|
دورة كتابة القصص والروايات تعلم كيف تكتب روايتك بقلم واثق |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
| ||
| ||
لطيف هذا الواجب هذه المرة...هههه الواجب رقم واحد _ المنظور السردي: الراوي البطل النوع: سرد متسلسل _ المنظور السردي: الراوي العليم النوع: سرد تناوبي استنتاتج المتقطع سليم في الرواية ككل أما في مقتطف معين فهو التناوبي والراوي هو وضع نوبة الحديث للشخصيات... _المنظور السردي: الراوي البطل النوع: سرد متقطع، فالبطل ذهب لذكرى العام الفائت الواجب الثاني: ويحك من صديق! تتحرك أمامي دون استشعار تأنيب ضمير و كأننا التقينا اليوم... أنسيت أياما عهدتك الأوفى ،و كنت.. عندما آثرت بنفسك و أهديتني هذا المستقبل، و ابتسمت بولع لسعادتي ، هل أجبرتك على شيئ؟! حطمت حياتي لبضع وريقات نقدية لم أقدمها؟ لم أنس حديثك الذي لم يمح من أذني: كل شيئ على مايرام وأنا معك. أين ذهب ذلك الحديث... ها هي ابتسامتك الهادئة تستفزني و كلمات تستهدف حقارتي: أنت حقا مغفل، قد أكون محتاجا...لكن لصديق يستحق وفائي و ليس لنقود تملئ يدي، ما أردته كان عودتك لي..بين. |
#17
| ||
| ||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيفك سارة؟ عسكي بخير الدرس حلو متل يلي قبلو و سهل الفهم بقول أروح للواجب أحسن النظري: .الشّفق – ستيفاني ماير. نوع السرد :المتسلسل المنظور: الراوي البطل *بيلا* .الألماس الدّمويّ – جو نيسبو. نوع السرد:المتسلسل المنظور:الرواي العليم .أجسادٌ دافئة – آيزاك ماريون. نوع السرد:المتقطع المنظور:الراوي البطل التطبيقي: كان الجو خانقا حين دقت أنامل المطر نافذة الشقة بدبيب،كنت أنظر نحوك بينما صرخ وجودك متمنيا لو استطعتي قيادة الأحداث،لو استطعتي تغيير ترتيب أبجدية هذا العالم المتعفن ،تسمرت نظراتي على عينيك اللتان أرادتا محاربة هذا العالم،تغييره ،أرادتا جر أذيال الشمس و جعلها تشرق غربا ،أرادتا إخراس أنوار النجوم حتى تهيمن عتمة ليل بهيمي إلى الأبدية المطلقة ارتجفت يديك حين لامست يدي الباردتين و رأيتي إنعكاس شبحك المتهالك في عيني،اكتشفتي حقيقة وحشية أفكارك التي تنمو في هدوء صمتك من خلال نظراتي،و تمردت شفتيك بقسوة ترتجفان برعونة و اعترتك رغبة في بكاء مسعور فتحطمت صورتك القوية المثالية،جالت عيناك توجسان تقاسيم وجهي و علمت في قرارة نفسك أن ملامحي تنطق أن لامثالية في هذا العالم و أن تفكيرك مخطئ فحسب. تراجعتي بضع خطوات متقهقرة و استنتجتي أن الخيط الرفيع الذي كان يربطنا قد انقطع منذ أمد ... منذ أن اختلف تفكيرنا .... لم تبك و لم تقول شيئا ،فتحت باب الشقة و شعرت بوخزات البرد تصفع وجهك،علمت أن قضيتك التي تناضلين من أجلها خاسرة بعد أن أصبحت وحيدة فيها ،وقفت دون حراك في صمت أزرق مريض ،ثم استدرت لتقولي لي: أعتقد أنني فهمت أخيرا،ليس علي محاربة تناقض هذا العالم،فالتناقض هو المثالية ! |
