عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree632Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 9 تصويتات, المعدل 4.56. انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 03-07-2016, 03:17 PM
 
لي عودة
Mygrace likes this.
__________________




- كيف ستصعد إلى القمة و أنتَ تهاب المرتفاعت ؟!
أيلين لـ إدوارد !
- تبدين محطمة للغاية من الداخل سيدتي !
- لا يوجد شئ في الداخل حتى يتحطم أصلاً !
المحادثة بين إيلار و ماريا !



رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-07-2016, 03:22 PM
 



الفصـــل الثــاني




ما هذا ؟! دماء .. دماء في كل مكان ! جوني ! جيسيكا ! أين أنتما ؟!

ركضت ... و ركضت وأنا أصرخ و أنادي لعل أحدا يسمعني .. ولكن لا إجابة ! ظللت أجري ولم أتوقف حتى تعثرت بشيء ما وسقطت على وجهي.. نهضت لأرى ذلك الشيء .. فانقبض قلبي رعبا و ضاع صوتي ... كان.. جسد جوني هامدا على الأرض بلا حراك ! وعلى .. مقربة منه رأيت جيسيكا.. مسندة ظهرها إلى شجرة و رأسها الى الأسفل ! ناديتهما والدموع تنهمر من عيني : جوني! جيسيكا ! يا إلهي ! ماذا حدث لكما ؟! .. أجيباني !

رد علي صوت ما.. ولكنه لم يكن صوت صديقي بل .. صوت ذلك الوحش الذي ظهر فجأة أمامي :"لا فائدة .. إنهم ميتون !"
ثم صار يضحك بجنون و صدى ضحكته المرعبة يملأ المكان و يبعث الرعدة في أوصالي و لم أكد ألتقط أنفاسي حتى فوجئت به بدأ يقترب مني وهو يقول : " وأنت ستكونين التالية !"

أصبح قلبي يخفق بعنف .. تراجعت إلى الخلف قليلاً ثم رحت أجري .. لم أعرف إلى أين فلم أميز الطرقات لشدة الظلام و لكنني واصلت عدوي .. وكان هو ورائي يركض بسرعة خارقة وهو يضحك باستهزاء : "هذا عديم الجدوى !"

حتى أمسك بي أخيرا بيده القوية ذات الأظافر المدببةالدامية ! أغمضت عيني وأخذت أصرخ بأعلى صوتي.. فجاء صوت من بعيد : ويندي ! ويندي ! هل أنت بخير ؟! هل تسمعينني ؟!

من ؟ صوت من هذا الذي يناديني ؟! شعرت بدوار في رأسي وكأنني في دوامة.. ثم فتحت عيني ببطء وصعوبة لأرى بغير وضوح شخصا جالسا إلى جواري وقد أحنى جسده باتجاهي وهو يقول : ويندي ! أنت بخير ؟!

كان مجرد كابوس إذن !
..تنهدت عميقا و شعور عميق بالارتياح يغمرني ثم قلت بصوت واهن وقد بدأت أرى بوضوح أكبر : ف.. فلورا ؟!

- نعم إنها أنا ، كيف تشعرين الآن يا عزيزتي ؟

- أنا.. أنا بخير.

- اوه الحمد لله ! لقد قلقت عليك كثيرا ، كنت تصرخين أثناء نومك !

- آ.. آه كان مجرد كابوس.. كابوس مخيف !

رفعت رأسي من الوسادة ثم جلست على فراشي ونظرت حولي إلى الغرفة.. إن هذا بلا شك منزل فلورا ! لكن لم أنا هنا ؟!

و لم ألبث حتى طرحت سؤالي على فلورا فردت : هذا ما أريد سؤالك عنه ، لقد وجدناك غائبة عن الوعي في المزرعة ليلة أمس ! أخبرنا جوني..

- جوني ؟! هل جوني بخير ؟! وجيسيكا أيضا ماذا حدث لهما ؟!

