عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree125Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 2 تصويتات, المعدل 4.50. انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 07-23-2016, 10:32 PM
 
مرحباً عزيزتي


أعتذر عن التأخير


اممممم


العنوان كما قالت الأغلبيّة غريب
حاولت فهمه لكن عبثاً



والصّراحة لم أعتد على طريقة السرد هذه
فما قرأته لكِ سابقاً كان واضحاً وسلساً
لكن هذه المرّة شعرت بأنني تائهة
لم أدرِ أين تبدأ الجُمل أو أين تنتهي
ولا من قال هذا أو فَعَلَ ذلك
تستخدمين الكثير من النّعوت والعطف تزيد التشتت


لا شك أنّ هناكَ مفردات جميلة وعبارات رائعة
لكن كثرة الزركشة غير مريحة


(ولك حسيت حالي متل الهبلة مو فاهمة شي.. كنت بقرأ الجملة خمس مرّات لحتى أفهم وفيه شغلات مرّيت عنها بدون ما أفهمها !! قلت يمكن بدك تعلمينا لغة الفراعنة ههههه
آسفة
يمكن الغلط فيي هههه)


لكن الفكرة جميلة


صحيح حصلتِ على زمانٍ صعب، لكن أنتِ لها ^^


بالنّسبة للشخصيات، لم تظهر بوجهها الكامل
لكنّها ستكون جميلة


وبالنّسبة للفرعون بالتحديد (أو ملك مش عارف شو هو بس أقصد اللي اسمه أرتميس)
أولاً اسمه جميل
وأظن أنّه طاغية لكن بلُطف
القصد أنّه يطغى بطرق أخرى غير العنف
وممكن هاد هو القصد من كلمة "برويّة"

(يعني من الآخر طاغية لطيف)




متشوِّقة لما سيحصُل فيما بعد




تحيااتي ^^
__________________

رد مع اقتباس
  #32  
قديم 07-24-2016, 08:40 AM
 
روايةحلوة ماشاء الله واصلي فأنتي كاتبة مبدعة...و شكرا على المجهود الرائع.

يسلموا غلا على التواجد و الرأي الحلو
رد مع اقتباس
  #33  
قديم 07-24-2016, 08:48 AM
 
مرحباً عزيزتي

مرحبتين...

أعتذر عن التأخير

لا بأس..

اممممم


العنوان كما قالت الأغلبيّة غريب
حاولت فهمه لكن عبثاً


العنوان أسهل من المحتوى عزيزتي..ههههه

والصّراحة لم أعتد على طريقة السرد هذه
فما قرأته لكِ سابقاً كان واضحاً وسلساً
لكن هذه المرّة شعرت بأنني تائهة
لم أدرِ أين تبدأ الجُمل أو أين تنتهي
ولا من قال هذا أو فَعَلَ ذلك
تستخدمين الكثير من النّعوت والعطف تزيد التشتت


لا شك أنّ هناكَ مفردات جميلة وعبارات رائعة
لكن كثرة الزركشة غير مريحة


(ولك حسيت حالي متل الهبلة مو فاهمة شي.. كنت بقرأ الجملة خمس مرّات لحتى أفهم وفيه شغلات مرّيت عنها بدون ما أفهمها !! قلت يمكن بدك تعلمينا لغة الفراعنة ههههه
آسفة
يمكن الغلط فيي هههه)

ههههههههههااااااااي
لم أتصور أن أسلوبي الجديد مربك و مبهم لهذا الحد...
سيتضح كل شيئ


الفكرة جميلة


صحيح حصلتِ على زمانٍ صعب، لكن أنتِ لها ^^

حسيت نفسي أظهر عضلاتي..

