عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree31Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 07-30-2016, 12:46 PM
 
Smile

الروائية : شكرا لكم أعزائي القراء على ردودكم المشجعة ، لقد أفرحتموني بها و لكن نفسي لا تريد التحدث معكم لأنها مستاءة .
انتظروني في الفصل القادم


العاب
__________________

رد مع اقتباس
  #12  
قديم 08-02-2016, 08:41 PM
 
وااااااااااااااااااااااااااااو
الرواااية كووووووووووووول

المهم روااايتك رووووووووووووووووووووووووووووعة
لا يمكنني ان اصفها لك حقا انت اية في الروعة
اتعلمين انا لو كنت مكان اممم شو كان اسمها ... سوري نسيت
المهم مكان البطلة كنت
1 بللة ثيابي و انا ارى المقبرة
2 دخلت للقبر و انا اسمع صوت يتكلم معي
3 صعدت روححي للسماء 7 و انا ارى العظام
ههههههه
ااااااااه و لكن كنت ساقبل بكل هذا ما دام سيرسل لي امير وسييم
هههههههههه
امممم اعجبتني حركة انك تتكلمين مع النفس .. و الشخصيات

دمتي بود عزيزتي
بانتظار القادم
__________________





رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08-03-2016, 08:31 PM
 
البارت الثاني : أنا وهو .... و أسرار ...

أشباح ..... في كل مكان أشباح
أشباح .... تحترق في جحيم هواك أشتاتا
أشباح .... تنبذ الأموات وتلتصق بالأحياء هباءا
أشباح ....في كل مكان أشباح
أشباح ....خرجت من القبور أفواجا
احذر قد تطالك أناملها وتسحبك تحت التراب قسرا
أشباح .....عندها ستريق دمك عسرا


