#6
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيفك فيو ساما؟ أخبارك ي بنت؟ إن شاء الله كل شي تمام و ما تشكي من شي شفت دعوتك الجميلة صدفة في ملفي لأني كنت عالقة مع هوسي العجيب هالأيام باليوتيوب بس والله الدعوة مشعشعة بداية قلت معقول فيو عملت موضوع جديد؟ متناسية تماما أمر الفعالية يلي عم هددك كل يوم من شان تنزلي مشاركتك فيها بعدينا،كياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ما لقوني غير عم نط من الحماس لما فكرت أنها ربما تكون القصة و ما أكدلي هاد هو رسالة ملاك تسألني عن تنزيل القصة و قالت أنك نزلتي تبعك و بدون تردد و يدي عم ترتجف من الحماسة للعلم نطيت ع قصتك الجميلة و هايني موجودة هلأ لأنورلك القصة بنوري المشعشع يا بنت قسم حرام عليك ناقصني أنا صرت دودة كتب و هلأ أنتي عم تخليني أتعمق في نهمي للقراءة بإبداعك أكتر وشش كل ذذي الجمآاااليةة؟؟ وشش كل ذذا السحر؟؟ خطفتيلي أنفاسي ي بنت،عالقليلة تركتيلي شوي أكسجين حتى أقدر أتنفس لو بدك تقتليني مباشرة و تكوني عظيمة وحدك شكلك من البداية كنتي مخططة تفسخي اتفاقنا عن كوننا عظماء مع بعض المهم خلينا مع القصة هلأ و إلا ما رح أتوقف عن الثرثرة اليوم خ العنوان جميل بشكل مدمر ي فتاةة ،راق لي بشدة أحسسته يحيط بالقصة من كل جوانبها الأسلوب،ي أمي على أسلوبك ي فتاةة ،فتاااااك بشكل رهيب أنتي أبد مو طبيعية،اليوم تأكدت أنك عظيمة بجد،أسلوبك خارق للعادة هالكلمات القوية و المفردات السلسلة و الجزلة ذات الرونق الخاص كلمات بتخلي الواحد بيحس بعذوبة لا متناهيةة المدى مسرح الأحداث ~ باريس و ما أدراك ما باريس لا أعلم لماذا،لكن رغم شهرة المدينة فليس هناك كثيرين يستخدمونها مسرحا لهم معظمهم متقيدون بأمريكا و ما جاورها أو بريطانيا و ما إلى ذلك لكن قليلون من يستخدمون المحيط الباريسي،ربما لصعوبة الكتابة فيه هذه نقطة لصالحك يا فتاة فأنا أحببت محيط أحداثك الأحداث،واقعية تماما مئة بالمئة لا أظنك غيرتي الكثير لإعطاء جمالية للقصة ربما مسرح الأحداث غيرته و الأسماء لكن أشعر بأن الأحداث واقعية تماما عملتي بالمطلوب فأحسنتي < تعمل عملها كانتقادية لقصص الفعالية استطعت فهم مشاعر يانا تماما تلك الأكاذيب المنسوجة بدقة و التي تلف حياتها إضافة إلى مشاكل عائلتها أشعر بالقشعريرة عندما أتذكر أن الأحداث حقيقية و حتى أنها لم تجد متنفسها في صديقتيها فهما مجرد فتاتان تخفيان حقيقتهما وراء قناع من الكذب الأحداث جميلة جدا و كان من الرائع منك أنك نقلتي مشاعر الشخصيات بدقة متناهيةة الوصف،لا أدري ما أقول عنه،اقترب من الكمال وصفتي كل صغيرة و كبيرة دون التطرق للأمور المملة غير المحبذة خلينا نروح للتنسيق هلأ جميل جدا و هادئ مع جو كئيب يناسب القصة مريح لعين القارئ و مساعد جديد و ما بنسى الهيدر يلي خقيت عليه < ظنيتك رح تستعملي أندرتيكر متلما قلتي خ بظن قلت كل ما كان بدي قولو أحسنتي يا فتاة،أبدعتي بقوة تقبلي مروري |
#7
| ||
| ||
ـ مكاني #
__________________
|