يسلموا،أتمنى


بالنسبة للشخصيات، لم تظهر بوجهها الكامل
لكنّها ستكون جميلة

قصدت أن لاتكون التعريفات واضحة ..اكتشفوا بنفسكم




بالنّسبة للفرعون بالتحديد (أو ملك مش عارف شو هو بس أقصد اللي اسمه أرتميس)
أولاً اسمه جميل
وأظن أنّه طاغية لكن بلُطف
القصد أنّه يطغى بطرق أخرى غير العنف
وممكن هاد هو القصد من كلمة "برويّة"

(يعني من الآخر طاغية لطيف)

شي هيك يعني



متشوِّقة لما سيحصُل فيما بعد

و اني كمان
..>.<2


تحيااتي ^^
الله يحييك

رد مع اقتباس
  #34  
قديم 07-27-2016, 02:34 PM
 




.













الفصل الثالث

"صداقة...اضطراب!"



أسبوع هجر العز عزته و استمد رفعة بذل ، توالت أيامه تحت ظل الشمس و رقيبها ساكنا بكنف الرمال ...
بلغ جنته التي سلك صراطا طويلا لها، لا يعرف عن نفسه سوى بلوغه لجنة زهت بها أفكارا تلاطمت بموجاتها العاتية....
رفع كفه التي حجبت عن ناظريه شعاع النور البازغ توا و استرسل بكلمات بل بتساؤلات أقضت مضجعه ..
هل الظلم يسري مسرى العروق؟
وهل الدنيا محط القوي و مرتع هواه بينما تجلت جهنما للضعيف؟
أوهل للحرص على حقوق الرعية حمق؟!
تجهم وجهه للأجوبة الغبية التي اعتبرت مصدر جبروت هذا الحكم فاستوى جالسا يقبض بكفيه ماكان فراشه ناطقا بإسم من رجى منه الإعانة بعدما انحنى ظلا عليه: سيتي.
همة المنادى بالإستجابة استنتجت بإصطدامه به مستويا: ماذا يأمر سمو الأمير؟
شعور طبيعي أن تستولي عليه لهب النيران بتأجج أثارته شدة الإضطراب!
انحنى بتواضع و تذلل مستسمحا: العفو سيدي...لقد...
دفعة رمته كانت جوابا مثاليا لمن تجاهل أقوال مينا، فها هو يكرر بلهجة مستعصية اللطافة: قلت لا تنادني هكذا.

طأطأ سيتي برأسه بغير استجابة: كيف لحقير مثلي أن يتعامل مع سموك كصديق؟!...هذا بعيد عن التعقل.

ظهرت إبتسامته الملتحفة بالغموض ثانية و بدأ بأحاديثه الإستفزازية: إذا سيتي، مصر على أن تكون عبدا حقيرا...
تابع بعد تكشيرة أظفت لحن تهديد : أناس مثلكم يستحقون ما يجني عليهم...فأنتم راضون،أليس كذلك؟

لقن نفسه نعوت الصبر لتفادي رغبة الإنقضاض على عالي المقام هذا...قال أنه راض!
من قد يرضى بقدر محكوم بشؤم التعاسة و من يرضى شرفه مسح خفي أمير و ملك...!
ظهرت تقطيبة لاشعورية على ملامحه الوسيمة...!
أجل ،فرغم سواد لونه و شعث شعره إلا أنه تحفة نادرة صورها الخالق بعينين جاحظتين و حدة أنف مع طول وجه...
قد ينطبق عليه مليح الوجه ...
لمعت عيني مينا بنصر آخر و قد اعتاد مثيله :غضبت..!
مابال هذا الأمير المتعجرف!...ألا يحبذ خدمة متواضع مجبور على الرضوخ له...فقط لو كان طوعا لمشاعره لعلم كيف يكون الغضب...
اقترب و ترك سكونه كان مخيفا، فهل سيضربه أم سيستمر بالإهانة حركيا!
إلا سمعت أذناه خفيفا هز بدنه: أنت من استحقر نفسه..ألا تلحظ؟!
ماهذا...؟!
ملاك أم شيطان...؟!
بريئ أم مترأس الظلمة...؟!

بمنطقية..

قد أراه الواقع لاغير...!

هذه هي الحقيقة التي خطها الجميع، الفرعون بجوره ... و الشعب برضوخه..!
لكن مالذي يعني هذا..ما الذي يطلبه مينا منه؟!
التعالي عليه...أم الوقوف ضد هذه المتاهات التي كونتها الأفكار..؟!

بتر شروده مينا بعودة ملمح برائة!..: أنا مينا، أو كما أنعت نفسي أرتيميس...و أنت؟
التقط الفكرة بإرشاد مينا فتهلل مستبشرا : سيتي..أدعى سيتي، و رفيق مينا منذ اللحظة إن سمح.


هذا الأمير يستهدف شيئا مثيرا للإهتمام ... صداقة بين مراهقين لاغير..!

**************************

إختفاء فإضطراب فمصيبة...!
اكتظ البلاط بالكهنة المعلنون بشؤم الحدث، و الوزراء و الجنود المتهامسون عن تزلزل لا مثيل له في عرش الفراعنة..!
و بين هذا و ذاك ركع مرتدي زي المعسكر بدرعه الفولادي: السماح جلالتك، لم نستطع إيجاد سمو الأمير رغم توسع البحث حتى حدود النطاق الشمالية.
وقف بعد أن صفق عصاة حكمه المذهبة التي تعكس إرتدائها قناع أسد قد فتح فاه على بسيطة مقعده: هل هذا مالديك؟
تدخل الوزير و شحوب وجهه ينذر بسوء تنبئه: جلالتك، إن علم "غابريس" بالأمر فستكون كارثة.
جلس مستعيدا تكبره و ترك الإنفعال قائلا بصوت منضبط : جميعكم، جدوا حلا لإيجاده ..
أتم بعدما استند متطلعا في ملامح أعوانه المرتعبة:...إن حصلت مشكلة ما أو لم تجدوه لأسبوع آخر، فالموت حليفكم.
علت الأصوات بإعتراض فهذا يقول " لكن جلالتك..." و يسكت مخافة قطع رأسه ..!
و آخر يقول " الرحمة أيها الفرعون.." مستعطفا ما لارحمة له...!
و ثالث يستجمع رباطة جأشه " سنفعل كل مابوسعنا مولاي"...
حتى بزغ الأمل بصوت عصا ترتد متقدمة ببطئ لتقابل المتربع على عرشه : إن سمح مولاي "أخناتوس"، سأعرض فكرة...
أثار عجب الجميع ثقته المبرهنة بصلابته و جرأته التي جرته على نطق إسم الفرعون الأصغر بين الملأ، لتكون جملة"أخناتوس" : إعرضها لنا..

**************************
انتصبت بقامتها الطويلة و النحيلة مجيبة بالطوع لما أمرت ، و إبتسامة رقيقة قد زينت محياها: كما تشاء آنستي.
بينما الآمرة تضع قدما فوق الأخرى تحرك قرطها الدائري المتوسط بحجر فيروز أزرق اللون بسبابتها: كل شيئ يجب أن يكون متقنا، فأنت كما تعرفين...برفيسيا.

قراءة ممتعة،،،،،،،،،،






.

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 07-27-2016 الساعة 02:56 PM
رد مع اقتباس
  #35  
قديم 07-27-2016, 03:12 PM
 




.







مرحبا..

عدت بعد رؤية انتقادات جذبني البعض لتغيير أسلوبي نوعا ما...

سأخفف الغموض..

هههههههه
فقد أصبحت عقدة البعض كما أرى...

و أتمنى أن تفيدوني بملاحظات أخرى..

لأني بصراحة،حائرة..

طبعا قلت الحيرة بفضل مساعدة الكثير

شكرا لهم ولكل متابعي

و لكل من يتحمل ثرثرتي الآن












.

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دعوة لتخلص من الطغات وفاء الخير مواضيع عامة 3 04-20-2011 08:21 PM


الساعة الآن 08:24 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011