04-06-2016, 03:55 PM
|
|
خاطرة ارض المرابطين خاطرة على ارض المرابطين أحترت فيما أكتب في بلدي الاثير خواطر عن القدس التليد فكلاهما عروسين جميلتين ففلسطين تتزين في حطين والقدس بها الصخرة الجبارة والأقصى الحزين لا أدرى عن ماذا أكتب فاذا نظمت اشعارا عن فلسطين عاد بي الحنين الى الاقصى الحزين كلاهما أجمل تشتركان فى الانين وينامون فى أعين المحبين فلسطين :أعجبنى فيك زهرة مهما حدث لا تذبلين القدس عروس الجمال يشهد العرب والمسلمين جمالها الاخاذ فذهب الحسن وذبلت خيوط ونحن ننادى تحيا فلسطين فلا عاشت ولا تحررت أرض حطين ها هنا نحن جالسين ننتظر صلاح الدين حزينة انت و أرض المعراج يا ارض الفلاح وأنتى شامخة ترفضين وتحاوريننى وتقولين:يوم هو يوم التحرير فليخسأ كل الخائنين فهذه هي فلسطين الابية وأنتى يا قدس ماذا تقولين ؟ أقول أنكي زهرة فاقت الزهور كمالا واجلالا كل أيدي المعتدين فماذا عن عرسك يا قدس ؟ هو يوم التحرير فلسطين فماذا تقولين أيتها المسكينة. أقول وقولي متين : أشهد أنك يا قدس من تاليف مجدولين |
|