- إنهما بخير لا تقلقي.. كانت جيسيكا منهارة في البداية ولكنها الآن على ما يرام.. كما كنت أقول جاء إلينا جوني ليلة أمس مذعورا.. تحدث ولكننا لم نفهم شيئا من كلامه سوى أنه تركك وحدك في المزرعة وأنك تحتاجين المساعدة ! فانطلقنا جميعا معه لنبحث عنك و وجدناك ممددة على الأرض بين الأشجار !

نظرت إليها مندهشة ، ثم غطيت وجهي بكلتا يدي وأنا أتذكر برعب ما حدث ليلة أمس.. و تمتمت مخاطبة نفسي : إذن.. فذلك الذي رأيناه.. كان حقيقيا ! يا إلهي ! لا أصدق أنني ما أزال حية !

قطبت فلورا جبينها وسألت باهتمام نادرا ما يبدو عليها : ما الذي رأيتموه ؟!

لم أجب و بدلا من ذلك سألتها أنا : هل والداي يعلمان أنني هنا ؟

- نعم لقد اتصلت بهما و أخبرتهما أنك ستمكثين الليلة عندي.. لم أحدثهما بما حصل فعلاً ، فلم أشأ أن أسبب لهما القلق في مثل ذلك الوقت

- حسنا فعلتي يا فلورا ، كانا سيقلقان دون داع و على أية حال لم يكونا ليصدقا ما حدث !

- ويندي ! قولي لي ما الذي حدث !

- هل يمكنك أن تطلبي من جوني المجيء إلى هنا ؟

- حسنا.. ولكنك لم تخبريني عن...

قاطعتها بحزم لا يقبل النقاش : سنتحدث عندما يأتي جوني !

اتصلت فلورا به وطلبت منه الحضور.. في حين أخذت أنا حماما منعشا واستعرت بعض الملابس من صديقتي.. ثم تناولت الفطور...

كنت جالسة في غرفة الاستقبال عندما رن جرس الباب فذهبت فلورا لتفتحه ثم عادت برفقة جوني.. بدا واضحا أنه لم ينم الليلة الماضية ، وكان وجهه شاحبا حزينا .. جاء وجلس على أريكة قبالتي و لكنه لم ينظر نحوي بتاتا ، ظل مطرقا رأسه حتى بادرته متسائلة : ما الأمر يا جوني ؟ هل أنت بخير ؟

رفع رأسه ونظر إلي للمرة الأولى منذ وصوله.. كان الحزن واليأس يملآن عينيه.. لم تدم نظرته أكثر من ثانيتين ثم عاد و أشاح ببصره بعيدا عني.. و قال بمرارة : أنا.. أنا.. آسف جدا ، كنت جبانا ليلة أمس.. هربت... وتركتك وحدك..

أعرف تماما صعوبة هذه الكلمات عليه.. كان جوني دوما شخصا متباهيا معجبا بنفسه ولم يكن يسمح لأحد أن ينقص من قدره ، ولكنه هذه المرة.. رأى في نفسه جانبا ضعيفا لم يتوقع وجوده ، لقد خذل نفسه.. وتزعزت ثقته بها !

قلته له مواسية : لا داعي للاعتذار يا جوني فأنا بخير ولم أصب بأي أذى !

عاود النظر إلي ولكن هذه المرة لم يبعد بصره عني وقال بانفعال : نعم.. كنت محظوظة حقا اذ أنك لا تزالين على قيد الحياة ! لكن هذا لا يغير من الأمر شيئا ، فقد كان احتمال موتك كبيرا جدا ، و قد لذت هاربا بنفسي وتخليت عنك.. عن صديقة طفولتي ! أنا شخص أناني جبان ولا أستحق أن أكون صديقا لك.. أو لأي أحد !

كنت أشعر بالأسى عليه في البداية ولكن هذا الشعور ما لبث أن اختفى ليحل محله الغضب والاستياء.. صحت به : حسنا.. لقد فعلت ذلك ، كنت خائفا وتخليت عني.. والآن ماذا ؟! هل ستظل بقية حياتك تعض على يديك نادما ؟! ليس عيبا أن تخطئ فجميعنا نفعل ، وليس جبنا أن تخاف فلكل منا مخاوفه ! بدلا من النحيب على ماض مظلم اصنع مستقبلا أفضل ! حسن نفسك و أصلح عيوبك ! و كن الشخص الذي تريد أن تكون و ليس الشخص الذي كنت عليه ! نحن كنا أصدقاء وسنبقى كذلك إلى الأبد.. هل تسمع أيها الأحمق ؟!