#18
| ||
| ||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحباً معلمتي ساراي ^^ إن شاء الله أكون مُلحقه على درسكم هاد اسهل من الاول بس بده حفظ في الذاكره وتركيز ! ( النظري ) المقتطف الاول منظور السرد ( متكلم ) و نوع السرد ( متسلسل ) المقتطف الثاني منظور السرد ( الغائب ) نوع السرد ( متقطع ) المقتطف الثالث منظور السرد ( متكلم ) نوع السرد ( تناوبي ) ( التطبيقي ) سلبتِ عقلي ببراءتك اللطيفة ، وفجرتِ بركان عواطفي بخجلك المشاكس ، وأسرتني بعينيك الصادقتين مرآة قلبك .. فعلت كل هذا بي وأنت صبية ما بين ثمانية و تسعة عشر عاماً .. لا ، ما زلتِ صغيرةٍ لي لأفكر بك .. ليس بعد ! وها أنتِ تقفين بتهورٍ أمامي على بُعد مترٍ واحد فاصل بيننا ! ألا تعلمين بما يختلج في صدري الآن بسببك ؟ هلّا ابتعدتِ عني .. أكاد أُجرم أنني أتحول لشيء غريب أقرب للوحوش المفترسة لأن تصرفاتكِ ساذجه كمراهقتكِ اللعوبة و تعجْلكِ زائد بأن تصبحي فتاة بالغة ! وفي خضم كل هذا تنطقين أنتِ بلا مبالاة وترمين قنبلتكِ النووية عليَ :" أ تذهب معي أنطونيو ؟ لا أعرف أحداً في هذه المدينة غيرك ؟ و ما زلت فتاة جديده هنا و أنت زميلي في العمل .. سترافقني أليس كذلك ؟ بماذا أجيبها هذه الخرقاء ؟ .. أتسأل رجل بدلاً عن فتاة ! حقاً سأفقد صوابي عما قريب بسببكِ مارلاين ! |
#19
| ||
| ||
السلام عليكم والرحمة درس رائع والشرح مفهوم وواضح إستمتعت وأنا أقرأ الدرس وآسفة على التأخير وهذا حل الواجب المقطع الأول منظور السرد: الراوي البطل نوع السرد: السرد المتسلسل المقطع الثاني منظور السرد: الراوي العليم نوع السرد: السرد التناوبي المقطع الثالث منظور السرد: الراوي البطل نوع السرد: السرد المتقطع 2 ــ أكتبوا مقطعًا على منظور الراوي المخاطب رميتَ بكلماتكَ الحمقاء كالقنبلة عليّ وهممت بالرحيل فصرختُ بصوتٍ عالي قائلة: هل تتوقع بأن حياتي من بعدك أصبحت جحيماً...! لم تُعِرْ كلماتي إهتماماً، فعدتُ لأرفع صوتي مرة أخرى وأقول: إنتظر لحظة إلتفتتَ بإتجاهي ونظرتَ لي بنظرة تكبر وإستحقار فقلتُ لكَ وتعتلي وجهي إبتسامة سخرية: لا تناظرني هكذا فأنا لديّ ما أقوله لك، ويجب عليك أن تستمع لي حتى النهاية أنهيتُ جملتي وأنتَ لا تزالُ تناظرني بنفس الطريقة قلتُ ببرود: قلتُ لك لا تناظرني هكذا... لا تتوقع أنك عندما تنظر إليّ بهذه الطريقة فإنك ستمنعني عن الكلام...! فأنا حقاً لا أهتم لأفعالك منذ اللحظة التي إنفصلنا فيها عن بعضنا صمتُ قليلاً وأردفتُ قائلة: إذاً أنت مصر أن تبقي هذه النظرة تعتلي وجهك الخبيث فتحتَ عينيكَ بقوة بعدما دخلت كلماتي إلي مسامعكَ ضحكتُ بصوتٍ عالي وقلتُ: نعم قلت أن وجهك خبيث... فلما أنت مستغرب هكذا...! هل تتوقع مني أن أوقفك لأبدأ بتسطير كلمات المدح والثناء عليك؟! لا تجعل خيالك يأخذك بعيداً فتصطدم بالواقع... فأنا لم أعد تلك الفتاة اللطيفة