#8
| ||
| ||
سلام عليكم... أرحب بالحكاية التي شدهت ذهني بفكرتها ما أن وقع بصري عليها...happy1 لا أعلم ما أقول لشخص عايش واقعا لا تصور له في في حياتي... اختصار حوادث عدة حتى الوصول لنتيجة سطورك و هدف أناملك... تحيرت بأي واقع موجع أبدأ..:zz: سمة لفتتني بحق، فتلك علامة تفوق... أعجبني سردك حقا، رغم أن واقعها أليم... وفقت في طريق التفوق |
#9
| ||
| ||
مرحبًا.. كيف الحال؟؟ بداية لأول مرة أقرأ شيئًا من عبقكِ وقد أعجبني حقًا.. وصفكِ وطريقة سردكِ رائعان للغاية.. همممممممـ يانا..أظن بأنني تطرقت لفهم قليل من مشاعرها.. أبدعتِ.. المحيط الباريسي جميل.. وما هو أجمل فكرة القصة.. تحياتي.. |
#10
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعطيك ألف عافية خيتا.. هممم أنا لن أتحدّث عن العنوان ولا عن طريقة سردك لأنه لا غبارَ عليهما.. وكل من قرأها قال هي ممتازة فبالتأكيد شخص مثلي لن يقول سيئة لأنها بالطّبع ليست كذلك السّرد الرّوائي كانَ جميلاً.. أنا أغار جدّا ممن يجيدونه.. (لا تفكريني عم إحسدك هة ^^") استخدامك لبعض المصطلحات مثل مخملية و.. كان موفّقة ويضفي رونقاً إلى قصّتك ويعبّر تماماً عن الغاية التي أرسلَ لأجلها (سهامُكِ أصاابت) الرّماد؛ يا إلهي! تعلمين.. أصعب شيء هو أن يفقد الشخص الألوان في حياته، يصبح هو والأعمى في كفّةٍ واحدة الأمور التي تلوّن حياتنا تختلف من شخصٍ لآخر؛ فالبعض يكون لديه شخص آخر يلوّنُ حياته (بغض النظر عمّا كان هذا اللون) والبعضُ الآخر لديه عملٌ يلوّنُ حياته.. وهكذا.. فما أن يفقد هذا الشخص هذا الشيء.. فإنه يفقدُ الألوانَ في بصيرته لكن الصراحة لم أعرف ما هو السّبب الذي جعلَ صديقتنا لا تثق بالنّاس وتتصنَّعُ أمام الجميع لم أعرف ما الذي سَلَبَ الألوانَ من حياتها لربما غفلتُ أنا عن حَلَقَةٍ ما في القصة..!! باااريس، آه.. لم أقرأ يوماً قصّةً أو روايةً كان مسرَحُ أحداثها باريس إلّا وكانت تتحدّثُ عن الرومانسيّة عن مطاعمِ باريس وفنادقها وعن عطورها وزهورها لطالما عبّروا عنها على أنّها مصدَرُ الحبِّ والشّغفِ ومصدَرُ الألوان هذه المرّة الأولى التي أقرأُ فيها شيئاً، إذا تكونُ باريس لا تلتَحِفُ سوى الرّماد..!! كنتُ أكره أن يحتكرَ الكُتاب الحبَّ والألوانَ في باريس وقد أبهرتِني في جعلها مسرحاً خالياً من الألوان.. ثقيلاً على القلب (شفيتِ غليلي) أحسستُ بالكأبة لأجلِ صديقتنا.. عايشتُ في حياتي بعض اللحظات، إذ وصلتُ إلى حد لم أعد أثِقُ بأحد.. كم هو حقيرٌ هذا الشعور لقد أيقظت بداخلي غصّة.. ايييه من الصعب غفرانُ ذلك >_< ! حسنا حسناً.. أبدعتي عزيزتي.. لو كانَ الأمر بيدي لقلتُ أنتِ الفائزة هههه أعجبني كل شيء أتمنّى لكِ كل التوفيق في الفعاليّة (واللي كتبتي اسمها بالعكس يا شااطرة هههه) تحياااتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رماد الوقت....Time ashes | كاتم الحزان | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 54 | 03-27-2011 07:13 PM |