|
روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
وريث الضلآم للكاتبة Đάrkήεss Άήgεlά السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلآ كيف حالكم أممممم اليووم جبت لكم رواااية من افضل الرواايات يلي قرائتهااا من زماان في نيتي أني انقلهاا لكم بعد ما بحثت ولقيتهاا غير مكرره ولله الحمد ترددت في اي قسم بس استقريت على هاذا القسم سأنزلهااا أتمنى لكم قراءة ممتعةة نبدةة بسيطةة الاسم بالعربي || وريث الضلآم الاسم بالانجليزي|| Just like the ocean under the moon |
#2
| ||
| ||
مقدمة ..هناك ذلك المصدر الغريب من البؤس ... يتدفق في الحياة ليشوبها ... لا ندري من أين يأتي ... و ما سببه لكننا نضطر بقسوة على التعامل معه ... كل على حده .... ... و بالنسبة لحياتي , فقد ظهر النبع فجأة و أنا التي ظننت أني أعيش في مثالية حياة بسيطة مثالية ..... شوه لي صفحاتي و سبب لي تعثرات كثيرة .... كان من الواضح أنني لم أتعامل معه بشكل جيد ... لقد تسبب في تغيير صقل شخصيتي و افسد لمعانها !, و ها أنا ذا أحاول تركيب حياتي مجدداً , لعله يتسنى لي العيش بسلام.. بعيداً عن نبع البؤس و تيار القسوة ومن .. حولي .. ------ يالا السخرية , الوضع من شدة بؤسه يدعو للضحك !, من شدة الألم تفقد الأحساس و تدور وسط هوة من الظلام , بلا بداية ... و لا نهاية ... ألم و تعاسة تستمر إلى الأبد ... تعايشنا معها بشكل مسكر ... نترنح بينهما ... بلا حول ولا قوة... كان اليأس يدخل و يخرج كيفما يشاء , يصيبني لحد الاستنزاف و يقف عندما أصل إلى مرحلة الانطفاء الكلي... أي أكون خالية من الحياة ... و لولا والدي ... لمت منذ زمن بعيد ... و عندما كانت هناك "جيني" الصغيرة ... نقاء و براءة حقيقية ... ,,, أخذت شهيقاً متقطعاً و أنا اشعر برئتيّ تنشقان وكأن سيكن يمر بهما .. فتوقفت بسرعة بمنتصف الطريق و الألم الحاد ضربني , اصابني الدوار حتى و أنا وسط هذه البركة من الظلام ... حاولت مجدداً و أنا لا أعي ما حولي ... فقط الآلام متعددة في داخل جسدي و خارجة... زفرت أولاً ببطء .... ثم أخذت شهيقاً بطيئا قصيراً لا يكفيني ... توقفت و أنا أشعر بألم في عيناي و ظهري كأنه منقسم نصفين ... زفرت بتعب و الحرارة تأكل وجهي.... آه لمَ عليّ المحاولة وسط هذه الآلام ! , سأترك الأمر و سأسبح في الفراغ الأسود المريح هذا... لا أدري كم مر من الزمن دون محاولة مني لفعل شيء بسيط كالتنفس ... كنت فقط لا أفعل شيئا , و لكن الآن هاجمتني ضربة قوية صعقت قلبي و شيء قويّ اضاء بعيني غير أني لم أرى سوى بقعة مؤلمة من الضوء الغبي الذي اقتحم علي سباحتي وسط الظلام ... و طنين غريب ... ثم اقترب و اشتد الصوت حتى سمعت شيئا ما لا أفهمه ... ترددت الصوت ضعيفاً بعيداً.... قلت بداخلي " آوه هذا لا يكفيني أحتاج لخارطة هنا..." ضربة أخرى على قلبي وهذه المرة كانت قوية اهتز جسدي كله وانتفض فتأوهت رغما عني و انشقت رئتاي بألم حاد و ظهري شعرت بأنه يتحطم ... آآه ساقاي تقتلانني و كأن عليهما تنهار السيوف !... الطنين المزعج اشتد و