قصة بعنوان الملاك - الصفحة 2 - عيون العرب

Sàlmàà El · #6 02-27-2016, 05:27 PM

الا اعرف كيف اشكرك انت افدتني جدا ساحاول ان اقوم بكل ما قلتيه شكررا

Sàlmàà El · #7 02-27-2016, 05:58 PM

جاسربضيق من تصرفها :هي انت
رفعت سيلين عيناها الاجوريتين نحوه بتثاقل ظلت تحدق به لبضع ثوان لكنها مالبثت ان اعادت نظرها لما تتشيت به اناملها الصغيرة
تصرفها جعل براكين الغضب تتاجج داخل صدره لم يعامله شخص بهده الطريقة من قبل كيف دالك و هو اغنى رجل اعمال بالبلد
ليقول و هو يحاول تهدات اعصابه :عندما اكلمك عليك ان تنظري الي هدا اولا تانيا عليك ان تقفي و انت في حضرة رجل بمثل مقامي و اما ...
قاطعته و هي تقول بسخرية :ههه و من انت حتى اقوم بما تامرني به لعلمك انا لست واحدة من سافلاتك
كلامها جعل الدم يغلي في عروقه لقد قامت بضرب الوتر الحساس فهاهي دا ملامحه الباردة الهادئة اخدت تتغير تدريجيا لتحل محلها اخرى تدل على امتعاظه و غضبه
ظهرت شبح ابتسامة ثقة على وجهه و هو ينزع التصميم من يديها بقوة اما هي فكانت تتابع تصرفاته كالبلهاء تفحصه بنظرات تملاها الحقد لكنه سرعان ما جعل منه قطعا صغيرة ......كانت تنظر للارض بصدمة فها هو عمل ليال طوال قد ضاع منها في رمشة عين .بلت برومشها الكتيفة عدة مرات لعلها تستطيع تقبل الامر دموعها كانت على وشك النزول لكن كبريائها و كرامتها جعلاها حبيسة مقلتي عيناها
سمعت صوته المستفز يقول :واظن الان انه ليس هنالك شيئ اخر يشغلك الان
قامت من مككانها بانزعاج ظهر على معالم وجهها الطفولية لتقول بصراخ :مممالدي فعلته ؟
احس بقشعريرة تجري في جسده جراء صراخها المفاجئ لكنه اخفى دالك تحت قناع البرود ليقول :هدا هو اقل عقاب تستحقينه الانك لم تقفي في و جودي
سيلين بغضب :ليس لك الحق في فعل هدا....وبعد كل شيئ لما ساقف لمغرور مثلك كل همهالتفاخر امام الاخرين
جاسر بهدوء :احتراما لي طبعا
سيلين بصراخ هز اركان الشركة :ومن تكون حتى احترم سيادتك
جاسر :جاسر بيه عز الدين نصر
تدخلت فتاة ترتدي لباسا يظهر اكتر مما يخفي
لتقول بدلع:الاترين انك تجاوزت حدودك
ركزت سيلين نظرها عليها لطالما كرهت هاته الفتاة
لتقول بقرف :لاتتدخلي يا جيهان
جاسر ...............

هنا و بس اسفة البارت قصير لكن اريد رايكم

**Elar | فراغ** · #8 02-27-2016, 07:59 PM

جميلٌ ما كتبه قلمك الناقد
استمري في نورك هنا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف الحال يا فتاة ؟
الفصل الثاني نزل بهاي السرعة فضائي1 لا زم تخلي فوارق زمنية بين كل فصل و فصل :هاهاها:
الفصل قصير بس جميل و في سرد و وصف أبدعتي و في تطور أحسنتي اي فتاة

ملحوظة قبل ما أبلش :
اهتمي بالتنسيق كما ذكرت سابقاً happy2
نبدأ على بركة الله :
الفصل جميل فيه وصف و أظهر لنا بعض من شخصية البطلة لا مبالية ! و شكلها بأعينها الأرجوانية لكن ..
الفصل اشتمل حدث واحد و إن استمرت نفس الفصول على هذا المنوال فسيمل القارئ لا يهم طول الفصل بل كمية الأحداث التي فيه ..
جاسر بضيق من تصرفها :هي انت
رفعت سيلين عيناها الاجوريتين نحوه بتثاقل ظلت تحدق به لبضع ثوان لكنها مالبثت ان اعادت نظرها لما تتشيت به اناملها الصغيرة
تصرفها جعل براكين الغضب تتاجج داخل صدره لم يعامله شخص بهده الطريقة من قبل كيف دالك و هو اغنى رجل اعمال بالبلد
جاسر من أول ظهور له رفعلي الضغط , يبدو أنه يكره أن يتم تجاهله أو يتم إهمال وجوده كلياً كما لو أنه غير موجود < تلك الحشرة البغيضة

*تتأجج ماضيها تأجج فعل رباعي = همزة قطع
ذلك و ليس دالك !
ليقول و هو يحاول تهدات اعصابه :عندما اكلمك عليك ان تنظري الي هدا اولا تانيا عليك ان تقفي و انت في حضرة رجل بمثل مقامي و اما ...
قاطعته و هي تقول بسخرية :ههه و من انت حتى اقوم بما تامرني به لعلمك انا لست واحدة من سافلاتك
استخدام حرف الجر لـ كثيراً يفقد النص رونقه ..
قال و هو يحاول تهدأت أعصابه : من تخالين نفسكِ يا هذه ؟! عندما أحادثُكِ يجب عليكي النظر إلي و كذلك يستوجب عليكِ يا أدني الورى أن تقفي عندما تكونين في حضرة عُلي القوم أ..
قاطع خطبته الطويلة التي كاد أن يُلقيها على مسامعها نبرة الصوت الخارجة من الجالسة بكل برودة أعصاب على كرسيها : ها ؟!.. و من تكون أنتَ بربك , أتراني خادمتك لأقوم بما تأمرني به حضرتك ؟! .. لست واحدة من سافلاتك !
-
كلامها جعل الدم يغلي في عروقه لقد قامت بضرب الوتر الحساس فهاهي دا ملامحه الباردة الهادئة اخدت تتغير تدريجيا لتحل محلها اخرى تدل على امتعاظه و غضبه
ظهرت شبح ابتسامة ثقة على وجهه و هو ينزع التصميم من يديها بقوة اما هي فكانت تتابع تصرفاته كالبلهاء تفحصه بنظرات تملاها الحقد لكنه سرعان ما جعل منه قطعا صغيرة ......كانت تنظر للارض بصدمة فها هو عمل ليال طوال قد ضاع منها في رمشة عين .بلت برومشها الكتيفة عدة مرات لعلها تستطيع تقبل الامر دموعها كانت على وشك النزول لكن كبريائها و كرامتها جعلاها حبيسة مقلتي عيناها
يبدو أن جاسر ذاك عصبي بالفعل ! و غير متقبل للواقع !
أنظري :
نبرتها المستفزة طريقة كلامها و محتواه ! جعل الدم يغلي في عروقه تلك اللعينة لقد ضربت على وتره الحساس , أبعد عن وجهه الملامح الباردة و بدأت ملامح بالتهجم اثر كلامها و هو يستشيط غضباً , ابتسم ابتسامة حقيرة و هو يقوم بانتزاع التصميم الذي في يدها بقوة , تابعت تصرفاته ببلاهة منتظرة ما قد يفعله و عينيها الأرجوانيتين تشعان حقداً ! , ذهب الحقد و حل مكانه الصدمة حين رأت عمل ليالٍ طوال يتناثر أمام عينيها بكل برودة أعصاب , كل ما قامت به ذهب أدراج الرياح , أجفلت بعينيها عدة مرات بغير تصديق , كادت دموعها تُحَرر من محبسها لكنها أبقتها بالداخل حفاظاً على كرامتها ..!
