|
قصائد منقوله من هنا وهناك قصائد مختاره بعنايه و أعجبتك ,منقوله من شبكة الإنترنت او من خارجها |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
رد: " ناديتُ غزةَ " ناديتُ غَزَّة, ولا حديثٌ غيرها . . . . . . . . . . . . . أهتمُ فيهِ, ولي فؤادٌ مُشْفِقُ ناديتُ والأهاتُ تُنْغِصُ مُهجتي . . . . . . . . . . . . . ودماءُ أخواني تُرَاقُ وتَدْفقُ أنْعِم بمنْ حَمل السِّلاحَ مكافحاً . . . . . . . . . . . . . . اللهَ يرجو و"اللهُ أكبر" ينطِقُ حملوا البنادقَ لا يريدوا ذلةً . . . . . . . . . . . . . تجثو على صدرِ الرجال وتخنقُ واللهِ لن يتراجعوا عن حقهم . . . . . . . . . . . . . لو حُوصِروا, لو كلّ المَعَابِرِ تُغْلَقُ لو فَجَّرَ الصاروخُ كُلَ بيوتهم . . . . . . . . . . . . . . . لا لن يخافوا كل نارٍ تُطْلَقُ والله ماهابَ المجاهدُ موتةً . . . . . . . . . . . . إماّ الحياة بعزةٍ, أو رصاص يخرقُ سيروا على درب الشهادة إنه . . . . . . . . . . . . . . . لا يندمنْ من يمشيهِ أو يَقْلَقُ طوبى لهم, والحورُ حول قصورهم . . . . . . . . . . . . . . نورٌ تلألأ في الجنانِ ويُشرقُ متشويقين لهم وحُسن حديثِهم . . . . . . . . . . . . . نِعْمَ الجزاء, وكيف لا يتشوقوا
__________________ مع تحيات أخوكم / خالد (information) -------------------- هِيَ أُمَّةٌ طُبِعَتْ على عِشْقِ الدَّمارْ هِيَ أُمَّةٌ مَهْما اشتعلتَ لكي تُنير لَها الدُّجى قَتَلتْكَ في بَدْءِ النَّهارْ هِيَ أُمّةٌ تَغتالُ شَدْوَ العَندليب إذا طَغى يَومًاعلى نَهْقِ الحِمارْ هِيَ باختصارِ الاختصارْ غَدُها انتظارُ الاندثارِ وأَمسُها مَوتٌ وَحاضِرُها احتِضارْ = = = أحمد مطر التعديل الأخير تم بواسطة information ; 01-28-2008 الساعة 01:43 PM |
#7
| ||
| ||
رد: " ناديتُ غزةَ "
العفو اخ بلاتين ... جزاك الله خيرا على المرور والرد
__________________ |
#8
| ||
| ||
رد: " ناديتُ غزةَ "
بارك الله فيك اخي info على المرور
__________________ |
#9
| ||
| ||
رد: " ناديتُ غزةَ " الشكرُ لكِ أُختي عبير القدس على الأبيات التي تحاكي المشهد الحالي, والواقع الذي تعيشه أُمتنا . أرجو أن أكون قد وفقت في الأبيات التي هي امتداد لقصيدتكِ .
__________________ مع تحيات أخوكم / خالد (information) -------------------- هِيَ أُمَّةٌ طُبِعَتْ على عِشْقِ الدَّمارْ هِيَ أُمَّةٌ مَهْما اشتعلتَ لكي تُنير لَها الدُّجى قَتَلتْكَ في بَدْءِ النَّهارْ هِيَ أُمّةٌ تَغتالُ شَدْوَ العَندليب إذا طَغى يَومًاعلى نَهْقِ الحِمارْ هِيَ باختصارِ الاختصارْ غَدُها انتظارُ الاندثارِ وأَمسُها مَوتٌ وَحاضِرُها احتِضارْ = = = أحمد مطر |
#10
| ||
| ||
رد: " ناديتُ غزةَ "
العفو اخي info وبارك الله فيك اخي على المرور واضافة الابيات الرائعه ... لكن هل هذه الابيات تتمة للقصيدة السابقه ام ماذا ؟؟؟ لانني فقط قرأت الابيات السابقة ولم اعرف حتى من كاتبها لك جزيل الشكر مسبقا على الاجابة وجزاك خيرا
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |