عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-04-2016, 01:40 PM
 
صور تدعو الى تعظيم الخالف تبارك وتعالى !!!!

صور تدعو إلى تعظيم الخالق تبارك وتعالى!


البروج الكونيه


يقول تعالى: (تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجاً) [الفرقان: 61]. وأقسم بهذه البروج فقال: (والسماء ذات البروج) [البروج: 1]. في كلمة (بروجاً) تتراءى لنا معجزة حقيقية في حديث القرآن عن حقيقة علمية بدأ علماء الغرب اليوم باكتشافها، حيث نجدهم يطلقون مصطلحات جديدة مثل الجزر الكونية والبنى الكونية والنسيج الكوني، لأنهم اكتشفوا أن المجرات الغزيرة التي تعدّ بآلاف الملايين وتملأ الكون ليست متوزعة بشكل عشوائي، إنما هنالك أبنية محكمة وضخمة من المجرات يبلغ طولها مئات الملايين من السنوات الضوئية! فكلمة (بروجاً) فيها إشارة لبناء عظيم ومُحكم وكبير الحجم، وهذا ما نراه فعلاً في الأبراج الكونية حيث يتألف كل برج من ملايين المجرات وكل مجرة من هذه المجرات تتألف من بلايين النجوم!! فتأمل عظمة الخالق سبحانه وتعالى.

نهاية الشمس



تخبرنا القياسات الحديثة لكتلة الشمس وما تفقده كل ثانية من وزنها بسبب التفاعلات الحاصلة في داخلها والتي تسبب خسارة ملايين الأطنان كل ثانية! هذه الخسارة لا نحسُّ بها ولا تكاد تؤثر على ما ينبعث من أشعه ضوئية من الشمس بسبب الحجم الضخم للشمس. ولكن بعد آلاف الملايين من السنين سوف تعاني الشمس من خسارة حادة في وزنها مما يسبب نقصان حجمها واختفاء جزء كبير من ضوئها، وهذا يقود إلى انهيار هذه الشمس. وهنا نجد البيان القرآني يتحدث عن الحقائق المستقبلية بدقة تامة، يقول تعالى: (إذا الشمس كُوِّرت) [التكوير: 1]. وهذا ثابت علمياً في المستقبل، إنها معجزة تشهد على إعجاز هذا القرآن

المعصرات والمطر



القرآن الكريم تحدث عن الوهج الشمسي ودوره في إنزال المطر في زمن لم يكن أحد على وجه الأرض يدرك شيئاً عن هذه الحقيقة العلمية، يقول عز وجل: (وَجَعَلْنَا سِرَاجاً وَهَّاجاً * وَأَنزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاء ثَجَّاجاً) [النبأ: 13-14]، والمعصرات هي الغيوم الكثيفة. وتأمل معي كلمة (وَهَّاجاً) وهي صفة حرارة الشمس التي سماها الله بالسراج المشتعل، وهذه تسمية دقيقة من الناحية العلمية. وكلمة (وَهَّاجاً) لم ترد في القرآن إلا في هذا الموضع، وجاء بعدها مباشرة الحديث عن إنزال المطر. فلو كان القرآن من قول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم فكيف عرف أن وهج الشمس (أي حرارتها) هو الذي يبخر الماء وليس ضوءها؟ بل كيف عرف هذا الرسول الرحيم صلى الله عليه وسلم أن الشمس هي سراج؟ إذن القرآن هو أول كتاب ربط بين وهج الشمس ونزول المطر بكلمتين: (وَهَّاجاً) و (ثَجَّاجاً). فانظر إلى هذه الدقة العلمية!


البناء الكوني والمجرات



يوجد مثل هذه المجرة في الكون أكثر من مئة ألف مليون مجرة!! ويقول العلماء إنها تشكل بناء كونياً Cosmic Building وهذه الحقيقة تحدث عنها القرآن بقوله تعالى: (والسماء بناء) [البقرة: 22] وكلمة (بناء) تمثل معجزة علمية للقرآن لأن العلماء لم يطلقوا

مصطلح البناء الكوني إلا حديثاً جداً!

