|
قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#6
| ||
| ||
#7
| ||
| ||
[COLOR="Mintcream"][/COLOR] مساءك سعيد وعودة موفقة للكتابة ، شخصيا ليس عندي انتقادات كوني لم اصادف ثغرات ولم المس ركاكة في الاسلوب ، بالعكس اجد قصتك جيدة جدا ، و ادعوك كي تثقي نفسك وبقدراتك وتكتبي نصا اكثر تميز و تفرد ، كون ان موضوع البطلة القبيحة تم تناوله من قبل ، اعترف بان بطلتك مختلفة و ظروف القصة والاحداث مختلفة و المشاعر التي تحسها عند قراءة القصة ليس هي نفس المشاعر التي تشعر بها وانت تقرا عن تلك الفتاة القبيحة المثالية ذات الروح والاخلاق الجميلة ... الخ ، لكن رغم ذلك احب ان اراك توظفين اسلوبك هذا وطريقتك السلسة في السرد في فكرة جديدة . احب ان اقرا في العادة عن نماذج بشرية غير تقليدية ، نماذج تتذمر من واقعها تتمرد عليه تخطئ تندم تقع في مآزق تتعذب ... وهذا ما نجده في قصتك ، بطلتك وصلت لدرجة من الهوس رغبتها في ان تصبح جميلة سيطرت على عقلها ومنعتها من التفكير والبحث عن وسيلة مناسبة اكثر وآمنة ، لم تعد تستطيع الصبر على بشاعتها كما انها لم تكن لتكتفي برتوشات بسيطة تخفي القليل من قبحها وانما كانت مصرة على ان تكون مثالية كالدمى ، فما كان منها الا ان تلجا الى القيام بجراحة تجميلية لتصدم في النهاية بنتيجة اسوء من اسوء احلامها ، ليس عندي شك ان القليل من العقل المتبقي لديها طار بعد هذه الصدمة . ¨¨ يأتي الجمال في موكب صاخب من الألم ¨¨ احببت التعبير رغم سوء من وظفه وبغض النظر ايضا عن موضوع توظيفة ، حقيقة الاشياء الجميلة تحصد بعد عناء ومشقة والم ايضا ربما . آحسنت " انت تغارين مني" بطلتك شرسة ومجنونة في كل حالاتها ، احببتها ! احببت انفعالاتها ، طقوسها واستعداداتها لرؤرية نفسها بعد العملية و الهستيريا التي اصابتها بعد ذلك . المشهد الاخير ،لم استطع تحديد ان كان عيادة الدكتور غراب ام مشفى المجانين ، على كل حال اجدت وصف وضع الدميات القبيحات غير الطبيعي و احببت تصورك للنهاية التي تبدو ملائمة وشبه غامضة ، واذا اردت الحقيقة فقد احببت كل المقاطع والفقرات ، راقني جدا الاسلوب وراقتني كل كلمة قيلت ، يلاحظ جليا انك كاتبة من مستوى عال ، يعطيك العافية عزيزتي وبالتوفيق
__________________ التعديل الأخير تم بواسطة آميوليت ; 05-22-2017 الساعة 10:36 PM |
#8
| ||
| ||
اقتباس:
أوَّلا، شكرًا على ردّك المتألق في الحقيقة، "جميلة" لم تكن قبيحة البتة، كانت عادية بتفاصيلها التي تميزها، لكن ذلك الهوَّس، هوسها بأن تكون "الدمية المثالية" هو ما جعلها تفقد رونقها و حتى عقلها. سعيدة جدًا أن القصة قد نالت اعجابكِ، هذا يشجعني أيما تشجيع، علَّني استعيد الرغبة بالكتابة مجددا، شكرا مجددا على ردك الرائع، دمتِ بخير
__________________ ... |
#9
| ||
| ||
اقتباس: سعيدة جدًا أن القصة قد نالت اعجابك، للأسف، هذا هو الواقع الذي نعيشه، و "هوَّس المثالية" الذي اصاب الكثير منَّا، لا أحد منَّا بشع،جميعنا لدينا جمالنا الخاص الذي يميزنا و يجعلنا مختلفين، ليس مجرد دمى متطابقة بوجوه متجمدَّة، شكرًا على رّدك الجميل، دمتِ بخير
__________________ ... |
#10
| ||
| ||
اقتباس: شكرا جزيلا لرّدك الجميل، سعيدة أنَّ القصة اعجبتك. صدقتِ، خُلقنا جميعًا و قد طُبِعَ الجمال في أرواحنا لينتشر بعدها و يمَّس قلوبنا وَ أشكالنا، كان الله بعوننا، شكرا مجددا، دمتِ بخير
__________________ ... |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |