|
ختامه مسك هذا القسم يحتفظ بالحوارات والنقاشات التي تم الانتهاء منها بشكل مميز. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
لماذد نقّبل بعضنا!!؟ لماذا نقبِّل بعضنا ؟ ما الذي يدفعنا لضغط شفاهنا على شفاه شخص آخر ونلمسه بلساننا - بحب وحنان وبلا خجل؟ تقول الباحثة بلو إن القبلة تثير في الجسد إفراز الأندروفينات ، الأفيون الطبيعي للجسد. فعندما نقوم بتقبيل بعضنا فإننا ننزلق في خمرة حقيقية، نشوة الأندروفين . ولكن لماذا يحدث ذلك؟ " تذكرنا القبلة بالشعور بالأمان والمتعة في أثناء الرضاعة من ثدي الأم. " تقول الباحثة بلو . فسواء أكان الأمر عبارة عن رضاعة من الثدي أو تقبيل فإن العضلات نفسها هي التي تشترك في هذا الفعل. وقد وجد العلماء مصدر آخر للمتعة الشديدة في أثناء التقبيل. فأصل هذه المتعة موجود أساساً بما يسمى قبلة - الإطعام، التي نمارسها نحن البشر على ما يبدو منذ ملايين السنين. فلدى كثير من شعوب القبائل ما زلنا حتى اليوم نلاحظ كيف أن الأم تقوم بمضغ الطعام في فمها وتطعمه لطفلها من الفم للفم. وحتى في اللغة نجد الارتباط الوثيق بين الطعام والقبلة. ففي مصر القديمة تستخدم الكلمة نفسها للدلالة على الطعام والقبلة . وفي أثناء التقبيل يتواصل شخصان مع بعضهما بالتساوي، فم لفم ولسان للسان . يصبح الأول الآخر والآخر الأول ويبقى في الوقت ذاته هو نفسه. ويمتزج فيها الفرق بين الأخذ والعطاء . ويقول مثل غجري " ليس لقبلة أية قيمة طالما لم تتم بين اثنين " وتمارس غالبية شعوب الأرض عادة التقبيل ، والتقارير التي تشير إلى عدم انتشار التقبيل لدى بعض الشعوب وعادة ما يقبِّل الشمبانزي بعضه بفم مفتوح ولكن ليس باللسان، في حيت أن البونبوس يفعل كما يفعل الإنسان ، حتى في الجنسية فإن البونبوس يشبهنا نحن البشر. فهو يمارس الجنس وجهاً لوجه الذي يملك أصله في القبلة الجنسية التي لا تكون ممكنة إلا من خلال هذه الوضعية. تشترك 29 عضلة عند التقبيل عندما تقوم الأم بتقبيل طفلها قبل النوم مثلاً أو عندما يقبِّل الأشخاص. بعضهما فإن 29 عضلة تشترك فى هذا. وأكثر عضلة تعمل هنا هي العضلة التي تعطي للشفاه وضعية القبلة ، ويتم استهلاك 12 حريرة ( كالورى ) في كل قبلة، ويخفق القلب 150 ضربة في الدقيقة ويرتفع إيقاع التنفس من 13 حتى 60 ويرتفع ضغط الدم ويتمرن القلب وكأن الإنسان قد ركض 100 متر. في القبلة التي تستمر لفترة ثلاث ثوان يرتفع النبض إلى 130 نبضة بالدقيقة، غير أن غالبية القبل لا تستمر أكثر من ثانية. كما وأنه في أثناء التقبيل يتم طرح الأدرينالين والأنسولين ، فينخفض بهذا محتوى الدم من السكر وتحطيم السكريات والدهون والمواد الضارة. ومع التقبيل تتبادل كمية كبيرة من الجراثيم مالكها، غير أن مكونات اللعاب تمنع انتشار هذه الجراثيم وبالتالي تمنع المرض |
#2
| ||
| ||
مشاركة: لماذد نقّبل بعضنا!!؟
يسلموالمعلم سطح على المعلومات المفيده ويعطيك الف عافيه
|
#3
| ||
| ||
مشاركة: لماذد نقّبل بعضنا!!؟ مشكووور وترى الوحده مهي زينه |
#4
| ||
| ||
مشاركة: لماذد نقّبل بعضنا!!؟
شنسوى المكتوب وانا عظو جديد فى منتداكم |
#5
| ||
| ||
مشاركة: لماذد نقّبل بعضنا!!؟ حياك وبياك والله ونور المنتدى |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |