.







قبل انضمامه لقراصنة بيتسبرج ، كان فريقه
يعاني من حضور جماهيري منخفض والتي
تمثلت في العامين 1984-1985 حتى جاءهم
كمنقذ عام 1986 و قلب الموازين لصالحهم ،
وقاد بهم لمنظمة البيسبول الوطنية ( NL )
مُحققا رقماً قياسياً بكونه أفضل لاعب بيسبول
7 مرات كما حاز على القفاز الذهبي 8 مرات ،
وحصل على جائزة لكل النجوم الأولى عام 1990
وفي نفس العام حصل على القفاز الذهبي ومضرب
البيسبول الفضي كأفضل لاعب في جميع مراكز اللعبة
وعند انتقاله للفريق الآخر حيث عمالقة سان
فرانسسكو الذي قضى فيه أكثر من 7 أعوام
تماماً كما فِعل والده في أيامه الأولى ، واستلم
رقمه المفضل في الفريق ( 24 ) وبفترة قصيره
غير الرقم لـ ( 25 ) رقم والده بوبي عندما كان
في سان فرانسسكو فريقه ، ونال جائزة نصره
الثانية لكل النجوم عام 1993 ثم توالت الإنتصارات
والإنجازات العالمية مُخلده اسمه بين البلدان العالمية
حتى عام 2007 حيث اعتزل الفريق ، ليعود بعد
سنوات تحديدا عام 2016 كمدرب لفريق
ميامي مارلينز






لاعب السنه ×18
جائزة القفاز الذهبي ×12
ومضرب البيسبول الفضي ×8
×7 NL MVP
×2 NL home run leader
×3 NL Hank Aaron Award







باري بوندز يعد من أعظم لاعبي البيسبول في
التاريخ و ذلك من مسيرة راسخه بالبطولات ،
إلا أنه أتهم هو و الاسماء كبيرة في دوري
البيسبول الامريكي للمحترفين بتعاطيهم
منشطات وذلك بعد أن حظرت الرياضة
الامريكية تعاطي المنشطات ؛ وترجع كافة
تلك الاتهامات الى شهادة ادلى بها
بوندز امام هيئة محلفين كبرى عام 2003
كانت تحقق في فضيحة تخص شركة بالكو
الامريكية ؛ و اقر بوندز في شهادته بانه حصل
على فيتامينات وبروتينات و مستخلصات دهنية
من مدربه الا انه قال انه لم يكن على علم بوجود
اي هرمونات للنمو او منشطات . وقال انه لم يكن
هناك شخص قام بحقنه بأي شيء سوى الاطباء
المشرفين على حالته الصحية. وقد توصل فيكتور
كونتي المتهم في القضية والذي انشأ شركة بالكو
الى اتفاق مع القضاة بشأن الاعتراف بالذنب مقابل
تخفيف الحكم. كما اعترف ايضا نائب رئيس شركة
بالكو جيمس فالنتي وجريج اندرسون مدرب لاعب
البيسبول الامريكي الشهير باري بوندز بتورطهم في
القضية التي تعتبر اكبر قضية منشطات تشهدها
المحاكم الامريكية ؛ في 21 من مارس 2011 تم
محاكمه بوندز تهمه تظليل العداله عندما شهد
زورا أثناء تحقيقات بقضية منشطات سنه 2003

.