشيائها قبل أن تلتف إليه وغضب شديد يشع من عينيها :" أغلق فمك وإلا سأقوم باقتلاع رأسك " أراد أن يجيبها و يخبرها بأنه لن يمانع من ذلك بدلا من التخلي عنه بمفرده ليواجه هذه الحياة الظالمة ولكن رُزمة النقود التي أُلقيت بوجهه بقوة منعته من التفوه بحرف وهو يرى والدته تسير إلى الخارج من دونه ! انهمرت دموعه وهو يراقبها تغادر بتلك السيارة الفخمة دون أن تنظر للخلف ولو لعدة ثوان, شعر بأن روحه تُسحب من جسده ببطء وهو يدرك بصميمه أن لا أمل له برؤيتها مُجدداً فهو حتى لم يكن يعلم ما هو اسمها أو إلى أين توجهت , كل ما تمكن عقله من استيعابه هو أنه أصبح وحيداً بلا أي شخص يؤنس وحشته . <<< مقتطف من رواية كنت بكتبها قبل ثلاث سنوات وتوقفت بعد شهر :heee: لقيتها صدفة اليوم وانا ببحث بين ملفات الاب x.x1
__________________
|
#54
| ||
| ||
لم أكن لأفتحَ عينيَ لولا تلكَ اللوحةُ الإبداعية التي إلتفت من حولي . هَا أنا ذا قد وصلتُ إلى مكانٍ لم تخطو عليه قدم أنسٍ قط ! . أجل أنا أول من لمسَ أرض هذا الكوكب – كوكب سودراس- هذا ما حاولت أن اقنع نفسي به . هذا الكوكب كان مشيداُ أكثر مما شيده البشر في قرونهم العشرين الماضية على الأرض ! . بينما كنت أستجمعُ شجاعتي لأخطو أولى خطاي في ذاك الطريق الممهد ، و الذي لم أظن بأني قد أرى مثيلاً له ؛ شكاً بأن البشر هُم فقط من يروِضُون التراب تحتَ أقدامهم من أجل أن يخطو عليه ملوكاً . أجتذبتني تلكَ البيئةُ من حولي فأغرتني بذكرى أرضِ الوطن و الشوق لتنفس هوائها . إلا أنيّ قد سقطتُ مغشياً على الأرض ؛ لتقدمي على خطوةٍ حمقاء بإبعاد خوذتي عَني لأتنشق الهواء ظناً بتقبل رئتيَّ به . لَم أستيقظ إلا و أنا ممددٌ على شيءٍ شبيهٌ بما نسميه نحنُ بالسرير ، إلا أنه أكثر راحة و أكثر مُلساً و كأنَ جسدي كان متواجداً في منتَصفِ حَرير . أغمضتُ عينيّ و فتحتهما ؛ ظناً بأني قد كنتُ حالماً بكل ذلك و أنا ما زلتُ أشهد أخر لحظاتي على كوكبِ الأرض فأنا ضحيتُ بحياتي فلا درايةَ لي إن كنتُ سأعود مجدداً أم سأُبُتَلعُ من قبلِ ثقبِ أسود أو أختفي في الفضاء كنجم اسودَ منطفئ . فجأةً و بلا سوابق ظَهر أمامي كائنُ غريب ، لَم يكن شبيهاً بما كان يحكيه و يصفهُ لنا أجدادنا تحتَ مسمى " الكائناتِ الفضائية" ، فهذا الكائن بدى أكثر عقلانيةً و سُلماً من الإُنسِ . تلفظَ هذا الكائن بكلماتٍ سيسميها البعضُ " طلاسم" ، إلا أن دمي تجمد في جسدي و شعوري بالراحة و الاسترخاء زال فجاة مع اول كلمة نطقها هذا الشي الذي ما أستطعت معرفته او تسميتهُ بشيء يُتَقبَل . بدء هذا الكائن بمنادة بعضِ من أقرانه ، فتقدم الكائن نحوي و اقترب مني مدققاً بكل تفصيلٍ دقيقٍ في وجهي و جميع جسدي . ما أستطعتُ أن أستوعِبَهُ في خلال تلكَ المدة هو أنهم جميعاً كانوا متعجبين لوجود كائنٍ غريبٍ مثلي ! و مِثُلُها كانت نظرتي لهم . توسعت حدقةُ عيني حين أختفى أحدهم و كأنهُ كان مجرد جُزيئاتٍ مبعثرة في الهواء ،و إذ بهِ يقفُ خلفي و يلمِسُ عنقي زارِعاً بها شيئاً دقيقاً . أغمضتُ عيني ظناً بأني قد فارقتُ الحياة ، و ودعت نفسي و أنا موجودٌ في موقعٍ لن يستطيعَ أحدٌ على القدوم إليه و أخذ جثماني منه . لكنَ صوتاً ما جعلني أتأكدُ بأني لم أمت بعد و لم أودع هذا الكون ، صوتٌ ما همس قائلاً " ما هذا الكائنُ يا ترى ؟ " و أخر قال "يا ترى هل بدأ بفهمِ ما نقول الآن ؟ ، أإنتَفعَ بمحول اللغةِ الخاصِ بنا ؟" . أستجمعتُ شجاعتي و رددتُ قائلاً : " أنا إنسانٌ قادمٌ من كوكبِ الأرض ، و أنا أستطيعُ فَهمِكم الآن ، لكن أأنتم تفهمونني ؟ ،رجاءً أطلعوني مَا أنتم ؟" . تحاشى كلُ من هذه الكائنات ، و تقدمَ من بينهم كائنُ ميزتهُ بأنه قد يكونُ قائدهم أو شيءُ من هذا القبيل ، " نحن شعبُ – أبيليو - ، مرحباً بكَ على أرضنا . لقد ركبنا لكَ إختراعاً لأبناء هذا الشعب ، يُساعِدُكَ على فهمِ كل ما نقول " . طوال حياتي لم أكن لأتخيل نفسي لأتكلمَ معَ غريبٍ من خارجِ الأرض بالرغم من أني كنتُ متبعاً لأوامر أمي بعد التحدثِ مع الغرباء . حاولتُ التحركَ يمنةً و يسرة ، إلا أني قَد كنت متصلاً بالعديدِ من الأجهزة ، و المذهل و المثير للإستغراب هو مدى سرعة هذه الكائنات باكتشاف جسدي و مكوناته ، دمي و كل خلية متوزعةٌ عندِ كلِ نسيجِ من أعضاء جسمي . لن أكذب حينَ أقول بأن عقل تلكَ الكائنات متقدمٌ أكثرَ منا نحنُ البشر ، حيث كانت إكتشافاتُنا لجسدنا و ما يجري بداخله في فتراتِ مختلفة و متباعدة ! في تلكَ اللحظة إعتصرتني العِبرةُ في صدري ، حيث كيفَ نحنُ البشر نتكبرَ على بعضنا البعض بالرغم من وجود هذه الكائنات التي تَقدمَ علمُها عنا سواءً بإكتشافاتها أو تكنولوجيته. - جزء من مما كتبت لنادي مدرستي
__________________ *, اللهم صل على سيدنا محمد ﷺ | استغفر الله |
#55
| ||
| ||
سلام عليكم موضوع جميل، للأسف للتو أخذني فضولي لدخوله... لأرى ما تقوده أناملي في الإرتجال أنا أيضا...! الكل له موهبة فذه *********************** تهاوى بضعف ليجثوا على ركبتيه و عيناه الفضيتان قد أجحظتها صدمة لا بل ذهول... كان ينظر للحزن المنتصب أمامه مرتديا ثوب الحداد! أفقده هول المطلع سيطرته على شهقاته الممتزجة بكلمات الإعتذار...فها هي النهاية التي هزت كيانه دونما فائدة و ذي الدموع تهطل مع دموع الغيوم المتلبدة أسى على حال القابع تحت الثرى.... لم تكن إلا دموع صامتة بداية حديثه مع مرارة القدر إلا أنه ترك لشهقاته المتصاعدة زمام ندامته... كل من حظر شهد تلك الندامة و تلك الحسرة... صوته تشبع بغبنة طغت مفاهيم كلماته و هو يمر بكفيه فوق تلك الحجارة التي رسمت خط الوداع، كان يتحدث و يتحدث لآذان لا تسمع و لفم بعد عنه سبيل الجواب... "سف...أنا آسف....هل تسمع أبي، ها قد أتى إبنك العاق معتذرا...أبي ، إنهض لتأدبني بصفعة يدك... إصرخ بصوتك الأجش لأتوقف ....آسف، أبي..." تسارعت حروفه من هدوء غلفها البرود حتى صرخات بترت كل جمود:... لم لا تنهض أبي، مستحيل أن ترديك رصاصات غدرهم ... محال أن تتركني أرثي رثاء جلل مصابي فوق قبرك...أتوسل لك أبي...أبي.... خارقت قواه تبعا لكلماته اللاواعية و بدت عينيه تسدلان طلبا في الهروب من حياة الشؤم التي رسمها... سحب جسده زحفا حتى تمسك بشاهد القبر مستندا عليه ، بات يتمنى ممات الذل بعد ذل حياته... حجب بصره شعره المصطبغ بالسواد مبتلا بينما شفتاه مستمرتان بتكرار جملته فارغة الهدف... ارتخت أطرافه و ظهرت تجاعيد قميصه الفاحم، بينما أغلق جفنيه بوداعه الأخير للمضطجع فراش التراب "آسف، أبي..." |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ألماسي :: كلماتي خلدت في ذكرياتي " مصطلحات روائية " | Florisa | روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة | 8 | 02-03-2018 08:18 PM |
روائية جماعية {My life with my new friends } | Real Tay | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 843 | 04-06-2014 12:05 PM |
مقتطفات..... | نبع الحنان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 21 | 08-03-2007 09:16 PM |
مقتطفات | بلاتين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 04-12-2007 07:50 AM |
:: ضيعتوا وين تحطون اكسسواراتكم ؟؟؟:: | اثير الورد | حواء ~ | 7 | 06-12-2006 11:26 AM |