تقلبت ليا في تلك الليلة كثيرا حتى صار الفراش مجعدا ... نامت نوما متقطعا .... لا يخلو من الكوابيس بتاتا ، أن نرى الأحلام مساءا تتحول إلى وحوش مرارا ..... استيقظت فزعة ..... خائفة
و مرتجفة .... قالت لنفسها : ” اهدئي .. إنها مجرد أحلام ” انقشعت سحابة النعاس من عينيها فور رؤيتها للمنبه ..... أوه ... لا ، لقد نسيت ظبطه البارحة ... أسرعت إلى الحمام .... واستحمت بأقصى سرعة .... ارتدت تنورة سوداء و قميصا بيضاء ناصعة فوقها سترة مخرمة .... رفعت شعرها على شكل كعكة فرنسية ... لتبدو رزينة ... عسى و لعلها تحصل على الوظيفة ... ارتدت حذاءها ذو الكعب العالي ... الوحيد لديها . ... فهي عادة تفضل الأحذية الرياضية و الجينز ، حين همت بالخروج
أتاها صوت بارد من وراءها :“ ذاهبة لمكان ما ؟“
استدارت مجفلة :“ هذا أنت ...؟ يا إلهي لقد أخفتني ”
قال الشبح ببرودة جمدت أوصالها : ” نعم هذا أنا ، و نعم ... من المفترض أن تخافي .... فأنا شبح ”
فكرت ليا :“ كيف يمكنه أن يحمل هذا الكم الهائل من التناقض ؟ ... و سيم بشكل رهيب ،مخيف بشكل مريع ” قالت بنظرة شاردة : ” لدي مقابلة عمل اليوم كما أخبرتك في وقت سابق .... قبل أن أنسى عمتي قادمة اليوم .... لا تظهر أمامها ... هي لا تحتاج جلطة أخرى ... بالمناسبة كيف أبدو ؟“
أجاب الشبح :“ لقد ظننت أنني المخيف هنا .. ولكنك تفوقت علي بجدارة ”
قالت بغضب :“ الحق علي ﻷني سألتك ؟ ”
“ أجيبي بأسئلة مباشرة ”
سألت بغباء :“ ماذا ؟“
زفر الشبح بنفاذ صبر .... و مع حركته هذه اشتددت برودة المكان ... قال الشبح : ” في المقابلة أجيبي بأسئلة مباشرة ...”
. قالت وهي ترتجف من البرد :“ هاه ؟ حسنا !“
سارعت للخروج .... لتعانقها الشمس بدفئها ... و أخيرا اجتاحت الحرارة جسدها ... ليعود إلى الحياة من جديد ..... استغربت ليا ، لقد كانت دقائق معدودة فقط .... وهاهي ذي تكاد تموت من شدة البرد ... توجهت نحو موقف الحافلات ... فوضعها المالي مقفر ........ لذا يجب أن تكون حريصة على البقية الباقية من مدخراتها القليلة ، لم تنتظر طويلا .... فقد أتى بيغ مايك ، سائق الحافلة ضخم الجثة .
ألقت عليه التحية : ” صباح الخير مايك ”
نظر إليها بعين فاحصة : ” أنت تشعين حماسة ليا الصغيرة ، ألديك مقابلة عمل اليوم ؟ ”
أجابت بهزت من رأسها :“ إنها المقابلة السابعة في أسبوع واحد ، أتمنى الحصول عليها ”
طمأنها قائلا :“ أنت ذو إرادة حديدية ، ستحصلين عليها ، و الآن ابتعدي عن الخط الأحمر و اجلسي ”
فكرت ليا :- القول أسهل من الفعل - فالحافلة مكتظة بمختلف أنواع الناس .
بصعوبة بالغة و جدت مكانا تقف فيه و بصعوبة أبلغ خرجت من الحافلة و هي تكاد تختنق .
نظرت إلى ناطحة السحاب الضخمة ، فكرت بذهول :-واو ! لابد و أن مكتب المدير في القمة ، أمر بعيد عن متناول يدك ، دخلت متجهة إلى مكتب الإستعلامات فوجدت إمرأة في مقتبل العمر لطيفة المظهر ، قالت هذه الأخيرة بتهذيب مبالغ : ” يمكنني مساعدتك سيدتي ؟“
“ جئت من أجل مقابلة العمل ”
“ أي واحدة ؟“
“ مساعدة السكرتيرة الشخصية ؟“
“ حسنا ! من الجيد أنك أتيت ، نحن نمر بوقت رهيب ، تعلمين ... العطور الفرنسية رائجة هذه الأيام ، هيا بسرعة ، الآنسة روم تنتظرك . ”
“ سأذهب إذن ، شكرا للمساعدة .“
توجهت ليا نحو المصعد بخطى سريعة ، كان الباب سيغلق . صرخت :“ هاي ! انتظر ”
رجل شخص ما حالت دون ذلك ، دخلت المصعد دون أن تنتبه لشركات فيه ، سمعت صوته الأجش :“ أي طابق ؟“
قالت بلامبالاة :“ العشرون ”
بعد أن التقطت أنفاسها بدأت تغيير ماحولها ، نظرت بطرف عينها للرجل الواقف بطوله الشامخ جانبها،
اتسعت حدقة عينيها ،ثم صاحت و سبابتها متوجهة نحو الرجل :“ سيد شبح !“
نظر إليها متفاجئا :“ معذرة !؟”
بدأ عقلها في تحليل الموقف :“ هذا الرجل ، يشبه سيد شبح ،رغم أنه يبدو أكبر منه في العمر ،أيمكن أن تكون له صلة بسيد شبح ، نفت الفكرة من رأسها
لا ، لا يعقل فلكل شخص شبيه في الحياة .“
أحست بنظراته تنتظر تفسيرا ”
قالت بحرج :“ آسفة اعتقدك شخصا آخر ”
من الجيد ان المصعد اختار هذه اللحظة ليتوقف ،خرجت منه مسرعة ، حاولت تذكر كلام موظفة الإستعلام :“ المكتب الثاني الى اليسار ”
دخلت إلى مكتب بهي الطلعة به مكانين أحدهما فارغ ، تمنت ليا أن تملأه هي ، خرجت فتاة بشعر بني قصير يأسر وجها أسمر وتقبع داخله عيون فضية جميلة تخفيها نظارة طبية .
قالت الفتاة على استحياء و هي تمد يدها نحو ليا :“ لابد و أنك آنسة براون ، أنا مارغريت روم ”
التقطت ليا اليد المدودة بمحبة :“ سعدت بلقائك”
“ لقد اطلعت على ملفك الشخصي الذي أرسلته لنا عبر البريد الإلكتروني، و يسعدني قول أنك ستعمل معنا في الشركة”
”احتضنت ليا مارغيت برقة :“ شكرا مارغريت ، لا تعرفين كم هذا العمل مهم لي ، إذا متى سنبدأ ؟“
قالت بخجل :“ نادني ميغ ، يمكنك البدء الآن ، و لا أظنك ستشكرين بعد رؤية العمل المتراكم .“
يمكنني فعل ذلك ” قالتها بحماس .
“ لا يمكنني فعل ذلك ” قالتها بإحباط بعد رؤيتها تلال من العمل المتراكم .
واستها ميغ بلطف حقيقي ثم تركتها لتشرع في الضرب على لوحة المفاتيح .
بينما هي منغمسة في العمل ، دخل رجل كالثور الهائج و يعلو وجهه الثلاثيني تجاعيد الغضب .
“ أين هي الملفات الخاصة بمشروع دي فوكلاند ، روم ؟“
انكمشت ميغ على نفسها كما لاحظت ليا بطرف عينها .
“ سيدي ! لم أجدها بعد ” ، نعم كان هذا الصوت الخافت لميغ و هو بالكاد يسمع .
قال لها سيد غاضب :“ أنت تعرفين أنني أكره التمتمة آنسة روم ، وضحي كلامك لأن وقتي من ذهب و لاأستطيع تضييعه في الكلام معك ”
رفعت ميغ صوتها قليلا :“ لم أجدها بعد سيدي !“
صر على أسنانه البيضاء :“ لقد أمهلتك مدة محددة ، من أجل مهمة بسيطة كهذه ، أنت تخيببين أمالي ،روم ”
و كما دخل من الباب الضخم الذي صفقه بقوة حتي اهتزت جدران المكان ، هذا الباب الذي يعود لمكتب المدير ، و على مايبدو ليس بالشخصية المحببة .
انهارت ميغ على الكرسي .
اقتربت منها ليا و ربتت على ظهرها :“ هل أنت بخير ؟“
قالت ميغ من بين دموعها :“ لا أظن هذا ، أقسم أني بحثت عن تلك الملفات اللعينة و لكني لم أجد لها أثرا ، لدي اعتقاد بأنه أخذها معه لمنزله .“
“ و لماذا لم تخبريه بذلك ؟“
“ في الحقيقة ، كلما أحاول التكلم معه ينعقد لساني ”
“ لا تخافي هو لن يفعل لك شيئا ، فقط المرة القادمة أخبريه بما يجول في خلدك صراحة ، بلا زيادة أو نقصان و لا داعي للخوف ، فزمن استعباد النساء ولى و نحن في القرن الواحد و العشرين .“
صوت أبح :“ آسف على مقاطعة جلستكم النسائية و لكن هل السيد أنجيلوس موجود ؟“
ارتفعت عينا ليا حتى التقت بعيني شبيه الشبح .
نهضت ميغ قائلة :“ إنه ينتظرك في مكتبه سيد بورتا دييغو ،“
إذا اسمه بورتا ديغو ” هكذا فكرت ليا .
أرسلتها ميغ لتطبع بعض الأوراق ، و لم ترى شبيه الشبح و هو يخرج .
كانت الساعة تشير اإلى الخامسة عصرا ، لم تكد رجلا ليا تحملانها من شدة التعب ، استقلت الحافلة متوجهة إلى المنزل رأسا ، كانت تفكر في أخذ حمام ساخن و نوم عميق ، كل هذه الأفكار طارت مهب الرياح ما إن عبرت عتبة المنزل ، فعمتها كارلوتا عادت و يبدو أنها رأت سيد شبح فقد كانت تحمل صحن بخور في يد و في اليد الأخرى مكنسة و هي تضرب على جدران المنزل مرددة :“ اذهبي أيتها الروح الشريرة ، لا مكان لك بيننا ”
وداعا حمام ساخن
قالت ليا ”ماذا تفعلين عمتي ؟“
ضربت ليا بالمكنسة :“ اذهبي أيتها الروح الشريرة !“
تأوهت ليا من الألم :“ لماذا فعلت هذا ؟ أنا ليا ”
قالت العمة :“ من ليا ؟“
زفرت ليا بنفاذ صبر :“ أوديل عمتي ، هذه أنا أوديل ”
لا تستغربوا فعقل العمة الهرم يأتي و يذهب و هذا ما يسمونه الخرف .
قالت العمة :“ أوه ! أوديل ابنتي هناك روح شريرة تتجول في منزلنا ، قلت لك ارمي جميع ألعابك ”
ربما تتساءلون مادخل الألعاب ، منذ مشاهدة العمة لفلم تشايلد بلاي و سماعها لقصة الدمية المسكون روبرت و أنابيل و هي تؤمن بالدمى المسكونة .
قالت لها ليا :“ لا يوجد شيء كهذا عمتي إنها مجرد شطحات خيال ، هيا يبدو أنك تعبة من السهر مع رفيقاتك ”