اشتعل الضوء في عيني ... شعرت بالانزعاج و الألم الفظيع .. حاولت التحرك لكنني ضعيفة للغاية فلم أقدر... . لم أقدر على المحاولة حتى... الصوت الضعيف الذي كان قبلا ظهرت مجدداً و بوضوح سمعت صوته !!! , أنه أبي !! يناديني ... أبي ؟!... جاءت صورته باهتة في عقلي المنهك و بصعوبة شهقت نفساً و حاولت مناداته ... لكن لا أمل ... قطع النفس رئتيّ مجدداً.... صوت آخر ينادي ... ضربة قوية على رأسي جعلتني اصرخ بقوة متألمة , ما كان هذا ؟! تبا إلا يدعونني و شأني ؟؟!! ببطء بعد صراخي , تلاشت الضربات و انحسرت الآلام ببطء... و كان ألم ساقاي ينحصر ببطء شديد... و أحاطني الظلام الهادئ مجدداً , و أنا رحبت به بارتياح ... التعديل الأخير تم بواسطة Sia ; 07-04-2016 الساعة 04:22 PM |
#3
| ||
| ||
[ ضيــاع و ظـــلآم ! ] مر وقت ما ... ثم بدأت صور غريبة تمر برأسي هذا ! .. ألا يؤثر به الظلام و يتركني ارتاح منه ...؟! ,, رأيت اشياء فضيعة ,,, سمعت أصواتً أولاً ... صراخ امرأة ! , ثم نور قوي وعينان ..! عينان حمراوان يظهر انعكاسهما بالمرآة... !! بعدها صوت اصطدام فجر رأسي ّ... تأوهت رغما عني و شهقت .. و الغريب أن نفسي لم يؤلم رئتاي هذه المرة ... و شعرت بالصمت و الهدوء و الثقل أيضاً ... بقيت الصور تدور و تدور ... شعرت وسط الظلمة بأن هناك شيء ما خلفي يسحبني بكل قوة بعيداً , حاولت الصراخ بلا جدوى , قاومت بكل ذرة قوة أمكلها لكن الشيء قوي جداً , وأخذ يغوص بي بعيداً , اختنقت بشدة و ايقنت بأني سأموت ... لكن الذين يجابهون الموت يتحدثون عن ضوء أبيض أمامهم لا شيء يسحبك للظلام !!... آلمني قلبي و علمت بأني لن أقدر على المقاومة أكثر ... سوف أموت الآن ... _" لا !! " أحدهم صرخ وأنا واثقة بأنه ليس عقلي , شعرت فجأة بشيء قوي يقبض على كلا ذارعي من الأمام و يسحبني كما يسحب الغريق إلى الأعلى بقوة سببت لي ألماً شديداً برأسي وكأنني بسيارة مسرعة جداً ثم توقفت فجأة ليصطدم الرأس بالزجاج !!. تأوهت بألم : آآه !! _ ألن تستيقظي كلارا ؟!. ظل الظلام جامداً لثوان .. ثم تنفست و همهمت بشيء ما لا أدري بالضبط الألم انحسر فجأة !! _ جيد عزيزتي , حاولي فتح عينيك... هيا... حثني صوت متحمّس... لكني كنت مرهقة للغاية , بالطبع ليس هذا الصوت من أنقذني , لقد جرني شيء ما ليخرجني من لا أدري !! مرة أخرى سمعت الصوت , لكني لم اقدر على الاستجابة ... و بعد وقت ما .. لا أدري أهو طويل أم قصير .. فاجئتني صور كثيرة و شيء ما يدور برأسي , كانت حادثة !!! و تلك المرأة التي صرخت كانت أمي ..!! و قد كنا معاً في السيارة و.... ظهر شيء ما ضخم !! شاحنة ...آه نعم ... و ضوئها قوي .. و قد .. انحرفت السيارة دوى الصوت القوي برأسي فصرخت برعب : لاااااا ...!! _ فتاة طيبة , افتحي عينيك عزيزتي أنتِ أفضل الآن .. لقد مر شهرين بالفعل...! فتحت عيناي بقوة ضربتهما الأضواء فتأوهت و سالت الدموع رغما عني ... ظللت دائخة دقيقة كاملة , حتى توضحت الصورة ببطء كان الغرفة شبة معتمة ... لكن الظلام الذي غرقت به كان شديداً... لذا هذا المكان يبدو بضوء قوي... _ لقد افاقت من الغيبوبة !! , لقد افاقت دكتــور ! . ركض شخص ما مستبشراً , و توضح المكان حولي ببطء ... آه ه , زفرت بتعب , كمامة أوكسجين حول فمي و أنفي , و أنابيب كثيرة تحيط بي , رأسي , ذراعاي, و آآه ساقاي ... واحدة ملفوفة بجبيرة ضخمة و الآخر بلفافات بيضاء كثيرة .. و لكن مرفوعة قليلا و حولها الكثير من الأنابيب ... الغرفة بيضاء تؤلم البصر حتى لو كانت منخفضة الضوء .. مسح أحدهم على شعري , ولم انتبه للمرأة التي قرب رأسي سوى الآن... همست بحنان : كنت شجاعة عزيزتي حمدا لله على سلامتك . أشعر بعيناي متورمة و ذابلة جداً بالكاد أفتحهما , أتت الممرضة و أخذت تمسح جبيني و وجهي بقطن مبلل بارد... حدثني الطبيب بلطف ورقة : مرحبا كلارا ! , هل تشعرين بأي ألم ؟. سألني بينما هو يراقب الأجهزة الغريبة التي تصدر طنينا خافتا منتظماً... همهمت و لم أقدر على تحريك رأسي قدر أنملة !. _ ماذا ألن تنطقي...؟! , قولي شيئا عزيزتي ... كل ما همست به بتعب بالغ لم أشعر به سوى الآن : أمي ... أبي ؟!. _ كـــلآارا !! , ناداني صوت فزع حاد من بعيد... فانسحب الظلام متلاشياً و عيناي تعودان و أنا أرى شخصاً يهرع من باب الغرفة المحكمة هذه و يمسك بيدي و يهمس بأذني بإصرار : _ كــلآرا صغيرتي !! , والدك هنا حبيبتي لا تخافي ..لا تذهبي أنا هنا... همست بتعب وأنا أطرف بعيني : أبي... لا تذهب... بقي معي إلى أن نمت , لم أغرق بالظلام بل نمت بشكل هادئ ناعم و دافئ .. ----- ))) افقت في اليوم التالي مساءاً و كنت أرى جيداً و أحرك يداي بتعب , لكن لم أقدر على تحريك رأسي و جسدي... سألت أخيراً مالذي حدث ... فلم يجبني أحد جيداً . الجميع يتهربون أو يجاوبون بشكل تلاعبيّ ... شعور سيء يراودني و أردت رؤية أمي و والدي , لكنه سيأتي بعد ساعتين كما أخبروني.. فأغمضت عيناي و تذكرت الحادثة السيئة ... الوضع المريع الذي أنا بوسطه بسبب أصابة رهيبة في ظهري و العمود الفقري أصيب أيضا و هذا ما أرعبني , صدمات على رأسي و عظام ضلوعي المحطمة بسبب التصادم .. لكن لم يخبرني أحد عن أمي .! تذكرت أختي الصغيرة "جيني" لم تبلغ سنة كاملة , هي لا تزال تحبو !... من الذي سيعتني بها إن كانت أمي مصابة ؟!. و مر الوقت بطيئاً ثقيلاً... و دخل طبيب ما و تبسم لي و حياني بلطف ثم أخذ يراقب الأجهزة وهو يقول بأنني أتحسن بسرعة بعد أفاقتي ... سألته بصوت مرهق خافت : لا استطيع تحريك رأسي ؟!. أتى أمامي و نظر إلى بعطف أو شفقة لم تعجبني , قال برفق : لقد كانت آخر عملية , كان هناك نزيف داخلي برأسك ولكن الحمد لله ليس بالدماغ لذا لا يجب أن تتحركي اليوم فقط لأجل جرح العميلة لاحقاً سيمكنك فعل الكثير... وهو ينظر بأسى نحو ساقي المجبرة .. جرح , نزيـف ~~ . آآه يا ألهي , لكن هذا لا يهم سأشفى كلياً قريباً... مع أنني أشعر بشيء رهيب سيء قادم ... و شعور أسوأ نحو ساقي هذه فأنا لا أشعر بها أبداً من ركبتي فما أسفل !!. همست مجدداً بتعب : ماذا عن ..