التي تخفي دموعها وألمها وتعبها منك عنك فأنا اليوم أصبحت أكثر قسوة... وأكثر قوة... وأكثر عزم رجعتَ تحاولُ أن تهمَ بالرحيل فأدرتَ لي ظهرك لتمنعني من متابعة كلامي فعدتُ أصرخُ قائلة: لا تتحرك... وقفتَ مكانكَ ورجعتَ تنظرُ لي بقسوة وكانكَ لم تتوقع مني أن أوقفكَ ابتسمتُ وقلتُ ببسخرية وأنا أتقدم بإتجاهكَ: دعني أقترب منك وأدنو بخطواتي تجاهك رفعتُ رأسي أعلى وأنا أنظر إليكَ وإلى نظرة الدهشة التي إتسعت أكثر من سابقتها فكادت عيناكَ أن تسقط أرضاً من قوة الإتساع أردفتُ بذاتِ النبرة وأنا أكمل سيري: قلتُ لكَ لا تستغرب هكذا... فالأيام حقاً غيرتني كثيراً نظرتُ إلي قدمي فرأيتُ أنه لم تتبقى سوى خطوة واحدة على الإقتراب منكَ فنظرتُ إلى وجهكَ المصفر فقلت بهدوء: بقيت خطوة وأقف أمامكَ تماماً... وعندها لا تستغرب لما سأقوم به فأنا حقاً أنوي شدكَ من طرف قميصك القرمزي وجذبك بإتجاهي لأسمعك كلماتي بوضوح خطوتُ خطوتي الأخيرة وممتُ يدي فأمسكتُ بطرف قميصك العفن وجذبتك بقوة حتى تقابل وجهي بوجهك الشبيه بالخنزير كنتَ تريدُ الكلام فقلتُ قبل أن تفتح فاهكَ القذر: اليوم ليس أنت من ستتكلم... واليوم ليس أنت من سيبتسم بسخرية على الآخر... وليس أنت من سترمي الآخر على قارعة الطريق وتمشي بدون ندم، كل هذه الأمور سأصنعها أنا بكَ اليوم إقتربتُ أكثر منكَ ووضعتُ أذني بالقرب من فاهك وأكملت كلامي: أخبرني من جديد ماذا قلت لي قبل قليل؟؟ هل قلت بأن حياتي أصبحت من بعدك جحيماً؟؟... هل هذا حقاً ما تتوقعه؟! ضغطتُ على فكي السفلي بقوة وأردفتُ بنظراتٍ لم تكن تتوقعها مني أبداً:إسمع يا هذا ليست أنا من تموت حسرةً وندماً بعد تركي لشخصٍ مثلك... وليست أنا من تبكي بعد أن تخلصت منك أيها القمامة فأنا أصبحتُ أتطلعُ للأعلى لا للأسفل... أنظرُ للأمام لا للخلف... وأستمتعُ بزقزقة العصافير وهديل الحمام لا بنعيقِ الغربان... أنا كالنحل أجمعُ العسل من رحيق الأزهار لا كالذباب المتجمعِ على قمامة الطريق هل عرفتَ الآن من هي أنا؟؟ وما أنا؟؟ وكيف هي حياتي أنا؟؟ أبعدتُ ناظري عنك قليلاً ونظرتُ للأفق البعيد وأكملتُ كلامي وأنا أرجعُ بصري عليكَ وأبتسمُ بسخرية: أوه..! نسيتُ أمراً، لا تستغرب أيضاً عندما أدفعك الآن بكل قوتي وأوقعك أرضاً، وأمشي بكل ثقة لأنني هي أنا. أتمنى يكون صح ومشكورة على الدرس البطل وعساك ع القوة
__________________ متابعين رواية: كافي يا زمن ما عاد فيني صبر أكثر إنتظروني بإذن الله برجع لكم من جديد في شهر بريع الأول مع بارتات جديدة وحماسية |
#20
| ||
| ||