صوت من الثقوب السوداء



هذه صورة تعبر فيها وكالة الفضاء الأمريكية عن أمواج صوتية ينشرها الثقب الأسود. نرى في مركز الصورة ثقباً أسوداً (طبعاً الثقب الأسود لا يُرى ولكنه رُسم للتوضيح) ومن حوله سحابة هائلة من الدخان، وقد أحدث دوي الصوت الذي يولده الثقب الأسود أحدث موجات في هذا الدخان. وينبغي أن نعلم أن جميع النجوم أيضاً تصدر ذبذبات صوتية، بل إن النباتات والحيوانات جميعها تصدر ذبذبات صوتية، وكأن هذه المخلوقات مسخرة لتسبح الله تعالى القائل: (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44].

المنطقة التي غُلبت فيها الروم



نرى في هذه الصورة أخفض منطقة في العالم، وهي المنطقة التي دارت فيها معركة بين الروم والفرس وغُلبت الروم، وقد تحدث القرآن عن هذه المنطقة وأخبرنا بأن المعركة قد وقعت في أدنى الأرض أي في أخفض منطقة على وجه اليابسة، فقال: (الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (5) وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6) يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِالْآَخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ) [الروم: 1-7]. وقد ثبُت بالفعل أن منطقة البحر الميت وما حولها هي أدنى منطقة على اليابسة!!


السقف المحفوظ



نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].

ظهر الفساد في البر والبحر


يقول تعالى: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوالَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) [الروم: 41]. لنتأمل هذه الآية وما تحويه من حقائق لم يصل إليها العلماء إلا في هذه الأيام:
- أولاً: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) والعلماء يقولون: بالفعل إن هناك فساداً خطيراً على وشك الظهور، طبعاً: الغلاف الجوي لم يفسد نهائياً ولكن هنالك إنذارات تنذر بفساد هذه الأرض ويستخدموه، حتى إن العلماء يستخدمون كلمة (Spoil) وهي تعني الفساد أو أفسد بهذا المعنى.
- الشيء الثاني: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) قالوا كما رأينا يشمل هذا التلوث البر والبحر (بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ) القرآن أكد على أن الفساد لا يمكن أن يحدث إلا بما اقترفته يدا الإنسان، هذا الإنسان هو المسؤول عن هذا التلوث وهذا كما قلنا ما وصل إليه العلماء وأطلقوا بشأنه التحذيرات.
- (لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا) إذاً هنا نوع من أنواع العذاب، الله تبارك وتعالى يذيق هؤلاء الناس بسبب أعمالهم وإفسادهم في الأرض يُذيقهم بعض أنواع العذاب.
- (لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) المقصود بها أن هنالك إمكانية للرجوع إلى الوضع الطبيعي المتوازن للأرض، وهذا ما يقوله العلماء اليوم.



مصابيح في السماء



نرى في هذه الصورة التي نشرتها وكالة الفضاء الأمريكية ناسا عدداً من النجوم المضيئة، هذه النجوم تضيء الدخان الكوني المحيط بها، ويقول العلماء إنها تعمل مثل "مصابيح" كاشفة Flashlights تكشف لنا الطريق وتجعلنا نرى سحب الدخان الكثيفة في الكون، ولولا هذه المصابيح لم نتمكن من معرفة الكثير عن أسرار الكون. وصدق الله عندما سبق علماء الغرب إلى هذا الاسم (المصابيح) قال تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12].


الشريط الوراثي DNA



يقول تعالى: (هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [آل عمران: 6].


الطول المذهل



يقول تعالى: (أَفَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ لَا يَخْلُقُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ) [النحل: 17].
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-05-2016, 11:05 AM
 
يقول تعالى: (هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-06-2016, 02:12 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف صالح2012
يقول تعالى: (هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-13-2016, 05:15 PM
 
مشكووووووووووووووووووورررررررررررررررررررررررررررررر
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 11-15-2016, 01:25 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسمة مصرية
مشكووووووووووووووووووورررررررررررررررررررررررررررررر

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل تدرون مم ضحك رب العالمين تبارك وتعالى mohamed_atri نور الإسلام - 1 08-11-2011 04:21 AM
تعظيم حرمة الدماء . الشافعي نور الإسلام - 0 11-29-2010 12:56 PM
فضل الدعوه الى الله تبارك وتعالى العشق5 نور الإسلام - 10 10-15-2010 11:51 AM
تعظيم الله...(1) حقيقة لا خيال مواضيع عامة 2 04-18-2009 03:23 PM
الله ... صور : شاهد بعض آثار قدرة الخالق تبارك وتعالى المشتاق لله أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 08-21-2007 09:36 PM


الساعة الآن 11:40 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011