قالت باحتجاج ” و لكني سمعت صوتا ، و سقط كأس من على الطاولة بفعل شيء غريب ” قالتها العمة بصوت مخيف
قالت ليا و هي تصر على أسنانها :“ لابد و أنها القطة ”
سألت العمة :“ لم أكن أعلم أن لدينا قطة ”
“ أنت تسألين كثيرا عمتي ، نعم لدينا قطة ”
بعد تناول العشاء ووضع عمتها في الفراش كأي طفل لا حول له و لا قوة ، دخلت غرفتها و ومسحت جبينها من عرق وهمي .
جاءها صوت مباغت :“ لقد تأخرتي !“
أمسكت قلبها الذي يدق بقوة كأنه سيخرج من بين أضلاع صدرها .
قالت ليا بغضب :“ تريد قتلي و تحويلي لشبح حتى لا تبقى وحيدا !“
قال الشبح ببرودة :“ لم أفكر بهذا ! و لكنها فكرة مقبولة .“
حملت و سادة مربعة الشكل و رمته بها و لكن للأسف الشديد مرت من خلاله .
سألها بلا مبالاة :“ حسنا ! كيف مر العمل ؟“
سألته بارتياب :“ كيف علمت أنني حصلت على عمل ؟“
“ من الواضح أنك فعلت نظرا لتأخرك في المجيء و انهاكك الشديد ”
“ حسنا ! هذا منطقي ، اسمع علي الإستيقاظ باكرا و يجب علي النوم ....”
لم يدعها تكمل كلامها لأنه عبر الجدار عائدا إلى غرفته بإحباط ،كان يريد التكلم معها .
قالت ليا باستغراب :“ كان هذا سريعا ”
》》》》|》》》》》》》》》》》》》》》》》》
في الصباح الباكر ارتدت ليا ملابسها وذهبت للعمل هي نشيطة تماما ، لم تكن تعلم عن العيون الساهرة التي تراقبها ليلا .
عند اقترابها من مكتبها ،سمعت أصواتا عالية ، عندما دخلت و جدت سيد غاضب و ميغ في مشادة كلامية ، تسللت إلى مكتبها و دفنت رأسها في العمل لكن أذنيها كانتا في مكان آخر .
قال المدير بغضب :“ أها ! إذا فأرة المكتب تستطيع الكلام ؟“
قالت ميغ باستنكار :“ أنا فأرة ؟“
“ منذ مجيئك لم نسمع لك صوت ، ماذا حدث الآن حتى يتغير الوضع ؟“
فكرت ليا يبدو أنني أعطيتها جرعة زائدة ، ياإلهي لا تنظري إلي .
أجابت ميغ :“ للصبر حدود و أنت تخطيتها ”
قالت ليا محاولة تهدئة الوضع :“ مارأيكما في الجلوس و .... ”
قاطعها الإثنان بحدة :“ أصمتي أنت !“
قالت ليا بصوت يخفت تدريجيا :“ كنت أحاول المساعدة فقط ”
أخذ أنجلوس معطفه و خرج منهيا الحديث .
ثم لحقت به ميغ ، بقيت ليا وحدها في المكتبة فاغرة فاهها ، حسنا كان مشهدا مليودراميا، يبدو أنها سيكونان ثنائيا رائعا فالحب الكبير يبدأ بالمشاجرات و الكراهية هي الوجه الآخر للحب ، أنهت عملها بسرعة وخرجت .
المصعد كان مشغولا لذا آثرت استخدام السلالم ، رأت شبيه الشبح يتوجه نحو موقف السيارات ، تبعته دون أن يلاحظها ، ركب سيارته الرولز السوداء
من حسن حظها أنها وجدت سيارة أجرة ، طلبت من السائق الأصلع اللحاق بالسيارة ، فكرت ليا :“ أنت تدين لي بالكثير سيد شبح !“
توقف بورتا دييغو أمام مستشفى إيزول الخاص بالطبقة المخملية ، لم يسمحوا لها بالدخول فاختارت باب الطوارئ ، وجدت زيا للمرضات ، ارتددته بسرعة ، كان ضيقا قليلا ، مشت بتوتر و هي منحنية الظهر ” هيا ليا استقيمي قليلا أنت تثيرين الشبهات “
لفت انتباهها حركة في جانبها الأيسر ، بورتا دييغو خارج من غرفة ، نظرت ليا من حولها في الممر ، لا يوجد أحد ، فتحت الباب برفق و دخلت بهدوء ،
نظرت في أرجاء الغرفة ثم توقفت عيناها على السرير ليصعقها مرآه .....!
الروائية : أتمنى أن يعجبكم الفصل ،
قالت النفس باستهزاء :“ ماذا ؟ ألا يوجدأسئلة للقراء ؟
الروائية : لا ! و لكن أعزائي القراء يودون إجراء مقابلة ....
قاطعتها النفس بفرح : مقابلة حصرية .... هل يوجد كميرات ؟ يجب أن أغير ثيابي ... و أسرح شعري
يجب أن أكون في أبهى طلة .
الروائية .: على رسلك ! المقابلة ليست معك ، بل مع شخصيات روايتي .
النفس باحباط : أوه !
ليا : أسمعت سيد شبح ، سأصبح مشهورة .
الشبح ببرود : واو هذا رائع .
ميغ : لا تكثروا الأسئلة على سيد غاضب فهو قليل الصبر ، لاذع اللسان .
أنجلوس بغضب : ماذا قلت ؟
العمة كارلوتا بصوت هرم : أوديل ! أحضري لي كوب أسناني و عطري ، و ثوبي الذي لم ألبسه إلا في جنازة عمك ، يجب أن يكون مظهري ذو وقار .
ليا : أنا آتية عمتي .

