07-01-2016, 09:47 PM
|
|
أحداث محمسة 2 آمسكت ليديا بـ قميصي من الخلف بقوه ! ، تلك العنيده تحاول كبح بكائها ! ، مكثت أتأملها بضع دقائق أبعدت يداي عنها لاكنها لم تبتعد عني ! همست بـ هدوء - جميعنا نشبه القمر له جانب مظلم ! عقدت حاجبي بـ أستغراب من كلامها ما بالها ألأن ؟ ، أبتعدت عني و ما زالت منزله رأسها لقد فهمت أنها لا تريد التحدث فـ صمت أنا ألأخر أحتراما لـ رغبتها ! أردفت - أين ستنامين هذه الليله ؟ أجابت - في الفندق طبعا ! أردفت بـ غضب - لا لن تذهبي هاذا خطر ! أردفت ليديا بأنزعاج و صاحت بغضب - و ما شأنك أنت كف عن التحكم بي !!! ألتفت أليها بـ صدمه مابالها ! ، لماذا غضبت بـ هاذا الشكل الغريب ! ، أقتربت منها بـ حذر يبدو آن الموضوع لبس متعلق بـ والدها و أليكس فقط ! أردفت بـ قلق - ليديا مابك لم أكد أكمل كلامي ألى أنها أنفجرت بـ البكاء و جثت على ركبتيها غطت يديها بـ وجهها و هي تطلق تلك الشهقات اللتي تكاد روحها تخرج معها ! ، ركضت أليها بجنون و جلست أمامها و أنا أصرخ بـ أسمها ما اللذي أصابك لما كل هاذا البكاء من اللذي أزعجك أرجوك ردي علي !؟ ، لاكني صعقت عندما رأيتها تزداد بـ البكاء ، لم أعرف ماذا. أفعل ، أمسكت كتفيها و أوقفتها و توجهت ألى سيارتي البيضاء ذات السقف المفتوح ، جعلتها تجلس في المقعد اللذي بجانب السائق و توجهت لٓـ القيادة ، مرت نصف ساعه و أنا أتجول مع ليديا في السيارة و لقد أنقطع صوت بكائها الحاد ! ، ألتفت بقلق لأرى ما بها فرأيتها تدفن وجهها بين يديها ، أوقفت السياره بجانب الظريق و أنا عاجز ما اللذي سأفعله ؟! همست ليديا : لقد أتعبتك معي اليوم لوي ! ألتفت أليها و ، أردفت بـ حزن : ليديا أرجوك قولي ما اللذي يزعجك؟ ليديا بـ ألم : لقد ضربني آخي ! و سقطت من أعلى الدرج. و و أمي كانت موجوده و لم تقل شيئا ! ، لقد آكتفت بـ ألأبتسام لـ أخي كأنها تشٓجعه و تأيده الرأي بـ ما فٓعٓل بي ! أطلقت تنهيده عميقه و أغمضت عيناي بـ ألم أني أشعر بـ معاناتها مع تلك ألآسره الحقيره ! ، يا لهم من أوغاد كيف يسمحون لأنفسهم أن يفعلو هاذا بها ! همست : أعدك ليديا أعدك بأني سأنتقم لك و لـ نفسي أيضا ! ألتفتت ألي و هي تحدق بـ عيناي ! ، لطالما أخبرتني أنها تشعر بِ آللامان معي ! ، هاذا جيد و أنا أيضا أشعر بـ راحه معها ؟! عدة ألى شرودي أين سنذهب ألأن !؟ ألقيت نظره ألى ساعه فرأيتها تشير ألى الواحده فجرا ، تأملت المكان من حولي فرأيت المحال مغلفه ، تبا كنت أريد الذهاب ألى "السوبر ماركت "لشراء بعض الحاجيات لـ شقتي فـ المطبخ فارغ تماما ! ، تذكرت مكانٓٓا يكون مفتوحا في هذه الساعه المتأخره ، أنه ذالك " السوبر ماركت ' الصغير أمام الحديقه ، أتجهت أليه بـ سرعه أخشى أن العم جيمس سيغلقه ! ، من حسن حظي أنه ما زال مفتوحٓٓا ألتفتت ألى ليديا بأستغراب - لما نحن هنا آجبتها و أنا أترجل من السيارة - سأشتري بعض الحاجيات اللتي تنقصني دخلنا أنا و ليديا و وجدنا العم جيمس ! أبتسم العم جيمس بـ سعاده كبيره : أهلا بكما يا صغيراي مر وقت طول لم أراكما فيه ما أخباركما أجبنا بـ أن واحد : نحن بخير نشكرك ذهبت لكي أبحث عن ألأشياء اللتي أريدها و بقيت ليديا تتحدث مع العم جيمس بـ سعاده و حماس ، أني أراهن أنها أشتاقت أليه كثيرا ، أخذت ألأشياء اللتي أحتاجها بسرعه و وضعتها في السله اللتي آحملها بيدي توجهت ألى طاوله المحاسبه حيث العم جيمس و ليديا ، وضعت السله على الطاوله و بدء العم جيمس بـ المحاسبه و التحدث معنا ليديا بـ أبتسامه : أخبرني يا عمي كيف حال السيده جوليا لقد أشتقنا أليها كثيرا ظهرت ملامح الحزن على وجه العم جيمس ، أردف بـ ألم - لقد توفيت العام الماضي !! شهقنا أنا و ليديا بـ صدمه. نظرنا ألى بعضنا بـ حزن ، أن السيده جوليا كانت ألأم الثانيه لنا ! ، لما كل ألأشخاص اللذين نحبهم يبتعدون عنا و يختفون من حياتنا ! تقدمت ليديا ألى العم جيمس و ربتت على كتفه و الدموع في عينيها : تعازي الحاره تقدمت أنا أيضا أردفت ، بـ حزن : تعزي الحاره السيد جيمس : شكرا لكما ! ناولني حقيبه البلاستيكيه اللتي بها ألاشياء خرجنا و ركبنا السياره ، الصمت كان سيد الموقف ! أردفت بعد مرور بضع دقائق : ليديا ما أرايك أن تباتي في شقتي اليوم ! ألتفت إلي و أحمرت وجنتاها خجلا : لا أنا ...... قاطعتها : أنت لا تثقين بي !!! ليديا و قد طأطأت رأسها :- بلا ؟! ، و أنت تعلم هاذا جيد لا داعي لهاذا السؤال !! حركت السياره و توجهت ألى شفتي من المستحيل أن أجعلها تذهب ألى قصر والدها و من المستحيل أيضا أن نذهب لـ قصر أبي !! ، ولا الفندق لأن رجال أبيها سيعثرون عليها بـ سهوله و أيأخذونها ألي القصر ! ، لتم تكن شقتي بعيده جدا ! ، مرت بضع دقائق ، توقفت أمام مبنى سكني ضخم يتكون من خمسه و عشرون طابقا ! ، و يبدو راقيا و فخما ! ، فقد صنفوه من أفضل المباني السكتيه في هذه المنطقه ، خرجت ليديا و أغلقت الباب و نظرة ألي بـ خجل ! ، أبتسمت و علمت أنها خجله فـ مر وقت طويل على مجيئها ألى شقتي ، و أن نبات معا ؟! ، أمسكت بـ يدها و أبتسمت و أزدادت خجلا ؟! ، يا ألاهي ما اللذي جرا لها لم أعلم أنها خجوله ألى هذه الدرجه ! ، حاولت كتم ضحكتي و أدرت وجهي ألى الجهه ألأخرى ! ، دخلنا ألى الداخل و كان المكان في غايه الفخامه ' النافوره الكبيره" اللتي تتوسط الطابق الرئيسي و المقهى الموجود في أحد الزوايا و ألأثاث الراقي المصنوع من أجود أنواع الخشب و ورق الجدران الذهبي و الثريات المتدليه من السقف و اللتي تعطي منظرا خلابا لها و هناك أحد الجدران مصنوعه من الزجاج تطل على الحديقه الخلفيه ! ، و ألأناره الهادئه ، أن المكان هادئ تماما لا بوجد ألى بضع آشخاص ، و سأقول شيئا لا يسكن هنا ألى أناس قليلون جدا ! ، و أغلبهم شباب و خاصتا أبناء الطبقه المخمليه فـ أيجار الشقه غالِِ جدا ! ، توجهنا حيث " المصعد" و ضغطت زر الطابق الخامس و العشرون أخر طايق ، فـ هو هادئ جدا ، لم يسكن به أحد حتى ألأن فكما علمت أن أغلب ألأشخاص يسكنون في الظوابق السفليه ! ، توجهت ألى شقتي و أنا ما زلت ممسكا بيد ليديا ، توقفت فجأه و ألتفت أليها لأرى ما بها ! ، فرأيتها تتأمل الحائط الزجاجي الخاص بـ هاذا الطابق و اللذي يمتاز بأنه يطل على أحد أهم معالم باريس " برج أيفل " ، أن شكله رائع جدا في الليل أبتسمت : أتريدين أن نذهب أليه غدا ! أجابت : لا بأس أن كنت ترغب آمسكت بكتفها و جذبتها ألي و سرنا متجهين ألى شقتي ، أخرجت المفتاح و فتحت الباب و أغلقت ورائي ألتفت ألى ليديا و رأيتها تتأمل المكان أردفت : لم تتغير كثيرا أجبت : هاذا صحيح أشرت ألى أحد الغرف - أن غرفتك هناك ! ألتفت ألي بـ دهشه - ألم تقفلها ؟! ، ظننت أنك أفرغتها أستلقيت على أحد ألأرائك - لا فـ منذ زيارتك الأخيره لي لم أدخلها ! رمت جسدها على أحد ألأرائك : لقد طلبت منك أن تفرغها أجبت - لم أفعل تحسبٓٓا ألى أي أمر ! أطلقت ليديا تنهيده عميقه و أغمضت عينيها ، ألتفت أليها - آذهبي لـ نوم فغدا لدينا مدرسه و لن أسمح لك بأن تتغيبي ! فتحت أحد عينيها - يا لك من مزعج لوي ! ضحكت بـ خفه و توجهت لـ غرفتي كي أنام - تصبحين على خير أجابت هي ألإخرى و هي تتوجه ألى غرفتها - و أنت أيضا ، ( لـــيـــديــــــا) توجهت ألى غرفتي و أغلقت الباب ورائي ، مكثت بضع لحظات أحدق بـها كما قال لوي لم تتغير ! ، و يبدو أنه لم يًدخلها أصلا سوا لـ تنظيف ! ، ورق الجدران السكري و الثريه الذهبيه المتدليه من السقف و أثاث الغرفه أيضا سكري اللون ! ، و الستائر أيضا ! ، هاذا اللون يبث ألى النفسي الراحه و الطمأنينه ! ، توجهت ألى الشرفه ، أبعدت الستائر و فتحت الباب الزجاجي ، تقدمت ألى ألأمام و أنا أتأمل السماء الصافيه ، يبدو أنها ليله هادئه !؟ ، أتكأت على الحاجز و مكثت أتأمل بهدوء ، مرت ثلاث سنوات على أخر مره أتيت بها شقه لويفان كنا بـ ذالك الوقت في المرحله ألأعداديه ! ، يبدو أنه كان يشعر بأن شيئا سيحصل عاجلا أم أجلا لذا لم يغير شئ في الغرفه بلِ أبقاها كما هي ! ، أن ممتنه له كثيرا لو لم يكن لويفان بجانبي لكنت لا أعلم ماذا سحصل لي ! ، رن هاتفي معلنٓٓا وصول رساله فتحتها و صعقت عندما قرأتها (( كفي عن الهو أن و حبيبك الللعين ! .. لا تقلقي أن موعدنا قد آقتربت يا سيدتي الجميله ! المجهول)) تبا له ! ، أتت نغمه أخرى معلنه وصول رساله ، عقدة حاجبي بـ آنزعاج أي مغفل هاذا !؟ ، يبدو أنه سيظل طوال الليل يرسل ألي تلك الرسائل اللعينه ! (( عندما أرى عيناك سيدتي أعلمي أن حدود العقل أعلنت برائتها مني !)) أي تخلف هاذا !! ، ما باله ألإحمق !؟ ، أغلقت الهاتف و أنا أزفر بـ تعب من هاذا الشخص المجنون ! ، أن متناقض بـ شكل لا يوصف ! ، شعرت بـ البرد و قد هبت رياح قويه عبثت بشعري و جعلته يتطاير ، فتحت عيناي و رأيت شخص يقف في منتصف الشارع و ينظر ألى السماء ، أتسعت عيناي بـ صدمه ! ، ما اللذي يفعله هاذا الرجل بِ حق الجحيم قد تدهسه أحد السيارات ، صرخت محاوله لفت أنتباه لاكن اللذي زاد صدمتي رأيت شخصان يفتربان منه أحدهما طعنه من الخلف و