عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree409Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #96  
قديم 04-05-2017, 01:18 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك؟! انشاءالله بخير
هذه الفكرة اعجبتني اكثر من سابقاتها لوجود مصاص دماء
تغير مفاجيء يطرق ابواب حياة كيتي الهادئة!!!
بمقابلتها لذلك الفتى و الكلبان تسمرت في مكانها
حسنا ساعود بالتكملة^^
رد مع اقتباس
  #97  
قديم 04-07-2017, 12:53 PM
 
لي عودة عزيزتي اليوم او غدا
__________________


لا تكن كاللدمية بخيوط يحركك كل من استولى على خيوطها وعلم مكنونات عملها

رد مع اقتباس
  #98  
قديم 04-07-2017, 03:55 PM
 
بنتظاركم اعزائى

متحمسه لقرائة جمال تكملاتكم ..

..واختلاف افكاركم

اتمنى الا تتأخرن..

دمتن بخير..❤❤❤

فى امان الله

Florisa and Prismy like this.
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #99  
قديم 04-10-2017, 07:18 PM
 
وينكم يا عرب متحمسه لقراءة احدا تكملاتكم
Florisa and Prismy like this.
__________________
رب هب لى ملدنك ذرية طيبة




كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
  #100  
قديم 04-11-2017, 01:08 AM
 







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا عزيزتي كيف حالك اتمنى ان تكوني في تمام الصحة والعافية

واعتذر للتأخير وهذه هي تكملة قصة كيتي الجميلة


ابعدت خصيلات شعرها الناري عن وجهها بأنزعاج

ناظرة الى المكان بنظرة يشع منها الفرح

لما ال اليه حال الحديقة

التي كانت ترعبها

واما الان

فأمتلئت بشتى انواع الزهور وازهاها

قهقهت بخجل م ان احست بيديه التي حاوطت جسدها

وذقنه وجد مكانه على كتفها بأريحية

وللقبلة الدافئة التي وقعت على وجنتها بكل رقة

وبنبرة هادئة: ماذا تفعل مشاكستي الصغيرة.

قهقهت بشدة على اللقب الظريف الذي لازال يناديها به وبنبرة رقيقة: اوه عزيزي عمري 25 عاما ولا زلت تناديني بهذا الاسم.

دفن وجهه بعنقها بلطف وبنبرة هادئة شبه مسموعة: اجل فأنت قطتي ومعذبتي وصغيرتي والاهم زوجتي العزيزة.

نظرت له بنظرة حب واضعة يدها على خصيلات شعره الطويلة الى الان تمسده بهدوء فهي تعلم انه يحب هذه الحركة وبنبرة هادئة ممزوجة بكل انواع المشاعر من فرح وحزن وغضب وخجل وندم: اتعلم ما هي ذكرى هذا اليوم.

ابعد وجهه بهدوء وادارها بخفة لكي تواجهه ويرى ملامحها الجميلة للغاية فقد اصبحت كالاميرات بعدما كبرت وبنبرة هادئة مجففا دمعة قد سقطت من عينيها: اجل يا حبيبتي فبهذا اليوم اعدتي لي قلبي الذي سرقتيه بكل احتراف كاللصوص.

ضربته على كتفه بخجل وانزلت رأسها الى الاسفل وبذات النبرة: وهو اليوم الذي وعدتك به ان اعود ولكن لم اعد الا بعد سنوات عدة.

رفع وجهه الى الاعلى الى السقف الزجاجي لكي لا يتأذى وبنبرة خبث: اه اجل ولهذا انت تحتاجين الى عقاب يا صغيرة.

اخفض رأسه الى عنقها وبانت انيابه وتلونت عينيه بلون الدم القاني

ادخل انيابه بهدوء شديد خوف ايذائها وبدأ بالامتصاص بهدوء

تأوهت بألم مخللة اصابعها بخصيلات شعره

اخذتها الذكريات الى ذلك اليوم قبل عشر سنوات من الان

ادارت جسدها لرأية الكلبين كما قال عنهما سيدهما

ادارت جسدها ذاهبة الى المنزل مأكدة لنفسها انها لن تعبر بهذا الطريق ولو كانت حياتها على المحك

.

.

.

.

.

بكت فرحة ما ان رأت منزلها امامها

طرقت الباب بشدة وشوق لرأية الشخصين التي تتمحور عليهما حياتها

فتح الباب وارتمت بأحضان امها الحنون ما ان رأتها

.................

