عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree95Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 12-27-2016, 01:07 AM
 


رائعة البارت شيق و ممتع و بعتقد ان الاحداث راح تشتعل مع البارتات القادمة و فيزا و تايغر راح يكون بينهم مواقف صادمة و محمسة بانتظار البارت القادم لا تتأخري باطلاق العنان لقلمك المتميز
lazary and ρsүcнσ like this.
__________________
عندما تمتلئ الدنيا بالجرائم و المجرمين
ويصبح القتل و النهب مجرد لعبة للتسلية
تجدنا هناك
نحول الظلام إلى نور و الظلم إلى عدل
فهل تعرفون من نحن ؟


روايتي الأولى: فرقة التحقيقات
http://3rbseyes.com/t515317.html

التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 03-17-2017 الساعة 06:01 PM
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 12-28-2016, 11:52 AM
 








السلام عليكم
كيفك اختى
بدايه لايسعنى سوا قول انك مميزه
حقا فروايتك رائعه وطريقتك فى السرد شيقه

اولا العنوان
جميل جدا القلب الالماسى ولكنه غامض قليلا
اظن غموضه سيتضح مع احداث القصه

ثانيا الفكره
فكرتك جميله ولكنها لا زالت شبه مجهوله
وستكتمل لدى مع اكتمال الروايه

ثالثا الاسلوب
امم كما قلت اسلوبك وطريقتك فى السرد رائعين
ووصفك للاحداث متقن احسنت☺

رابعا الاملاء
امم لاحظت بعض الاخطاء ولكنى اعرف هذا جيدا
الكيبورد اوو انا ممتازة بالاملاء كنت الاولى بالصف
ومع هذا اجد اخطاء بالبارت مع انى اراجعه عدة مرات قبل انزاله
😔امم شو اعمل بالهاتف لوحته صغيره وصعب الكتابه مع الحروف الاصغر
يعنى بعرف مشكلتك ههه😂
اخطاء بسيطه ما فى مشكله يمكنك تجنبها مع الوقت

خامسا التنسيق
اولا تصميمك اممم هوا حلو
بس انا بفضل صور الانمى
حسيتو شوى .....😬بلاش اقول

اما طريقة ترتيبك للحوار فمره حلوه
وتلوينك للكلام احلى
بعرف ان هذا صعب بس
تسلم ايديكى

وبالنهايه
حابه اشكرك على ارسال الدعوه الى
ويمكنك اعتبارى من المتابعين وارسال الرابك لى

وقبل السلا انهنئك عاى الختم تستحقينه بجدارة عزيزتى

دمت بخير❤





التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 03-17-2017 الساعة 06:03 PM
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 01-02-2017, 02:43 PM
 


الحجز تجاوز 24 ساعة ×

حجز
ρsүcнσ and lazary like this.
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 03-17-2017 الساعة 06:02 PM
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 03-18-2017, 02:19 PM
 