-
سمعت صوته المستفز يقول :واظن الان انه ليس هنالك شيئ اخر يشغلك الان
قامت من مككانها بانزعاج ظهر على معالم وجهها الطفولية لتقول بصراخ :مممالدي فعلته ؟
احس بقشعريرة تجري في جسده جراء صراخها المفاجئ لكنه اخفى دالك تحت قناع البرود ليقول :هدا هو اقل عقاب تستحقينه الانك لم تقفي في و جودي
سيلين بغضب :ليس لك الحق في فعل هدا....وبعد كل شيئ لما ساقف لمغرور مثلك كل همهالتفاخر امام الاخرين
جاسر بهدوء :احتراما لي طبعا
سيلين بصراخ هز اركان الشركة :ومن تكون حتى احترم سيادتك
جاسر :جاسر بيه عز الدين نصر
تدخلت فتاة ترتدي لباسا يظهر اكتر مما يخفي
لتقول بدلع:الاترين انك تجاوزت حدودك
ركزت سيلين نظرها عليها لطالما كرهت هاته الفتاة
لتقول بقرف :لاتتدخلي يا جيهان
جاسر ...............
سمعت النبرة المستفزة الخارجة من فم ذاك الذي دمر أعمالها مذ قليل : ليس لديكِ أي شئ يشغلك الأن , أليس كذالك ؟!
ملامح وجهها البريئة قد تغيرت تماماً إلى إنزعاج واضح و هي تصرخ : ما هذا الذي فعلته ؟!
لا يدري فعلاً لكن القشعريرة سارت في جسده عندما صرخت بهذا الشكل , لكنه اكتفى بملامح وجهه الباردة و أعقب : هذا أقل ما تستحقينه , حشرة دنيئة مثلك لم تحترم وجودي ! ماذا تخالين مني أن أفعل ؟ّ!
غضبت للغاية و هذا انعكس على نبرتها حين قالت : و لماذا سأعير شخصاً مثلك انتباها ؟! .. أنت مجرد خسيس كل ما يهمه هو التفاخر أمام الغير !
- احتراماً لي !
صراخها هذه المرة هز أرجاء الشركة ! لقد فقدت السيطرة على أعصابها تماماً : و من تكون أنت ؟! حتى أحترم حضرتك ؟!
قال بتفاخر حينها : جاسر بيه عز الدين نصر !
قاطع شجارهما تدخل فتاة ترتدي ثياب قصيرة بالكاد ترى تقول بدلال : أنتِ تعطين لنفسك قيمة أكثر مما تستحقين ! ألا تعتقدين ذلك ؟!
حولت نظرها لتلك الفتاة التي لطالما مقت وجودها , أعقبت على كلامها بقرف : لا شأن لكي بهذا جيهان ! ابقي بعيدة !
أما جاسر فقد بقي واقفاً دون أن ينطق !

هنا و بس اسفة البارت قصير لكن اريد رايكم
الفصل جميل لكن حاولت جعل النص أقوى لكن لا بأس بالأستمرار على هذا المنوال حب3 ستتحسنين مع الزمن حب7
متشوقة لأرى القادم حب9
في أمان الله

Sàlmàà El · #9 02-27-2016, 10:07 PM

Elar| فراغ لا اعرف كيف اشكرك حقا و صدقيني ساتحسن من اجلك
هه انت تفيديني يا فتاة

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
ديفدوت : بمعنى الملاك ..!	ديفدوت.	مدونات الأعضاء	36	02-20-2016 04:49 PM
أسيره {روح الملاك}	!Lass	روايات و قصص الانمي	18	10-07-2015 03:09 PM
الملاك الساحر	عيش الحياة	روايات طويلة	72	10-16-2014 09:35 PM
الملاك الصغير	Night's Lover	قصص قصيرة	1	07-15-2010 12:54 AM
الملاك الصغير	rofida_kum	قصص قصيرة	2	04-27-2010 11:15 PM