|
روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||
| ||
Lack| نقّص السلام عليكم كيفكم يا االاعضاء الحلوين صادفت رواية حلوة وحبيت أنقلها عشان تقروها وتستمتعو فيها لعبة التوأم وخدعة الناقصّة. Lack| نقّص الفصل الاول #ديسمبر. هبط الهليكوبتر، نزل اصبح يسير متوجه للسياره، فتح السائق الباب له قام بالصعود ، بمجرد مانظر لجانبه رأى أبيه. تحدث بأحترام وهو يخفض رأسه " مرحبا أبي لقد عدت". أبيه وهو يخبر السائق " لنذهب ". نظر جييونغ لأبيه، يشعر بأن هناك خطب ما. لماذا أبيه سوف يستدعيه من لندن دون حّاجة؟. اخبره أبيه" تؤامك لقد توفى أليس هذا صحيح؟". عبّس جييونغ لما أبيه يتسائل فهو بالتأكيد توفى، اومأ بخفة. تحدث أبيه بمّكر " أذا لتجعل خطيبته تصبح خطيبتك عائلتها لم تعلم أسمك بعد ! وكذلك هذا أقتراح العائلة حتى لا يشعرون بالخجل " ابتسم جييونغ بعدم تصديق !" أبي هل الموت يجعلهم يشعرون بالخجّل؟". أوقّفه قائلاً " هي حمقاء وعقلها ناقص لذلك بإمكانك العبث معها كما تشاء وهي كذلك تعمل بالشركة التي انت سوف تستلم عملها ". اطلق جييونغ تنهيده، فهو سوف يحمل جميع العبء. توقفت السيارة بمكان يبدو امام الشاطىء وكأنها دعوة. نظر جييونغ بعدم تصديق لوالده " فقط لتنزل معي وتصرف بطريقة عادية ولا تظهر إرهاقك بالسفر ". #جييونغ. فتح السائق لأبي السائق واتى لجهتي حتى يفتح الباب، حينها ارتديت نظاراتي الشمسيه فعيناي تملك هالات سوداء، بمجرد نزولي أصبحت اسمع همسات واشعر بالنظرات نحوي . رفعت رأسي بثقة كأخي ، اصبحت اسير بينهم بجوار أبي ، كان الابن الدرع لأبيه. توقفنا عند رجل مسّن وأمراة ، تصافحنا . صعقتني عندما تحدثت " تشّرفت بمقابلتي صهري ". ابتسمت بخفه ، لسّاني أنقعد . نظرت لحولي ، فتيات يتظاهرون بأنهم ملكات على العرش. كل ماحتاجه الابتعاد عن احاديث أبي والحصول على نبيذ، اصبحت اسير لجهة الكحول ، قمت باختيار كحولي المفضل . كدت اخذ رشّفة لكن تلك الفتاة قاطعتني وهي تشير باصبعها نحوي وتبدو متفاجئة " أوه تبدو كمظهر خطيبي ". نظرت لمظهرها، تبدو نحيلة جداً. تبدو كالطفلة. تذوقت رشفة كل ما سوف افعله اليوم، التجاهل. تحدثت وهي مبتسمة" لماذا لا تتحدث معي؟". خلعت نظاراتي وسألتها" هل وجهي يبدو بخير؟ انا مٌرهق حسنا؟". كدت اكمل كحولي لكن صوت أبي الذي بالمايكروفون جعلني انظر كما فعلوا الناس لفوق المنصة" اليوم سوف أعلن بشّأن خطبة أبني كون جييونغ و لي شيرين هيا لتأتوا ". نظرت مرتبكاً للفتاة، يبدو أنها لم تعي ماتفوه أبي به!. قمت بوضع يدي على خصرها ودفعتها بخفه، همست " المنصّة". عند السلم، صعدت اولاً ومددت يدي لها لتتمسك بي حتى لا تقع، التصرف بنبل امام هذا الحشّد سوف يجعلني بريىء من أي تهمة الشّك. قمت بمصافحة والدها ووالدتها . حتى سأل أحدهم " متى موعد الزفاف ؟". اللعنّة عليك. جميعاً ننظر لبعضنا البعض جاهلين هذا الجواب ، تداركت الوضع وأجبت مبتسماً" بالحقيقة لقد عدت للتو من لندن عندما اجعل امور الشركة تستمر بشكل جيد حينها سوف افكر بموعد الزفاف وكذلك لي شيرين سوف تساعدني بأعمال الشركة". نظرت لوالدها الذي بدأ مرتاحاً لإجابتي وتصريحي بأن ابنته سوف تساعدني . #الراوية. ثمل جييونغ ، حتى تحدث أبيه " قوموا بتوصيله لممنزله". #جييونغ. استيقظت وانا عاري الصدر ، نظرت لجواري وجدت فتاة لا اعلم من تكون! حسنا اعدت على الفتيات الشقراوت لكن ذو شعر بني وأسود، هربت من السرير، دخلت الحمام لأرتدي رداء الحمام. خرجت مسرعاً لكن صعقت عندما رأيت الخادمة تنظف ! تسائلت " هل أبي بمكتبه؟". تحدثت بتعجب " سيد كون هذا المنزل انت مالكه لا يوجد به سوى انت وانا والسائق ". وتلك الفتاة المجهولة!، تحدثت " حسنا هل صعدت للطابق العلوي وقمتِ بتنظيفه ؟". تحدثت ببرود " سيد كون للتو قمت بتنظيفه". صررت بحده" انا انسّان مهووس بالنظافة وكذلك انا أمرك". امسكت بعدة النظافة وصعدت للأعلى بينما انا عدت لغرفتي وقمت بوخز الفتاة حتى تستفيق من احلامها السعيدة. تحدثت بنعاس" ماذا هناك هل استيقظت؟". اخبرتها وانا اغادر لدورة الميّاه" انا لا أتذكرك لذلك غادري ان خرجت من دورة المياه ووجدتك سوف اشتكي عليك ". #الراوية. توأم كون يدعون بالمّكرون، كون جيون كان معروف بخدع المساهمين وتدمير شركات للتو بدأت وكذلك هو اكثر حنية من كون جييونغ بينما كون جييونغ نصّف عمره بالخارج يعمّل ويخدع الجميع بابتسامته وازيائه التي لا يرتديها الذين يعملون بالشركات فقط بدل لكنه قام بتحطيم الرقم القياسي بالازياء لدرجة قاموا بدعوته الرجل بمرتبة الصفر بالازياء لم يحمل رقم الاول إنما قبل الاول بالازياء، لم يظن يوماً بأنه سوف يصبح محكوم عليه من قبل فتاة وزفاف . ركّن سيارته، قبل نزوله قام بإشعال سيجاره، يفكر بماذا سوف يفعله؟ . #شيرين. كنت اخبر الموظفين بأن رئيسهم هو خطيبي لم يصّدقني أحد !. لكني لكني لا أكذب . رأيته يدخل ويتحدث مع احدِ الرجال ، ابتسمت واستقمت مسّرعة له!، لكن بمجرد ماقام برؤيتي ضغط زر المصعد وادخل جسده. صّرخت" أوقف..". رأيت عيناه التي تنظران لي ببرود قبل إغلاق باب المصعد. #الراوية. قام جييونغ بعقد إجتماع لجميع الشركة . بمجرد رؤيته الى العدد الهائل ، الى انجازات أخيه . تحدث وهو صّارم" رٌبما البعض اعتقد بأني كون جيون لكني توأمه كون جييونغ انا الان الرئيس لن أقبل بأي تساهل بالاعمال اريد جميع اسماء الشركات التي كانت تساهم بمشاريعنا طيلة السنين الفائتة لتضعوا ثقتكم بي حتى اضع ثقتي بكم وشكراً لإستماعكم وفريق الادارة لغرفة الاجتماعات". كانت شيرين من طاقم الادارة، دخل جييونغ وخلفه الموظفين . عندما جلس ورأى شيرين وجهه تلقى صفعة!. أكرر الرواية منقولة |
#2
| ||
| ||
الفصل الثاني استقامت شيرين لتشرح اوضاع الشركة، كان جييونغ فقط ينظر لاوراق ويقرأ الموجود متجاهل شروحاتها. حتى توقفت نست فقرة! اصبحت تتلعثم ، حتى رفع جييونغ رأسه والتقت عيناها المتوترة والخجلة بعيناه الغاضبة أكمل "حتى ننتهي من مشروع المنتجع ". ابتسمت شيرين بخجّل ، تحدث جييونغ " لا أود رؤيتك تقومين باداء امامي او امام مستثمرين ". كادت تتحدث لكنه قاطعها باستقامته ومغادرته، اصبحت تجري شيرين بكعبها تحاول الوصول له. حتى امسكت بمعطفه مما ادى لوقوفه تحدثت بتردد " انا .. انا انا لماذا اعني انتظر اللهِ انا لماذا لن اتحدث ..". ضّجر جييونغ وصرخ غاضباً " الشركة بحالة فوضى وانتِ تسأليني ؟انا متعجب حتى لماذا أمراة مثلك عاجزة عن تكوين جملة كامله ان تكون فرد من الاداره سوف يتم تغيير موقعك لتترقبي ذلك ". اصبح يسير بالممر بينما هي تقف مصعوقة ، خرجوا الموظفين والموظفات حتى تصطدم اكتافهم باكتافها ، كانت ترمش بعدم تصديق لذلك الشاب الذي يصير بقوة وإرادة. •بعد مرور عدة ساعات•. #جييونغ. نصف الموظفين غادروا، فقط تبقى انا نظرت للساعة ، اللهِ الثامنة مساءاً. دفعت مقعدي لاستقيم واذهب للاريكة المقابلة لطاولتي، جلست بهدوء ، حتى طٌرق الباب ، سمحت للطارق بالدخول حتى أرى دونا. استقمت وتحدثت " اوهه مرحباً دونا لقد افتقدتك ". استقمت لاعانقها بخفة، تحدثت وهي مبتسمة " واخيراً قررت العودة !". شعرت بالخجل ، انا منذ سن 18 وانا بالخارج انتقل من مدن لمدن اخرى ، عدت فقط مرتين ، مرة بجنازة تؤامي والمرة الاخرى هذه المرة، كان جيون دوماً يسافر للخارج لمقابلتي. الهروب من سيول يجعل المرء يعيش بإرتياح، لا أبي ولا اوامره !. انا تعودت على الوحدة ، أنزعج من الاصوات ! ان ذهبت لمركز تجاري اقوم بوضع سماعات تحجب عني اصوات الاخرون، لا أسافر بطائرة عامة اسافر بطائرة خاصة، وفقط انا والطائر وبديل الطائر والمضيفة. احب البقاء بمفردي ، رٌبما ان اردت العيش بضجيج وفوضى اذهب للنوادي الليلة . قاطعتني قائلة " لقد سمعت عن خطبتك لفتاة لرجل اعمال ". اومأت بخفة، الأمر بدأ ينتشر سريعاً. تحدثت بخيبة أمل " لكن رؤيتك تصرخ عليها اليوم؟ هل تحبها؟". كّذبت لأجل والدي" بالطبع سوف احبها لماذا سوف اخطب فتاة لم اقع بحبها؟". لا اعلم ولا كيف أخي وقع بحبها !، هي ناقصّة . ابتسمت بخفة وتحدثت وكأنها تختبرني " انت تنظر لها بغضب وبحقد هل اصبحت بديل؟ كما تعلم لم يصرحون باسم الخاطب لكن فجأة دون سابق انذار كون جييونغ هو الرجل المقصّود وكذلك من العجيب انكم تقابلتم لو قلنا انكم تقابلتوا بوقت الجنازه؟ سوف يكون ذلك دليل بأنك البديل ! فامر الخطوبة تصرح قبل موت أخيك وهذه عودتك الثانية لسيول ". انا فقط ابتسمت بعدم تصديق " يبدو بأنك أرهقتي بهذه الموضوع لكن ماذا أفعّل؟ انتِ محقة فأنا بديل ". استقمت لأسكب بعض النبيذ ، امسكت بالكأس لاقترب واسلمه لها، جلست مقابلاً لها " أبي قام بأمري لذلك فعلت ماطٌلب مني". اخبرتني بشفقة" لكن كيف سوف تتعامل معها؟ انها لن تكون كالفتيات الاتي قابلتهم بالخارج يستطيعون تولي أمورهم الخاصة ". تنهدت ، دونا ؟ هي حقاً ذكية لا تجعل أي كذبة تسير عليها ، تتعمق بافكارها، تنقذني بعض الاحيان. سألتها بحيرة" ماذا عساي افعل؟ الهرب كالجبّان؟ هل تعلمين ان لو أبي اصابه مكروه سوف استلم اعمال رٌبما تجعلني أهرم مبكراً هذا الورث الضخم فقط انا وأبي نحميه لم يعد أخي بجواري يساندني هو كان هنا يعمل اعمال شاقه لأجلي لم يخبرني مره بأن يجب ان اعود اعمل هذه الفتاة لا اعلم مالذي سوف يجري بيننا لكنِ لست مطئمن". قامت باحتساء رشفة " أنت لم تقع يوماً بالحب ولن تقع ان قمت بالزواج منها". انا فقط اسمع عن الحب لم أجربه يوماً!، فقط أعلم عن الإعجاب وشعوره، انا عاملت كل الفتيات الذين ناولوا إعجابي كعاهرات أقضّي ليلتي معهم وأغادر كالرياح التي تأتي المدينة يوم وتغادر باليوم الاخر. #الراوية. كانت شيرين بالركن الخاص بالقهوه الذي بالقرب من مكتب جييونغ، تمسك بالكأس وتضع خمسة اوراق سّكر ، اصبحت تضع سكر أبيض وسكر بني ! وقامت بسكب القهوة. ابتسمت بسّعادة هذه المرة التي لا تعد التي تفعل بها قهوة لعزيزها، امسكت بالكأس واصبحت تسير خطوات سريعة بسبب حرارة الكأس، نسّت طرق الباب ودخلت مداهمة دونا وجييونغ. من الجيد ان جييونغ يعتبر دونا صديقة مقّربة لا اكثر ولا كان رأتهم شيرين يقبلون بعضهم أو رٌبما يتغازلون؟. ابتسمت" عزيزي لقد جلبّت قهوة لك". رفع جييونغ حاجباه حتى لا ينفجر ! مدت له الكأس. قام باحتساء رشفة حتى بصّق وصرخ غاضبا " بحق الجحيم هل تودين جلب لي السّكر؟ ". هي اعتادت على كذب جيون لها قائلاً بأن قهوتها لذيذة وانها تستطيع ان تصبح أمراة ناضجّة من المؤسف انها لم تميز بعد او لا تستطيع تميز ان جيون وجييونغ تؤام لكن شخصياتهم مختلفة. كالنار والبحر، هدوء جيون وغضب جييونغ. وضعت شيرين يدها بخوف على فمها وتحدثت بتوتر" انه اعني انا اشش اقصد انت كنت دوماً تعجب بقهوتي ". قام باحتساء عبوة ماء وهمس " لا عجب ان اخي توفى بسبب افعالك !". تحدثت دونا وهي تسحب نفسها للخارج " انا سوف اغادر". اقتربت لتقبل خده، غادرت بينما شيرين سألت بغضب طفولي " لماذا تسمح له بتقبيلك؟". عبس جييونغ ماذا تعني بكلمة له؟ حتى فهّم عقله انها تقصد " دونا؟". طرح سؤالاً !، اجأبت" نعم". امسكت بالقهوة واحتستها بكمية كبيرة ، كاد يوقفها جييونغ لكنها صّرخت متألمة بحرارة القهوة!. تحدث بإحباط" انها ساخنّة هل غادرتِ مكتبي لدي اعمال يجب ان انجزها". اقتربت منه لتضع رأسها على صدره، حينها جييونغ عض شفتاه، تراجع للخلف وتحدث " غ ا د ر ي لدي اعمال ". #الغد. كان جييونغ يسير بجوار سكرتيره ويمٌطر بأوامر عديدة، حتى توقف بمنتصف سيره عندما سمع صراخ رجل مسّن على شيرين، كان يسّكب على جسدها ماء. بينما هي ترتجف وتحاول التحدث معه ، لكنها عاجزة. لعق جييونغ شفتاه بيأس ، هذا اليومين جميعها مشاكل ومسببها شيرين!، رٌبما جذبت انتباه جيون بسبب افتعالها.لعدة مشاكل بوقت قصّير. خلع معطفه الطويل الذي يميل للكحلي، اصبح يسير لجهتها، قام بوضع معطفه على جسدها،ونظر للرجل . مد يده كعلامة المصافحة، صافح المسّن جييونغ ، ابتسم جييونغ" اعتذر سيدي لكن هذه الموظفة لديها مشكلة هل تستطيع الذهاب لقسم الشكاوي وتشتكي ..". قاطعه قائلاً" هذه العاهرة لا تتحدث جيداً ولا تقرأ جيداً وتخبرني بأن الرئيس خطيبها اعني ماشأني بخطبتها؟ من تكون انت! اريد مقابلة رئيسكم وخطيبها اللعين كيف رئيس يفكر بخطبة فتاة قصيرة ولون جسدها غامق وتضع مساحيق تجميل بشكل خاطىء ولا تستطيع ربط ربطة حذائها ". رمى بنوبة غضبه على جييونغ والجميع، كان الآخرون متوترون! فأنه شتم الرئيس وهو أمامه، نظر جييونغ لخواتمه وتبدو بارزة خواتمه. قام بلكمه بدون تفكير! صرخ غاضباً " مرحبا انا كون جي يونغ انا رئيس هذه الشّركة انا رجل هذه الفتاة التي لم تليق بإعجابك ". اصبح يلكم ويلكم بجنون. #جييونغ. لقد غضبت كيف يهين شخص وقع بحبها؟ اخي لقد وقع بحبها وهذا ليس من شأنه ابداً!. تحدث مترجياً " توقف ارجوك ، انا اسف". توقفت للحظة، تراجعت للخلف ، شعرت أني اختنق. خففت من ربطّة عنقي ، الرؤية بطيئة ، أصواتهم غير واضحة!. انا ، انا.. |
#3
| ||
| ||
الفصل الثالث اصبح يسير حتى دفع باب دورة المياة، أغلق الباب عليه. تقيأ!،مسح شفتاه واصبح يسعل. رٌبما الأمر صعب عندما تتذكر شخص رحل للأبد ، تتخيل انه بجوارك تتحدث عن الامور التي حدثت دونه بمخيلتك. رٌبما نقطة ضعف جييونغ هو جيون. #9:00 اتصل على الهاتف والده. حظ سيء. وقت سيء. ابتلع لعابه واستجمع قواته أجاب " مرحباً أبي ". اجأب أبيه ببرود يكاد يقتل الطائر المّحلق "اعضاء الاجتماع اصبحوا بالغرفة فقط متبقي انت لتشرح الاوضاع". استقام جييونغ وفتح باب دورة المياه " بطّريقي ". دخل الاجتماع دون معطف فقط قميص أبيض !، اصبح يشرح ويشرح بثقة . لكن من سوء الحظ ، قاطعته شيرين وهي تأتي بجواره لتضع المعطف عليه، كان جييونغ متعب من أمر أخيه وشركته مما أدى لصمته ! فقط استسلم للأمر. بمجرد ماوضعت المعطف على كتفيه العريضيتين ، انحنى وتحدث " لقد انتهى الاجتماع سوف استمع لاقتراحاتكم وسلبياتكم". #جييونغ. كانوا يتحدثون بعدة جمل !