عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree187Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 07-31-2016, 05:40 PM
 












الفصلُ الثالِث :مِهرجانُ الصيد


مهما أهملَ الإنسانُ زهرةً في البراري ، ستجدُ تِلكَ الزهرة طريقها للنور ، ستعيش ..
سينسلُّ نور الشمسِ لها ، سترويها حبّاتُ المطر ، لن ينقطِع عنها الهواء ، ستعيشُ بالفعل
و لكن إذا كانَ لهذهِ الزهرة لسانٌ لنطقتْ بكميّةِ الوحدة القاتلة التي تختلِجُ صدرها ، للفظتْ صرخاتها من شدةِ الألم الذي يحتكِرُ روحها ...
لتمنتْ لو تجدُ مَن يشدُّ مِن أزرها !

* * *

انتهتْ الثورة منذُ ثلاثَ سنين ، تلكَ الثورة التي بدأت في اليوم الثاني و العشرين من يناير عام 1905 م
يومُ الأحدِ الدامي .
لم أُبالي كيفَ انتهت و لكني بالفعل سألتُ عن بداياتِها .
لم يكُنْ القيصر نيقولا في البلاط الملكي ذاك الحين ، و لمّا تقدم متظاهرون غير مسلحين من عُمَال الحديدِ والصلب و قاموا بالزحفِ نحو أبوابِ قصر الشتاء ليقدموا إلتماساً للقيصر نيقولا الثاني ، وعندما دخلت الجموع إلى ساحة القصر ، أطلق الحرس الإمبراطوري الروسي بوابل من الرصاص عليهم ، غير مُباليينَ بأنهم سيفتحونَ أبواباً للثورة لا حصرَ لها...
و لكن الفضلُ لأولئِك الحرس بأني قد سلكتُ دربيَ ، بعيداً عن الوحوشِ باردي القلب مَن يُطلقُ عليهم « بَشر »
الغابة مكانٌ هادئ تطغوه الدماثة ...
الملاذُ حيثُ وجدتُ كياني ، و شعرتُ اني ذات فائدة للحيوانات اللطيفة ....
مع أن قدرتي تفاقمت بشكلٍ غريب فقد صِرتُ قادرةً على رؤية موعد موت الحيوانات و النباتات و لم أجد تفسيراً لتساؤلاتي .

حاولتُ ختم نور عينيّ مراراً و لكن لم أستطِع أذيتهما !
و الآن انا تقبلتُ ذاتي المكروهة ، انا أحبُّ نفسي ...
انا احبُّ الفتاة المسماة " صوفي " ...

* * *

صخبُ المغنيين الشعبيين يمنحُ المكانَ رقصةً زاهية ملائمة للزينة و اللفائف الملونة التي تشارك الحضورَ أجواء الفرحة .
منصةٌ خشبية يتدلى من سقفِها ستائرٌ حمراء بتطريزاتٍ ذهبية لامعة .
لاعبو خفة و نافخو نار
عازفو مزامير ، يطلقون ألحانهم ليُطرِبوا أفاعٍ تهتز عضلاتُها مندمجةً على النغمات .

وقفَ جمعٌ من الرجال بزيٍّ أحمر و أسود مقلّم بالذهبي مُصاحب لقبعاتٍ طويلة سوداء ، يحملونَ بأيديهم أبواقاً نُحاسية
ليطلقوا صرخاتِها معاً ، جاذبينَ إنتباه الجماهير إلى المسرحِ الذي فتحَ أحضان ستائِره ثم اعتلاهُ رجلٌ متوسِطُ القامة بملابِس مُسربلة بِالأسود متناسقةً مع لونِ عينيهِ و شعرِه القاتِمان ..

" اليوم 3 / 5 / 1910 م لقد تم إفتتاح مهرجان الصيد !! "
مع وقعِ تلك الجملة صاحتِ الجماهير معاً بِحماس ....

