#26
| ||
| ||
. . . العنوان : مبحرة في ذكرياتي الشخصيات : جوكرينا ( الين ) ، د.لورد القصة : "كلما بقيت في غرفتي اشغل نفسي بالنظر بهدوء من نافذتي ، انظر الي الناس وهم يسيرون هنا وهناك وفي ايديهم تلك الشياء المربعة والتي بلا فائدة ، كل ما اراه هو مجموعة من الاغبياء الذين يسيرون دون اي اهتمام لما حولهم و اذا حدث شي ، يسرعون لرفع تلك الاشياء ليخرج منها نور ابيض ثم يرحلون ، ماهذ ! الامر لم يكن هكذا قبل ٣٠٠ عام ! مالذي حدث للبشرية ! اتذكر منذ ٣٠٠ عام حين كان الكل يسير في الشوارع ويتكلمون مع الذين يعرفونه والذين لا يعرفونه لم يكن اي احد يصمت ، فهم دائما يتحدثون لا يسكتون ابدا ! الامر ليس كما تعتقدون يا قرائي الاعزاء انا لست مصاصة دماء انا فقط امراءة تعرف كل شئ حدث في الماضي كانني عشت ذلك في الامس لا اعرف هل هو حقيقه ام لا ! لكن لا باس انا احب ذلك ! " هذه كانت اخر تدوينة لي في الاترنت ، فافي اليوم التالي وجدة مجموعة من الرجال يقتحمون غرفتي ويخطفوني فعلى ما يبدو انا شخص يعرف كل شئ حدث في حياته السابقه ! استيقظة وانا اشعر بتلك الابرة في ذراعي ، نظرت الي ذلك الطبيب صاحب الشعر الاشعث والذي ابتسم بهدوء وهو يقول " لا تقلقي جوكرينا ، انا اريدك فقط ان تبحري في ذكرياتكِ " " انا لست جوكرينا انا الين " " جوكرينا هو اسمك الاصلي عزيزتي حين ولدتي قبل ٣٠٠ عام " " مالذي تهذي به " "ستعرفين لاحقا " ثقلت عيني فجأة لاغلقها واخذ مبحره في ذكرياتي التي ليست لي وبعضها لي اكتشف خبايا التاريخ والذي ربما قد طوي دون معرفة احد ! . . . " class="inlineimg" /> العنوان لمن بعدي " احتفال الاحلام " |
#27
| ||
| ||
عنوان القصة احتفال الحلام التصنيف شريحة من الحياة القصة دق جرس الهاتف في الصباح الباكر . تثائبت في فراشها و حاولت غلق جرس المنبه .. لكن لا جدوى لا زال الرنين مستمرًا .. أدركت وقتها أنه ليس المنبه ربما جرس الباب .. ليس هو ايضًا .. إذن ما هذا الضجيج الذي أخرجني من أحلامي .. إنه الهاتف. أخيرًا رفعت سماعة الهاتف .. لتجد صوتاً رقيقاً على الطرف الآخر - صباح الخير يا آنسه - صباح الخير - عذرا لازعاجك باكرا هكذا وفي يوم اجازتك . ولكن .. - لا عليك .. ما الأمر؟! - إنه حفل عشاء تقيمه الشركه مساء اليوم بالنادي و نرجوا منك الحضور. - جميل . ولكن .. - لن نقبل أعذار .. الحضور في الساعة السابعة . أكملي نومك .. مع السلامة. - مع السلامة قامت متثاقله من الفراش .. نظرت في الساعة لا زالت تشير الى السادسه.. عجبا!! أوه إنها متوقفه . تبسمت و ذهبت الى الصاله .. العقارب تشير الى الثامنه.. أمامنا وقت طويل فتحت النوافذ لترى نور الشمس .. إنه يوم مشرق.. دارت في أرجاء المنزل و انتهى بها المطاف إلى غرفتها أمام الدولاب ماذا لدينا لحفل اليوم ؟؟!! هممممم هذا... لا هذا افضل...امممم ها هو ... و قفت أمام المرآه وهي تمسك بالفستان الكحلي . إنه حقا جميل... استدركت أحداث هذا الصباح و تذكرت هذا الحلم.. كم كان جميلا.. كانت ترتدي الفستان الكحلي .. و تسير في هدوء في أرجاء الحديقه .. حتى فاجئها هذا الصوت - تبدين رائعة اليوم . - همست دون ان تلتفت شكرا. - لماذا ابتعدتي عن الحفل؟ - أجابت و هي مستمرة في السير . أحب الهدوء .. و الجو هناك صاخب .. ملئ بالحركة والضوضاء. - أنا أيضا اأعشق الهدوء. هل لي أن أكون في صحبتك؟ - أجابت مبتسمة لقد فعلت ذلك الآن سارا سويا وسط الأضواء الخافته .. بحيث ترى الأزهار و كأنها تشع نورًا وسط الظلام الدامس. أعمدة النور .. تعكس أضواءًا مختلفة على الأرضيه و الأشجار. الهدوء يخيم على المكان .. فيما عدا أصوات الليل المعهودة .. و بقايا صخب الحفله.. أصوات بعيده قطع صوته هذا الصمت قائلا.. - لما لا تتحدثين .. ألا يروق لكي الحديث معي؟ - اطلاقًا.- لماذا تحملقين في الطريق هكذا !!... لديك ذوق رائع - أجابت في خجل شديد هذا لطف منك ترددت قليلا ثم نظرت إلى ساعتها.. - لقد تأخرت لابد ان اعود - انتظري - بدأت تشق طريق العوده - تمهلي .. كلمه واحده - تفضل .. - أحبك - احمر وجهها و ارتعدت اطرافها .. تسمر الكلام على لسانها... و هنا دق جرس الهاتف.. أفاقت فإذا بها أمام المرآه ممسكة بالفستان بين يديها.. مهلًا.. هذا جرس الهاتف بالفعل .. سارعت إليه. -ألو - نأسف لازعاجك .. هناك ظروف طارئة .. تقرر الغاء الحفل.. - عجزت عن أي كلام - ألو .. الو .. هل تسمعيني - لا جدوى .. مع السلامة أغلق الخط .. و هي ما زالت ممسكه بالسماعة .. في شرود بالغ.. هنا.. العنوان الي بعدي مجزرة تيكساس |