ألإخر بدء في تفتيش ملابسه و حقيبته ، تقدمت بجسدي لأرى ما اللذي يريدونه منه ! ، أمسكت هاتفي و ضغطت زر ألأتصال همست - عمليه أغتيال في شارع ،،،،،،،،، أمام مبنى،،،،،،،،، أغلقت الهاتف بسرعه و رأيت أحد الرجال يتلفت يمنه و يسره ، يبدو أنه يتأكد أذا ما رأه أحد ما ! ، ركضت ألى الداخل و أغلقت باب الشرفه و أسدلت الستائر ليس بصالحي أن يراني يبدو أنها جريمه أغتيال من أحد العصابات ، فتحت هاتفي و أرسلت الصور ألى السيد ماكس نعم هو نفسه رئيس شرطه فرنسا ، مرت بضع دقائق و أتصل بي السيد ماكس بِ خوف : ليديا ما اللذي حصل ما هاذا ! أجبت : يبدو أن العصابه ظهرت مجددا و ها هي أحد جرائمهم ، يبدو أن هذه المره قامو بـ عمليه أغتيال لأحد رجال ألأعمال السيد ماكس يتنهد : حسنا أذا ، هل أنتي مع لوي ؟ أجبت : أجل أنا معه في شقته سإبيت معه هذه الليله السيد ماكس بِ حزن - أتمنى أن يمنحك الله الصبر زفرت بـ تعب - أرجو ذالك ! ، فلقد تعبت حقا أردف السيد ماكس - أريدك أنت و لويفان غدا في مركز الشرطه أجبت - حاضر السيد ماكس - ألى اللقاء أردفت - ألى اللقاء توجهت ألى فراشي و ألأفكار تحاصرني من كل جهه ماذا عساي أن أفعل !؟ ، لم آشعر بـ نفسي و قد آستغرقت بـ نوم عميق من شدة التٓعب !؟ ؛ 6:30 AM (لــــــــويـــــــــفان) فتحت عيناي بـ تثاقل ، أشعر بأني كل جسدي يؤلمني و كأني سقطت من أعلى جبل ! ، عقدة حاجباي بـ ألأنزعاج من الضجيج القادم من المطبخ ! ، أعتدلت و جلست فوق السرير رأيت ليديا تقف عند الباب مسندتٓٓا جسدها على الجدار كانت ترتدي الزي المدرسي ، قميص أبيض قد رفع أكمامه ألى المرفقين و تنوره سوداء قصيره تصل ألى فوق الركبه و حذاء رياضي أبيض اللون و ربطه عنق سوداء و قد رفعت شعرها الكستنائي الطويل ألى ألأعلى بعشوائيه آعطاها منظرٓٓا جميلا و لطيفٓٓا ، رمت بـ حقيبه المدرسه علي صاحت بـ غضب : هيا أستقيض آيه الكسول أردفت بـ أنزعاج و أنا أرمي عليها الحقيبه - حسنا حسنا لما كل هاذا الصراخ ألآن ليديا !؟ لم تجب علي و خرجت ، توجهت ألى الباب و أغلقته ذهبت لأستحم بـ سرعه و أبدل ملابسي ، شاهذة نفسي بـ المرأه ، شعري ألأسود الكثيف صففت مقدمته ألى ألأعلى ، و أرتديت قميص أبيض و رفعت أكمامه ألى مرفقاي و بنطال أسود اللون مع ربطه عنق بذات اللون و أرتديت ساعتي على عجل ، خرجت و أنا أجري أبحث عن حقيبتي لقد نسيت أين وضعتها سحقٓٓا ! ، رأيت ليديا تقف أمامي و معها حقيبتي و حقيبتها أخذتها من يدها و رركضت ألى الخارج ، أغلقت ليديا الباب و تبعتني بعد مرور خمس دقائق من الركض توقفنا أمام بوابه المدرسه توجهنا ألى صفنا و جلس كل واحد منا في مقعده ألتفت ألى ليديا فرأيتها تنظر ألى النافذه اللتي بجوارها شارده الذهن ، شعرت بأحدهم يمكس كتفي و سند كل ثق جسمه علي ! ألتفت لأرى مايك آنه أحد أصدقائي أبتسمت له - صباح الخير بادلني ألأبتسامه - صباح الخير ألتفت ألى ليديا اللتي تجلس في المقعد اللذي خلفنا - صباح الخير لم ترد عليه فقد كانت نظراتها مصوبه على باب الصف أستغرب كلينا فوجهنا أنظارنا حيث هي تنظر ، فوجدها أليكس يقف أمام باب الصف و معجباته حوله !؟ ، ذالك المتملق المخادع !؟ ، ألتفت ألى و أبتسم بـ سخريه يريد أن يغضبني لاكني بادلته بـ أبتسامه بارده و نظرات متحديه ! ، لقد بدء الجو يشتعل و بدء معه الشجار الروتيني بيني و بين أليكس ؟! ، توجه ألي و وضع يده على طاولتي أليكس بـ أبتسامه ساخره - انظرو من هنا ؟ ، " أردف بـ صوت آنوثي قاصدٓٓا ألأستفزاز' أنه ألأحمق لويفان !! أبتسمت بـ برود و أنا أرمقه بـ نظره حاده - لم أعتقد أنك تشبه الفتيات ألى حد كبير أليكس أبتسم أليكس بـ سخريه - و لم أعتقد أنك جبان ألى هذه الدرجه لـ تتغيب ألأيام الماضيه خوفا من مواجهتي ! نهضت من على كرسي و أمسكته مع " ياقه" قميصه و حذبته ألى . أردفت بـ حده : صدقني أن لم أكن مشغولا آلأيام الماضي لـ كنت أنهيت أمرك من زمن ! أردف أليكس بـ سخريه لاذعه : وهل كنت مشغولا في ملهاك الليلي بين الفتيات !!! صرخ مايك - أصمت أيه السافل ضحك أليكس بـ صخب و وجه لي نظره ساخره - هل أستمتعا معهن !؟ رمقته بـ نظره بارده و دفعته ألى الخلف كاد يصقط لولا أنه في اللحظه ألأخيره أمسك بأحد المقاعد كي يثبت توازنه ، أبتسم بـ سخريه و ضحك بـ صخب مجددا أليكس بـ أبتاسمه باردة : يبدو أن الرجل الغامض خائف ! بادلته بـ ذات ألأبتسامه ، إردفت - اني لن أضيع وقتي مع شخص حقير مثلك يبدو أنني نجحت في أستفزازه هذه المره ! ، توجه نحوي و و كنا سندخل في عراك لولا صرخه ألأستاذ ألتفت كلينا لـ نرا ألأستاذ بتوجه نحونا و علامات الغضب باديه عليه هتف ألأستاذ هاري بـ غضب شديد - هييييييه !!!!؟ ، أجننتم !؟ ، ألم تسئمو من هاذا الشجار ! ، ماذا أفعل بكم !؟ ، أأخذكم ألى غرفة المدير ؟ ، حتى هو سأم منكم !! دفعت أليكس عني بـ برود و رمقته بـ نظره باردة أما هو ينظر لي بـ حقد و كره ألأستاذ هاري - هيا توجهو ألى صاله الرياضه !! ، لويفان أوريدك في الخارج ! خرج الجميع و بقينا أنا و ألأستاذ هاري ، جلست على أحد المقاعد بـ برود شديد و كنت أشعر بـ نظراته المتفحصه لي ! تعريف بـ شخصيات - هاري - عمره 25 عاما ، أستاذه التربيه البدنيه مايك - العمر 18 عاما إليكس - 18 عاما ليديا - 18 عاما لويفان - 18 عاما ماكس - العمر 40 عاما ، كان يعمل في ألأستخبارات الفرنسيه في شبابه ، رئس شرطه فرنسا (( أسفه لأني لم أعرف الشخصيات في البارت ألأول لأني نسيت ذالك أعذروني أما باقي الشخصيات سأعرفها مع تسلسل ألأحداث)) أنتـــــــــــهــــى البــــارت ألأسألة - رأيكم بـ البارت ؟ رأيكم بـ أليكس و ظهوره في ألأحداث ؟ توقعاتكم لأحداث اللتي ستجري في البارتات القادمه ؟ ليديا و ما علاقتها بـ السيد ماكس و الشرطه ؟ ألأستاذ هاري هل سيكون له دور في مجرا ألأحداث ؟ تعليقكم ( ليديا ، أليكس ، هاري ، لويفان)؟ ، أسِفٓه جدا لأنٓ البٓارت قٓصير أعِتٓذر مُجددٓٓا ~. |
التعديل الأخير تم بواسطة Freesia | فريسيا ; 07-04-2016 الساعة 01:47 AM |