تابَع : " كالعادة سأقدِّمُ شرحاً مبسطاً عن الفكرة و اقرأ عليكم قائمة القوانين فربما كان بينكم منضمون جدد أو ذوي ذاكرة قصيرة الأمد . "

أصغى الجميعُ له بإنتباهٍ و حرص ، فنسيانُ كلمة واحدة من كلماته قد تؤدي للمسائلة القانونية

" مهرجانُ الصيد هو مهرجانٌ يقامُ بالعلن أمام عيون الناس ، و النتائج التي نحصدُها تعرضُ على الملأ و لكن ليس أيُّ شخصٍ قادرٌ على الانتساب ، هناك متطلباتٌ عديدة ، سنتخطى ذكرها الآن ....
فكرةُ مهرجاننِا قائمةٌ على كلمةِ صيد حرفياً ، فنحنُ نحققُ بإشاعاتٍ عن الاشياء الخارجة من نطاقِ الطبيعة التي تناقلتها ألسنةُ السكّان ، نكتشفُ الحقيقيةَ مِن المزيفة ، و اذا كانت الإشاعة صحيحة فسنصطاد ذلك المخلوق و نحضرهُ إلى المعرضِ الذي يفتحُ أبوابهُ بعد المهرجان ! "

صفقَ الحضور و انحنى الرجلُ بإحترامٍ مصاحب لإبتسامة عريضة
بسطَ يديهِ في الهواء ليتوقفَ التصفيق
ثم أخرجَ من تحتِ كُمِّه لفافةً ورقية مغلَّفة ، فتحها و بدأ بالسرد :
" القوانين :
1- يتِمُ منحُ المهام للصائدين بالقُرعة لذا يُمنع الاعتراضُ منعاً باتاً
2- لا مسؤولية علينا بأي اضرارٍ قد تتعرضونَ لها حتى و ان بلغ الحدُّ بِكم إلى الموت
3- الجائزة المالية تمنحُ لكُلِّ صائدٍ عاد حيّاً و قد إكتشفَ الحقيقة مِن الزيف
و اذا كانت الإشاعة حقيقية و لم يتم اقتناصُ الفريسة من قبل الصياد لن يُمنحَ الصائدُ أي مكافأة
4- لن نناديكُم باسماءِكُم بل بحسبِ ارقامِ اشتراككُم لذا رجاءً ابقوا تذاكر الاشتراك معلقةً على صدوركم
5- يسمحُ بأذية الفريسة بحسبِ رغبتِكُم دونَ الحولِ بموتِها طبعاً
6- قد تُمنحُ بطاقاتٌ فيها الفريسة نفسها لأكثر من صائد و لكن لن يعرِف أي صائدٍ بأن هناك من يشترِكُ معه خفيةً ..
7- مدةُ المهرجان شهرٌ واحد بدءًا من اليوم
8- اذا أُزعِج النَّاسُ من تصرفاتِكم و اشتكوا منكم سيتم إلغاء اشتراككم و معاقبتكم
9- اي أذية للأشخاص العاديين ستحاسبون عليها في السجن
10 - يسمحُ بمشاركةِ الذكور و الإناث

هذِهِ هي القوانين و قد يكون أغلبُها غير مفهوم
و لكن ما يجب فهمهُ هو أن الجائزة الكُبرى تساوي 5 ملايين قطعة نقدية مقدمة من العائِلة المالكة !
و سيتِّمُ الآن سحبُ البطاقات "

تقدمت بين الحضور فتياتٌ بأقنِعة مزخرفة و ملابِس غير مُحتشمة ..
يحملن بأيديهنّ صناديقَ خشبية ...

بدأ السحب ...

وصلت إحدى الفتيات إلى شابٍ طويل بشعرٍ مجعّد ذو لونٍ أسود مموج بالزرقة ، و عينانِ كأحجارٍ بحرية سرقت لونَ السماءِ المُنعكِس على البحر ...
دسّ يدهُ في الصندوق و سحب بطاقتَهُ المزركشة
قَلبَها ليرى محتواها
فوجدَ الخط العريضَ قد سطّر فريستهُ باسمِ
« ساحرةُ سانت بطرسبرغ »
بدأتْ رحلتُه تِلكَ اللحظة ....
غيرَ مُدركٍ ألى أين سيقودهُ القدر ، و مع من سيضطر للتعامل ..

