عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree114Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-31-2016, 06:36 PM
 
Smile ~ فتحت لكِ قلبي بعدما أغلقته ~

السلام عليكم متابعي هذا المنتدى الراقي


أتيت اليوم برواية جديدة،
أتمنى من أعماق قلبي أن تعجبكم وأيضا أن تكون عند حسن ظنكم
بسم الله نبدأ

العنوان:فتحتُ لكِ قلبي بعدما أغلقـته فهل ستحميني أم ستؤذيني؟؟
النوع:عصابات...أكشن...بوليسي...دراما...رشة رومانس
عدد الفصول: مجهول
الحالة: قيد الكتابة

روايتي الجديدة تتمحور أحداثها في مدينة كبيرة منقسمة الى جزأين الجزء الجنوبي الذي
يدل على الرفاهية من أبنيته العالية وسياراته الفاخرة التي تسير في شوارع
الاغنياء، والجزء الشمالي يسكنه الفقراء والخارجون عن القانون رغما عنهم بسبب الفقر.
وفي صباح يوم من الأيامفي أزقة الجهة الشمالية أي جهة الفقراء خرج ذلك الشاب صاحب الشعر الأسود الممشط بطريقة جذابة وببشرته السمراء والعينين البنية والملابس غالية الثمن و التي هو قميص صوفي بلون رمادي و بنطلون أسود ومعطف أسود وشال أبيض ملتوي على رقبته بطريقة أنيقة، من باب المبنى المتهالك بعد أن اغلق باب شقته ليتقدم إلى تلك السيارة البسيطة ركب فيها وحرك مفتاح سيارته وانطرق.
وفي نفس الجهة ولكن في زقاق آخر كانت تسير تلك الفتاة التي تبدو في العشرينات من عمرها ذات شعر بني كانت قد ربطته على شكل ذيل حصان ويصل إلى تحت كتفيها بقليل وعينين رمادية وبشرة بيضاء و تلبس ملابس بسيطة وهو قميص صوفي أحمر مع بنطلون أزرق ومعطف أبيض واضعة يديها فيه ثم وقفت أمام مطعم صغير وبسيط جالت بعينيها داخل المطعم فوجدته ممتلئ بالناس فما كان عليها سوى الجلوس على أحد المقاعد الحجري رغم برود جو فصل الشتاء ورياح الصباح فيه، خرجت فتاة أخرى من باب المطعم ويبدو من مظهرها أنها فقيرة تلبس قميص أسود يبدو مهترأ وبنطلون بني ومئزر يدل على أنها تعمل في المطعم تقدمت منها
_ ماذا تطلبين هذا الصباح؟
حملقت الفتاة الجالسة فيها جيدا
_صباح الخير، ماذا هل ما زلت غاضبة مني لوسي؟
وضعت المدعوة لوسي يديها على خصرها
_أجل أنا غاضبة، لم ذهبت إلى هناك وحدك؟ إنه أخي ويجب علي أنا أن أتحمل مسؤوليته،
لما دوما تتصرفين على هواك ميرندا؟
أسندت المدعوة ميرندا ظهرها للخلف
_ أنا أيضا أعتبره أخي وان قلت أنك غاضبة لأنني لم آخذكِ معي، فهذا لمصلحتك.
كتفت لوسي يديها أمام صدرها
_ ولكن أليس هذا خطر عليك أنت؟
_ أنا معتادة على ذلك بسبب أبي، على أي حال أنا جائعة لم أتناول طعام العشاء البارحة
ولم أتناول فطوري حتى الآن، كما أنني أشعر بالبرد أحضري لي بعض الحساء الساخن والخبز.
_ حسنا انتظري قليلا وسأحضر ما طلبتي.
عادت لوسي للداخل وبعد لحظات عادت تحمل صينية فيها صحن حساء وبجانبه ثالث أرغفة من الخبز وقارورة ماء.
_ ها قد أتى ما طلبتي بالهناء والشفاء
أخرجت ميرندا حمالة النقود من جيبها ودفعت للوسي فاتورة الطعام وشارعت بالأكل قضمت مرة أو اثنين حتى أحست بأحد جلس أمامها رفعت رأسها فوجدته شاب في العقد الثاني من العمر ذو ملابس نظيفة وأنيقة.
_ آسف على التطفل على طاولتك ولكن لم أجد أي مقعد فارغ.
أنزلت رأسها لتعود للأكل
_ لا بأس
أكملت الرغيف الأول أرادت حمل الثاني إلا أنها سمعت صوت مسدس مصوب نحو رأسها من جهة اليسار وصوت يقول
_ أعطني كل النقود التي تملكين
وضعت الملعقة على الطاولة بكل هدوء ثم أخرج حمالة نقودها من جيب المعطف ورفعت يدها له تعطيه إياها ببرود دون أن تنظر له حتى وعادت للأكل، أخذ الحمالة من يدها بغضب فتحها ولكن لم يجد أي شيء فيها، فرماها أمامها بغضب أكبر.
_ ما هذا؟ انها فارغة أين المال؟
توقفتْ عندها عن الأكل ونظرت له
_ لقد دفعت به ثمن الطعام، ان أردتَ تناول القليل.
نظر الشاب صاحب الملابس المهترئة للصحن وابتلع ريقه ثم أعاد مسدسه لخصره وأخذ رغيف الخبز والملعقة وبدأ يأكل بشراها، كل هذا حدث تحت أنظار الشاب المتعجب الجالس أمام ميرندا. بعد دقيقة أدار الشاب عينيه لميرندا فوجدها تنظر له وتنتظر أن يترك لها القليل من الطعام، فشعر بالخجل وضع الملعقة واستدار ليذهب
_ شكرا على لطفك
نظرت له ميرندا قليلا ثم حملت قارورة الماء فتحتها و حملت الملعقة غسلتها وعادت للأكل وكأن شيء لم يحدث، أتت لها لوسي بخطوات سريعة
_ لم أنت دائما باردة هكذا؟ ماذا لو آذاكِ؟
وقفت ميرندا وابتعدت عن الطاولة لأنها كانت قد أنهت طعامها
_ هو فقط أراد بعض المال ليسُـدَّ جوعه لا أكثر.
_ ولكن أنت لم تأكلي الكثير و البارحة لم تتنولي طعام العشاء، وأراهن أنك لم تتنولي حتى طعام الغداء أمس فأنا أعرفك جيدا.
مرة ميرندا من جانب لوسي ربتت على كتفها
_ لا تقلقي علي..أنا بخير
تنهدت لوسي بقلت حيلة ورفعت كتفيها ثم نظرت للشاب الجالس
_ هل تطلب شيء سيدي؟
_ أحضري لي كما أحضرت للآنسة
حملت لوسي صينية ميرندا ثم دخلت للمطعم، أخرج الشاب يديه من جيوب المعطف ووضعهما على الطاولة
_ يا له من أمر غريب ) كيف لها أن لا تكون فزعة هكذا؟ والاكثر من هذا سمحت له بالأكل رغم جوعها(
تكلمت لوسي لأنها سمعت كلامه وقد وصلت للطاولة
_ أنا أيضا أجده غريب كيف لفتاة أن تكون هكذا؟ تتصرف بقوة ولا تخاف، وتفهم الشخص دون أن يعبر عن ما في داخله.
رفعت له نظرها فوجدته ينظر لها فأحست بالحرج
_ عفوا أظن أنني فهمت الأمر خطئ أنت لم تكن تقصد ميرندا.
أخرج المال ومده لها
_ بلا كنت أقصدها هي.
أخذت لوسي المال
_ هي صديقتي الوحيدة ولا ادري ماذا كنت سأفعل لو لم تكن هي معي.
فتذكرت وهي في الرابع عشر من عمرها> دخلت للبيت فوجدت رجل ذو ملامح شرير يحمل مسدس ورجل آخر طريح الأرض ومملوء بالدماء فصرخت أبي !!! < فسارت الرعشةفي جسدها وضمت ذراعيها ولكنها حركت رأسها نافية لتزيل الذكرى من رأسها وعادت للداخل.
أما ميرندا ذهبت إلى الجهة الجنوبية أي جهة الاغنياء دخلت إلى تلك البناية الكبيرة التي فيها العديد من المتاجر المختلفة، قصدت ميرندا المصعد ركبت وصعدت إلى الطابق الرابع فُتح باب المصعد لتقابلها تلك المكتبة الكبيرة لأن الطابق الرابع يضم فقط مكتبة فيها شتى أنواع الكتب من العالم. خرجت من المصعد واتجهت إلى احد الغرف الصغيرة لتغير ثيابها بثياب العمل، خرجت من الغرفة بعد أن لبست طقم باللون الأزرق قميص بأكمام طويلة مع بنطلون، حتى آتاها صوت رجولي
_ صباح الخير..تأخرت وليس من عادتك التأخر!!
التفتت ميرندا لصاحب الصوت يبدو في نفس عمرها ويرتدي بذلة رسمية سوداء بشعر بني فاتح وعينين عسلية
_ صباح الخير سيدي...آسفة على تأخري لم استيقظ باكرا.
_ لا بأس..والآن اذهبي للمخزن وأخرجي تلك الكتب ورتبيها ثم انقليها لأقسامها، أعتمد عليك في هذا لأني أعلم انك الأسرع و الأمهر في هذا.
_ حاضر سيدي
ثم ذهبت صوب ما أمرها الشاب صاحب المكتبة، أو لنقل الوريث الوحيد للبناية وصلت للمخزن فتحت الباب وأنارت الضوء لتجد المكان في فوضى عارمة وخيوط العنكبوت في كل مكان. تقدمت وعبرت بصعوبة عبر الكتب و الصناديق الموضوعة بعشوائية، شاقة طريقها اتجاه النافذة المربعة الكبيرة أزالت الستار لتقع عليها حزمات الغبار حركت يدها أمام وجهها وأكملت فتح النافذة وهي تسعل
_ ماهذا؟! منذ متى لم ينظفوا المكان؟ آه...تذكرت نظفته أنا عندما بدأت العمل هنا أول مرة يبدو انهم لم يقربوه أبدا.
أكملت جملتها ونظرت للخارج من خلال النافذة المفتوحة لذلك الشارع الواسع والأشجار المصفوفة على أرصفته بطريقة رائعة ومنتظمة، والسيارات المتنوعة تسير ذهابا وإيابا، والاشخاص بالملابس الفاخرة يسيرون هنا وهناك ثم نطقت بحسرة ويأس.
_ هل هم سعداء بكل هذا هنا؟ وفي الجهة الأخرى هناك من يموتون جوعًا؟
ثم استدارت بوجه عابس لتشرع في تنظيف المخزن الواسع والمتسخ.
```````````````````````````~~~~```````````````````````````
في ذلك المكان حيث يجلس على الكرسي الأسود الفخم ذلك الرجل الذي من صوته تدرك أنه في الخمسين من العمر وتقاسيم وجهه لا تظهر جيدا وبصوته الغاضب
_قلت لك احضر فتاة من عائلة فقيرة ولم تجد سوى فتاة يتيمة وفوق هذا تخطء وتأتيني بالصبي بدل الفتاة، أيها الأبله لقد أوقعتنا في مشكلة كبيرة بسبب حماقتك.
ينحني الرجل المعني بالكلام بكل أسف
_ آسف سيدي..لم أقصد ولكن وجدت أنها جميلة ولما أردت اختطافها انقطعت الكهرباء وحملت أخاها بدلا منها
وقف الرجل ليظهر لنا وجهه الذي كان قد خطّى الزمن عليه بقلمه لتتجسد تلك العلامة على خذه الأيمن وبذقنه ولحيته القصيرين وعينيه الرمادية وشعره الأشيب، ضرب المكتب أمامه بقوة وصر على أسنانه وقطب حاجبيه
_ تقول جميلة؟ ! أنا أبحث عن خادمة لتخدم ابني وتهتم به، ولست أبحث عن عارضة أو ممثلة، وأيضا اختطاف! قلت اسأل من يبحث عن عمل وليس أن تخطف الفتيات أخرج من أمامي قبل أن أفرغ مسدسي في رأسك الفارغ.
التف الرجل وغادر بخوف من غضب سيده فتح الباب ليخرج فاصطدم بشاب يريد الدخول
_ عذرا سيد ألـفن لم أرك.
_ لا عليك أكمل طريقك.
دخل المدعو ألـفن وأغلق الباب
_ ما الأمر سيد كارلوس؟ تبدو في مزاج سيء.
أكمل جملته ليجلس على المقعد أمام المكتب ومن حوله الأثاث موزع كما هي العادة
_ ذلك الغبي أمرته بأن يبحث عن خادمة متواضعة لابني دامان لكنه أخطئ خطء فادح.
نظر له ألـفن واعتدل في جلسته واضعا قدمه فوق الأخرى
_وهل دامان لم يتحسن بعد؟
تنهد كارلوس ورجع للخلف
_ أجل لم تتحسن حاله بعد، كما أنه لا يثق بأحد والشخص الوحيد الذي كان يخرجه من عزلته لم يأتي إلى هنا منذ شهور وأتى البارحة ولكن بشكل غاضب ولم يقبل حتى البقاء لشرب القهوة..آه لا أدري ماذا أفعل مع هذا الفتى؟
بدى على وجه ألـفن وكأنه تذكر شيء ما
_ رأيتُ هذا الصباح في الجهة الشمالية فتاة تعمل في مطعم وتبدو لطيفة ومسالة، ما رأيك لو أكلمها بشأن العمل هنا؟
انحنى كارلوس للأمام بفرح واضعا يديه على المكتب
_ سأكون ممتنا لك ان أقنعتها بالعمل.
_ حسنا إذا...سأكلمها مساءً.
متابعة ممتعة

أتمنى أنها نالت اعجابكم

رأيكم بها، وسأنزل البارت الثاني عند انتهائي من كتابته.

التعديل الأخير تم بواسطة وردة المـودة ; 05-26-2017 الساعة 11:01 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-31-2016, 06:38 PM
 


السلام عليكم اختي ..^^
سرني اني اول رد (:6
اخذت طابع جيد عن الرواية او القصة ..^^
.
.
.
بالنسبة للعنوان :فتحتُ لكِ قلبي بعدما أغلقـته فهل ستحميني أم ستؤذيني؟؟
العنوان مميز ويشد الانتباه
امممم هل المخاطب انثى ام ذكر
ارى الكسرة لكن اريد التأكد فقط ..^^


بالنسبة لنوع الرواية : اهممم شي انها تحتوي الاكشن ..^^ عشقي في هذه الحياة هههههه
.
.
ارى انك دخلتي لاحداث الرواية فورا بدون تعريف للشخصيات وما الى ذلك
هذا النوع من الاسلوب انا شخصيا افضله cool1
حتى اتعرف على الشخصيات اثناء الاحداث والمواقف التي بالرواية ...!!

.
.
. بالنسبة لطريقتك بالسرد : رائعة لا غبار عليها
طريقتك في الوصف : ايضا جيدة جدا مع انني ارى ان المزيد من الوصف احسن

لغتك : سليمة جدا ..^^ سرني هذا الامر للغاية ...مع وجود بعض الاخطاء المطبعية الطفيفة التي لا تؤر بتاتا
.
.
.
بالنسبة للاحداث ...ههههه شدتني شخصية ميرندا جدا
خصوصا في هذا الموقف


فتاة قوية وباردة
اتوقع ان هناك سببا ما خلف برودها
وسببا ايضا خلف قوتها
له علاقة بأبيها ولا بد اني سأكتشفه مما سيأتي من احداث cool1
cool1
ايضا اتوقع ان الشاب الذي جلس معها في الطاولة ستكون له مواقف اخرى معها
ما رأيك ؟! هل توقعاتي صحيحة ؟


.
.
.يبدو ان ظروف الحياة قد قست عليها
حتى تعمل خادمة
لكن لا بد لليل ان ينجلي ..^^

.
.
.
لن اطيل في الرد اكثر
لدي بعض النصائح ..
زيدي حجم الخط ولوني المحادثات
عدا ذلك اجدك جدا ممتازة
بانتظار الفصل القادم
دمتي في حفظ الرحمن ...!!



التعديل الأخير تم بواسطة ÈуãÐ ; 08-31-2016 الساعة 10:42 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-31-2016, 07:07 PM
 
مرحبا عزيزتي كيف حالك....أرجو أن تكوني بخير😙

أعجبني العنوان كثيرا...والبارت رائع أيضا.....وأنا أحب هذا النوع من الروايات المليئة بالأكشن وسأكون من متابعيكي.....

استمري في إبداعك....❤❤❤❤❤

ولا تنسي إرسال الرابط لي😉
lazary and FREEAL like this.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-31-2016, 07:13 PM
 
سأطلب من المشرفة حذف هذا الرد
لانني رددت مرتين بالخطأ..^^
lazary likes this.

التعديل الأخير تم بواسطة ÈуãÐ ; 08-31-2016 الساعة 10:44 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-31-2016, 07:45 PM
 
Thumbs up

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كومومو
مرحبا عزيزتي كيف حالك....أرجو أن تكوني بخير😙

أعجبني العنوان كثيرا...والبارت رائع أيضا.....وأنا أحب هذا النوع من الروايات المليئة بالأكشن وسأكون من متابعيكي.....

استمري في إبداعك....❤❤❤❤❤

ولا تنسي إرسال الرابط لي


أهلا بك ويشرفني أنك متابعتي فانا أيضا متابعة لروايتك
أشكر مرورك الرائع وأكيد سأرسل الرابط 😉
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فتحة جهنم.. اليانور موسوعة الصور 19 02-06-2011 10:20 PM
إلى اين نمضي أيها الدهر بعدما حزني غرب ضحكتي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-01-2010 04:33 PM
كلنا فبيت واحد زهراء-14 نكت و ضحك و خنبقة 3 09-02-2009 04:02 PM
صور فتحة جهنم لاميتا1 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 18 11-29-2008 05:20 PM
هذا مافعله بعدما عرف ان زوجته مصابة بالايدز....!! اجمل حورية قصص قصيرة 10 10-12-2007 08:45 PM


الساعة الآن 02:34 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011