__________________
سبحان الله

الحمد لله

لا إله ألا الله

الله أكبر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين كيفك اختي؛؟ ان شالله بخير العنوان جميل ♠ {ألهاكم التكاثر.حتى زرتم المقابر} التصميم كمان جميل جدآ والموضوع حقآ جميل وفي عباره جميله أن الدنيا، دار بلاء وابتلاء، وامتحان واختبار، لذلك قدر الله فيها الموت والحياة، وهي مشحونة بالمتاعب، مملوءة بالمصائب، طافحة بالأحزان والأكدار، حقآ الدنيأ دار بلاء وفيها امتحان الى الاشخاص فيها المؤمن وفيها الكافر وفيها من يتحمل التعب والمصائب وفيها الحزن لكن الله يفرج الاحزان وكل شخص يعيش في هذا الكون لم يخلو من حزن او هم او مصيبه وان الله بكل شيء عليم وعلى الانسان ان يعمل الخير لينفعه في الاخره لا ينفع الناس في يوم القيامه اله افعال الخير وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير } الانسان لايعلم متى يموت وفي اي ارض ومهما عاش الانسان سوف يموت(كل نفس ذائقت الموت) شكرآ لمجهودك اختي وكان موضوع رائع جدآ جدآ الله يجعله في ميزان حسناتك تقبلي مروري البسيط في امان الله

__________________

__________________

الأعضاء لن يدومون في عيون العرب للابد ،
فـعيون العرب سيبقى و الاعضاء ........ راحلون !!!!

لكل بداية نهاية ولكل نهاية أكيد لها Game Over

بارك الله في جهودك

جزاكي الله خيرا على الموعظة اختي

__________________

السلام عيليكم وحمة الله تعالى وبركاته

موضوعك راقي بنوعه ديني

ورائع بارك الله فيك

لقد استمتعت بقرائته كما ارجوا ان يستمتع

الاخرون به ايضا

أن الدنيا، دار بلاء وابتلاء، وامتحان واختبار،

لذلك قدر الله فيها الموت والحياة،

وهي مشحونة بالمتاعب، مملوءة بالمصائب،

طافحة بالأحزان والأكدار،

يزول نعيمها، ويذل عزيزها، ويشقى سعيدها،

ويموت حيها، مزجت أفراحها بأتراحها،

وحلاوتها بالمرارة، وراحتها بالتعب،

فلا يدوم لها حال، ولا يطمئن لها بال ،

،أي امرئ سلم فيها من الشدة والنكبة،

أي امرئ لم تمسسه المصيبة والحسرة،

من عاش في هذه الدنيا لم يخل من المصيبة ،

وقلما ينفك عن عجيبة ،

فكم من ملوك وجبابرة

فتحوا البلاد، وسادوا العباد،

وأظهروا السطوة والنفوذ،

حتى ذعرت منهم النفوس،

ووجلت منهم القلوب،

ثم طوتهم الأرض بعد حين،

فافترشوا التراب، والتحفوا الثرى

، فأصبحوا خبراً بعد عين،

وأثرا بعد ذات ،

وكل إنسان، سيسلك الطريق الذي سلكوه،

وسيدرك الحال الذي أدركوه،

ولكنه مأخوذ بغمرة من الدنيا عابرة،

ستليها ويلات ونقمات ،

وصرخات وآهات ،

فمن كان مستغرقاً في سبات عميق ،

ستكشفه سكرات الموت عما قريب

فعودوا إلى الله أيها المقصرون ،

اتقوا الله أيها المذنبون ،

واحذروا الموت كل ساعة ولحظة ،

فهو بالمرصاد يترقب دنو الأجل

ليهجم على عجل ،

ليقربك من آخرتك ،

ويبعدك عن دنياك ،

يدنيك من الآخرة ،

ويقطع عنك الآمال والأحلام ،

فأين العقلاء والشرفاء

والرفعاء والوضعاء عن أمر الموت ،

وقد قال الله تعالى :

{وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير }


اعجبني كل هذ الكلام وخاصة العبارة الاولى

التي تبين لنا ذلك المفهوم الذي اعجز العلماء اصلا

أن الدنيا، دار بلاء وابتلاء، وامتحان واختبار،

بارك الله فيك مع السلامة وفي امان الله

__________________