|
روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#196
| ||
| ||
يحتاج الناس موضوع يتشاركوا فيه بافكارهم و ارئهم .. لفت الى العنوان فاحببت المشاركة معك💖في هذا الموضوع الذي يسمح للمواهب ان تظهر كاي انسان وحيد يطفوا على بحر بلون اسود يغطي ذالك السحاب الكتيف مهده الوحيد القمر ينفض الشوق من القلب قليلا بعد ليل من انهر الدموع في شفق الالوان الخلابة لتخلب العيون .. او تنسيها هم بعده هم ... تسهى العيون... و ليجفف حرارتها حلمها الذي يملئ عالمها او تطير كطير تراه في اعالي الجبال كانه مهجور ... و الى اين بعد هذا الغياب يا ابي اشتاق انا لصوتك الحنون و لبسمة تعيدني الى الحياة كما كنت ... اريد ان احكي لك عن تلك المغامرات ..... او اشكوا لك عن اوجه الناس التي كانت ورائهم قبل ان ..تذهب و تحارب من اجل الوطن ماذا تعني الحرب ..لهم ...... بعدما قراءت كلماتك مرار و تكرار صرت لااهبه لاي شخص يؤذيني بعد الان انني صرت ابتسم يا ابي.... صرت اقوى... صديقتي الوحيدة تعرف عليها فيوم قاسي جدا لفتاة في السابعة من عمرها كان اسمها فرح كنت اهرب منها لالتقي بها كانت تحدتني عن المدرسة و عن الاصدقاء حرف بعد حرف لم اعد تلك الفتاة الامية الدي يضحك عليها اطفال الحي و يتحاشها الناس لهندامها المهترء و شعرها الذي يغطيه التراب ..... سمعت اخبار سيئة عن الحرب اقلقتني اليوم ارجوا انك بخير يا والدي العزيز اما عن فرح فحان موعد الفراق لاصير وحيدة من جديد .... بعدها بقليل تخلت عني زوجتك يا ابي تفاقم الوضع و خشت على اطفالها و لم يخطر في بالها انني طفلة بل امانة يجب ايضا الاعتناء بها لم اعلم بذالك الا عندما عدت في اليل رئيتها تدخل العربة شعرت بوجدي فابتسمت ابتسامة جعلتني احقد لاول مرة في حياتي ... الوضع السيء في البلاد اتاح فرصة لتلك الشريحة من الناس اما عن وضعي انا فصرت الفتاة المشردة الحياة القاسية هي التي ربتني او صورة امي الممزقة اشعرتني بوجودها في داخلي و ربما املي بان اراك مجددا يا ابي هو املي الوحيد بعد الان كتبت الكتير اليك و انا واتقة انها لم تصل اليك بعد و لكن ان اتخيل انك قراءت اني احبك بهجة لحلم ارسمه في دفتري و اعلق عليه امان كتيرة - الحياة امل و اليوم المشمس يغيب تم ياتي الينا و يعانقنا لليتامى و الاطفال حق على الجميع لقدت فقدتك يا ابي الى يوم ما حينها في ذالك الليل التي كنت نائمة فيه على الارض افتح عيناي في حضن شخص غريب استنشق الدخان و ارى بعينين برئتين النار لقد على الفساد هنا و تفرع الناس اغنياء و فقراء -اتتركني -لا باس يا صغيرتي حينما نذهب الى الامان -اتركني سابقى انتظر ابي هنا - اسكت ! لا اعلم كيف امتتلت و سكت نعم لقد جعلتني الحياة طفلة عنيدة فالدالك لم اقبل ان يشفق بي احد و بقيت انام في العراء و لم اقبل العيش مع احد فلاطالما اشعروني انني شخص غير مرغوب فيه لان زوجة ابي و اخوتي قفل باب البيت الكبير من دون ان يعطوني اياه (لن يصدق احد هذا و لكن هنالك اناس تبرء اللون الاسود من قلوبهم) &يكمل& لم يكن هذا الا بداية لروايتي الى الحياة في المراعي و شكرا على فكرتك الجميلة .. فعلا لنبني مواهبنا .. اسفة على الاخطاء الاملائية لاني كتبتها بالسرعة حقا اسفة ان لم يحبكم ما كتبت😉 |