، اريد الاصغاء لكني مشتت. فقط أنطّق بكلمة " بالطبع " ربماً هي سوف تنقذني . جلست على المقاعد بجوارهم ، اصبحت اتأمل الرجال وطريقة تحرك افواههم. كان أبي من المفترض ان لا يضعني بأمر هكذا، رٌبما خدع اخي ، نحن تحت السيطرة. هذه السيارات ، هذه المنازل ، هذه الشركات ، هذه الاموال ، هذه السلطة، هؤلاء الخدم والسائقون والعاهرات لا يصنعون السّعادة. فجأة خرجوا ، اعتقد ان الاجتماع انتهى. حتى رأيت شخص يقف بجواري ، نظرت لأرى حارس أبي ، قام بتسليمي كاميرا . أخبرني ببرود " أنظر للذاكرة". نظرت لمحتوى الصور، جيون مبتسم بسعادة ! كلاهما مبتسمين بسعادة. يعانقها . يقبل وجنتاها بينما هي مبتسمة. يفتح الباب لها، كرجل نبيل. ينظر لعيناها بعمّق. يسير وهو ممسك بيداها. غضبي يسيطر على كامل جسدي. استقمت وضربت الكاميرا بالارضية صرخت غاضباً " انها ليست كاملة!! اللعنة عليك لو اخترت افضل منها..". توقفت ، نظرت للحارس سألته" هل حقاً كان سعيد؟". ماكان يجب على جيون ان يغشني بهذه الفتاة، لو انه اختار فتاة فقيره لأستطعت الهروب لكن ثرية؟. اصبحت اجري للخارج، ابحث عن شيرين. أين انتِ ؟ اللعنة!. #الراوية. كان يجري بانحاء الشركة، خصلات شعره تبعثرت!. توقف عندما رأها تحاول ترتيب مكتبها لكنها تفعل الفوضى بمكتبها!، اقترب بيأس. تحدث بيأس " شيرين ". استدرت لتجيب " نعم عزيزي؟". رٌبما جيون طلب منها مناداته بعزيزي ! او رٌبما عقلها لا يميز ذلك. اقترب اكثر وسألها" ماذا كنت افعل بالسّابق؟". جعل عقلها عاجز! اصبحت تحاول تكوين جمله، سأم جييونغ من إضاعة الوقت. وضع اصابعه بداخل اصابعها سألها " هل كنت افعل ذلك؟". اومأت له، اقترب ليعانقها سألها " هل كنت افعل ذلك؟". تحدثت بين عناقه" نعم ". ابتعد ليقبل جبينها " هل فعلت ذلك؟". جميع إجاباتها ب"نعم". اسقط جسده على مقعدها وتحدث " اذا لا مفّر لي ". نظر لشيرين وتحدث بإحباط وهو يسلم لها المعطف " أبقيه معك انا سوف اغادر". اصبح يسير ولكن عند خروجه من البوابة وفتح السائق له، رأى والده بالسياره تنهد ! صعد ونظر لجهة النافذة متجاهلاً والده. تحدث والده" لقد وضعت ملتزمات بمكتبك بالغد اجعل شيرين تقوم بالتوقيع ان وقعت على هذا العقد كل إملاكها سوف تكون أسفل اسمك". عبس جييونغ ونظر لوالده" هل هذا زواج استغلالي ؟ اعني جيون لو كان عاش لن يفعل ذلك بوحدة وقع بحبها! وكذلك انا لست محتاج لاموال لدي كل ماحتاج له بالفعل!". قام بالقهقه " لماذا جنودنا يتدربون تدريبات شاقة ونملك صواريخ؟ استعداداً للحرب ! وكذلك انت اعتدت على خداع النساء الذين بعقولهم لماذا سوف يعيقك ضميرك الان؟". جييونغ بيأس " لانها مثيرة للشفقة!". والده" انا لا اقوم بأخذ رأيك انا اريدك تفعل ما طلبته منك!". #الصباح. استيقظ ذلك الفتى الذي يملىء جسده الوشوم بشعر اشقر مبعثر ، ارتدى قميص وذهب ليتمرن بغرفة التمارين. يفكر ويضغط على عضلات جسّده!. هو لطالما هّرب من اوامر والده الانانية. يجري ويجري !، توقف للحظة . #جييونغ. انا لو فعلت ذلك الأمر لا بأس به ، بنهاية المطاف سوف نتزوج . وعندما نتطلق سوف تكون نصّف ارباحي لها. انا اسف جيون وشيرين. #الراوية. صعد سيارته واصبح يقود لم يريد السائق يقود به! فهو متوتر. اوقف سيارته عند الاشارة ، اصبح يعبث بخواتمه والتوتر يكاد يقتله!. #جييونغ. اشعر ان اخي لم يقع بحبها وكان والدي قام بإجباره. انا حقاً لا اثق بأحد . بعد الاشارة انعطفت عن الطريق لأوقف سيارتي بالمواقف ، بمجرد نزولي وجدت صحافه يلتقطون الصور لي من بعيد. فضولهم سوف يقتلهم يوم ما. بمجرد دخولي اصبحت ابحث عن شيرين، لم اجدها . وجدت موظفة بقسّم الادارة . سألتها وانا اخلع نظاراتي الشمسية" اين شيرين؟ اعني اين موظفة لي شيرين؟". اخبرتني ووجهها يعولها ابتسامة" بالمقهى". ابتسمت بخفة، واكملت سيري للمقهى، وجدتها تحاول صنع القهوه، اللهِ جييونغ فقط تصرف بلطف . اصبحت بجوارها " مرحبا هل تعدين قهوه؟ قومي باعداد واحدة لي واجلبيها لمكتبي ". كدت اغادر لكني تشجعت وقمت بالربت على نهاية ظهرها بخفة، انا سوف اصبح مخادع. دخلت مكتبي ، اصبحت ابحث بالطاولة لم اجد سوى ظرف قمت بفتحه " عقد التوكيل ". جلست على المقعد ، لماذا قهوه تستغرق كل ذا الوقت؟. دخلت على مكتبي ، ابتسمت متظاهراً بالسعادة. قامت بتسليمي قهّوتي ، وضعتها على الطاولة . اخبرتها" لتجلسي سوف احدثك بأمر". جلست ، عضضت شفتاي" كما تعلمين نحن نمر بفترة خطّوبة وزفافنا قريب لذلك اريدك توقعين على هذا العقد لقد قرأته جميع شروطه تناسبك كزوجة لي وتناسبني كزوج لك". امسكت بالورقة والقلم ، نظرت لي وهي بقمّة السعادة. شيرين" حق.. حقاً ؟ اين اوقع؟ اعني انا لا اعلم كيف اوقع لا اعتقد اني نسي..". اوقفتها" سوف اساعدك لا بأس". استقمت وقمت بوضع يدي فوق يدها لاقوم بكتابة اسمها بطريقة التوقيع. تحدثت" لقد كنت تساعدني والان لقد عدت". فقط أومات!، امسكت بالورقه" حسنا لتغادري سوف اقوم بتسليم العقد لمحامي ". اتتني الصاعقة عندما قامت بتقبيل شفتاي! خرجت وهي مسّرعة. مسحت شفتاي، مقزز!. جلست على مقعدي وقمت بالتوقيع ، رفعت السماعه. تحدثت لسكرتيرة" قومي بالاتصال على شركة والدي واطلبي مّحامي من محاميينه". اغلقت الخط دون سماع ردها، امسكت بالقهوة. احتسيتها ، بصّقت. اللعنة لماذا قهوتها لا تتحسن؟ فقط للأسوء!. |
#4
| ||
| ||
الفصل الرابع دخل المحامي بعد سماح جييونغ له . قام بتسليم له الظرف " لتقوم بتأكيده وارساله لمنزلي وليس منزل والدي ". المحامي " تحت أمّرك". خرج بينما جييونغ ارخى رأسه على المقعد . #بعد مرور ايام. خرج جييونغ لموقع البناء كان أنيق يجذب جميع انظار النساء.. قام بمصافحة الانسّة " مرحبا ". ابتسمت وهي تخلع نظاراتها الشمسية" الرئيس؟ مرحبا انا المسؤولة عن البناء". انجذب جييونغ لملامحها، لكنه تجاهل ذلك بالكامل !. عضض شفتاه واصبح يحتسي القهوة الباردة والتي صنعت بشّكل لذيذ !. حتى سمع اصوات تعّبر عن حدوث مشّكلة. أسرع لموقع الاصوات ليجد شيرين بموقع . كاد يسير بالقرب منها لكن الجميع صّرخ" سيدي هذه منطقة خطرة ان اقتربت سوف تتدمر الارضية وتسقطون كلاكما للطوابق السفلية". حينها كلا من المسؤولة وجييونغ نظروا بانصعاق للمتحدث !، تحدث جييونغ وهو يمسح وجهه ويكاد يختنق من هذه الفتاة" وهل سوف ندعها تسقط اعني هذه خطيبتي لو حصل اي مكر بحق الج..". كاد يكمل جملته لكنها استدارت وهي تحاول الاقتراب منه ليؤدي بتفتت الارضية، حينها اطلق جييونغ تنهيدة تعبر عن خوفه!!. هو ينظر لعيناها وهي تنظر لعيناه. تحدث جييونغ بصوت خافت " سوف امد يدي ولتمسكي باصابعي لكن ساقياك لا تقومي بتحريكها حسنا ؟". #جييونغ. مددت يدي بصعوبة تلامسّت اصابعنا. حتى صرخ احد المهندسيين" هذه سوف تموت لا محالة لو تحركت!!". حينها فقدت شيرين صوابها وفرقت اصابعها عن اصابعي وصرخت بكلمة" الموت". تترد على مسمعي ومسمعها!. صرخت بغضب " لن يموت احد ! شيرين انا جييونغ حسنا انا اثق بك ". تحدث وهي خائفة وشفتاها ترتجف" عزيزي انا سوف اموت ؟ هل اموت؟". نظرت للمسؤولة " اللعنة على مسؤوليتك السيئة!". فقدت السيطرة على لساني ، اقتربت بخفة، الجميع صرخ. حينها صرخت" لا احد يصرخ!! انكم تسببون التوتر لي ولها". تحدثت المسؤولة بانانية" لماذا سوف تخاطر لأجل موظفة بشركتك؟". تحدثت بين اسناني وبغضب " انها خطيبتي ". رأيت ملامح الصّدمة التي احتلت وجهها، اصبحت ادفع ساقي بخفة . فجأة كادت تسقط، انا لا اعلم كيف ومتى استطعت بامساك يدها ، سقطت على صدري والان يدي هو سبيل انقاذ حياتها. لو افلتت يدي سوف تتوفى وتذهب بجوار جيون واتخلص من هذه المعانأة لكن؟.. نظرت لعيناها وهي تبكي " انا اريد ان اصبح ام اطفالك وارى اطفالي يشبهون ابيهم". يدي تنزف ، الدماء تذرف على يدها وتسير بين يدي ويدها... بصعوبة رفعتها، حينها قاموا بمساندتي لرفعها. سقطت فوقي ، لأطلق تنهيدة!، هذه كارثة. لا احد توقف نبضه وذلك الجيد بهذه الكارثة. عظمة يدي تؤلمني بشدة، دفعتها بخفة، واستقمت زيي اتسخ بالغبار. جعلتهم خلفي ، اصبحت اسير متجاهلاً ندائها لي. شعور ان الذي بالقرب منك مخيف !، ماذا لو جربت الشعور بأني املك دقائق محدودة وحينها سوف يتوقف قلبي؟. وصلت لسيارتي لاقوم بفتحها بيدي اليسرى، دخلت وضغطت الزر ليغلق الباب ، حينها فقط تأوهت بينما يدي اليسرى تلمس اليمنى.. عضضت يدي ، رفعت نظري لأرى شيرين تبحث وتقوم بوخز الرجال وتتفاجىء عندما يستديرون لينظروا لها ، مرعباً زوجتي لا تميز ردائي. طٌرق الباب لانظر لزجاجة المظللة كاللون الاسود الكئيب لأرى المسؤولة ،قامت بالابتعاد لادفع الباب للاعلى ، استقبلت سيارتي اشعة الشمس رفعت نظري لها. تحدثت" سيد كون لنذهب لسيارة الاسعاف". اومأت واخرجت جسدي، اخبرتها" لتغلقي الباب". اصبحت اسير خلفها بخطوة فقط، قام رجل الاسعاف بمعالجة يدي . اخبرني " فقط ايام وسوف يزول الالم". اخبرته" لتقوم بتسليمي قطعة قماش". قام بتسليمها لي ، اصبحت اهرول . رأيتها تنظر للسيارات ، فجأة توقفت عند سيارتي وتحدثت بصوتي عالي وكأنها كانت تختبر نفسها " رائحة عزيزي قوية هنا!". تحدثت لأفسّد اختبارها" شيرين ". بمجرد ماناظرت لي ، اسرعت لها اخبرتها أمراً " رفعي يدك ". رفعتها لاقوم بمسح دمائي من على يدها،نظرت لي . تحدثت " هل تناولت طعامك؟". كّذبت حتى اهرب من موعد معها " نعم ماذا عنك؟". زمّرت شفتاها" سوف اذهب لموعد عملي مع احدى الرجال ". تسائلت " من يكون؟". اخبرتني " لوكي اهه لا اعني لوكو". اومأت بتفهم،لكن هذه الاسّم مؤلف . لمست اصابعي اليمنى واخبرتني بهمس " لك شكرا". ابتسمت بتكلّف ، وابعدت اصابعي فأنا مّرهق . اخبرتها" دعيني اوصلك لموعدك ". ابتسمت" حسنا". عندما استدارت سألتني" الباب غريب". تنهدت" ادفعيه للأعلى ". صعدت قبلها بثواني عندما ادخلت جسدها" اضغطي الزر حتى ينخفض الباب للأسفل ". #الراوية. شيرين" سيارتك قريبة للارض جداً ". جييونغ" لتقومي بتسليمي هاتفك لرؤية الموقع". سلمت له الموقع، عبس قليلاً ، فلماذا سوف يكون هناك موعد للعمل باحدى مطاعم الفندق؟. تجاهل هذه النقّطة واصبح يقود ، هي تتحدث بأمور عديدة وهو صامت. بالحقيقة هو لن يشّغل عقله بتجميع كلماتها وكأنه يلعب لعبة الالغاز. 1 اوقف سيارته امام البوابة لكن قبل خروجها شعر بالتوتر . اقتربت لتقبل وجنته" الى اللقاء عزيزي ". نزلت وانطلق لمنزله. #بعد مرور ايام. دخل لنادي الليلي ، تلك الاضواء الملونة والموسيقى الصاخبة والذي يرقص بطرق اخرى، والذي يخرج طاقته السلبية والذي يودع احزانه .. جلس على الطاولة وطلب من النادلة بعض من الفودكا بالاناناس .. اصبح يحتسي ودخل لسّاحة الرقص ، اجساد النساء تتصادم بظهره ويداه وصدره، يرفع رأسه لاستنشاق بعض الهواء. يتذكر تلك الذكريات، والدته وجييون لكن المحّزن انه فقط يتذكر لحظات جنازتهم ووداعهم.. حتى فتاة الصقت جسدها بجييونغ، شقراء ، نحيلة جداً ، طويلة، تملك عينان زرقاء. مختلفة عن شيرين للغاية!. لم يشعر بنفسه وهو يضع كلتا يديه على خصرها، هذا المعنى الحقيقي للاستغلال ، الهمسات بالاذان بين الضجّة، القبل الخفيفة على عنقها، ابتسامتها الخبيثة، اصابعه التي تتسلل على فستانها القصير، بينما هي اصابعها تلامس عروق يده.. لمست تلك القلادة التي يرتديها بعنقه، وقبلت هذه القلادة طريقة جديدة للاغراء رٌبما؟ حينها ابتسم جييونغ وادخل اصابعه باصابعها واصبحوا يدفعون الثملون للخروج. عند خروجهم لهذا الشارع قام باستجار سائق ليقود بهم. حينها كان هاتف جييونغ يٌتصل عدة مرات .. لا إجابة.. زمّرت شيرين شفتاها بتملل فلماذا رجلها لا يجيب ؟ فهي تفتقد صوته الهادى والبارد ، ارسلت رسالة لهاتفه بكلمات مليئة بالغاز . ابتسمت بخفة عندما فكّرت انه سوف يجيب ، لكن خذلان كل ما بالأمر لا أجابة. دٌفع باب منزله ، اتسعت اعين الخادمة عندما رأت فتاة باحضان جييونغ، كان مبتسم ، يظهر ابتسامة هوليوود خاصته. تحدثت الخادمة وهو تحاول إيقاف سيدها " سيدي ماذا عن سيدتي ؟". صرخ جييونغ وهو بالكاد يتزن بوقوفه " اللعنة على تلك الفتاة! لا تتدخلي ". بمجرد دخوله ، امسكت الخادمة بهاتفها واتصلت على شيرين" سيدتي جييونغ بحال سيء يجب حضورك". اغلقت الخط ونظرت لباب الغرفة الذي شبه مقّفل ابتسمت بخبث " حسنا لنرى ماذا سوف يحصل ". #شيرين. اسرعت عارية الساقيين لأخبر السائق" منزل عزيزي حالاً ". صعدت السيارة ، كنت انظر لتلك الطرق الشبهه الفارغة، الساعة متأخرة!. قلبّي ينبض بشكل مؤلم ، لم اصدق اجد نفسي امام منزله دفعت الباب واصبحت اجري بهذه الارضية القاسية ، قمت بقراءة الرسالة الرمز السري " 1988". دفعت الباب وادخلت جسدي ، لم اجد احد سوى الاضاءات الخافتة واصوات لا استطيع تميزها. ابطئت من سيري اقتربت اكثر واكثر لأجعل اصابعي تدفع هذا الباب ، لأجد امر لا استطيع وصفه. شهقت الفتاة لينظر جييونغ لي ، اهربي ، انقذي نفسك . لكني متجمده، قلبي لماذا لا تنبض الان؟ عزيزي لا يقوم بخيانتي !. عزيزي لا يرى سواي . عزيزي يفضل جسدي عن بقية فتيات العالم. عزيزي سوف يفعل افضل حفل زفاف بسيؤل. عزيزي كاذب !. سمعته ينطق باسمي ، فجأة ظهرت مني قهقه مخيفة لحد قاتل !. كاد يلمسني لكني رجوت ان لا يفعل هو فقط لم يلمسني الصق جسده العاري بجسدي وجعل ظهري يصطدم بالباب . همس وهو يمنعني من التحرك" لقد اخطئت انا اسف سوف تسامحيني اليس كذلك؟". هو يتفوه بهذه الكلمات وانا انظر لهذه الفتاة وهي تحاول اخفاء جسدها العاري ، انفاسه بعنقي. كدت اجيب لكنه اوقفني " هششش انتي الان غاضبة لا تتفوهي بكلمة". ابعدته بصعوبة وتحدثت " قذرة رائحتك!". استدرت لاسير ، دموعي لا تتوقف !. لكن امسك معصمي وصرخ " لقد كنت ثمل !". ابعدت يده عن خاصتي وصرخت غاضبة" تلمسني لا!!". اخبرني " لن تغادري منزلي !". امسك بيدي بقسّوة ودفعني لغرفته واغلق الباب . صرخت واصبحت اطرق الباب بجنون ، اللعنة . #جييونغ. استيقظ لتفكر ايها اللئيم كيف فعلت ذلك دون سابق انذار؟. انا لا افعل اي امر دون خطة بديلة وعذر مقبول، ارتديت بنطالي وسكبت بصعوبة المياة البارده. احتسيتها واغسلت وجهي، اللعنة . اتسعت عيني عندما تذكرت الخادمة. اللعنة!! اسرعت لامسك بهاتفي ، هاتفت المحامي. تحدثت بغضب وانا احاول تهدئة اعصابي " لتراقب كل شركات النشر للصحف اللعنة انا اعتمد عليك سوف ينشر لي امر سيء للغاية ". اخبرني " ماذا سوف ينٌشر؟". اخبرته وانا الكم الطاولة " فيديو او صور ارجوك انا رجل واملك خطيبة سوف ادمر مستقبلي ". اغلقت الخط، اصبحت ابحث عنها بجنون، اتصل لا تجيب !!. ماذا فعلت ؟؟ . |
#5
| ||
| ||
االفصل الخامس الراوية. 2:00am تحدث جييونغ " شيرين ". اجابته " الن تخرجني؟". تحدث جييونغ" انا اعتذر حقاً لقد وقعت بفخ انهم يغارون منك من حبنا هل سوف تدمر زواجنا هذه العاهرة؟ انا حقاً احتاجك بجانبي ضد والديك سوف يرفعون قضية طلاق لو وافقتِ على ذلك والاعلام سوف يتهمني هل تريدين ان اصبح بهذه الصعوبات بمفردي ؟". شيرين وهي تعض اظافر يدها " لا اعني لماذا لا تتحمل المسؤولية؟". تحدث جييونغ وهو يتنهد ويتكىء على الباب " لاني اخشى السير بهذا الطريق وحيداً ابي لن يمسك بيدي سوف يجعلني وحيداً وسوف يتبقى فقط زوجتي ". شيرين " هل تعدني بعدم فعلها مجدداً ؟". جييونغ" اعدك !لكن هل سامحتيني ؟". شيرين" نعم لقد فعلت منذ وقت هيا لتقوم بفتح الباب". استقام وهو مبتسم ، فٌتح الباب لتستقبله بعناق. هو صٌعق لم يخطىء بيوم ويقوم شخص بالربت عليه فقط كل مايحصل عليه بعد خطأه هو العقّاب والكلمات اللئيمة . #بالغد. نامت شيرين بمنزل جييونغ وعندما استيقظوا قام جييونغ باعداد الإفطار ، بعد تناولهم خرجوا . الكاميرات تلتقط صور لهم وهو خارجيين من المنزل ، ازدحام وهم يصرخون بكلمات " كيف شعور الخيانة ؟". " من تلك الشقراء؟ سيد كون لتجيب رجاءاً ". " انك بفترة زواج هل هذه وداعية؟". 1 " شيرين انسة لي هل انتم متشاجرون؟". تجاهل جييونغ تلك الكلمات وكأنه لا يسمع !. فتح الباب لها ، صعدت اغلق الباب، وعندما كان يستدير. تفوه احدهم " الابن يعيد ماضي والدته القذر ". توقف جييونغ عن السير ونظر للصحفي ، الجميع صمت !. خلع نظاراته الشمسية وابتسم بخبث " المعذرة؟ لتقوم بإعادة جملتك؟". اقترب جييونغ من الرجل وتحدث بحدة" هل تملك طفلة؟". اجاب احدهم" نعم يملك ". ابتسم جييونغ لتظهر ابتسامة هوليوود " انا كون جييونغ سوف اتأكد من جعل طفلتك عاهرة لعينة ! تفعل أي امر للمال ". عندما استدار تحدث الرجل " وهل تعتقد بأني سوف اصمت ان رأيتك معها؟". استدار جييونغ ليقابل الصحفي " هل تعتقد بأني سوف الوث خاصتي بخاصة ابنتك؟ لا انا مستواي اعلى وكذلك رجالي ماهرون للغاية سوف ابحث عن اسمك واسحقك والجميع هنا شهداء ". ارتدى نظاراته الشمسيه وصعد سيارته، الجميع صّعق هذا الفتى قوته لا سيطرة فيها!. اوصل شيرين للمنزل وانطلق لمنزل والده. عندما وصل خرج من السياره وقام بتسليمها للحارس, دفع الابواب ليدخل ، الغرور يكاد يخنقه لكن بأي وقت؟ ليس معروف. لكنه توقف عندما رأى فتاة تجري وهي تغطي جسدها بغطاء حريري اصطدم كتفها بذراعه بسبب قصرها!، نظر للخلف وعندما اعاد نظره للامام وجد والده عاري . تحدث بدون مبالاه" سوف اكون بالحديقة". سار طريق الحديقة ، حتى خرج من الباب لتستقبله النباتات ، نظر بعبوس للجمال الطبيعي ، اشعل سيجارة واصبح يخفف اعصّابه. #جييونغ. تذكرت كلمات جّدي بأني سوف اصبح كوالدي ليس مّخلص على الإطلاق ! انا وجيون كنا نساند والدتنا بأكاذيب حتى لا تفٌسد حياتنا! . جميعنا متسخين باللون الاسود والاحمر، هذه وراثة من العائلات السابقة أمر مخيف !. سمعت صوت خطوات شخص ، سرعان ماقمت بإسقاط السيجارة والطيّ عليها، انحنيت لوالدي بأحترام. تحدث ببرود " سوف نذهب انا وانت للتبرع بالغد لتكون اول مساهم بفئة الشباب لتجلب خطيبتك ولتجعلها تبدو أنيقه فهي قبيحة وليست على الموضة على الاطلاق!". أجبت" سوف افعل ". انحنيت لكن عندما استدرت تحدث وهو سّاخر " اراهن على انك سوف تفشل بالتمثيل امام الاخرون بأنك جيون فابني جيون الملاك وانت الشيطان ". ابتسمت " حقاً؟ الشيطان مخادع لعين ! ولا يكشف جميع اوراقه الرابحة". #الراوية. خرج جييونغ من المنزل وهو يكاد يختنق ! صعد السياره واطلق تنهيده !. هل سبب هروبه واضح؟ هو بسبب قسوته اصبح يٌدعى بالشيطان !، هم يملكون النبذة وهو القصة الكاملة . وصلوا للشركة ، جميع الانظار عليه ، لكنه سرعان مادخل لمكتبه واسقط جسده على الكرسي الجلدي. #بعد_مرور ساعات. دخل جييونغ لقسم الادارة واقترب لمكتب شيرين انحنى بخفه ليتكىء على الطاولة " هيا سوف نخرج". شيرين بتلعثم" نيا؟". عبس جييونغ" لا يهم لتنهي اعمالك وتخرجين سوف تجديني بالسياره لا تتأخري ". استقام ونظر بحدة للنساء والرجال ، حتى ابتسم بسخريه ان كنت تملك المال والسلطة الجميع سوف يخبرك بأنك صائب خوفاً منك. هذا الشيطان خبيث يمر بالجوار لكنه لو خطط على فرد لاقام بتحطيمه ببساطة. #جييونغ. قمت بالصعود للسيارة ، رادوني اتصال اجبت واصبحت اتناقش معه حتى فٌتح الباب وصعدت شيرين. قمت بتشغيل المحرك وانطلقت ، كانت تتفوه بهمسات وكلمات غير مفهومة. التجاهل افضل حل ، انهيت المكالمة . اخبرتها " سوف تأتين معي بالغد للتبرع وسوف اختار لك فستاناً ومصممين للشعر والمساحيق التجميل ". ابتسمت وسألتني بطفولية" أين سوف نذهب؟". تنهدت فهي لا تفهم على الاطلاق ! ، وصلنا لمنزلي . قمت بطلب رجال يجلبون الاردية للمنزل فأنا لست على الاستعداد لأرهق نفسي لاجل انسانة ناقصّة!. قمت بمصافحتهم واستمعت لجميع شروحاتهم وقمت باخراج اكثر من فستان حتى اخترت هذا الفستان يليق بجسدها جداً * بالصوره *. #بالغد. اتت شيرين لمنزل خطيبها بالصباح الباكر حتى استيقظ وهو منزعج اصبح المنزل بحالة فوضى، فالنساء يقومون بعمل مساحيق تجميل شيرين وكم فتاه تقوم بتسريح خصلات جييونغ الشقراء ويضعون بعض المساحيق على وجهه. انتهى جييونغ اولاً وارتدى خواتمه وقلادة وحذائه وكذلك شيرين ، سارت نحوه وهي تبدو بهذه الاناقة والجمال. لا محالة والده سوف يكون فخور به، عند خروجهم قام السائق بفتح باب الروز رايس ، هذه السيارة تليق بهذا الثنائي . #جييونغ. بمجرد ماتحركت السيارة طأطات رأسها على كتفي وتحدثت " تناول الطعام؟". عبست هل هي تطلب مني الخروج؟ تسائلت" ماذا بشأن الطعام؟". اخبرتني " لم تتناول اراك ". لم تراني اتناول ! اجبتها" لا بأس فأنا لا اكترث لوجبة الافطار ". كل ما اقتربنا يزداد توتري !. #الراوية. وصلوا ، كان الجميع فضول على جييونغ وخطيبته هل انفصلوا؟ . فٌتح الباب حتى نزل كلاهما، كان جييونغ يصّلح بدلته وخواتمه، يسير بجوار خطيبته بوسط هذه الكاميرات والسجاده الحمراء .. دخلوا للداخل ، كان يصّافح العديد لكن بوسط الحشّد رأى فتاة شقراء ذو بشّرة غامقّة تجّذب الانظار، افلت يده من شيرين.. اصبح يسير بهدوء بوسط الحشّد بينما هي تلٌقي على جييونغ نظرات إعجاب وبمعنى لتتبعني.. لكن يد اوقفته، همس والده بحّذر" خطيبتك خلفك وعاهرتك امامك والوسط الاعلامي يراقبك من سوف تختار للنجاة؟". نظر جييونغ لوالده والقى كلمة " خطيبتي" ببرود . استدار وعاد لشيرين تنهدت بإحباط عندما رأها تحاول سكب بعض النبيذ لها، لكن عقلها لم يستوعب ان بالملعقه الكبيرة يٌسكب النبيذ!. تحدث جييونغ وهو يمسك الكأس ، تلامست اصابعهم" سوف اسكب لك". قام بالسّكب لها وقام بتسليمه له، تحدثت شيرين وهي تنظر لوجهه بينما هو ينظر للرجال والنساء " عزيزي عيناي تؤلمني ". #جييونغ. ادرت وجهي لوجهه لأرى وجدت بعض خصلاتها على عيناها، رفعت اصابعي لأبعد الخصلات . سألتها وانا ابتسم نصّف ابتسامة" هل مازلت تؤلمك؟". حركت رأسها يميناً ويساراً نافية ..نظرت للرجال والنساء بدأوا بالجلوس اخبرتها" هيا لنجلس". لم المس خصّرها او اصابع يدها فنحن نستطيع السير دون تواصل جسّدي، جلسنا على الطاولة التي مكتوب عليها اسمائنا، كان والديها بجواري ووالدي بجوار شيرين. بدأ التبرع الجميع يقوم بتقديم مبلغ، حتى رأيت الجميع بدأ ينتهي قمت بعّرض مبلغي مما ادى لإنصعاق الجميع وابتسامة أبي. لكن الوضع اصبح بانحدار عندما داهمو الصحافه مكان التبرع والجميع يسّقط اسئلته علي انا وشيرين. رأيت شيرين تضع كلتا يداها على اذانيها !، فوضى . قمت بالصراخ طالباً مسّاعدة حراس!، حتى اصطدم رأس شيرين باحدى الكاميرات . دون وعي صرخت غاضباً وانا ادفع الصحفي" ما خطبك؟ الا تكن احترام لهذه الفتاه؟ الا ترى نحن بعمل تطوعي !! لقد ألمت رأسها بسبب هذه؟". امسكت بالكاميرا واسقطتها بأقوى مالدي واصبحت اطيء عليها كالمختليين واصرخ بكلمات عديدة وبذيئة باللغة الانجليزية. |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
roze the bride of the mountain lack | fefenor | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 7 | 10-28-2010 07:10 AM |