أمي ؟!. لم يرفع رأسه , و بقي مطرقاً لثوان , ثم اجابني بهدوء : كلارا , أنت في المستشفى منذ شهرين تقريباً .. لقد أخرجوك بصعوبة من تحت الحطام !. حدقت به و أنا أشعر بعيناي تحترقان "حطام ؟!" ... أكمل هو : لقد كانت شاحنة نقل ضخمة و كان بها الكثير من براميل الزيت .. لقد أنفجر كل شيء و كأنها قنبلة كبيرة ! , حتى بعض المسعفين اصيبوا بشكل خطير .. سمعت نفسي أقول بحده خافتة أحرقت حلقي : سألتك عن أمي !!. أغمض عينيه وهو يقول بأسف : آسف .. لأن أمك لم تنجو !!. توسعت عيناي و فقدت نفسي ! , أمي .... أمي ....!! ,, لا ... لا هذا غير صحيح ! ... أمي لم تنجو !! بم يهذي !!! ارتفع صوت طنين ما , تحرك الطبيب وهو يقول بتوتر : آآه كلارا ليس مجدداَ , لا ... لا تذهبي وتتركي أباك و أختك ... سقط رأسي على الوسادة الباردة لكني لم أنم , أغمضت عيناي بقوة و بكيت بصمت و أنا أرى صورة أمي ... لقد رحلت ... _ هشش صغيرتي .. فتحت عيناي و رأيت وجه أبي بصعوبة , قلت بتعب : أبي !. _ نعم يا حبيبتي ! أنا هنا لن اتركك ... فجأة سالت الدموع و أنا أشهق قائلة : أمي... أمي... رحلت !!. بقي والدي بجانبي يهدأني و يمسح علي و كنت قد حركت رأسي و ذارع أبي حوله , لا شك بأنه تجاوز الوقت الأسوأ على الأقل , لقد مر شهرين .. وفي اليوم التالي هدأت بل أصبحت أكثر برودة ... و تحسنت أكثر كذلك ساقي اليمنى المجبرة لا تزال مخدرة بشكل غريب بينما ساقي اليسرى احركها جيدا.. دخل طبيب آخر و كان جامد الملامح . حياني ثم تحدث مع الممرضة بصوت منخفض لا اسمعه بعدها خرجت الممرضة , رأيته يتفحص الجبيرة ثم سألني: أتشعرين بألم هنا ؟!. هززت رأسي نفياً مرة واحدة و عيناي عليه , فأخذ جهازاً ما و تفحص أطراف أصابعي الصغيرة الظاهره... و مضى بعض الوقت ... ثم قال وهو يتعدل : أخبرنا والدك بهذا الخبر قبل أيام , لقد تلفت الأعصاب لعضلات القدم ! , لن تقدري على تحريكها هذه مرة أخرى الأوتار تقطعت تماماً !. توسعت عيناي بصدمة و فتحت فمي , و هاهي مصيبة أخرى !!!.. بحق الأله !!! صرخت به بلا وعي أكذب كل شيء حتى نفسي , _أنت كاذب !! , فأنا أشعر بها !. رد ببرود شديد و تمالك قوي : كلا , أنه شعور كاذب , و احمدي الله أن مفصل الورك جيد و العصب في الفخذ حي وقوي , لكن كاحلك لن يتحرك من تلقاء نفسه !. حاولت التحرك و ودت لو أمسك بوجهه و أقطعه ! , كم هو بارد الحس !!. قلت بحده أخفي يأسي : هذا لا يمكن !! , ساقي ستتحسن !. رد ببرودته : كلا , يجب أن تتقبلي الحقيقة أنها أول مرحلة للمضي ! , أنها لن تتحرك أبداً إلا بمساعدة ذراعيك ؛ قويّ ساقك الأخرى و مع العكاز ستستطيعين المشي بعد التدريب و العلاج الطبيعي , أني أخبرك الحقيقة يا كلارا .. حتى لو ظننتِ عكس هذا و تقولين بأني شخص لئيم لكني أخبر الحقيقة لمرضاي و أريهم الحل أيضا !. حدقت به غير مصدقة , هززت رأسي و استرخيت على وسادتي و أنا أشيح بوجهي عنه .. قال بهدوء فجأة : تقبلي الأمر و عندها سوف تقدرين على التعامل مع مشكلتك , أنتِ لن تنحصري بزاوية تبكين ماذهب , أليس كذلك ؟!. التفت نحوه فإذا به قد رقت نظرته , همهمت بتعب و بكل ما أفكر فيه : ...