عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree1336Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #351  
قديم 02-20-2017, 10:27 PM
 



يقول احد العارفين
كان لي جار انتقل الى جوار ربه ، بعد ايام من وفاته رأيته في المنام ، سألت منه كيف أصبح امرك؟
فقال ايها السيد :
لقد رأيت المصائب والاهوال العظيمة ، خصوصا عندما جاءني الملكان منكر ونكير وأخذا يسئلاني الكثير من الاسئلة ، لكني ما اجبتهم لاني فقدت القدرة على الكلام بعد ان انعقد لساني فقلت في نفسي:
واويلاه لماذا هذه العقوبة الكبرى؟
اولم اكن مؤمنا في حياتي!
اولم امت مسلما!
والملكان يشددان علي ويطلبان الاجوبة، في تلك الساعة العصيبة
فجأة جاءني شاب جميل المنظر ، زكي الرائحة ، وصار حائلا بيني وبين الملكان ،
واخذ يلقنني ويعلمني كيف اجيب على الاسئلة
سألت من ذلك الشاب الجميل
قلت له رحمك الله من انت؟
لقد انقذتني من محنة كبيرة
قال الشاب : انا إنسان خلقت من صلواتك التي كنت تبعثها لحضرة النبي الاكرم محمد(صلى الله عليه وآله وسلم)وأهل بيته الاطهار
✨قال النبي الاكرم محمد صلى الله عليه وآله وسلم " اكثروا الصلاة علي فأن الصلاة علي نور في القبر ونور في الصراط ونور في الجنة*
و قيل ...
(( من لم يقدر على مايكفر به ذنوبه , فليكثر من الصلاة على محمد وآله , فإنها تهدم الذنوب هدما ))



__________________
رد مع اقتباس
  #352  
قديم 02-20-2017, 10:31 PM
 




قصة حقيقية يرويها احد الثقات
.................. ...................... .....................
يقول كنت في عزاء إحدى الاسر وجلست اواسيهم واصبرهم وادعوا لميتهم بالرحمه والمغفرة
فقام الشايب وجلس بجنبي وامسك بيدي وقال ياغازي هذا ظلم اقترفته قبل ثلاثين عاما ولازلت احصد عقوبته وويلاته ومصائبه الى يومك هذا .
فقبل 30 عاما وعندما كنت في ريعان شبابي مزهوا بقوتي كانت معي سيارة وكنت اختال وافحط بها على عباد الله وذات يوم صادفت كلبه معها اطفالها فقلت اجرب اصدم احدهم لارى مدى صياحها ونباحها .. وبالفعل صدمت احدهم وتناثرت دمائه واشلائه على امه وهي تعوي وتصيح وانا اطالعها واضحك
ومنذ ذلك الحين والمصائب تلاحقني كان اخرها البارح ابني ذو ال 16 ربيعا احب واغلى ابنائي الى قلبي .متخرج من الثانوي ومقدم على الجامعة ارى فيه زهرة شبابي وجميع احلامي .اوقفت سيارتي على جادة الطريق وارسلته يقطع الشارع ليصور لي بعض الاوراق ومن شدة حبي له وحرصي عليه نزلت بنفسي وتاكدت من خلو الشارع من السيارات . فقلت له اعبر فإذا بسيارة خاطفة كسرعة البرق تخطفه امامي وتناثر دمائه على ثوبي وانا اطالعه وابكي واصيح .. وحينها والله تذكرت الكلبه وما فعلته بها قبل 30 عام
القصة فيها عظة وعبرة ان الله ينتقم للمظلوم ولو بعد حين .اللهم لا تجعلنا من الظالمين ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك فينا ولا يرحمنا وتجاوز عنا واغفر لنا ما اسرفنا اللهم تولنا برحمتك وعفوك ومنك وفضلك وكرمك واعتق رقابنا من النار
يا اكرم الاكرمين.

__________________
رد مع اقتباس
  #353  
قديم 02-24-2017, 11:20 PM
 




" عبارت راقيه "
أفضل المعرفة... معرفة الرّجل نفسه.
أفضل العلم... وقوف المرء عند علمه.
أفضل المروءة... استبقاء الرّجل ماء وجهه.
أجمل ما في الطفل البراءة.
أجمل ما في الليل الهدوء.
أقوى لغات العالم... الصّمت.
أفضل الانتقام هو الغفران.
أقصى النار... هي الشوق.
أعظم كنز... الفضيلة.
أقوى عذاب... هو الضّمير.
أحلى حب... حبّ الحبيب.
أحسن الحب... حبّ الزوجة.
أدوم حب... حب الأم.

__________________
رد مع اقتباس
  #354  
قديم 02-25-2017, 12:00 AM
 



ﻗﺼﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ ﺣﺪﺛﺖ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺯﻟﺰﺍﻝ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ
ﺑﻌﺪ ﺇﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﺰﻟﺰﺍﻝ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻭﺻﻞ ﺭﺟﺎﻝ
ﺍﻻﻧﻘﺎﺫ ﻷﻧﻘﺎﺩ ﻣﻨﺰﻝ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺷﺎﺑﺔ،ﺭﺃﻭﺍ
ﺟﺴﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﻴﺖ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺸﻘﻮﻕ
،ﻭﻟﻜﻦ ﻭﺿﻊ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﻳﺐ، ﻓﻬﻲ
ﺭﺍﻛﻌﺔ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ ﻭﻛﺄﻧﻬﺎ ﺷﺨﺺ
ﻳﺴﺠﺪ، ﻓﺠﺴﺪﻫﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﻤﻴﻞ ﺇﻟﻰ
ﺍﻷﻣﺎﻡ،ﻭﻳﺪﻳﻬﺎ ﺗﻤﺴﻚ ﻭﻗﺪ ﺍﻧﻬﺎﺭ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ
ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺳﺤﻖ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﺭﺃﺳﻬﺎ،ﻣﻊ ﻭﺟﻮﺩ
ﺻﻌﻮﺑﺎﺕ ..
ﻭﺿﻊ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﻨﻘﺬ ﻳﺪﻩ ﻋﺒﺮ ﻓﺠﻮﺓ
ﺿﻴﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﻟﺠﺴﻢ
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ،ﻛﺎﻥ ﻳﺄﻣﻞ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻗﺪ
ﺗﻜﻮﻥ ﻻ ﺗﺰﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ،
ﺃﻭﺿﺢ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﻣﺎﺗﺖ ﺑﻼ
ﺷﻚ.
ﻏﺎﺩﺭ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻛﺎﻧﻮﺍ
ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﻢ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﺁﺧﺮ
ﻣﺠﺎﻭﺭ، ﻭﻟﺴﺒﺐ ﻣﺎ ﺃﺣﺲ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﺑﻀﺮﻭﺭﺓ ﻣﻠﺤﺔ ﻟﻠﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ
ﺍﻟﻤﻨﻬﺎﺭ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ، ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ،
ﻭﻫﻲ ﺳﺎﺟﺪﺓ ﻟﻸﺳﻔﻞ.
ﺃﺩﺧﻞ ﺭﺃﺳﻪ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺸﻘﻮﻕ ﺍﻟﻀﻴﻘﺔ
ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻓﻲ ﻣﺴﺎﺣﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺠﺜﺔ
ﺍﻟﻬﺎﻣﺪﺓ
ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺻﺮﺥ " ﻃﻔﻞ ،! ﻫﻨﺎﻙ ﻃﻔﻞ! "
ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺑﺄﻛﻤﻠﻪ ﻣﻌﺎ، ﺑﻌﻨﺎﻳﺔ ﺃﺯﺍﻟﻮﺍ
ﺃﻛﻮﺍﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻣﺎﺭ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﻴﺘﺔ،
ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺻﺒﻲ ﻋﻤﺮﻩ 3 ﺃﺷﻬﺮ ﻗﻠﻴﻠﺔ
ﻣﻠﻔﻮﻓﺎ ﻓﻲ ﺑﻄﺎﻧﻴﺔ ﺗﺤﺖ ﺟﺜﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ.
ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺍﺿﺢ ، ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺘﻀﺤﻴﺔ
ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺇﻧﻘﺎﺫ ﺍﺑﻨﻬﺎ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺑﺪﺃ
ﺑﻴﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﻘﻮﻁ ، ﺟﻌﻠﺖ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻏﻄﺎﺀ
ﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻭﻇﻠﺖ ﻣﻌﻪ ﺣﺘﻰ ﻣﺎﺗﺖ.
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺒﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻧﺎﺋﻤﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ
ﻭﺻﻞ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻭﺣﻤﻠﻪ
ﺟﺎﺀ ﻃﺒﻴﺐ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻟﻔﺤﺺ ﺍﻟﺼﺒﻲ
ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﻐﻄﺎﺀ، ﻭﺭﺃﻯ ﺍﻥ
ﻫﺎﺗﻒ ﻣﺤﻤﻮﻝ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺒﻄﺎﻧﻴﺔ
ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺺ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻈﻬﺮ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺸﺎﺷﺔ। ﺗﻘﻮﻝ :
"ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ،
ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﺣﺒﻚ"
ﺑﻜﻰ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻋﻨﺪ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ
"ﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ،
ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﺣﺒﻚ"
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺣﻔﻆ ﺃﻣﻬﺎﺗﻨﺎ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺳﻮﺀ
.[/LIST]
[/B][/B].
[/COLOR]
[/CENTER]
__________________
رد مع اقتباس
  #355  
قديم 02-25-2017, 05:57 PM
 




أســــــــــــــــــأل الله تعالى لكم
انشراحا فى الصدر
وطهارة فى القلب
وهدوءا فى البال
وراحة فى البدن
وسعة فى الرزق
وبركة فى العمر
وزيادة فى المال
وحـــــــــــــلاوة فى الإيمان
وحسن إســـــــــلام
وخـــــــــاتمة حسنة
وتفريــــــــــج الهم
وكشف الغم والكربات
والفوز بـــــــــــــالجنة والنجاة مـــــن النار ..

™The Pro Man and M A G I C like this.
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:16 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011