نظرَ بجديّة اتجاه المجهول و نبسَ في قرارةِ نفسِه :" سأجدُكِ "
بينما في مكانٍ آخر

لفّت تِلك الصهباءُ ورقةً خضراءَ حول قدمِ سنجابٍ يبدو عليها التورم ، ربّتت على رأسِه و حملتهُ على كفوفِ الراحة
أعطتهُ قُبلةً لطيفة و همست له :" كُن بخير راسبوتين الصغير "
ليرمقها بنظراتِه السنجابية الظريفة ..


لم يرَ أيُّ منِهما خيوطَ القدر تتشابكُ بينَ مساراتِيهِما ، لتشكل جسراً يصلُ بين الصائدِ و فريسته ...



~ يُتبَع ~






رد مع اقتباس
  #32  
قديم 07-31-2016, 05:45 PM
 












الفصلُ الرابِع
~ تَكتُّلُ الآصِرة ~


لو يقرأُ الإنسانُ أفكار طرائِده ، لعدلَ عن قرارِه بذبحِها ، و لكنهُ لم يُكلِّف نفسه عناء وضعَ نفسِه مكانها ...
كُل بشريٍّ ذو أنانية كبيرة كبقية أقرانه ، لا يراعونَ غيرهم لا مِن ذويهم و لا من الأغرابِ ..
و لا حتى من الحيوانات او النباتات .
طغيانُهم و عدوانيتهُم ستكونُ السبب في خسارتِهم و لقاءهم الفاجعات ..
إلّا إن نبذوا حِقدهم و مشاعرهم السلبية ، و لكن أسيحدثُ هذا حقاً ؟!


خرير نهرٍ لطيفٍ يجاري بعضَ المساحاتِ في الغابة ، أشِعةُ الشمسِ العسجدية تُضيءُ تِلك المساحات ، نسماتٌ عليلة تحرّك عُشبها

مكانٌ جميلٌ للجلوسِ و التأمُل ، جلست صاحبةُ العينينِ اللازورديتين مرافقةً بعضاً من الكائناتِ الزغبية الناصعة ، ذات الرِقابِ الغليظة ، و الجسدِ المتكتِلِ البدين ، بأطرافٍ أمامية قصيرة و خلفية طويلة ، أسنانٌ كبيرة لطحنِ العشب ، و عيونٌ حمراء لامعة
إنها أرانِبُ الغابة ، مشهدٌ يغذّي المشاعِر و يُحيي الأحاسيس
و لكِن من منظور عيني صوفي ، كان منظراً مأساوياً ، إنها ترى أن مجزرةً ستُجزِع أولاء الأرانِب ، كيفَ و لماذا ؟ هي لم تدري إلا انها ترى اللون الأحمر الدموي يمدُّ قنائهُ نحوهم

أمسكَت براسبوتين الخاصِّ بها ، حضنتهُ و همّتْ تاركةً المكان ، مودعةً أيّاهم غيرَ مدركةٍ سبب موتِهم ما سيكون و ما هيئتُه !

بخطاها الثابتة وطأتْ منزِلها الخشبي في كنفِ الغابة ، منزلٌ دُرِء من قِبَلِ ساكنيه ، هُجِر منذُ زمنٍ بعيد لم يُسئَل عن وضعِه ، و لم تُصلّح أساساتُه
سكنتهُ العناكِب و ألتجأتْ لهُ المخلوقات ، حتى جاءت صوفي ، و تغيَر الوضع ...

فَتحتِ الباب ، رائحةُ حساءِ الخُضر تَعبَقُ بأرجاءِ المنزلِ الخشبيّ النظيف ، أثاثٌ رثّ مرقّع تظهرُ عَلَيْهِ علاماتٌ عديدة لمحاولةِ أصلاحِه و جعلِه قابلاً للاستخدام و عَلَيْهِ تربّع قوسٌ و سِهام ، تستعملهما لحمايةِ نفسها ..