والدي !. تنهد الطبيب و قال : والدك متماسك تقريباً , لكني يجب أن تريه أنك قوية فسيقوى هو ... تفهمين ما أقول صحيح , أنت فتاة بالغة و ذكية في الخامسة عشرة من العمر. _ في السابعة عشرة !!. ’, رفعت أحد حاجبي وأنا أصحح له ببرود غريبة اجتاحت صوتي. أومأ و قال وهو يهم بالخروج : فتاة طيبة , سأراك غداً . لم يأتي أبي لزيارتي اليوم و بقيت في الفراش بلا حول و لا قوة ~ أحدق بقدمي فقط !. لن تتحرك مجدداً , ترقرقت الدموع لاسعة عيني لكني لم اسمح لها بالنزول , رأيت مستقبلي و كان مظلماً قاتماً لا أدري له طريق ... شعرت بأنه هوة وحفرة عميقة ... لقد ضاع كل شيء ... آمالي , و مستقبلي و أمي ... والآن ماعساه يكون والدي .. وجيني الصغيرة لن تتذكر أمها أبداً... |
#4
| ||
| ||
حجز !! لي عودة جميلة |
#5
| ||
| ||
السلام عليكم كيف حالكِ Sia ؟ ^^ آسفه لتأخري .. وحجزي المطول T^T ولكن بسبب الظروف + لا اخفي عليك ان قبل يوم قرأت القصه ثم شرعت بالرد عليك وفجأه حدث امر جميل قبل ان اضغط على زر النشر هنا لردي .. قُطعت الكهرباء -_- كم كنت غاضبه مشكلتي اني لا اكتب نفس الرد مرتين مهما بلغت امهيته هيك انسى >< ! المهم بعيدا عن الثرثرة ^^ .. العنوان جميل جدا خاصه الإنجليزي تُحفة بجد وانا اقرأ بالمقدمه والفصول علمت سر اعجابك بها وصفها لمشاعرها السلبيه بطريقه جميلة تشد القارئ ليسأل عن سر ضيقها ثم في الفصل الثانيه وضحت السبب .. ذلك الحادث الحزين ! التي فقدت فيه والدتها ومن حسن حظها أن نجت .. وتم اخبارنا باسم الشخصيه الرئيسيه ( كلارا ) ثم اضحكني ذلك الموقف الذي كرهت فيه ذلك الطبيب الصارم .. حسنا انه صراحته موجعه قليلاً ولكنه الاصدق .. أتريدين مواسياً كاذباً ؟ بما سيفيدك ! ثم بعدها خبر الصاعقه بعدم قدرتها على المشي في الوقت الحاضر إلا بتدريبات مكثفه .. إنها فتاة في السابعة عشر صحيح ! لما كل هذه الآلم لتتحملها فتاة مراهقه صغيره .. حقا اشفق عليها ! و بالتأكيد في الاخير شدتني نهاية الجزء ..اسلوبها جميل وممتع يشد القارئ للأخير ولكنني اشعر بأنني سأذرف كثير من الدموع ان زادت حالة المسكينة كلارا لأسوأ عندها سأتي بخنجري لقتلك يا Sia امزحخ بالتوفيق لك عزيزتي .. ونقلا جميلا واختيار رائع منك لهذه القصه قد تشوقت لها منذ الآن ^^ بالتوفيق عزيزتي تم التقييم + اللايك ! في أمان الله |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وردة بالخرز , صنع وردة بالخرز , عمل وردة بالخرز 2013 | هبه العمر | إقتصاد منزلي | 8 | 02-12-2013 02:22 PM |
وردة بالشرائط بالصور،طريقة عمل وردة بالشرائط خطوة بخطوة،ورود روعه بالشرائط،اعمال يدوية | FATIMA27 | إقتصاد منزلي | 1 | 08-25-2012 09:09 PM |
ستخخَتفي الالوآن وسيحل الضلأم =| | Ħ3 Ĥā3 «♣ | ملحقات الفوتوشوب | 3 | 01-30-2012 03:50 AM |
لكل شهر وردة ومعنى.....فأي وردة انت/ي ؟ | loai72m | نكت و ضحك و خنبقة | 9 | 03-15-2011 11:15 PM |
وردة لكل شهر فأى وردة تناسب تاريخك | المشتاقات إلى الجنة | مواضيع عامة | 9 | 03-08-2010 07:49 PM |