يالهي ! لقد قلتها ! كنت أتمنى منذ صغري أن أنعته ب "الأحمق" ولكنه لم يعطني فرصة لذلك فقد كان الذكي المتألق على الدوام.. لكني قلتها الآن و قد استحقها بجدارة !

وافقتني فلورا بإعجاب.. أما هو فبقي مشدوها لفترة وكأنه تلقى صفعة على وجهه ، و بعدما استيقظ من دهشته ابتسم قائلا وقد عاد إلى طبيعته : من المدهش أنه حتى فتاة بمثل مستوى ذكائك المتدني بإمكانها أن تقول "أحيانا" كلاما حكيما !

كم يحب السخرية مني هذا المغرور ! مع ذلك كنت سعيدة بعودته إلى طبيعته ، فأنا أحب الأشياء على طبيعتها حتى لو كانت مزعجة

هذه المرة تحدثت فلورا : والآن هيا أخبراني ما الذي حدث !

قلت : تحدث أنت يا جوني لقد رفضت أن أخبرها أنا لأنها لن تصدق ما أقوله فهي ترى أنني فتاة حالمة تعيش في عالم الخيال !

- ألست كذلك فعلا ؟!

- ربما كنت كذلك في بعض الأحيان.. ولكن ليس الآن !

- حسنا...سأتحدث أنا...

أخبرها جوني بالقصة منذ أن خرجنا من منزلها حتى هرب هو إليهم بعد أن أرعبته الضحكة الشيطانية لذاك المخلوق.

كانت فلورا فاغرة فاها مأخوذة طوال حديث جوني ثم قالت بعد أن انتهى من كلامه : مهلا ! مهلا ! هل حدث كل هذا في مزرعتنا.. مزرعتنا الهادئة المملة ؟! وفي يوم ميلادي ؟! يا إلهي هذا لا يصدق !

ثم اتجهت أنظارهما إلي وقال جوني : هذا كل ما أعرفه.. أخبرينا أنت بباقي القصة !

- ليس لدي الكثير ﻷضيفه.. لكن بعد أن ذهبت أنت قال بضع كلمات.

نظرا إلي باهتمام شديد : ما الذي قاله ؟!

- " هندسون ، ريستارك ، بيفورت ، لابوف ، روبارج ، أيها الأوغاد الأغبياء.. لقد حانت ساعتكم !".. ولا أذكر ماذا حدث بعد ذلك فقد فقدت وعيي من الذعر !

- ما معنى هذا الكلام ؟!

- يبدو أنه.. ينوي قتل هؤلاء الخمسة !

- ولماذا ؟!

- وما أدراني أنا ! ما أعرفه هو أن علينا تحذيرهم !

قالت فلورا : لكن من يكون هؤلاء ؟!

- هذه الأسماء شائعة فكيف يمكننا أن نحدد المقصودين بذلك التهديد ؟!

قلت : هذا صحيح.. اذا كانوا متفرقين لن نميزهم عن غيرهم ممن يملكون الاسم ذاته.. و لكن لابد أن هناك شيئا مشتركا بين هؤلاء الخمسة يمكن أن يقودنا إليهم ! كأن يكونوا أصدقاء أو أقرباء أو شركاء في عمل ما !

صمتنا جميعا للحظات ونحن نفكر.. ثم قالت فلورا فجأة : ريستارك !أظنني سمعت بهذا الاسم من قبل.. ربما أثناء زيارة لخالتي في لندن .. انتظرا سأجري مكالمة معها ثم أعود..

ذهبت فلورا.. وبعد دقائق عادت مبتهجة : لقد عرفت من هو ! إنه رجل ثري جدا يملك شركة مشهورة للألعاب الإلكترونية في لندن !