نزعتْ حذائها ذو اللونِ الكريمي و معهُ وشاحُها الرقيقُ بذاتِ اللون ، ليظهرَ لون فستانِها الأحمر العقيقيّ بوضوع
زَلجت بابَ المنزلِ خلفها ، و تقدمت نحو المطبخِ الصغير ، لتُطفِئ الغازَ تحتَ قِدرِ الحساء ...
جهّزتْ صحنينِ و ملأتهُما بحساءِها
وضعتهُما على طاولةٍ بالية ، فكّت رِباط شعرِها لينسدِل حتى أسفلَ ظهرِها بإنسيابيّة بينما جمّلتها غُررُ رأسِها القصيرة

جلست على الكرسي بجانبِ المنضدة ، أمسكت بشكوتِها و تناولت قِطعَ الفُطرِ و البطاطا و بعدها ارتشفت بملعقة ، رشفةً من الحساء ، على الجانِب الآخر غاصَ راسبوتين بصحنِ حسائِه معتدل الحرارة ، و بدأ بمضغِ الخُضر ....

* * *

” 1:20 ظُهراً „

مشارِفُ الغابة رحبّت بزائرٍ جديد ...
استّلّ سيفهُ و دخلَ ليظفرَ بفريستِه و مِن ثم الجائزة

” 6:49 بعدَ الظهر „

زالتِ الشمسُ و لازال يبحثُ عن مُرادِه ، لم يجدها او يجد أثراً عنها بعد
حتى رأى مجموعة قفّازةً من الأرانِب فصبَّ بِهم جامَّ غضبِه ، انتهى من غرسِ السيفِ بجماجِمهم فـ جرّ واحداً منهم ، و قامَ بِـ شيِّه

” 12:00 مساءً „

ودعتِ الغابة ضيفها و تمنت ألا يُطِلَّ عليها بنورهِ ثانيةً ...


كَرر نفسَ العمليةِ مراراً و تكراراً حتى مضى اسبوعٌ مِن مهلةِ المهرجان المتمثلة بشهرٍ واحد

إلى ان جاءَ يومُ الأحد ” 10 / 5 / 1910 م „

دخلَ الغابة مرة أخرى عازِماً على دقِّ أبوابِ الناس و سؤالهِم بحالِ لم يِجد مُراده فيها ..
مشى واثِقاً بنفسِه ، رابطاً سيفهُ بخصرِه ، واضِعاً مسدسهُ بجيدِه
لمَح وشاحاً كريمياً يطيرُ وحدهُ بالأرجاء ، هرولُ نحوهُ و إلتقطهُ ، استدارَ ليرى جهةَ قدومِه
ففؤجِئ بإرتطامِهِ بشيءٍ راكضٍ بسرعة

حاولَ ان يرتفِع عن الأرض إلى ان شيئاً ما يُثقِلُه ، إرتقتْ عنهُ تلك الفتاة ليلمحَ تقاسيم وجهها
فيفتحُ فاهه و يتصدَع ، و يسمحَ لعينيهِ بالتوسُع ، و من حُسنِها بدأت حواسُه بالتمتُع

بقَت عيناهما متلاقيتانِ فترة ، كسرتْ غشاء الصمت بإمساكِها لوشاحِها قائلةً :" لو سمحت ؟ "
أفلتهُ من يدِه
فوجدها قد فاضت مع الريح ، أسرعَ و أمسكها من كفِّها لينبُس :
" آنستي ، أتسمحينَ لي بسؤال ؟ "

لم تُجب و لكِن الدموع ترقرت بعينيها لسببٍ ما
لاحظَ الشابُّ ذلك ...
" انا دميتري ، آسفٌ اذا اخفتكِ و لكن لا تقلقي لن أؤذيكِ لابدّ ان الجو أرعبكِ ، وحدنا و في الغابة ! أظنُ ان الحق معكِ بالفعل "

نظرت لهُ بصدمة و لكنها شعرت بعذوبة كلماتِه الصادقة ، كفكفتْ دمعاتِها و بإبتسامة مبهرة نبستْ :" اسمك جميل ، و صدقك واضح "

وضعَ قبضتهُ على ثغرهِ و سعل ثم قال :
" ألن تعرفيني بشخصِك الكريم ؟! "
أجابتهُ بإقتضابٍ و الإبتسامة التي أغرتهُ لا تزال موجودة : " لا .. "

خيبةُ أملهِ ظاهرة و ارتياحُها واضِح ...

هبطَت كتلةُ فراءٍ بذيلٍ طويل و خطٍّ أبيض من الرأسِ إلى أخمصِ الذيل على رأسِ دميتري
لم تكُنْ ردةُ فعلِه سريعة ، و ببرود حمل السنجابَ مِن ذيله و رماه جانباً
حتى أمارات وجهه لم يظهر عليها التعجب كما لو انه عَلِم بذلك ...

أعادَ ناظريهِ للواقفِة أمامه و قد احمرّت وجنتاه، و قال :" خذيني إلى منزلكِ رجاءً .. "

ردت بفتور و قد زمّت شفتيها :" و لماذا ؟ "
أجابَ :" لدي سؤال ، بالإضافة انني جائع .."

نظرت لهُ بلامبالة و اردفت :" ليس لدي إجابات أيّاً كانَ السؤال و ماذا سأفعلُ بجوعك ؟! "

رمقَها بعينٍ واحدة و فقدَ الأمل فيها ، استدار و تابَع طريقه مبتعداً ، ثم و كأن شيئاً ما عاد لذاكرته
ابتلعَ ريقهُ و همس :" أيعقلُ أنها هي الساحِرة !؟ "
تراءت لهُ لقطاتٌ ما ، منها تأكد من هويةِ الحسناء التي قابلها !


~ يُتبَع ~









رد مع اقتباس
  #33  
قديم 07-31-2016, 05:47 PM
 






#




كيفكم حبايبي " class="inlineimg" />
ان شاء الله تمام حب1
كححح كحححح
أجيت اليوم مع فصلين
حتى ما تقولوا الفصل قصير خ
- ما اقدر اطول الفصول فجبت فصلين -
لهيك اللي ما راح يرد رد طويل راح يتم
سحقه من قبل ديناصوراتي اللي حاملين شبشب

طبعاً كلكم كانت ردودكم ساطعة و ناصعة و لامعة و فاقعة للعيون من شدة الجمال - ع القافية :هاهاها: -
نورتوا الرواية
- اللهم زد و بارك بالمتابعين -

في بعض منكم وصلوا للإجابات تقريباً
بس مو بطريقتي
ان شاء الله بعد الفصول تكونوا قدرتوا تتوقعوا الأحداث " class="inlineimg" />
- لاحظتوا الانعطاف الحاد بالأحداث صح -
تركت الموت ع جنب شوي بس راجعة له
بهالفصلين ما صارت الا مجزرة الأرانب
لهيك ما كان في دموية
بس أتمنى يعجبوكم
ركزت على وصف حياة صوفي الجديدة
بس لسا ما خلصت كل تفاصيل حياتها

شكراً لكم
و انا لازلت أطبق قانون
- لكل رد تقييم يفتح النفس -
فـ ردوا تلقوا أشياء جميلة
و يمكن أوصل حتى لكتابة ملاحظة عضو او إهداء طقم ملف - لا تستهينوا فيني -


اشكر كل من رفع معنوياتي
و بالأخص " سوهاني و نرجوسة و التوأمة الباكا حب0 "
" لكم كل الفضل "

$ قراءة هانئة









رد مع اقتباس
  #34  
قديم 07-31-2016, 06:31 PM
 
السلام عليكم
شكرا للدعوة الدموية همممممم عجبني الاسم بما انني احب قراءة بعض الدماء والجماجم المسحوقة ووجدت مبتغاي في قصتمك هيهي