التعديل الأخير تم بواسطة Rosalind ; 08-03-2016 الساعة 08:50 PM
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 08-10-2016, 05:07 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك شو اخبارك واخبار ابداعاتك؟؟
روعة روايتك روعة كتير يعني والفكرة حلوة وجديدة" class="inlineimg" />
انتي مبدعة وكتاباتك رائعة اسلوبك حلو كتير
والظاهر معه حق سيد شبح رح تصيري مشهورة :heee:
بداية رائعة وبالاخص مقدمات البارتات بتخوف x.x1
شو هل شجاعة الغريبة يلي عند اوديل صحيح انها روح.قلبها
افلام الرعب وبصغرها شافت الموت وماخافت بس بعد ماكبرت
تشوف شبح وماتخاف هي الشجاعة نادرة بالرغم من اني بحب افلام الرعب
بس ما اشوف شبح يمكن بيغمى علي :heee:
وضحكتني عمتها بتصرفاتها >.<2
وشو هل الشجاعة يلي عندها يكن الشخص يلي شافته هو الشبح نفسه
بس داخل بغيبوبة هيك بظن المهم كلشي رح يتضح بالبارت الجاي
هاد يلي بتمناه المهم بانتظارك كاتبتنا
بس عندي ملاحظة الخط عند كتابة البارت لا تخليه مايل ولاتحته خط
لان صراحة منظره غير جذاب والتنسيق مو حلو اطلبي
واحد للراوية يكون احلى بس هي الملاحظات لجذب القراء وفقط
ايضا اقترح ان ترسلي رابط البارتات للمتابعين حتى يعرفوا انك وضعتي
الرابط الجديد وهلأ رح ارسلك طلب صداقة حتى ترسليلي الرابط بملفي من
بعد اذنك.....
واسفة على تطفلي وبالانتظار
ناغيني likes this.
__________________
Never say That wont happen to me. Life has a funny way of proving us wrong



مدونتي
ماتخبئه لنا النجوم
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 08-10-2016, 05:55 PM
 
روايتك غاية في الروعة
من جيد جدا للمتاز.لمالانهاية من الابداع
Rosalind likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
منقولة : حب (في المقابر) القرصان نابليون روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة 286 10-13-2017 11:42 AM
حتى زرتم المقابر محب الصحابه نور الإسلام - 0 08-24-2015 08:30 PM
ما حكم زراعة الورد في المقابر ؟ وما ميزة الزرع في المقابر ؟ وهل يفيد المتوفَّى؟ الداعية نور الإسلام - 12 09-03-2007 08:34 PM


الساعة الآن 05:47 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011