~(((s p r i n g)))~ - الصفحة 8 - عيون العرب

**Mihaf-** · #36 05-30-2017, 10:33 PM

يب حطي كلمة سر xD

**اميرة نوتيلا** · #37 06-14-2017, 01:43 AM

-_-1

**اميرة نوتيلا** · #38 06-23-2017, 11:59 PM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

باكا

بكتب لك وفيني كمية قهر
كل شئ انحذف والله مو قادرة ابدا من جديد وخصوصا لانه كل شئ بالرفع

تف انتي نحس حتى في يوم ميلادك
بخصوص عيد ميلادك

كل سنة وانتي طيبة
لازم نقيف لحظة حداد اقصصد لحظة فخر لانه في هيك يوم انولدتي

صح صار عمرك 14؟؟ ولا 15؟؟

تف لكي مني 500 نقد
+
هذي هديتي بسيطة بس ترا تعبت عليها وهي ذوق مبتدئ
شسمه فيكي تستخدمي طقم الموضوع كطقم ردود

اكرهك من قلبي لانك خليتيني اتعب وفي النهاية كل شئ ينحذف واكره ديار معك واكرهكم كلكم

شسمه اعتبري هذا نص الهدية لانه نتي راح يخلص اذا جهزتها من جديد بعد ارجع راح احط الجزء الثاني

ذكرت اني اكرهك
كل سنة وانتي طيبة
تبكي عالركن :اغماء:

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

**Y a g i m a** · #39 09-29-2017, 11:29 PM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:900px;background-image:url('http://store6.up-00.com/2017-06/149797287844571.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

*ترفس الباب بقوة و تدخل*

فاينااااااالي

ولي كلبة ؟؟

ليه م تدوني كثير ها ؟

لقيت مدونتك بالصفحة العاشرة

نفضت الغبار اولا ذا قدرت ادون فيها °^°

الموهييييييييم س3

اخيرا انا هون عند جنة تشان " class="inlineimg" />

سوسو تشان انتي من المقربين جداااااا مني

احبك كثير *^*

صديقة وفية جدا قلب7

م تتخيلي قديش اتألم وقت تغيبي عنا

ربي يسعدك و يخليكي لي دوم صديقة

انتي نورتي مدونتي قبل هيك و صار دوري

العين بالعين و السن بالسن

جبت لك معي هدية كمان

حاولي تخليها تعجبك

[cc= هنا ]

[/cc]

متحركة مثل م وعدتك من قبل اني لما اتعلم بعمله لك

و كذا بكون انتهيت

دمتي لي صديقة

ياجيما كانت هنا

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

**عَبَقْ** · #40 11-08-2017, 01:28 AM

لم أقتل العنكبوت الذي في غرفتي يا دوستويفسكي،
لأني كنتُ على علم بـ أنه شريكي في السكن،
لما رآني بـ الأمس أخلد للنوم،
ترك شبكته في زاوية الغرفة و نزل من على الجدار متجهاً نحوي،
لقد تحدثنا طويلاً و وجدت أنها أنثى عنكبوت،
لقد روت لي قصتها،
و عدد الذكور العناكب الذين قتلتهم،
إنها أرملة، يا للمسكينة، تتحدث و تبكي،
تعيش في عزلة رهيبة،
لأن أمي أبادت كل العناكب بـغرفتي،
أشفقت على حالها،
لقد بدت عنكبوتاً طاعنة في السن،
فوعدتها بـ إني سـ أبحث لها عن ذكر عنكبوت يؤنسها في وحدتها،
فطارت من شدة الفرحة، و قبلتني من جبيني،
استيقظت صباحاً، و أنا أشعر أن وجهي ليس على ما يرام،
نظرت للمرآة فوجدت جبهتي متورمة منتفخة،
لقد لسعتني لأنني كنت لطيف،
و منذ تلك اللحظة و أنا أفتش المنزل باحث عنها لـ قتلها.