#16
| ||
| ||
. . . . لا يسعني الرد.. لا يمكنني العثور على كلمات تصف شعوري.. لا استطيع ايجاد مدخل أنسل منه لاعبر عن مدى اتساع مخيلتك ورقي اسلوبك.. لا انفك اعجب بشخصية فتاتنا تلك وسرعة تعلمها وذكائها ..انها لبحق رواية مليئة بالغموض لا تترك لنا مجالا لتخيل الاحداث القادمة أو التنبؤ بمصير بطلتنا ..أما الملوك الاربعة قصة غامضة لم استوعب مذا يجري معهم خاصة حاكم انجيس ذلك ..هل به لعنة يا ترى..؟؟ أخيرا.. لا أزال اتنضر التتمة بفااارغ الصبر..التتمة التي لن يختفي تشويقها وغموضها أبدااا...!!!!
__________________ لا يوجد توقيع للأسف...!!!! |
#17
| |||
| |||
__________________ - كيف ستصعد إلى القمة و أنتَ تهاب المرتفاعت ؟! أيلين لـ إدوارد ! - تبدين محطمة للغاية من الداخل سيدتي ! - لا يوجد شئ في الداخل حتى يتحطم أصلاً ! المحادثة بين إيلار و ماريا !
التعديل الأخير تم بواسطة Elar | فراغ ; 02-13-2016 الساعة 10:25 AM |
#18
| |||
| |||
__________________ - كيف ستصعد إلى القمة و أنتَ تهاب المرتفاعت ؟! أيلين لـ إدوارد ! - تبدين محطمة للغاية من الداخل سيدتي ! - لا يوجد شئ في الداخل حتى يتحطم أصلاً ! المحادثة بين إيلار و ماريا !
التعديل الأخير تم بواسطة Elar | فراغ ; 02-13-2016 الساعة 10:27 AM |
#19
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيفك غاليتي؟ أخبارك؟ إن شاء الله بخير وااااااااااااااااو،بجد انصدمت يعني ما شاء الله هاد الفصل من أروع ما قرأت قسم جلطتيني بكتلة الجمال هاي يا بنت الفصل جميل جدا بالفعل و كمان بيلفو الغموض كتير حسيت بكتير أشياء غامضة في هاد الفصل و صرت متشوقة أعرف شو هي ألين،واااو البنت لهاي الدرجة من القوة؟ أعني هي صارت في أعلى فصل راااائع،بحب البنات لي متلها بالنسبة لرأيي في الفصل ذكرتو من قبل و رح عيد أنو كتير رائع و حبيتو بالنسبة للتوقعات لحد هلأ ما عندي،يمكن لما نتقدم بالأحداث أكثر يمكن تكون عندي أفضل مقطع: جسدها يتهاوى ناحية القاع دون سابق إنذار ! كل ما تذكره هو كونها في حقل أزهار السوسن الذي ملأته الدماء لسبب تجهله ! تسمع أصوات ! صرخات أشخاص لا تعرف هويتهم ! يبكون , يتوسلون .. للحياة , للنجاة ! لمغفرة الذنوب ! و الأعمال ! أهو هذا ما يصرخون لأجله ؟! هي لا تدري ! صوت بداخلها أخبرها ذالك ! التفتت حولها بخوف أين هي ؟! من هي ؟! هي لا تذكر شيئاً ! تشعر بالضياع ! بالوحدة ! بالفراغ ! صرخت لعل أحداً يستجيب أو يبالي ! فكلٌ منهم لديه ما يشغله ! التفتت حينما رأت امرأة ثلاثينية وراءها قد خضبتها الدماء من الجروح التي على جسمها قالت بوهن : لا عليكِ ! ستكونين بخير ! - أين أنا ؟! قالتها برعب خائفة ! أملة أن تعطى إجابة تريحها قليلاً و لكن إجابة المرأة زادت الطين بله ! حينما ردت بصوت معدم من الحياة : في جحيم حياتك ! جميعنا تعذب بسببك ! نتألم لأجلك لأجل سعادتك ! انفعلت بقوة و قالت : لماذا ؟! أنا لم أطلب ذالك ! أنا لا أريد أن يتألم أحد بسببي ! عيشوا حياتكم و اسعدوا بها ! لا تقاموا ! - نحن سنبقى معك ! سنبقى نقاوم ! - إلى متى ؟! - حتى الموت ! تراجعت للخلف بخوف و جزع , أمجنونةٌ هي هذه التي أمامها ؟! أم هي ممن جن جنونهم فجاءه ؟! هربت سريعاً باحثة عن أمل باهت للنجاة ! لكن مما ؟! و إلى أين ؟! لا مكان لا مجال ! فأينما تذهب لا تقابل سوى طريق مسدود ! و كأنها في سرداب مغلق ! تعبت من الجري ! منذ زمنٍ لا تعرفه ! وصلت في النهاية إلى طريق صحراوي ! ملئ بالخوازيق ! و الجثث المشوهه المترامية في كل مكان ! مشت بينهم بخوف ! و هي تتعثر و تنهض مجدداً بملامح وجه فارغة من الحياة ! ما الذي حدث لها ! نظرت أمامها لتجد فتاة تشبهها تنظر لها بابتسامة مرحة لا مبالية بالواقع ! سألت بجمود : من أنتِ ؟! أجابتها بمرح خالف معنى الكلمات التي قالتها : أنا دجى في النور ! و ظلامٌ في الدجى ! أنا جنديةٌ في الجيش و قائدة جيش الأعداء ! أنا من البحرية و قبطانه على سفينة قرصان ! أنا زمهرير الشتاء و حر الصيف في آن ! أنا الحياة و الموت ! النجاة و الغرق في قعر الهاوية السوداء ! أنا النقيض الذي يجلس بالمنتصف بطرف محايد ! - لماذا تشبهينني ؟! - لا لسبب يقنع العقلاء ! أنا فحسب أحب انتحال الشخصيات ! - أين أنا ؟! - و ما أدراني ! - من أنا ؟! - اسألي نفسك و ستعرفين الجواب ! اختفت تماماً بعد جملتها تلك ! و ابتسامتها الطفولية لم تتغير حتى الاضمحلال و الزوال ! و فجاءة وجدت نفسها تسقط نحو القاع و الفتاة التي تشبهها خلفها تحلق في الهواء ! ابتسمت و همست لها ببضعة كلمات : احذري قد تموتين اليوم ! وصل جسدها إلى أرض صلبة كانت أضلاعها ستتحطم في الوضع الطبيعي ! لكنها لم تتألم رغم سيلان الدماء من جسدها التي باتت لا تشعر به ! و استيقظت اثر ذلك من كابوسها المعتاد ! فكل مرة ترى أمور مشابه لكن تختلف نهايتها ! تنبؤها بأمور ستحدث ! قالت بنفسها بتفكير : سأسقط ؟! قد أموت اليوم ؟! ما الذي قد يحدث ؟! دخلاء ؟! خونة ؟! أم .. انتحار ؟! توقف تفكيرها عند آخر الكلمات ! انتحار ؟! لماذا ستفعل ذالك ؟! ليست بهذا اليأس ! نظرت حولها في الغرفة التي لم تبان ملامحها بسبب خفوت الأضواء أو انعدامها على نحو أصح ! تنهدت و هي تضع يدها على جذها الأيسر حيث قلبها لم يتوقف عن الخفقان بقوة ! تباً لها ترى أمور أشنع من هذا و لا تزال لم تعتد الأمر ! تستيقظ دائماً مرعوبة ! أعادت رأسها لوسادتها و أغمضت عينيها في أمل ألا ترى من تلك الكوابيس مجدداً ! حتى غطت في الأحلام ! أحلام فارغة لا يملؤها سوى السواد ! أحببت هاد المقطع لأنو الوصف فيه كان مميز كتير و أسلوبك كان رائع و كمان بداية كان غامض و أنا بحب الغموض كتير بالنسبة لأفضل عبارة،هاي: أجابتها بمرح خالف معنى الكلمات التي قالتها : أنا دجى في النور ! و ظلامٌ في الدجى ! أنا جنديةٌ في الجيش و قائدة جيش الأعداء ! أنا من البحرية و قبطانه على سفينة قرصان ! أنا زمهرير الشتاء و حر الصيف في آن ! أنا الحياة و الموت ! النجاة و الغرق في قعر الهاوية السوداء ! أنا النقيض الذي يجلس بالمنتصف بطرف محايد ! أحببتها جدا شعرت أنها تعكس الكثير كان من الرائع قراءة هذا الفصل أحسنتي غاليتي دمتي متألقة |
#20
| |||
| |||
__________________ - كيف ستصعد إلى القمة و أنتَ تهاب المرتفاعت ؟! أيلين لـ إدوارد ! - تبدين محطمة للغاية من الداخل سيدتي ! - لا يوجد شئ في الداخل حتى يتحطم أصلاً ! المحادثة بين إيلار و ماريا !
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عودة من المنفى ~ | العين اللامعة | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 3 | 06-02-2014 11:51 AM |
كتابات على جدران المنفى | (كبرياء رجل) | قصائد منقوله من هنا وهناك | 4 | 02-23-2013 12:43 AM |
المنفي | المتقصي | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 14 | 02-12-2009 12:20 AM |
لعبة المنفى !!!!!!! | خديجه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 50 | 04-30-2007 08:47 AM |