#28
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:4px double red;"][cell="filter:;"][align=center] العنوان: مجزرة تيكسان النصنيف: شريحة من الحياة البلد :بلد مجهول قريب من الواقع الشخصيات:فتاة في مقتبل العمر كنت اجلس وسط ذلك الركام و انا اضع يدي على فمي انزلت عيني بهدوء انا اتمنى ان لا ارى شيئا او اصاب بالعمى فهذا اهون علي من رؤية ذلك المنظر المرعب..اجهشت بالبكاء من هول المنظر امامي؛ جثث منتشرة في كل مكان ثيابي مغطاة بالدماء و جهي متسخ كثيرا قتلوا عائلتي و دمروا آمالنا سحقا لما يحدث هذا معنا ؟؟! انا لم اعد احتمل اهؤلاء بشر حقا !؟الا يمتلكون قلوبا!؟ الا يشفقون على حالنا؟! مذا يريدون بعد!!؟ لقد حولوا بلدنا الى مكان لا يطا... لم انهي كلامي الا و تلك القنبلة تسقط امامي لابتسم بعدها باستهزاء قائلة احر كلماتي في هذا العالم القاسي ''ان التاريخ يعيد نفسه *مجزرةتيكسان*'' . . . . . العنوان القادم "هذا مستحيل''
__________________ [/SIGPIC][/SIGPIC]لن تتوقف الحياة على اشخاص خذلونا فدائما يعوضنا الله بمن هم افضل |
#29
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:3px double red;"][cell="filter:;"][align=center]العنوان: هذا مستحيل التصنيف :شريحة من الحياة الشخصيات :روز كنت جالسة بملل اغير قنوات التلفازانتظر قدوم والدي من ذلك السفر لقد طال غيابهما عني و اشتقت لهما كثيرا ..لذا متى ستصل الرابعة لاراهم مجددا توقفت امام ذلك الخبر العاجل و انا كلى امل ان يكون هناك خطا وولكن لا ..هذه هي الطائرة المتوجهة من لندن الى طوكيو قد سقطت فوق مياه المحيط الهندي ههه، ماهذا لا شك انها طائرة اخرى بدات الدموع تتساقط من عيني لا اراديا و انا انهظ لاجيب على الهاتف الذي ازعجني برنينه رددت بتردد صوت خشن "منزل السيد باستر؟" قلت بتردد اكبر و خوف "نعم مذا؟!" "لقت سقطت الطائرة التي كانت توقله لذا فقد مات" توسعت عيناي بصدمة ليسقط الهاتف بعدها من يدي * هذا مستحيل* . . .. .. ... ... العنوان القادم "ذابلة كهذه الزهرة"[/align][/cell][/tabletext][/align] |
#30
| ||
| ||
العنوان: ذابلة كهذه الزهرة التصنيف :شريحة من الحياة +ذكريات الشخصيات :فتاة غنية كنت جالسة امام نافذة غرفتي اتامل المارين بملل او لنقل كعادتي..لان كل شيء افعله يكون مليئا بالملل لم تعد لدي الرغبة في الحياة صدقا لقد مللت ..خاصة و ان غدا هو يوم اادخول المدرسي هه ساجد مجددا المزعجين الذين يتضاهرون بمحبتي فقط لانني غنية يمكنكم القول انني امتلكت كل شيء و هذا ما جعلني لا ارغب بالحياة نظرت الى تلك الزهرة امامي..لاتذكر تلك الفتاة انها الوحيدة التي تشعر بي قبل عام عندما اخبرتني قبل مغادرتها و بكل صدق دون ان تهتم لكوني من الطبقة الرفبعة "لمذا انت هكذا .. لمذا لا تهتمين لما حولك ..لما انت ذابلة هكذا!!؟" في الواقع اثر في كلامها كثيرا ..نظرت مجددا الى تلك الزهرة *الازلت ذابلة كهذه الزهرة* . . . . . . . . العنوان التالي: "في عالم اخر"
__________________ [/SIGPIC][/SIGPIC]لن تتوقف الحياة على اشخاص خذلونا فدائما يعوضنا الله بمن هم افضل التعديل الأخير تم بواسطة #روز*ALine# ; 02-22-2016 الساعة 10:47 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موقع رائع وفكرة جميلة لتعليم الانجليزي | سمسممم | تعلم اللغة الانجليزيه | 0 | 01-23-2012 11:46 PM |
طرى طيفك على بالي وفكرت التقيك اشلون | سعودية ذوق والراس فوق | خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية | 0 | 07-31-2010 11:55 PM |
الموضوع ماعرفلاش عنوان ممكن حدايحط له عنوان...........mk | mk1990 | نكت و ضحك و خنبقة | 12 | 02-07-2010 12:51 PM |
فكرت وفكرت ربما حرت في أمرك ... فكيف تتخد قرارك..؟؟؟ | سيف الإسلام | حوارات و نقاشات جاده | 14 | 06-25-2009 01:40 PM |