|
روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
| ||
| ||
اقتباس:
ما بتعرفي تقتلي بالمفرد الا لازم بالجمع من فترة عم حاول اكتب شي لحطو هون وبيطلع معي شي اخر اما خاطرة اما مقلب انا مدري شو هههه رح حاول هلاء ان شاء الله المشاركة القادمة تكون من نصيبي دعائك |
#22
| ||
| ||
دفعتها يده الحانية لتتأرجع في عجلة مربوطة على عصن شجرة، يتطاير شعرها بانسيابية مع تحركاتها، ضحكاتها تملاء المكان، تلئ جوف والدها اطمئنانا، نادهما صوت والدتهما ليتسابقا الى الداخل متحدية والدها:" اخر من يصل سيأرجح الاخر بعد الغداء" بركضة سريعة من الطفلة سبقت والدها لتقفز بسعادة بينما يتذمر الوالد محاولا اخفاء الضحكة التي تفر منه رغما عنه، دخلا ليجلسا على الطاولة، وما ان مد يده الى الملعقة حتى اتته ضربة بالنغرفة على يده من الام لتقول:" قوما واغسلا يديكما قبل الطعام، فقد كنتما تلعبان في الخارج بالتراب منذ فترة" باعتراض قال الاب مرفقا بابتسامة حانية:"عزيزتي، لا داعي للقلق، فالطعام ياتي من الشجر والشجر يتغذا من التراب، اذا نحن اصلا ناكل التراب بطريقة غيز مباشرة" عقدت الام ذراعيها بضيق لتقول:" لا تقول هذا امام الطفلة، ربما انت تمزح لكن الطفلة ستصدقك ولن تقبل بغسل يديها من الان فصاعدا" توجه الاب الى ابنته ليقرص خدها مدللا اياها ويقول:" لا تقولي هذا فابنتنا ليست غبية، تجيد التفريق بين المزح والجد، اليس كذلك الكسيا؟ " تجاهلت الطفلة سؤال والدها لتبادره بسؤال اخر:"لما تأكل الشجر التراب" نظر الاب بفزع الى الوالدة ثم عاد الى ابنته ليقول لها:" الشجر لا تأكل التراب، بل تتغذا منه، فالتراب يحتوي على اشياء مفيدة للشجر، يأخذها ويترك التراب في الارض، لو كان تحت الشجر حفرة عملاقة بسبب اكلها للتراب تحتها... بدا على الطفلة الشرود كأنها تحاول ان تستوعب كلام والذها لتبادره بسؤال اخر:" وان اكلنا نحن هطه الاشيا المفيدة الن تفيدنا؟..." اتسعت عينا الوالد ليقول:" لا يمكننا ان ناكل التراب" -الفتاة بعقلانية بريئة: لكن فيه اشياء مفيدة، ربما سيصبح طولي بطول شجرة لو اكلت التراب سكت الاب ونظر الى امها ليتأسف وقال:" هنا يأت دورك كأم" |
#23
| ||
| ||
شجرة, ماء, اهذه بحيرة ام نهر.. من يدري.! سماء, نجوم, ضوءٌ سطعْ... تلكـ النجوم سارقة, سرقت الضوء من القمر و لكن اوَلمْ يُسرق ضوءُ القمرْ مِن الشمسْ, غريب.! مقعد خشبي, ام لونه خشبي.. إمرآة, رجل, يجلسان و يتبادلان يتبادلان حروفاً بلا معاني, جملٌ بلا قوافي, و كلماتٍ بلا مشاعر, ينثرون الحب و ينتظرون وصوله, بينما يندثر الحب هواءاً.. زهرة, زهور, جميلة خلابة تلكـ الزهور... و لكن ما الجمال.؟! العشب الاخضر, لما العشب اخضر.؟ من يدري.! اجلس فوقه انا, اجل انا تجلس فوقه.. من انا.؟! انا لا اعرفني, لا اعلمني.. هل انا الفراغ, هل انا العدم.. من انا.؟! تباً, انا نسيت.. "لا تريدين ان تتذكري, لم تريدي يوماً التذكر" هذا ما اجابني به عندما سألته عني و عن نفسي.. اعلمني بأن النسيان كان لي حلماً, و هاقد حققته و اصبح حقيقة و واقع.. أكنت يائسة لأتمنى النسيان يوماً, ام انني اخطأت فإحتقرت تلكـ النفس بداخلي, حتى طالبت بحق نسيانها.. انا حقاً لا اعلم, و انا لا اريد ان اعلم, ام انني اريد.. انا حقاً تلكـ النقطة, نقطة من نقاط العالم, نقطة سوداء تصغر و تصغر و تصغر... يقولون بأن النقطة الواحدة تعني نهاية القصة, و نقطتان تعني ان المزيد بعد لم يكتب, و ثلاث نقاط تعني بأنه من القصة حذف البعض.. و لكن ماذا عني, عن قصتي التي تبدأ بنقطة و تنتهي بنقطة, و بينهما الكثير و الكثير من النقط.. و أتعلمون ما المضحكـ.؟ انني اتذكر معنى النقط و لا اتذكر اسميَ حتى, هه ليست سوى مجرد حياة.. اجل, في نهاية البداية هذه ليست سوى مجرد حياة, حياة العدم تباً.. ~ |
#24
| ||
| ||