قلت : هذا جيد و لكن قبل كل شيء يجب أن نعرف إذا كانت له علاقة بالآخرين أم لا

- حسنا... لنستعن بالإنترنت فهو شخصية مشهور ولابد أن نجد معلومات عنه على الشبكة العنكبوتية !

أحضرت فلورا حاسوبها المحمول وظلت تبحث فيه لربع ساعة تقريبا.. بعدها لاحت على وجهها علامات الانتصار وهي تهتف : انظروا.. انظروا لقد وجدتهم ! هندسون هو رجل أعمال ذو خبرة واسعة وصاحب مصنع ضخم للحواسيب والأجهزة الإلكترونية وقد سبق له أن وقع عقوداً مشتركة مع ريستارك.. أما بيفورت ، لابوف ، روبارج .. إنهم فرنسيون بالمناسبة و هم ثلاثة مدراء من أصل ستة لمؤسسة لوميير التي تضم أفضل ماركات الملابس والعطور في أوروبا ! وقد قاموا بتمويل شركة ريستارك عندما كادت أن تفلس قبل عدة سنوات !

قال جوني : ممتاز ! عثرنا عليهم بسرعة قياسية !

قلت : هذا غريب جدا.. ما الذي يدفع ذلك الشخص للرغبة في قتل رجال أعمال أثرياء ومن دولتين مختلفتين كهؤلاء ؟!

- إنهم رجال ناجحون جدا في ميدان العمل ولابد أن لديهم كثيرا من الأعداء والمنافسين..

- نعم ولكن هل يعقل أن تصل المنافسة بأحدهم إلى حد الرغبة في القتل ؟!

- ليس مستبعدا .. فالشجعون أصحاب النفوس الضعيفة يملؤون العالم !

- حسنا قد لا نعرف نحن ولكن أولئك الخمسة سيعرفون أعدائهم الذين يسعون الى إزحاتهم بشتى الطرق و كل ما ينبغي علينا فعله الآن هو الذهاب إليهم وتحذيرهم !

فقالت فلورا عابسة : لا نستطيع الذهاب إليهم جميعا فهم يعيشون في أماكن بعيدة ومتفرقة .. لنخبر أحدهم بالأمر و هو سيتولى إنذار الباقين فهم على اتصال مع بعضهم كما يبدو..

أومأنا أنا و جوني بالموافقة .. فأضافت : حسنا إذن.. لنختر ريستارك فهو موجود في لندن حيث تعيش خالتي وستكون زيارتها عذرا مناسبا لذهابنا إلى هناك.. سنذهب أنا و ويندي فقط فخالتي لا تحب أن أحضر الأولاد إلى بيتها.. لا بأس في ذلك يا جوني صحيح ؟!

- نعم .. حسنا.. لا مشكلة.. لكن لا تنسيا أن تتصلا بي و تخبراني بما يحدث معكما !

- لا تقلق لن ننسى.. اوه صحيح أظن من الأفضل ألا نخبر أحدا بالأمر فإذا وصل إلى ذلك الشخص أن ويندي سمعت كلامه فقد يحاول التخلص منها !

التمتعت عيناي بالإثارة و أنا أتخيل مجرما يطاردني بطلقات الرصاص : شخص يحاول قتلي ؟! سيكون هذا مثيرا حقا !

قال جوني باستهجان : يا لك من مجنونة !

في حين خاطبته فلورا قائلة : صحيح يا جوني أخبر جيسيكا أن تتكتم على الأمر أيضا !

- سأفعل !

- و الآن.. سأذهب لأتصل بخالتي و أعلمها بقدومنا أما أنت يا ويندي فاذهبي إلى منزلك لتخبري والديك وتجهزي أغراضك ، يجب أن نسرع لنستقل أول قطار إلى لندن..

ذهبت لمنزلي وعندما وصلت لم أجد فيه غير أبي الذي كان في الصالة جالسا على الأريكة وأمامه حاسوبه المحمول يجري عليه الحسابات ويرسل بعض الرسائل إلى زبائنه.. تقدمت منه وقلت : صباح الخير يا أبي لقد عدت !

