__________________

حجز

__________________

مرحبا
رمضان كريم
اسفة بالتأخر بالرد
بس كان عندي اختبارات
المهم لننتقل إلى الزوج
ماهو الشيء الذي يريده هوسايموس منها ؟
ربما ليتذكرموقف لقاءه مع هازار ويرى كيف أصبحت القرية هل مازالت على خرابها ام بنيت من جديد ؟
لماذا غادر هوسايموس زهازار جيش ألكسندر في الماضي ؟
لان الكسندر لا يريد لهما الموت وبقاؤهما معه يعني موتهما
البااارت كان مذهل
اتعجب حقا من قدرتك على صياغة هذه البارتات حقا لديك موهبة رائعه ارجو من الله ان يديمها لك
ملاحظة : ارجو ان لا تنساني من البارت القادم
دمت بأمان الله 😊

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته " class="inlineimg" />
كيف حالك أخي حسام ؟ عسى أن تكون بألف خير
و مبارك عليك الشهر الكريم قمر1

أولا أنا أسفة على غيبة الطويلة عن المنتدى عموما و عن رواياتك خصوصا بسبب اختباراتي التي انتهت الآن

رواية جديدة و عالم جديد ساحر مليئ بالحماسة التشويق حب5
بلاد الإغريق لطالما قرأت عنها و عن اساطيرها التي ما يزال صداها يرتد الى يومنا هذا .أي3
والتي وضعتها اليوم بين يدي بأسلوبك الراقي و كلماتك الرائعة التي تضع القارئ داخل الحدث " class="inlineimg" />
فقد جعلتني أتخيل نفسي داخل الرواية (كصخرة او كشجرة ههه :33:)
و أرى الشخصيات تلعب أدوارها أمام عيناي
كل شيء جميل و مثالي في الرواية ok1حب5
حتى أبسط الأمور التي قد لا نكن لها اهتماما تجعلها و دون سابق إنذار أهم ما يرتكز عليه
ككلام الفيلسوف الأعظم الذي كان يخفي في طياته الكثير اء2
و بتوالي الفصول أتأثر اكثر و اكثر سواءا بالعودة إلى ماضي الصغير هوسايموس و بكلام الشخصيات
كقول ذلك الرجل الحكيم هازار
"لا يوجد إثنان حالهما واحدة ...... نحن البشر رغم تشابهنا يبقى الإختلاف موجود ليميزنا عن بعضنا البعض ، و هو صغير و لن ينمو نمو عقله و ستؤثر عليه عواطفه كثيراً و حتى لو كان له نفس عمري فكل منا له شخصيته التي تختلف عن الآخر و هذا لن يجعلنا نمتلك نفس الوضع ، و سؤالك لا ينبغي أن تسأله فنحن بشر متساوون بأحقية الحياة و لا يمكنك أن تقرر مصيره بالحياة أو الموت ......إن الذي يقرر الموت هو من منحنا الحياة "
او كلامه عن السعادة و الحزن
"الحزن يولد إذا حدث لك شيء و يستحيل أن تغيره ، و السعادة هي أن ترضى بالقدر ...... فكل شيء حدث لم يقع بالصدفة بل هو محتوم عليك و الا لتمكنت من تغيره ، لكن رغم ذلك يوجد الكثير من الأشياء التي يمكنك تغييرها "
هذان الحواران أثرا في و جعلاني أفكر مليا في حالنا اليوم كبشر حيث أصبحنا نربط السعادة بكل شيء مادي لا قيمة له ، و أصبحنا نرفض الاختلاف و نتحيز لمن لهم نفس طريقة تفكيرنا

شكرا لك أخي
و أعيد أسفي من جديد .
و أتمنى أن تقبل مروري

في أمان الله

الفصل الثامن

__________________