ارض ٌ خضرة ،، بعد اكتُسيتْ بالبياضِ والقساوةِ!! وصوت كلام رياح ! تداعب اذنتيه ، ضحكاتٍ بريئة لونتها .. وبناظريهِ رأى ما قد بدا له عجيباً! واذ به ينطق كلامة يظنُ سامعها بانه طفلاً :- ابتاه! كيف لهذا المخلوق طيران ؟! ولما هذه الارض هكذا لونها !! ولما وهذا الطفل قصيراً هكذا ؟! واذ بضحكة تائهة خرجت من خلفهما ، فصدر صوتً من مصدرها قائلا :- ايها الرجل الكبير ابنك في الواحد والعشرين وينطق هذا الكلام ؟! ان تقصدا طبيباً فهذا افضل له ... وبشبه ابتسامة رسمت على محياه رد َ:- إنَ ابني قد خرجَ قبل قليل من الطبيب ،، وهذه اول مرةً يرى... فقط كان أ عمى!! ^ مقطع من روايتي ،، الي مترددة انزلها او لا ؟! "
__________________
. |
#25
| ||
| ||
هذه جزء من رواية بلشت اكتبها لكن كما يبدو لن انهيها حبيت هذا الجزء منه لانه يذكرني بلما كنت صغيرة وكنت اتجحشن مع اخواتي الصغارونفقع قلب امي ما كانت تخب عالنوع من اللعب ما رح اقدر لون الحوار لان من التلفون المهم اترككم مع المقطتف جلست ريان على حافة السرير ولكشته، لم يتعنى لها فأعادت لكشه، وعندما رأت انه لا يعطيها اهتماما رسمت ابتسامة ماكرة على ثغرة واستخدمت السلاح الاكثر فعالية ضده، انكبت عليه تدغدغه بينما هو ينتفض محاولا ابعادها فيمتزج ضحكاتها بصوته الصارخ حتى ابتعدت عنه وهو ينظر اليها عابس يحاول اخفاء ضحكته، رمت عليه وسادة قائلة:" لا تحاول اخفائها فنظراتك تفضحها قبل فمك" حينها هربت ابتسامة رغما عنه وقال متظاهرا البرود بعجرفة:" لا تتظارهري انك تعرفينني جيدا فانا الذي تعرفينه لم يعد انا" ردت ساخرة:" المهم ان تأثرك من الدغدغة مازالت كما كان " وهجمت عليه ليبدأ بالصراخ مجددا:" ابتعدي ايتها المزعجة، لم ارى بحياتي اختا مجنونة مثلك" خرجت كلماتها بين ضحاتها الشقية:" لا لن افعل الى ان اراك تضحك" بصعوبة استطاع ان يفلت منها ليسترجع كل منهما انفاسهما فيقول ياسر:" لست ادري لما ابتليت باخت مجنونة مثلك، اخوات كل اصدقائي عاقلات حتى من يصغرهم سنا، ولكن انت مضروبة على راسك" دفعت رأسه بسبابتها مازحة لتقول:" عليك ان تفخر باختك الفريدة، فالندرة وحدها تساوي ثروة" ابعد ياسر وجهه عنها ليقول بيأس:"لما اعذب نفسي اصلا فالحوار معك كما قلته... لا يجدي نفعا..." ابتسمت له ثم لتجلس في طرف السرير وتستند على الجدار لتسأله عن مجريات المدرسة وعلاقته باصدقائه وشغبهم حتى سألته اخيرا عن لينا، نظر اليها نظرة ساخرة ليقول:" تلك الفاشلة... كل يوم تزداد فشلا...لقد رسبت في الامتحان الفصلي وستضر ان تحضر والدتها غدا لاستلام الشهادة... لكشته ريان بغضب مصطنع لتقول له:" لا تتحدث هكذا عن اخت صديقتي المفضلة..." قرصها ياسر في ذراعها لتطلق صيحة بينما هو يقول:" لم يطلب منك احد ان تصادق اخوة فشلة" هجمت عليه بكامل ثقلها وفطسته ليشد من شعرها وتصرخ وهي تنعته بالاحمق حتى جآءت الام على صراخهما لتجدهما عالقين، هذا يرفض ان يترك شعرها وتلك ترفض ان تقوم عنه، دخلت الام الغرفة تعاتبهما لتمسك بذراع ريان وتبعدها عنه فيفلت شعرها ويعدل جلسته وهو ينظر اليها مبتسما شامتا بينما امها تجرها للخارج وهي ترسلها الى غرفتها لم تكد تختفي من امامه حتى اعادت طل رأسها تهدده مازحة:" فليكن بعلمك انني لم انتهي منك، ما ان تخلد امي الى النوم ساتي اليك لافطسك مرة اخرى" انسحبت قبل ان يرد عليها، نظرت اليه الام لتراه مبتسما فيطمئن بالها وتخرج من الغرفة، ارتمى ياسر على سريره ودثر نفسه باللحاف يسترجع ذكرياته الجميلة والمريرة في ان معا، اذ انه اشتاق لجنون اخته، ولكن ما كان ينقص في ذلك الجنون ليجعله جنونا بحتا، هو وجود جورج، ومع غيابه ظل مكانا فارغا في طيات قلبه... |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ألماسي :: كلماتي خلدت في ذكرياتي " مصطلحات روائية " | Florisa | روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة | 8 | 02-03-2018 08:18 PM |
روائية جماعية {My life with my new friends } | Real Tay | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 843 | 04-06-2014 12:05 PM |
مقتطفات..... | نبع الحنان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 21 | 08-03-2007 09:16 PM |
مقتطفات | بلاتين | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 04-12-2007 07:50 AM |
:: ضيعتوا وين تحطون اكسسواراتكم ؟؟؟:: | اثير الورد | حواء ~ | 7 | 06-12-2006 11:26 AM |