الفصل الرابع : يـآقـوت ~
.
.
الساعة الرابعة و النصف بعد منتصف الليل، و في أرض لندن الرطبة التي تفوح برائحة المطر،
تسير سيارة فاخرة يصعب تمييز لونها الأزرق الداكن في هذا الظلام الدامس،
يقودها صاحب التسريحة المرتبة، شامشير الذي يرتدي بذلته زعفرانية اللون بطريقة غير منظمة كعادته،
يشغل الجانب الأيسر من المقعد الخلفي تايغر الذي يظهر بوضوح رغم الظلام بسبب لباسه الأبيض الناصع،
شارد الذهن، يحدق في الفتاة المقيدة التي يتكئ خدها الشاحب على زجاج النافذة اليمنى المضبب،
بدت مغمى عليها، و كانت معصوبة العينين، أُلصق على فمها شريط أسود يمنعها من التفوه بكلمة في حال استيقظت فجأة.
شامشير، بعد لحظات طويلة من التساؤل و التردد، قرر أخيرا أن ينطق، مخاطبا تايغر بهدوء : " أظن أنك ربما تسرعت قليلا "
تايغر الذي لا يزال ذهنه شاردا و بصره مشوشا قال بلا مبالاة : " ماذا ؟ "
أخذ شامو نفسا عميقا و كرر بصوت أعلى بقليل : " أظن بأنك تتسرع فيما تفعله "
أعادت هذه الكلمات تايغر إلى أرض الواقع، فرد و هو ينظر إلى السائق من مرآة السيارة : " و لم تظن ذلك ؟ "
فقال شامو و قد اصبح أكثر ترددا :
" في البداية قلت بأن العبث مع مالك ليس بالأمر السهل، حتى إنك أردت أن تهتم بالقضية اهتماما خاصا، لكن الآن... "
تحولت نبرة صوته إلى نبرة حائرة، لا يعرف إذا كان ما سيقوله صحيحا أم لا، لكنه أكمل رغم ذلك :
" لا أعلم ما الذي حدث لك، لقد أصبحت أقل حذرا ! "
رفع تايغر حاجبيه و هو يسأل : " أقل حذرا ؟ منذ متى ؟ "
فرد شامو من فوره :
" منذ أردت اختطاف الفتاة ! أردت أن يتم ذلك بأسرع وقت دون تفكير ! و دون أن تسمع حتى المعلومات التي أردت إخبارك بها ! "
قال تايغر منفعلا و بصوت عال : " لكن الأمور تسير على ما يرام الآن أليس كذلك ؟ ! "
أجاب شامشير بصوت أعلى : " لست واثقا بهذا أيضا ! "
تحول الصمت القاتل الذي ساد المكان لفترة إلى محادثة حادة فجأة، بل هي أقرب إلى جدال بين صديقين في الإعدادية.
بعد مرور عدة دقائق، حيث كان الرجلان يثرثران بلا توقف، قال شامو الذي أصبح جادا و حازما أكثر من أي وقت مضى :
" مالك سيقوم بشيء ما ! لا تتوقع منه أن يطيع أوامرك حرفيا و يثق بوعدك ! "
عندما فهم شامشير ما كان تايغر على وشك أن يقوله بسخط، سارع بإضافة : " و أنا أعلم بأنك ستفي به ! "
تجمد تايغر في مكانه، أخرسا، غير قادر على التفكير برد مناسب، فأشاح بنظره إلى الفتاة من جديد واضعا أصابعه على شفتيه.
بعد لحظات من الصمت، و دون أن يبعد ناظريه عن فيزا، قال بصوت يكاد لا يكون مسموعا :
" مكان و وقت اللقاء من اختياري، رجالي موجودون هناك لحراسته و تفتيشه، فما الذي يمكن أن يفعله ؟ "
رد شامو بهدوء و صبر : " ربما لا يفعل شيئا بحضوره، لكنه قد يفعل الكثير بعدمه "
علا صوته أكثر ليتأكد من أن تايغر يسمعه جيدا و هو يقول : " قد يقرر أن يلعب لعبتك نفسها ! "
ضحك تايغر ضحكة قصيرة لا فرح فيها على الإطلاق، و ابتسم ابتسامة باردة، ثم أجاب :
" ما الذي تقوله ؟ ليس و كأن لدي ما أهتم بشأنه... "
أطبق فمه بشكل مفاجئ و كأنه صُفع صفعة قوية أفقدته القدرة على الكلام،
كان واثقا جدا بنفسه، ثقة زائدة، لدرجة أنه غفل عن أمر غاية في الأهمية،
بالكاد تراءت له تلك المشاهد الفظيعة في مخيلته حتى رن هاتفه فجأة ليسكر الصمت الذي لم يدم طويلا،
و يجعل تايغر يضرب برأسه سقف السيارة، فهو لسبب غير معروف شعر بأن عليه الوقوف عند سماع ذلك الصوت.
تناول هاتفه من جيبه بيده اليسرى بينما يفرك رأسه باليد الأخرى في محاولة لتقليل الألم،
توقف الرنين بسرعة، فلم يكن ذلك اتصالا بل رسالة نصية، و المرسل...
" جافر مالك ! " صرخ تايغر بعد رؤية اسم المرسل، أغلق عينيه و أخذ نفسا عميقا،
كان خائفا بشكل غريب من قراءة محتوى الرسالة، لكن الفضول و القلق سيطرا عليه،
ففتح عينيه، لينظر إلى الحروف المسطرة في الشاشة، ثم يصرخ من جديد : " أوقف السيارة ! "
سحب شامو الفرامل بقوة كبيرة، و لحسن الحظ لم تكن السيارة مسرعة،
و إلا لربما انقلب رأسا على عقب بسبب هذه الحركة المفاجئة،
التفت إلى تايغر مذعورا و سأله مسرعا : " ما الذي حدث ؟ ! "
فرد تايغر بصوت يرتجف من الغضب : " لن يأتي ! "
قبل أن يقول شامشير كلمة أخرى مد تايغر يده و قدم له الهاتف ليقرأ ما كُتب في الرسالة :
~ لقد سرقت جوهرتك الثمينة، إذا كنت مهتما بالأمر راسلني ~
و مرة أخرى لم تسنح له الفرصة أن ينطق، فقد قال تايغر بنفس النبرة الغاضبة و الصوت المرتجف : " إنه يقصد... "
" ياقوت ! "، أنهى شامو الجملة و قد توسعت عيناه من الصدمة.
ضرب تايغر زجاج نافذته بعنف لدرجة أنها كانت لتنكسر لولا أنها مقاومة للرصاص و قال بسخط : " الوغد ! "
كان يشتعل من الغضب، لو أنه يستمع للوحش الذي يواصل الصراخ في داخله لقتل الفتاة التي أمامه الآن !
و قبل أن تصبح حالته أسوأ بكثير، قال شامشير محاولا تهدئة الوضع :
" اسمع...سيطر على نفسك...يجب أن تكلم مالك و تعرف ما يريده... "
حاول تايغر أن يطبق كلام رفيقه، لكن القول أسهل من الفعل،
تطلب منه دقيقة أو اثنتين من الشهيق و الزفير ليهدأ من غضبه،
و استطاع أن يتفوه ببضع كلمات تجسد فيها غضبه بوضوح :
" انسى أمر الصفقة بالكامل، أصبحت المسألة مسألة شرف الآن "



__________________
سبحان الله و بحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 03-18-2017, 03:58 PM
 
Smile





حجز لي عودة في ما بعد بإذن الله

ها قد عدت

اولا السلام عليكم...وكيف حالك مع المنتدى؟؟

شكرا على الدعوة لاني كنت انتظرها بفارغ الصبر.

الظاهر امورك مشتت لانكِ أبطأت بانزال الفصل الرابع، حسنا نظرا لأموري أنا..

المهم..فصلك الجديد اليوم جميل لكن قصيييرا ليس فيه احداث كما عهدتُ منك فرحتُ

كثيرا ولكن خاب ظني لأني لم أقرأ كلمات فيه لفيزا المحتجزة،

وشامو الظاهر أنو معصب من تايغر الذي تهاونة هذه المرة ووثق كثيرا بنفسه أو

سأعدل الكلمة لقد فقد الحماس اتجاه جابر مالك ان لم اخطئ في اسمه

وهذا سيودي ربما بحياته،

أعجبتني كلمات شامو المحذرة و المباغتة..جعلته كما قلتِ أخرسا شدتني هذه الكلمة

تعبيرها جعل كل كلمات..صدمة سكوت وتجمد كلها لمتها كلمة أخرسا...
(بلوكا السيد) يعني اختلطت الامورعلى عقله حتى لم يبرمج اي شيء...ثرثرة

جانيبة

وذلك الـمالك يفتش على خراب جلدو يستهتر ببطلنا تايغر ألا تفهم يا رجل اسمه معنى

النمر لن يستسلم بسهولة، وحتى جرحته سيخرج امعائك يقولون الأسد يشتد خطره

لمّا يكون جريح.

وفيزا ترى ما موقفها حقا أردتُ معرفت رأيها في والدها بعد أن خلل في الاتفاق

المبرم.

وهذه ياقوت، اختلطت الامور، هل هي فتاة؟ ربما شقيقته، أمه، ام صديقة أم جوهرة

نفيسة غالية على تايغر....لا ادري شدتني أحداثك اليوم لأطالب المزيد بمعرفت المزيد

ليس لدي أي انتقاد اتجاه أي شيء سوى القسر في الفصل أنت تأخرتي ولكنك لم

تعوضينا آسفة ولكن أردتُ حقا قراءة المزيد من الاحداث في هذا الفصل.

وأرجو لكِ المزيد من التألق حقا طريقتك في السرد والتنسيق وحتى المفردات تعجبني

كثيرا

وأتمنى لك من كل قلبي الاستمرار في النجاح

وايضا لا تتأخري وان تاخرتي اجعلي الفصل اطول من فضلك

ولا تنسيني بالرابط القادم وفي أمن الله وحفظه

استودعك الله





ρsүcнσ likes this.
__________________
مهما زاد عنائي
لا يمكن أن أنساك
حتى إن تنساني
باقية لي ذكراك
لأن الروح داخلي
لا زالتْ تهواك


نبع الأنوار ايناس نسمات عطر

التعديل الأخير تم بواسطة Snow. ; 05-25-2017 الساعة 05:40 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الـى كـم تمادى نشــيد من القـلب الـى القـلب سارة2030 خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 09-23-2011 03:11 PM
من عـلامـات التغـيير : القـلب الحـي داعي الخير 2 نور الإسلام - 0 07-27-2010 01:02 PM


الساعة الآن 05:12 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011