|
مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#301
| ||
| ||
أحب أقرأ تدويناتي كل فترة لأني الي بكتبه اليوم بستسخفه بكرة وهيك أتوب عن بعض انواع التدوينات هلأ جالسة وأشرب نسكفيه وماشية في هالصفحات صدق كان مزاجي عسل صار شاي داكن بلا سكر تدويناتي أغلبها تخبيص نفسي أمسح أول 10 صفحات لو ما بحب آخر صفحات فيها كنت أغلقتها تصنف ذي التدوينة مع التدوينات المملة
__________________ |
#302
| ||
| ||
- كل شيء سهل لا يوجد شيء صعب في هذا الكون إلا إيضاح المشاعر ، لم أقدر عليه يومًا
__________________ |
#303
| ||
| ||
- عش الحاضِر كأنه المَاضِ • وأعدَّ للمُستقبَل كأنه الحاضِر •
__________________ |
#304
| ||
| ||
ألستُ أُبالِغ في الحَذر!! •
__________________ |
#305
| ||
| ||
.- نهضت "بريشيلا" بحركة غاضبة رامية ما كان بحضنها من كتب على الأرض: " هذا لا يصدق، كيف يتجرأ على ذلك!! " هرعت كلاير نحوها ممسكة بيدها: " هو فقط أنهى المشكلة، لم يفعل أكثر من هذا، أرجوكِ إهدئي. " إلتفتت ترمقها بحدة وأبعدت بدها متمتمة: "تعرفينني جيدًا أظن! " تلك الجملة تهوت فوق كلاير بصامت منتجة صدمة هادئة جعلتها تعدل من وضعها لتراقب إختفاء بريشيلا. أغمضت الأخرى عينيها وهي تسير بخطوات واسعة وعصبية. وصلت إلى الباب المقصود من بين كل الأبواب الضخمة التي مرت بها. دخلت بدون مقدمات فالباب أصلًا كان مفتوحًا. كان المكان واسع وكبير، مليئ بمن هم في سنها، في النهاية هذه قاعة من قاعات الجامعة. إتجهت نحو تلك البقعة من المكان حيث يجلس شاب بشعر برونزي داكن مع شباب آخرين حوله وقد علت أصواتهم الضاحكة والساخرة الخشنة. صاحت بغيظ مكتوم: " آلاند، إقطع الضحك لحظةة لو سمحت. " إلتفت نحوها بابتسامة مشرقة ونهض قائلًا: " كيف هو يومك بريشيلا؟! " تمتمت بحدة وهي تسير خارج الغرفة فيما يتبعها: " ليس بخير، بل سيء وأسود قاتم. " توقف قائلًا بقلق: " مالأمر بريشيل!! " أجابت وهي ترفع رأسها وكأنها تحذره: " سمعت بعض العبث مع بريث بشأن التحدي! " راح القلق من عينيه وحل الجد ليقول بهدوء مثلج: "ألا ترين الخطر المحدق بك من تحدياته الخرقاء، كوني واعية على نفسكِ، تصرفاتكِ هذه الأيام لا تعجبني! " هتفت بحنق وعينيها تبرق غيظًا: " وهل أنتظرها لتعجبكَ، لا تتدخل حتى لو رأيتَ أجلي يمر أمامكَ. " رمقها باستياء: " بريشيل سيطري على نفسك فقد أصحبتِ وحشًا تمامًا. " زمجرت في وججه وإلتفتت لتذهب بعد أن قالت: " لا تتدخل في أموري مجددًا. " تمتم ساخر وهو ينظر نحوها بأسف: " وهل عاد بإمكاني القلق والتدخل، بريشيلا إختفت، ومع الوحوش لا أتعامل! " تجمدت مكانها فيما إلتفت ليذهب بعيدً. سارت بخطى مترنحة لتجلس على أقرب كرسي في الممر: " هل أصبحت وحشًا رسميًا حقًا!! "
__________________ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |