#81
| ||
| ||
|
#82
| ||
| ||
مرحبا كيف ابدا؟ شكرا على الدعوة الجميلة اسفة لتاخري بالرد لدي دراسة المهم وقد شعرت بالتحمس عندما وجدت 7 فصول عموما هناك اخبار سيئة وجيدة بماذا ابدا لنقل الاخبار السيئة ههههههه انا شريرة الاخبار السيئة انا غاضبة بحق لما لم يتم دعوتي لهذه الرواية الجميلة من قبل انها عائلية جدا اعشق هذا النوع من الروايات الاخبار الجيدة انا ممتنة لدخولي هنا يا الاهي لقد اعجبتني راي بالرواية تجمع بين مشاعر الصداقة الحب العائلة كل شيء وكانها كوكتال اعذريني انا جائعة قليلا وبدات اتخيل بعض الاشياء دعيني من الثرثرة عن حياتي سابدا مجددا العنوان على أنغام الذِّكرياآت ~ عندما قراتها توهمت انه يحكي عن فتاة فقيرة ربما لانني متشائمة قليلا ولكن صدمة عندما وجدت الموسيقى هذا يفسر كلمة انغام وذكريات تقصدين بها عندما مات كريس انه مناسب جدا حتى انني لم اعرف كيف اقول ذلك:nop: عناوين الفصول اغار منك حقا في روايات لا اعرف ابدا كيف اخترع عنوان لفصل ما ناذر ما اجد روايات هكذا لقد اعجبني هذا بحق الذّكرى الأولى~ ليس مُجرّد حُلمْ جميييييل وغامض قليلا وحواري ايضا الذّكرى الثانية~ أوّل نظرة, بعد عقدٍ من الزّمنْ رومانسي الذّكرى الثالثة~ عودةٌ للحاضر هذا العنوان ايضا غامض الذّكرى الرابعة~ بوحْ لم افهمه تماما هل تقصدين اعتراف الذّكرى الخامسة~ تينكربيل هذا ايضا لم افهمه الى بعد قرائة الفصل فهمت انها شخصية من مسرحية الذّكرى السادسة ~ مُحادَثاتْ ممتاز انه يعبر عن كل شيء لكن ساعطيه علامة 9من 10 لان العناوين الاخرى افضل الاحداث رغم انها بسيطة طريقتك في السرد تزيد الغموض وكانني لم اعلم شيء عن الرواية وهذا مايحفزني على متابعة قرائتها الوصف انه ممتاز اخذ نصف البارت لنقل انه مفرط قليلا ولكن اعجبني حقا احسست انك تعيشين تلك الرواية من كثرته التصميم انا اغار منك -والان جزئي المفضل الخاطرات لنقل انها كلها على بعضها كييييوت الهمتني حقا واعجزتني واكثر وحدة اعجبتني هي الرّحيل.. حلّت النِّهاية و ماتَ الشُّعور.. أدركتُ أنها كانت مُجرّد كِذبة.. تطاولتْ الأوهام لتختلطَ و الواقع.. فجرَّتني نحو هاوية التَّلفيق.. لكنني لن أنكر أنني أشتاق إليكْ.. فتنطلقُ ألحاني تُغني لذِكراكْ!.. تُغني ألحاني لذِكراكْ.. تغنيّ يا ذكرياتي ! أتاكِ الشتاء يحوم بسماء كالحة..تبكي ! عِبقٌ غادر سَكنات روحي فأظلمت.. غطّى الثلجُ أركان الشوق.. تغنيّ يا ذكرياتي ! بفراق أعدمَ ملاك الحب.. بنهايةٍ حلّت على أفراحي لا زلتُ أراكْ..هناك ..أمامي.. أكذِّبُ عيني.. لكنكَ هنا!..مجرد خيال.. تَغنيّ يا ذكرياتي ! بالراحل الذي لن يعود بنبض قلبي الذي انطلق مناجيا العدم!.. بروحي التي انفصمت بحثًا عنه! شوقي ترويه أنغامي.. و حبِّي تفضحه عيناي! حُبِّي للراحل الذي لن يعود!.. واو وا واو وووووووووووووووووواوووووووووو ماذا اقول انا متاكدة انك تتالمين لا يمكن انك كتبته من اجل الرواية فقط انا ادعو ان لا تكوني تتالمين المهم دعينا من فلسفة الحياة الشخصية ولنقل انك مبدعة لا أعلم ما الشُعور الذي انسكبَ في صدري فأغرقني في ضحالة الجهل! رُؤيتها مُتألقة, مُشعة, كلوحةٍ أثرية من ماضٍ جميلْ أشعل فيّ رغبة كبحتُها لسنوات.. عاد إليّ الشوق برؤيتها أمامي رغم جانبي الرَّافض غير المُصدِّق لكنها كانت تقف هناك.. تدحضُ كلَّ أوهامي ! تُغني بصوتٍ تَسلَّل إلى أعماقي المُظلمة فأنارها..! يا الاهي صدقيني انا بكيت من التاثر كلها جميلة مناسبة مع المقطع لا يمكنني الوصف صدقيني لا اعلم ما الشعور الذي انسكب في صدرري من ابداعك ههه وهنا بالذات هذه الخاطرة أنا أُدرك يقينًا أنَّ ذلك لم يكن وهمًا, لكن هذا لم يجعلني أشعرُ بأيِّ نوعٍ من الرِّضا أو السّعادة.. بل على العكس, تِلكُما العينين البُنيّتين أضرَمتا سعيرًا ألْهبَ أضلُعي و أذاب الجليد الذي تكوّن حول ذِكرياتي فغَدتْ مكشوفة, حيّة, تتغذى على ألمي كما لم يسبق أن فعلت من قبل!! لوسي# لا يمكنني قول اكثر من واو احس انني ساضلم نفسي ان تحدثت لذا اعذريني واخيرا اكثر مقطع جعلني اضحك لدرجة ان امي بدات تفتش اللابتوب لتعرف لمذا “ # „ ــ ماتي روبنسون! قلت ناولني الصحيفة حالا ً! ازدادت حدة صوت السيد هاري روبنسون وسط عناد ابنه فهو لا يفهم لمَ لا يريد إعطاءه الجريدة! أحكم سماويّ العيني على الجريدة و أخفاها وراء ظهره و والده غير مُتحمل غرابته هذا الصباح, كاد يفقد صوابه مع آخر لحظة و إذ بالجرس يرن انسل ماتي من أمام والده الثائر و ألقى إليه الجريدة بين يديه و ركض ليفتح الباب بنفسه ,تمكن أخيرا الأب من التنفس هههههههههه تعجبني شخصيته لقد قرات المقطع اكثر من مرة وانتهيت ولاحمد لله ارجو ان ترسيلي البارت القادم ولا تتاخري وعذرا على فلسفتي الى اللقاء |
#83
| ||
| ||
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:white;border:1px solid blue;"][cell="filter:;"][align=center] وسكن في قلبي تمرد حروفك . . . السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال والأحوال يا جميلتي ساراي ؟؟ عساك كل أمورك بألف خير --- وبعد طول غياب ،عدت لنا ويا لها من عودة فاخرة ،تسر النفس ،وترسم على أوجه من ذاق طعم سطورك ،ابتسامة مشرقة ألم أخبرك أن سطورك كقطعة الحلوى ، تستهويني بما تضمه في طياتها من روعة في الوصف وسلاسة في السرد والحوار. -- سعدت أنك عدت ،^^ سعدت أنك نفضت الغبار عن مداد عباراتك^^ --- ككل مرة أقرأ فيها ،فصلا من فصولك , أتوغل فيه ،وأعيش أحداثه بكل تفاصيلها أبدأ بفصل " محادثات " أول شىء أسرت به حقا هو هذه العبارة : أقتبس : ماضيَّ يلتّفُ بي يُعيقني عن المُضِيّ، لكنَ السّرَ القابع في عينيه يَبغي إليَّ سبيلًا.. لقد جمعت بين اليأس والأمل معا ،جسدت الحزن ونوع ما من الفرح شعرت أن شريط حياة لوسي مر أمامي عيني بسرعة ،من ماض محزن إلى سعادة تغمر قلبها -- بداية كانت مميزة ،حركت في قلبي عدة مشاعر وهذه الأخيرة جسدتها بكل إحترافية ،أثناء لقاء بين لوسي وكريس لقد لاحظت أن مهاراتك تطورت أكثر ،والجانب العاطفي صرت متمكنة فيه إلى درجة الإمتياز لقد تخيلت ملامحهما ،وأحسست بدقات قلبهما وأدركت شعورهما الذي اعتلته الدهشة .فقط من خلال حروفك معلقة بالإبداع -- كريس أو جاك متى راح يكشف حقيقته ،ولماذا هو يخفيها عن الآخرين؟؟ صدقا متشوقة لأعرف أسراره والتي سوف تكشفها فصولك قادمة -- أروح للأغنية ،وأنا أقرأ حروفها , سمعت صوت لوسي الذي تماشى مع أوتار القيتارة يصلني بكل عذوبة تحمست أسمع ألبوم ،من ألبومات فرقة دارك آنجيلز. متى راح يصدر ؟؟ أعطيني لمحة عن تاريخيه حتى أشتريه بنقودك^^ -- آنا هذه الفتاة الجامحة ،أعجبتني ألاعيبها ماكرة مع جيمي ومارتن وهذا مارتن يستحق ذلك كأس من ماء بارد على أقل يصحى ويبتعد عن طريق لوسي ~ الفصل السابع أرواح شابة هذا فصل كان كتلة من الجمال كعادة ،أتحفتنا بأسلوبك الذي يأسر القلب والعقل معا منظر الذي شهدته لوسي من خلال نافدة سيارة , أعجبني بشدة وطريقة وصفك له عن طريقها ،أوقعني في حبه تخيلت نفسي معهم -- شعرت أثناء قراءة حوار الذي دار بين لوسي وأمها ، أنها ستحدث أزمة ما تصيب أبوها فقمار دائما يؤدي إلى إفلاس وتهلكة لا أعرف ما هو ؟؟ لكن أظن أن علاقة سوف تتغير بين لوسي وأبوها مع مرور الزمن -- لقد نقلت لنا أجواء عائلية ،ببراعة وكيف كانت لارا تساند إبنها أصلا هذه هي الأم ،تفعل مستحيل من أجل أبناءها أما أجواء العاطفية بين فيكو وماتي ،أحسنت لقد صورت المشهد بإتقان ارتباك فيكو من محادثة التي جرت بينها وبين والدة ماتي ثم ارتباك ماتي الذي جعل الكل يضحك --- متشوقة أشوف فيلا ،وكيف تكون إطلالاتها على البحر ، وكيف راح تكون ردة فعل أصدقاء ؟؟ وماهي الأيام التي سيذهبون إليها ؟؟ لقد أوضحت وبكل بارعة جانب الشهرة لفرقة دارك أنجليز ،لكن متى راح تتعرض هذه الفرقة إلى إشاعة أو خبر كاذب... يعني أنا ناوية أدخل الحزن ،والدموع لكن الفن ،مثل ماله جانب إيجابي ،كذلك فيه جانب سلبي وأحببت لو عشنا معك قليلا من مغامرات التي يعيشونها مشهورين وصحافة تطردهم شكلي مخي طار إلى بعيد .... أين توقفت ،آه تذكرت جورج ، عندي شعور راح يخلي فيكو مشهورة جدا ،وبعدها تصير مغرورة ،وتصبح تكره ماتي ومثل ماقالت هي ،هذه البداية فقط -- تلذذت وأنا أقرأ كل حرف من حروفك استمتعت وضحكت وأجمل مقطع الذي أسرت به أقتبس نُدف الثلج الرقيقة تجمعت و شقّت طريقها الطويلة نزولا من السماء الرّمادية، تكدّست فوق الأرض مُشكّلة طبقة سميكة مع الوقت. فخلت الشوارع خلال دقائق..أشخاص عائدون لمنازلهم و آخرون فضلوا الجلوس في المقاهي و مُراقبة الأرصفة و أسقف المنازل المُنحدرة و أغضان الأشجار العارية تتغطى بالبياض, و غيرهم كانوا يسيرون تحت الثلج مُستمتعين. رأت لوسي من خلال نافذتها المُضبّبة ذلك الثلاثيّ, من ظهورهم فقط أدركت فتاةً تتوسطُ الشابين في المسير، يبدون جميعهم في نفس العمر, و مع تقدّم السيارة في الطريق تمكنت من رؤيتهم مُراهقون وجوههم باسمة مرحة. توقفَ شابٌ في الخلف، كان يجمع بين يديه العاريتين كرة ثلج, صاح مُناديا فالتفت الاثنان له لتُصيب الكرة وجه الفتاة, لم يظهر عليها أي ضيق فوجهها رسم تعبيرا أبلهًا ثم ضحكت. تتبعت لوسي بعينيها حين رفع الفتى الى جانبها يده نحو وجهها و مسح بسبابته على أنفها مُزيلا عنها رقاقة ثلج علقت به. لم يبدو أن الفتاة قد شعرت بالإحراج بل حكت أنفها و ضحكت و شفتاها تحركتا بما لم تسمعه. توقفت السيارة و صوت لويس ينتقل الى اذنها غير واضح حين قال " لهذا أكره الشتاء! سنتأخر قليلًا عزيزتي فكما ترين الطريق مُزدحمة.." نبرته بدت غائمة في عقلها و لم ترد عليه لأنها بقيت تتأمل الثلاثة في الخارج و الذين مضوا في طريقهم بمشية بطيئة أياديهم في جيوبهم و قمم رؤوسهم و أكتافهم بدأت تمتلأ ثلجًا رقيقًا. ^^^ آسفة على تأخر في فك الحجز بصراحة أكثر من 6 مرات وأنا أحاول كتابة الرد ولم أخلصه , فجأة ينمسح انقهرت فعلاا , لأني ما تذكرت كل الكلام لي بدي أقوله لك لكن أخيرا وضعت ردي --- بعد هذا الغياب , لاحظت أسلوبك تطور جدا لذلك استمري في الكتابة ومهما انقطعت ,نحن بانتظارك دوما حقا فرحت أنك رجعت للرواية حب2 والقسم كله فرحان --- أشكرك على ما منحتنا إياه من حروف ذات جمال --- لا تحرمنا من فصول قادمة . . بفضلك استمتعت . . تقبلي فائق إحترامتي . . . في أمان الله [/align][/cell][/tabletext][/align] |
#84
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_02_16145590075576574.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]. [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_02_16145590075576574.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_02_16145590075576574.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]. . [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/19_02_16145590075576574.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]وردة ~ يا هلا بيك نورّتي حب0 تعرفي أحس أننا حققنا إنجاز مُشترك، أنتِ حلّلتِ الرواية بمنطقية و أنا كتبت شي منطقي أخيرا [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] فيكتوريا أكثر شخصية أتعبتني في هذه الرواية لم أعلم في كفة يجبُ أن أضعها مزاجية جدًا فتوقعي الكثير من التغيرات فيها بالنسبة للـ "ال" نعم أنتِ دقيقة المُلاحظة فعلًا حالما نبّهتني طرتُ لأعدّل فشُكرًا خ و شُكرًا لمروركِ ، أسعدني حقًا _ سنو ~ أهلًا راوية تشان التنسيق *^* لا تُذكّريني أرجوك ربما هذا لا يُصدّق لكنني فصلتُ النّص كلمة كلمة كان يجب أن أضع الفصل، لا تجرؤ علبة التنسيق على تحديّ آه يا سنو خائفة على قلبك الجليدي من الذوبان بين أركان روايتي < كف جُرعات جاذية مُركّزة في انتظارك في الفصول القادمة بالشوية على مارتن مسكين يبدو أن الجميع مُتحمس للفيلا Xd سأرى ما قد أفعله ربما أُقنع جيمي بالسماح لكم بزيارتهم < رفسة ثُلاثية يب الفصل قصير ، اصبري تشوفي فصل اليوم شُكرًا على الرّد الخارق كالعادة _ ديورين ~ أفسحوا المجال لضيفة الشرف شو عجبك هيك < ياجماعة بلا شبشب خ تركتُ كريس يرتاحُ قليلًا ما ينتظره ليس بالهيّن يب توقعك صح مستقبل مُربك الله يستر بس صعب أني أكتب عن الأطفال لكن هناك مواقف يظهرون فيها وحسب أشعر بالاطمئنان أن المشهد كان طبيعيًا و أنتِ أيضًا تريدين زيارة الفيلًا أنكِ استمتعتِ و ضحكتِ لهذه الدرجة لهي بُشرى خير لي ديورين يا جميلة فرحتٌ بردّك كثيرًا شُكرًا لمروركْ _ شِفاءْ ~ مرحبًا بكِ بينَ سطوري، أنرتِ من أينَ أبدأ، لقد دقّقتِ في كل الفصول السابقة و كم أسعدني ذلك حسنًا الدّقة في الوصف مُشكلة، أعشقُ التفاصيلْ صدّقي خاطرة "رحيلْ" كتبتُها من أجل الرواية فقط لا أحد يستحقُ أن تبكيه في أغنية إلا إذا كان مثل كريس ماتي أيضًا شخصٌ مُحبّب، إنه لطيف أليسَ كذلك Xd شُكرًا لكِ على المُرورْ، و على العكس أحببتُ فلسفتكِ _ لولو ~ يا هلا حب0 شُكرًا، لقد نْلتُ ترحيبًا لم أكن أتخيله و فِعلًا مُمتنة أجل الجانب العاطفي لا يظهر إلا هُنا لذلك تجدينَ كمًا مُركزًا منها أحيانًا كثيرة عندما أعود لأقرأ الفصل أتعجبْ أفعلًا أنا كتبتُ هذا xD طبعًا أنا أعملُ مع جيمي على الألبوم فور صدوره لكِ نُسخة صبرًا فقط العواصف على وشك أن تحل 6 مراتْ يا إلهي )": و مع ذلك أتيتِ و وضعتِ ردًا، يا فتاة شُكرًا جزيلًا على الرّد المُبهج، أسعدتني حقًا _ شُكرٌ من القلبِ لكل من رد و شُكرًا لكل من قرأ الفصل الثامنْ آتٍ music4 music4
__________________ |
#85
| ||
| ||
_
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أنغام عزفت قبلة قلم | darҚ MooЙ | محاولاتك الشعرية | 66 | 12-01-2013 09:51 PM |
قصة أنغام الحب قصة انمي روووعة ... مع صور... ... | كاتم الحزان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 154 | 08-25-2013 01:26 AM |
أنغام الجنة ^-^ | Kairis kingdom | نور الإسلام - | 9 | 08-09-2011 04:11 PM |
أنغام الجنة ^-6 | Kairis kingdom | نور الإسلام - | 0 | 07-08-2011 03:46 PM |
الراقص في الرياض على أنغام الموت في غزة | المشتاق لله | مواضيع عامة | 4 | 09-09-2008 03:07 AM |