#197
| ||
| ||
.... ﻻ يقف خلق القضبان سوى الاشخاص السيئون .. انا خلف القضبان .. انا شخص سيئ .. - هيي أخرجي لقد دفع ذلك الشاب كفالتكِ .. مجددا " مجددا ؟! " لماذا بحق يلاحقني هذا الرجل دائما .. لماذا يخرجني من هذه القضبان يوما بعد يوم .. لماذا اراه دائما مبتسما لي .. -هآنتِ مجددا .. كم مرة قلت لكِ السجن للاشخاص السيئين .. وانتِ شخص جيد .. أتفهمني ؟ " ولكني فتاة سيئة .. لقد سرقتُ من المتجر .. وأعتديتُ على العجوز .. لقد كذبتٌ على الرجل ..لقــ " - لستِ سيئة .. انتي فقط مجنونة ! تستطيعين إفراغ جنونكِ علي وسأمتصه .. سأتحملكِ دون العالمين . - هيي دعيني احتويك ..
__________________ |
#198
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع مشوق وجداً رائع والكتابات جميلة لذا اتمنى ان اشارك ولو كان بسيطاً لم اعد اشعر بيدي كانت تضغطُ بقوة عليه على سماعة هاتفي عندما اتصلت بي اخبرتني هي صديقتي الأقرب الي بمشاعرها المتضادة تارة هادئة وأخرى مشاغبة احياناً عاقلة واحياناً مجنونة لاتعي ما حولها ادرك ماهي حقيقتها وادرك انها لم تسلكهُ بارادتها (هي عاهرة)بجسدها الغض المتناسق كريشة فنان رسمت اجمل اللوحات وبشعرها الأشقر الحريري يخيل لي انها اشعة الشمس تساقطت لتنتج هذا الجمال لكن بؤسها والجوع الذي اشتد على جسدها الساحر والبرد الذي كساها والروح التي لم تعد تدرك خطاها كانت طفلة جائعة ليغويها ذئب ماكر وهي قد تابت من عملها وارادت ان تبتعد عن ذلك العالم القذر روحها تريد ان تعانق السماء وتتلحف بغيومها وتتدفئ بشمسها لتتصل بي من بلادها تخبرني انها لم تتطهر لقد اجبروها مرة آخرى ماضيها لا يأبى التخلص منها فما كان السبيل سوى ان تتدمر الجسد وتتدمي روحها وتفارقهُ |
#199
| ||
| ||
أحببت روايتكِ فلور ~ -مقطع من فصل جانبي لروايتي- مضى والده للجلوس على الكرسي الدائري الأسود الذي كان الطبيب قبل مغادرتة ليحدق إلى تعابير وجه كانامي الشاحبة ، هيىء له لبرهة من الزمن أنه يرى وجه زوجتة المتوفاة منعكساً على وجهه الذي يطابقه في تقاسيمه ليمس داخلة شيء من الأسى على ذكرى يوم وفاتها ، أفاق كانامي على بزوغ مشارف الليل ليفتح عيناه ببطىء وتقبل الرؤيه ضابية أتجاهه ثم اتضحت بوضوح بعدها نطق والده بنبره قلق عميق ممتزج ببعض الغضب: "كانامي !" اتسعت عيناه بخفة تعكس صدمتة من حضور والده المتوقع و المعتاد دائماً منه و أبه لشعور الغضب الذي يجتاحه حوله الأن ليرفع رأسة عن الوسادة بسرعة "أبي !" "لما قمت بجرح نفسك؟! هل أصابك الجنون؟!" عادت تعابير كانامي عابسة للغاية نتيجة الألم المرير الذي دمره ليؤول به الحال معمياً في الأقدام على خطوة جريئة نحو الأنتحار أطلق صراح أحزانة المسجونة بداخله بحرقة لاذعة