ّ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. _ الشفقْ : ستيفاني ماير المنظور : الراوي البطل النوع : متسلسل _ الألماس الدموي : جو نيسبو المنظور : الراوي العليم النوع : متسلسل _ أجساد دافئة : آيزاك ماريون المنظور : الراوي البطل النوع : متقطع المقطع : " السَّنة فِيْ الربِيْعْ ، وَ الْيَوم فِيْ الصَّبَاحْ ، وَ الصَّبَاح فِيْ السَّاعَة السَّابِعَة ، التلاَلْ مُرَصَّعَة بِلآلِئ النَّدَى ، طُيُور القُبرَّة تَفْتَح الْجَنَاح ، وَ الْحَلَزُون بَيْنَ أَوْرَاق الزعْرُورْ ، كُل شَيءٍ جَمِيْل فِيْ هَذَا العَالَمْ " .. أغلقتَ الكتاب بتمهل شديد خشية أن تُتْلِفَ صفحاته الثمينة بأصابعك ، تساءلتُ حينها عن سبب تلك النظرة الشاردة في عينيك ومغزى الابتسامة المريبة التي ظهرت على شفتيك المضمومتين ، وَكأنك تتلمس معنى تلك الكلمات بقلبك قبل عقلك ، فلطالما كانت لكلمات " براونينغ " هذه تأثيرٌ واضحٌ عليك ، وضعتَ الكتابَ بقربك على المنضدة و عليه نظارتكَ الكروية المحدبة . رفعتَ بصرك لتنظر إلى النار المشتعلة بجوف المدفأة ، حيث راحت قطع الخشب المتناثرة داخلها تستنجد و باضطراب خفي ! ، استغرق منك الأمر ثانيتين فقط حتى تنتبه على وقوفي في الغرفة الفارغة إلا منك ، بقيتَ تتطلع إليَّ بصمت قبل أن تُظهر ملامحك بسمة لطيفة ثمَّ تبسطَ كفكَ إليْ بخفة ، خطوتُ نحوكَ ببطء لأتناول يدكَ المتجعدة بين أصابعيْ ، فتحكيَّ ليْ تلك العروقُ البارزة عن حالك . لماذا تتزاحمُ خصلات شعرك المشيبة في كل يوم ؟ ولماذا لا زالت تلك التجاعيدِ والهالات الغامقة ظاهرةً أسفل عينيك ؟ كيف لا زلتَ قادرا على الحفاظ على بشاشتكَ المحببَّة ؟! .. شعرتُ بأصابعكَ تضغط على كفيْ برفق لتطرقَ مسامعيْ كلماتٌكَ المزجاة بهدوءٍ عابر " إنه صباحٌ جميلْ ، أليسَ كذلك ؟ " ، بقيتُ أنظر إلى عينيك فيْ تعجبْ واضح ، لأرفع بصريْ نحوَ النافذة متأثرة بسؤالك ذيْ النبرة العميقة ، لم يظهر من خلفِ النافذة شيءٌ ماعدا البياضْ ،لقد استمر الثلج بالهطولْ منذ الفجر حتى هذه الساعة ، فالعصافير قد هدأتْ عن الحراكْ والأشجار تشابكتْ أغصانها مطالبة بالقليل من الدفءْ ، شعرتُ بكَ تتململ فيْ جلستكَ قليلا على الكرسيْ لتطلبَ منيْ برفق الجلوسَ قريبًا منكْ ! ، امتثلتُ لأمركْ بينما ما زلتُ أحتضنُ كفكَ الحانية بأنانية كبيرة ، أدرت عنقك نحوَ شعلة النار المتوهجة لتهمسَ قائلا " لكل شيء جانب جيد ، بمقدورك أن تنظري إلى الأمور بطريقة مختلفة إذا استطعت فقط إيجاد ذلك الجانب " ، شعرتُ بأصابعكَ تتلمسُ خصلات شعريْ وبعينيك تحتضنُ ملامحيْ بحنان واضح قبلَ أن تتمتم بصوتٍ مسموع " ابتهجيْ ، فالحزنُ ليسَ حلًا " دمتمْ بخير |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الدّرس الأول:: الوَصفْ ~ | SaRay | دورة كتابة القصص والروايات | 59 | 01-20-2020 09:40 PM |
شاعر المليون الجزء الثاني 2 الحلقة الاولى مرحلة 48 الموسم الثاني | script | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 1 | 12-26-2007 08:23 PM |
اول حلقات شاعر المليون الجزء الثاني مرحلة 48 الموسم الثاني | script | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 12-26-2007 05:55 AM |