قال ومن دون أن يرفع نظره عن حاسوبه : نعم .. حسنا

قلت بسرعة مستغلة انشغاله الذهني : أبي.. لقد دعتني فلورا لمرافقتها إلى لندن لزيارة خالتها هناك.. فهل تمانع ؟!

- لا.. لا مانع عندي.. و الآن لا تقاطعيني ودعيني أعمل بهدوء..


لطالما قلت أن أنسب وقت لتطلب من أهلك شيئا هو عندما يتحدثون على الهاتف أو يعملون على الحاسوب فهم سيقبلون أي شيء فقط.. ليتخلصوا منك !

صعدت مسرعة إلى غرفتي خشية أن يغير أبي رأيه و حزمت حقيبة صغيرة ونزلت إلى الدرج : أراك لاحقا يا أبي !

لم أنتظر سماع رده و إنما انطلقت خارجة . وافيت فلورا عند المحطة.. انتظرنا لفترة قصيرة حتى وصل القطار ثم ركبناه وانطلق بنا إلى لندن...










رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-07-2016, 03:40 PM
 

السلام عليكم حب9

ياي0 كم يسعدني ان اكون اول رد

يالهي لازلتي تصدميني بابداعك يا فتاه >.<3

البارت مذهل بكل معاني الكلمه

اعجبتني الشخصيات جوني وفلورا وخصوصا ويندي

لقد كنتي محقة لقد احببتها اكثر واكثر

متابعه لروايتك الجميله :looove:

في انتظار البارت القادم

التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 03-08-2016 الساعة 06:57 PM
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-07-2016, 04:09 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *sunrise* مشاهدة المشاركة
السلام عليكم حب9

ياي0 كم يسعدني ان اكون اول رد

يالهي لازلتي تصدميني بابداعك يا فتاه >.<3

البارت مذهل بكل معاني الكلمه

اعجبتني الشخصيات جوني وفلورا وخصوصا ويندي

لقد كنتي محقة لقد احببتها اكثر واكثر

متابعه لروايتك الجميله :looove:

في انتظار البارت القادم



و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

أنا الأسعد بوجودك عزيزتي شكرا لك كثيييييرا على هذا الدعم و التشجيع من دواعي سروري و فخري أن الرواية راقتك و أبشرك بأن الأحداث القادمة أشد حماسا و إثارة
يسرني حقا أنك أحببت الشخصيات الثلاثة (:6
+ تنتظركم العديد من الشخصيات الرائعة و المميزة ستحتارون من تحبون من بينها happy1

أتشرف كل الشرف بمتابعتك عزيزتي و أتمنى أن تكون الرواية دوما عند حسن ظنك


تحياتي لك





imaginary light likes this.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 03-07-2016, 07:25 PM
 

مرحباااااااياي0
رائع....غموض ، أكشن، هلع...مغامرة...ذلك ماشعرت به و أنا أقرأ روايتك... مثيرة للإهتمام...داي
إن ويندي لها جاذبية لخيالها...فالفتاة الخيالية لها ميزاتها....
و للحظة خوفها و صدقت موت صديقيها ... حتى ليس لها الوقت بالشعور بألم حزن فقدهما... ياله من منظر مهيب... شعرت أنني ويندي...و هلعت
جوني، لأقول الصدق لا أعتبره جبانا... ألومه على عدم جر ويندي معه، لكن مواجهته لذلك المتوحش تطلب شجاعة فائقة و ليس شجاعة عادية...لذا، هو ليس جبانا في نظري و مع كلمات ويندي له، فهو سيصبح شخصا يعتمد عليه لكونها كلمات منطقية انبعثت بصدق و عفوية...
أما لندن فهي دولة ستضم أحداثا كثيرة... و غموض زائد، فرجال الأعمال هذه لن تكون بهذا الخطر الجسيم ....أحترق شوقا لمعرفة مغزى تهديد ذلك الرجل الوحش...
سلمت أناملك الرائعة على هذه الرواية المفعمة بالحوادث التي توقف النبض...

التعديل الأخير تم بواسطة imaginary light ; 03-08-2016 الساعة 06:58 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:42 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011