بعد مرور خمس سنوات

تغيرت بها كيتي بشدة

اصبحت هادئة باردة لا تتكلم كثيرا

اغلب وقتها تنظر الى النافذة شاردة الذهن

الجميع لاحظ هذا فكيف لفتاة حيوية تذبل بيوم وليلة

...اين انت...

...لما تركتني...

...اهكذا تجازيني...

تستمع للكلمات وهي مقيدة اليدين على عينيها قماش حرير

تلامس قدميها سائل دافئ

بكت بخوف فهي لا تريد البقاء هنا اكثر تريده

لما هو ليس موجود عندما تحتاجه عندما ارادته بحق

وبعدها انزاح القماش فجأة ليكشف لها ان السائل لم يكن سوى بحيرة من الدماء موجودة فيها

صرخت بخوف

وبعدها استيقظت من كابوسها المتكرر فتحت عينيها بفزع فرأت الظل الذي تراه كل ليلة عندما تأتيها الكوابيس

مدت يدها وبنبرة باكية: اين انت لما لم تأت لتأخذني كما وعدتني الم تقل ان لم تعودي فستجبرني على العودة ايها الكاذب.

وبعد بكاء لبعض الوقت عقدت عزمها ونهضت من مكانها بقوة لم تعلم كيف امتلكتها ووضعت وشاح على كتفيها وخرجت بتسلل من المنزل

بدأت بالسير بترنح هوينا هوينا وخطوات تخللها الخوف والارتباك والتوتر

مفكرة هل سيقتلني هل سيقبل ان ابقى معه ووو

الكثير من الافكار واخيرا توقفت امام ذلك المكان

تنفست بتوتر فهي منذ خمس سنوات لم تسر بهذا الطريق ولو لمرة

دخلت بخطوات بطيئة وقد هبط عزمها

وبدأت بالتوغل بالغابة

لكي تستمع الى تلك الزمجرات المخيفة

ليظهر امامها ذلكما الكائنين الذين ارهباها ما ان التقت بهما

نظرت لهما بهدوء ممزوج بخوف رأتهما يتحركان ليصبحا خلفها

واحدهما دفعها من الخلف بخفة لتتقدم

تقدمت بتوتر وتابعت مشيها

الى ان وصلت

الى ذلك القصر الذي احاطته الهالة المظلمة بشدة

ابتلعت ريقها بخوف وارتجف جسدها كوريقة شجرة في الخريف تتلاطم بها الرياح وتجلبها هنا وهناك

دخلت بخطوات ابطئ من خطوات السلحفاة

وضعت يديها على اذنيها بخوف ما ان اغلق الباب بشدة من خلفها معبرا عن غضب سيد القصر

نظرت الى الكرسي الملكي لتجده جالسا هناك بكل جبروت وطغيان

نظرت الى عينية اللزوردية اللامعة اكثر من الاحجار الكريمة ذات نظرات الحادة التي يرسلها لها كحدة السيف

نظرت له بهدوء وقد ضاعت الاحرف الكلمات التي كانت ترتبها كل ليلة مذ تركته

وتتدرب عليها على مرأة غرفتها

ذرفت الدموع بلا ارادة منها تقدمت اليه بخطوات واهنة خائفة, مترددة, متوترة من ردة فعله الغير متوقعة بالنسبة لها وبنبرة يائسة ما ان وقفت امامه وهو لا يزال يجلس بكل قوة على كرسيه الملكي: لما لم تعدني الى سجنك الم تخبرني انك ستعيدني ها.

وما ان انهت كلماتها انحنت لتطبع قبلة رقيقة بكرزتيها البتولين على جبهته بكل خفة

ابتعدت بعد مدة طويلة لترى تأثيرها على ملامح البارد امامها الذي اغمض عينيه وشبح ابتسامة على شفتيه

فتح عينيه ونظر لها بهدوء امسك بيدها المحكمة على ذراع الكرسي وشدها نحوه حتى وقعت بوكره وبنبرة خبيثة: الم تكوني انت التي كانت تبكي تريد احضان والدتها كالطفل غير المفطوم ها وتبدلت نبرة الى حدة وقد ضغط على يدها التي لا زالت بين اصابعه بشدة غارسا اضافره الحادة هناك لم عدتي بعد هذه السنوات لما ها هل ضجرتي من روتينك الممل فقلتي لأذهب واستمتع مع الاحمق الذي ينتظرني على احر من الجمر حتى انه لم ينفذ وعده بالقتل حتى تبينت امامك كالجبان

صمت قليلا ومن ثم اردف بنبرة اقل حدة وقلل من شد اصابعه ما ان لمح ملامح الالم التي كانت تحاول تخفيها الا انها فشلت وبجدارة اخبريني وهل احببتني ام انك فقط جئت لتكذبي على قلبي المسكين الذي نبض ما ان رأك ايتها الماكرة.

تفاجأت القابعة بأحضانه من كل هذه الاعترافات التي انهلت على رأسها كزخات المطر في فصل الشتاء قارص البرد

حتى انها لم تعد تحس بالألم الذي توغل بذراعها

اخفضت رأسها مفكرة تخللت كرزتيها ابتسامة مجنونة ما ان صدحت كلماته على سطح عقلها "الذي نبض"

هل ... هل يقصد انه يحبني

تضجرت وجنتيها باللون قاني اثر تجمع الدماء هناك من شدة خجلها

لم تكن تظن انها ستحصل على اعتراف يجعلها تحلق في السماء فقط لقوله انه يحبها بشكلا "غير مباشر اطلاقا"

نظرت له لتجده ينظر لها بعلامات استغراب ملئت ملامح وجهه المنحوت بشكل رائع ازداد احمرار وجهها وابعدت الابتسامة عن كرزتيها بسرعة(بالتأكيد يظن انني مجنونة الان) وبنبرة متوترة بان صدق كلماتها من خلالها: ان... انا كنت.. كنت احاول المجيء الا .. الا انني لم استطع كان ... كان هناك شيء يخيفني بهذا المكان وحولت نظرها الى ثنايا القصر الذي بات اكثر افزاعا مذ اول مرة جاءت الى هنا وبنبرة خافتة كنت احاول واحاول الا انني جبانة وحمقاء ولم اعلم بالمشاعر التي كانت تنهش قلبي الا بعدما فات الاوان وخرجت من عندك غطت وجهها بيديها واجهشت بالبكاء كما الاطفال ليس وكأنها فتاة بعقدها الثاني من العمر وبنبرة باكية انا كنت خائفة من ردة فعلك لذا لم اتي الى هنا كنت احاول نسيانك الا انني تأكدت انني ولو اخرجوا قلبي من مكانه فأنه سيبقى ينبض لأجلك فقط اخبرني ماذا افعل هل ابقى بهذه الحال المثيرة لشفقة ام تساعدني بالشفاء من مرضك.

ابتسم بهدوء واحتضن جسدها بشدة اليه وكأنه يحاول اخفائها بين ثنايا قلبه ونبرة رقيقة خافتة: انا ل اساعدك لتشفي من مرضك بالسأجعله يزداد لديك الا ان لن تستطيعي العيش للحظة من دوني.

انهى كلامه وقبلها على شعرها عدة قبلات واللعب به بين اصابعه بهدوء حتى احس بثقلها على جسده يزداد دلالة نومها....

وبعد مرور شهرين

... كيتي وورن هل تقبلين بساي اوهلان زوجا لك وتعيشين معه بالسراء والضراء.....

اجابت بأبتسامة خجلا على محياها وبصوت خافت وهي تتشبث بيده الملفوفة حولها بأحكام: اجل اقبل.

قالتها وما ان سمح بتقبيل زوجته قبلها على جبهتها قبلة رقيقة

وتمتم بأخيرا اصبحتي لي يا جهرتي الغالية..........

.....................................................

انتهى

ارجو ان تكون التكملة عند حسن ظنك

لا اعلم ولكن اظن انني هههههه وقعت نفسي بمصيبة وانا اكتبه


__________________


لا تكن كاللدمية بخيوط يحركك كل من استولى على خيوطها وعلم مكنونات عملها


التعديل الأخير تم بواسطة اسطورة الوردة السوداء ; 04-11-2017 الساعة 01:24 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اجمل واروع الأناشيد صوتا وجمالا تدمع له العيون مستر هدهد خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 1 03-08-2013 01:28 AM
حمل اجمل اجمل انشودة بعنوان اتدري اين سكانه جميل بمعني الكلمة مستر هدهد خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 01-02-2013 09:02 PM
ازاله رائحة العرق 2013- التخلص من رائحة العرق2013 هبه العمر حواء ~ 1 05-02-2012 06:50 PM
اكبر تجمع خليجي شات اجمل انسانة فـارس مهدي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 04-11-2011 11:06 PM


الساعة الآن 02:55 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011