و انجرفت سيول دموعة من جفنية إلى أسفل وجنتية متمزق الروح ليحجب عيناه المرهقتان عن والده برفع ذراعية إلى وجهه و قد بدء جسدة يرتجف "أسف يا أبي ! ، لقد كان الألم يعميني و لم أعلم مالذي يجب علي القيام بفعلة !" أزاح والده غضبة عنه جانبًا عند رؤيته يبكي بضعف و أنكسار ليدفعه قلقة الغير منقطع لسؤاله بقلق: "أخبرني ! ، مالذي دفعك على أتخاذ خطوة متهورة كهذه؟!" "أشعر بإنني فقدت رغبة الأستمرار في العيش ! ، تباً لذلك الخادم الأحمق لما هم إلي و لم يدعني أكمل ما بدئت به؟! أريد قتلة حالاً هو و ذلك الطبيب اللعين الذي قد تسبباً في نجاتي !" "لا تقلي بالشتائم على الأشخاص الذين قد مدو يد العون بأسعافك ! ، يجب عليك بدلاً من التذمر أن تكون شاكراً لهم و تغدو قوياً مهما أشتدت عليك المواقف الصعبة في حياتك !" "لست راغباً بالتمسك بها بعد الأن !" "لماذا؟! ماذا عن شأن إيانو التي أخبرتني بشأن مواعدتك لها؟! ألست قلقلاٌ حول ردة فلعها أن علمت بأنك ترغب بالأقدام على أمر ساذج كهذا؟!" "لقد قررت الأنفصال عني ! ، صرخت في وجهي قائله بأنها لا تود مواعده شخص مريض مثلي و لم أحسن التصرف إلى النهاية !" أسف والده عليه حينما صارحه كانامي بذلك وسط أنسياب دموعة الغزيرة الي أبت أن تتوقف ليفرط في بكائة بحدة و بدء يجهش "هكذا إذاً ، هذا هو السبب ، لكن مالذي قمت بفعلة؟!" "لقد كنت أحاول أرجعها إلي بيأس من محاولتي ! ، لكن ما تسبب بالقيام بفعلة هو أن أجعلها تكرهني ! ، مالذي كنت أقدم عليه بجدية؟!" ربت والده بخفة على رأسه لعلة بالقيام بذلك يواسي حزن كانامي المسكين ، دفن كانامي رأسه إلى حضن والده الذي بادرة بأحتضانة إليه بين يديه مواسياً و أستمر في محنة بكائة حتى هدء كلياً و جفت الدموع من بين جفنية لتستقر مشاعرة. التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 05-18-2019 الساعة 03:22 PM |
#200
| ||
| ||
-آماس استيقظت بطريقة ما في عالم آخر مخملي الطبع ! طبقات راقية من عصورٍ وسطى .. في حفلة تحمل الاجساد المتراقصة بأثواب باهظة الجمال ، ما عداها بثيابها المدنية من عالمها ، سترة وردية مع بنطال جينز بسيط ... همسة واحدة أيقظتها من تأملها بهذا الوضع الغريب ! وكأن صاحب هذا الهمس يحاول جذب انتباهها ؛ التفتت لذاك الشخص الذي يشير لها ناحية الباب بجواره بقيت ثواني تستوعب حتى دلفت نحوه بعدم فهم ! دخل قبلها وأخرج لها ثوب وردي يصل لمنتصف الركبة بدون أكمام ، واسع في قطعته السفلية كأثواب الأميرات ثم نطق أخيراً " أرتديه قبل ان تثيري ريبة الأخرين " كان يبتسم بلطف ثم خرج ليعطيها مساحة وهي لم تتردد بتنفيذ ما قاله بدون ان تلفظ بكلمة او تسأل ، فهي مشوشة بالكامل عما يحدث عندما خرجت قابلته ينتظرها فوضع الكأس الذي بيده جانباً وأعاد ابتسامته اللطيفة ؛ تجرأت وسألت اخيراً - من انت ؟ كان واضحٌ عليه التفاجئ في البداية ثم مد يده يصافحها " خوسيه ، ألا تتذكرين ؟ " بادلته المصافحة ثم حركت رأسها بالنفي في شرود تحاول تفسير الاحداث وتنتهي محاولتها بالفشل " ألا تريدين مقابلته ؟ " - من ؟ " روبرت .. أنتِ هنا لمقابلته صحيح ؟ " بقيت صامتة حتى اخذها خارج الصالة ليجلسوا عند الطاولات محاولاً تشجيعها لمقابلة روبرت ، شعرت بالتوتر والتردد خاصة عندما عرفت عن انه متكبر ولا ينظر لأي احد اقل مكانة ولا يستمع لهم حتى ! حتى الخادمات لا يسمح لهم بمشاركته الجو نفسه عندما ذهبت اخيراً لرؤيته وطرقت باب مكتبه لم تسمع شيئاً ثم عاودت الطرق ليأتينا إذن بالدخول إليه فتحت الباب لترى مكتبه الواسع وهو يجلس خلفه منشغلاً بالأوراق بين يديه ، تقدمت ناحيته وبقيت صامتة ولكنه لم يرفع نظره إليها ابداً " انا لا أعلم لما أتيت لمقابلتك ، ولا اعلم ما هذا المكان ولا من تكون ! منذ قليل اخبروني بأن اسمك روبرت " مازال يعبث بأوراقه ويكتب وكأنه لا يعطي اهمية لأي حديث تقوله " هل تعلم لما انا هنا ؟ " - لكي تجلبي الصداع إلى رأسي. كانت تظن بأنه سيتجاهلها مجدداً ولكنه أجابها عن تساؤلها بكل و قاحة جعلتها تشك بأنه سيساعدها ! هذا المتكبر النرجسي. تمتمت بضياع " انا حقاً لا أعلم شيئاً" التفتت تخرج ولم تنتبه بأنه ألقى نظرة سريعة ناحية ظهرها قبل خروجها ثم عاد إلى لا مبالاته فعمله بالنسبة له اهم من اي احد اخر عادت هي بكل حزن إلى خوسيه الذي أخذ يواسيها ويكلمها بلطف وقد استضافها عنده محاولاً ان يقربهما معاً وبالفعل استطاعت هي لفت انتباه روبرت وبدأ ينجذب لها لأول مرة في حياتها تاركاً الفتاة التي من المفترض ان تكون خطيبته وعندما تشاركا أول رقصة وأسندت كفها على ذراعه ويدها الاخرى على كتفه الأيسر ، وبعد خطوات قليلة وهمسات وبسمات ؛ فتحت عيناها ليتغير كل شيء حولها ! وجدت نفسها تحت الماء في أعماق البحار ، تحيط تمثالاً غارق دققت بالنظر لتجد بأن ملامحه تشبه روبرت إلى حد كبير ! خفق قلبها وكاد الأكسجين ينفذ فسارعت بالخروج لسطح الماء لتجد انها قريبة من مغارة دلفت إليها بحذر لتجد داخل ظلامها بوابة مائية وكأنها زمنية ! عليها ان تعود لتغير المستقبل.
__________________ يا رفاق ،ترقبوا ، زمن من المفرقعات قادم! ┊سبحان الله ┊ الحمدلله ┊ لا إله إلا الله┊الله أكبر┊استغفر الله┊ هل لديك ما تخبرني إياه ؟| مدونتي | معرضي |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ألماسي :: كلماتي خلدت في ذكرياتي " مصطلحات روائية " | Florisa | روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة | 8 | 02-03-2018 08:18 PM |
روائية جماعية {My life with my new friends } | Real Tay | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 843 | 04-06-2014 12:05 PM |
مقتطفات..... | نبع الحنان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 21 | 08-03-2007 09:16 PM |
مقتطفات | بلاتين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 04-12-2007 07:50 AM |
:: ضيعتوا وين تحطون اكسسواراتكم ؟؟؟:: | اثير الورد | حواء ~ | 7 | 06-12-2006 11:26 AM |