وااااااااااه رائع ان صوفي كبرت 5 سنوات هذا مثيرا للاهتمام ترى مالذي صادفها من احداث ومواجع لكي تجعلها قوية وذات رباطة جأش قوية

وهمممممم ديمتري انا متأكدة انه سيموت بما ان صوفي بكت عندما رأته واضح
واما عن المسابقة فأنا ارى بها انعدام الرحمة تعذيب من القوانين واو الا انه من جيد انه ليس لحد الموت
يبدو ان صوفي ستوجه المشاكل بهذا الشهر اليس كذلك
واخيرا ليس اخرا شكرا للبارتين الي ليسا اقل جمالا من البارتات السابقة بال و ارقى

الى اللقاء واياكي ان تنسيني بالرابط القادم للبارت
.FIRE likes this.
__________________


لا تكن كاللدمية بخيوط يحركك كل من استولى على خيوطها وعلم مكنونات عملها

رد مع اقتباس
  #35  
قديم 08-01-2016, 06:57 PM
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك توأمتي ؟

أخبارك؟

بعرف بعرف أنو كان لازم أكون أول رد

بس مبارح حجزت الرد الأول و قلت بعد شوي أقرأ

بعدين مساء كامل انشغلنا بموضوعنا تبع المقابلات و احنا ننزل و ننسق و هيكا

فانشغلت و ما قرئتوا و لما انتهينا رحت أكمل فلم تبع اختفاء سوزوميا هاروهي فلما أنهيتو كان وقتي انتهى في النت

فأغلقت الجهاز و قلت أنام و بكرة الصبح أقرئها فانشغلت كمان

و لما دخلت لقيت أنو لسى 7 دقائق و ينتهي التعديل فقلت ما يكفيني أقرأ فصلين و أفكر في ردي

فقلت أحذفو أحسن و أعمل الرد على قاعدة صحيحة < مثل عندنا

المهم بعد ما حكيت قصة حياتي بإجي للرد الحقيقي هلأ

سووووقوووووووووووووووي هيك المشاركين ولا بلاش أنا بحب الناس يلي ينزلوا فصلين وراء بعض

لا و أحسن شي يكونوا فصلين قمة في الروعة

صوفي كبرت و صارت حسناء و معها كبر إعجابي بها ،يا بنت مادري ليش أتخيلها قطعة حلوى خ

يا بنت أحبها والله أيام الثورة البلشيفية و نيقولا ملك روسيا و هيك

بس تحززني قصة العائلة المالكة ،ما علينا خرجت من الموضوع

بس حبيت أذكر ذا لأنك أحسستني هيك أني بجد أقرأ رواية روسية

إذن هذا الصياد الشاب ديميتري يفتن بجمال صوفي و بعدين تسحبين أنتي البساط بنا في أهم لحظة لما اكتشف أنو صوفي هي الساحرة ،تبا لك -.-

أقول عجبتني دي الفكرة تبع مهرجان الصيد للأمور المتناقلة بين ألسنة السكان

فيني أشارك؟ < كفففف

انتقالك في الأحداث جميل و ممتع جدا

بس اشتقت للأحداث الدموية خ

المهم بإنتظار القادم يا فتاة فلا تتأخري

ترى بدأ العد التنازلي للمسابقة اليومخ

أستودعك الله توأمتي حب3


.FIRE likes this.
__________________




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روايةة هيا بنا لنغامر في المحيط العجيب ! رآي تشآن أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 23 04-13-2013 12:13 AM
انت لي وانا لك هذا هو القدر ..... روايةة من تأليفي βἠἆἨꜜ● أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 87 12-14-2012 10:47 AM
روايةة (انا في كل مكان) حجازيه ومرررررعبه *.* سكـ ـره في زمن مر روايات و قصص بالعاميه 171 11-21-2012 09:47 PM
~.. قصر الرعب روايةة انمي من تآليفي ..~ нɑὼɑʝѕ - أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 49 05-13-2012 09:41 PM


الساعة الآن 07:30 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011